Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
samedi 24 octobre 2020
الإرهاب لا دين له
الإرهاب لا دين له
#مقاطعه_المنتجات_التركية
الأروبيون يشربون الخمر و لكنهم لا يأكلون مال اليتامى و لا ينهبون المال العام و يحفظون شبابهم من جهاد الدبر و بناتهم من جهاد النكاح
و يبنون بلدانهم بناء عصريا و أبناءنا يهربون من تفشّي الإرهاب في ربوعنا و من ظلم حكّامنا المسلمين و استبدادهم و فسادهم و نهبهم للمال العام و تخريب إقتصادياتنا إلى البلدان الأروبية طلبا للعلم و للعمل في كنف حقوق مضمونة لهم لن يجدونها في كامل البلدان الإسلامية
الإرهاب يلاحق أبناءنا في البلدان المضيفة لهم و ينغّص حياتهم و يؤلّب عليهم أقصى اليمين و يحيي العنصرية و الكراهية ضدّهم فيها بإرهابهم
الإرهاب يبقى عدو شعوبنا في البلدان الإسلامية و في بلدان المهجر لقد على تدمير حياة كل مسلم مهمى كان المكان الذي يعيش فيه
و ما التحركات الإرهابية للإخوانجية في بعض البلدان الأروبية قبل الإنتخابات المقبلة هذه الأيام و التي هي مدفوعة الأجر من اليمين المتطرّف الأروبي و من مخابرات الناتو و إسرائيل للإساءة للعرب و التضييق عليهم و طردهم من أروبا ليموتوا تحت الفقر و البطالة في بلدانهم مسلمة
vendredi 23 octobre 2020
الحجاب يجلب الذباب
الحجاب يجلب الذباب
الحجاب و النظربة المصاحبة له بأن المرأة كعبة حلوة و الرجال ذباب يحوم بها هم مجلبة للتحرّش
و يبقى الحجاب مجهولا من 7مليارات نسمة تعيش على الكرة الأرضية
فالحجاب أو قل العلامة الإشهارية للإخوانجية أو العلامة التجارية المسجلة للإخوانجية غير معروف من أغلب نساء و رجال الكرة الأرضية
بل هناك أكثر من 150مليون نسمة يعيشون شبه عراة في غابات الأمازون و الأدغال الإفريقية و ينعتونهم بالقبائل البدائية و المتخلفة
و لكّنهم لا يعرفون الإرهاب و لا اللواط و لا السحاق و لا جهاد النكاح أو جهاد الدبر و الإصطحاب ... و لا الزواج العرفي أو زواج المتعة و لا زواج القاصرات و لا تعدد الزوجات و لا إغتصاب الأطفال
و لا الإغتيالات و لا للذكر مثل حظ الأنثيين و لا تخاريف شيوخ الفضائيات و شيوخ بول البعير
و لا السرقة و لا الزنى و لا زنى المحارم و لا التحرّش و لا الحجاب و لا النقاب و لا الكذب و لا النفاق...
و ينعمون بالمساواة التامّة بين أهل القبيلة نساء و رجالا و لا يوجد غني و فقير بل يتقاسمون الصيد و ما يحصلون عليه من الزراعات و ما يجنونه من ثمار الغابة أو ما يصطادونه من الغابة أو من النهر أو عسل جمعوه حسب حاجيات كل عائلة
و ينعمون كذلك بحبّ الحياة إنهم أرقى و اشرف مما عندنا من حيوانات إسمهم الإخوانجية و شيوخ الفضائيات و سلاطين الفول و الزيت
عينة من مخالفة شرع الله تجلب الثواب
عينة من مخالفة شرع الله تجلب الثواب
هذه عينة من مخالفة الأحكام القرآنية بأحكام مدنية أو بممارسات شخصية تثبت أن مخالفتنا تلك لا تجلب لنا أي عقاب بل تستجيب لمقاصد الإسلام في العدل و المساواة و الرحمة و مكارم الأخلاق
كما تفنّد هذه العيّنة من الأحكام المدنية أسس تكفير رجال الدين و الإخوانجية للمخالفين للشريعة الإسلامية و لفتاويهم و تهديدهم بحدّ الردّة و يستبيحون دمهم في الدنيا و يهددونهم بعذاب القبر في الآخرة
إنهم يتهمون المخالفين لشرع الله بكل النعوت السيئة و يطالبون من زوجاتهم و أبنائهم و بناتهم هجرهم و يطالبون من الناس كرههم و الإبتعاد عنهم كما حدث مع الطاهر الحداد رحمه الله و أحسن إليه
و لكن كل هذه المخالفات لشرع الله لا تجلب إلا الثواب لصاحبها و تزرع المحبة و تحارب الفتن و الضغائن بين البشر
تعدّد الزوجات هو ماخور مصغّر خاصّ حلال
تعدّد الزوجات هو ماخور مصغّر خاصّ حلال
عندما كان هناك التعدد في الزوجات فالزواج كان ذا طابع جنسي و لا يعيرون للحب إهتماما كبيرا
كماكان هناك العبيد نساء و رجالا
و كان الرجل يمكن له أن يتسرى بعبدة إذا لم يجد متعته تلك الليلة عند أحد زوجاته بسبب الحيض أو المرض أو غيرها
كما أن المرأة إذا كانت تشعر برغبة في الجماع في الليالي التي يكون زوجها مشغولا مع زوجة أخرى أو في التسرّي
مكّنها الله من أن تتسرّى بأحد عبيدها للمتعة و تطفئ لهيب شهوتها و لا حرج عليها
هل مؤسسة الزواج مازالت ماخورا صغيرا خاصّا بالرجل و المرأة حلالا؟
هل مازال هناك عبيدا من الجنسين للتسرّي بهم عند الإقتضاء من المرأة و الرجل على حدّ السواء؟
أم أن المرأة و الرجل يلتجؤون للزنا لإطفاء شهواتهم كما نلاحظه اليوم في بلدان التعدّد إذ زادت نسبة الدعارة حتى و إن حاولوا إخفائها بأسماء الزواج كزواج المسيار و زواج الفرياند و زواج
الطابع البريدي و ووو...ووو و الزواج العرفي...
لا الحجاب و لا تعدّد الزوجات أنقذ الحيوانات
لا الحجاب و لا تعدّد الزوجات أنقذ الحيوانات
لا الحجاب و لا تعدّد الزوجات أنقذ الحيوانات من الإغتصاب أو جعل هذه البلدان أرض الفضيلة و طيّب المعشر
لا الحجاب و لا النقاب و لا تعدّد الزوجات جعل من بلدان تعدّد الزوجات و لبس الحجاب و النقاب بلدان الفضيلة و الورع و التقوى و الحشمة
بل هي بلدان الدعارة و التحرّش و اللواط و الإغتصاب لكل من هبّ و دبّ حتى الحيوانات لم تسلم من الإغتصاب
و أكبر سوق للرقيق الأبيض و تنتشر فيها الفياقرة و العمالة و الجهل و التخلّف و تكثر فيها الحقرة و العنصرية
بورقيبة نزع حجاب المراة والإخوانجية نزعوا كلصون المراة
بورقيبة نزع حجاب المراة والإخوانجية نزعوا كلصون المراة
ان بورقيبة خلع حجاب المراة وكساها بالعلم ورفع من شانها واعاد لها ادميتها.. و مكّنها من قوانين تحمي حقوقها و كرامتها من تعسّف الرجل قوانين تتمناها كل امرأة عربية و اسلامية اللآتي يعشن عصور الحريم و العبودية و الوأد إذ هنّ في بعض البلدان محرومات من التعليم و حتى من سياقة بسكلتة فما بالك بالسيّارة و الطيّارة و الباخرة
و حثّها على الجهاد الأكبر لرفع راية تونس بين الأمم بالعلم و العمل
ولكنكم انتم الإخوانجية أعدتم الحجاب و النقاب لها و نزعتم قلصونهاوبعثتم بها الى جبهات التوتّر و الإرهاب في الجبال و في ليبيا و سورية ... في الكهوف و الخيام و وراء المتاريس و تحت صوت الرصاص و في أنهار من الدماء حريما للارهابيين لممارسة الدعارة المتعددة الجنسيات
و التي أطلقتم عليها زيفا و بهتانا جهاد النكاح و قد رفعن سقيناهنّ إذلالا لتونس و شعبها
و حتى شبابنا الذي قام بثورة عظيمة انتقمتم منه و لم يسلم من إجرامكم إذ استعملتوه حطبا لنار حقدكم و حقارتكم و عمالتكم و نزلتم به للحضيض و أسفل السافلين إذ دفعتوه لما أسميتموه زورا و بهتانا جهاد الدبر لإذلاله و الإنتقام منه لأنه تجرّأ في يوم ما و ثار ضد أسيادكم
Inscription à :
Articles (Atom)