Tunisiens Libres: février 2023

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 19 février 2023

جبهة خلاص النهضة ما يجمعهم هو الطمع في كرسي و خدمة أجندات خارجية



يسبوا في "إنقلاب" قيس سعيد و يدافعوا على إرهاب النهضة




أوف ما أقرفكم أغربوا عنا غير مأسوف عليكم

 

جماعة خلاص النهضة من كثرة عفونتهم أصبحوا مقرفين يبعثون على الغثيان و يسببون ألام الرأس

 وين يمشو يطروهم:

طرد جبهة خلاص النهضة من توزر و سيدي بوزيد و صفاقس و المنيهلة و العاصمة و مازال مازال...

أما العرف و الممول للجبهة السفاح قتال الأرواح راشد الخريجي شهر الغنوشي

 

الغنوشي شانعة عليه وين يمشي يطردوه

 

 

ويا قاتل الرّوح وين تروح؟ يا مجرم يجيك نهارك و تتحاسب و لا ينفعك مالك و لا عَمالْتِكْ و لا جواريك و لا غلمانك و لا براشوكاتك و لا حفاضاتك و لا لاحسي حذاك

 

راشد الغنوشي شانعة عليه داخل حزبو مطالبينو بالتخلي عن الرئاسة

 

شنعت عليه داخل البرلمان و أمضوا عريضة سحب الثقة منو

 

شانعة عليه في البرلمان و في حزبو و في الشارع و في المساجد وين يمشي يطردوه

 

شانعة عليه في الشارع عند الشعب وين يمشي يطردوه و طردوه حتى في الحامّة مسقط راسو 

 

شانعة عليه في المحاكم من قضية لقضية و أصبح ملفا قضائيا ويا يوم العثرة

 

وقد قال فيه نبيل القروي: في رسالة من السجن أتهم فيها راشد الغنوشي بأغتيال شكري بلعيد و البراهي و بتسفير الشباب إلي سوريا

 

وهو الذي قال فيه المرحوم حسن الغضياني فكرت في الكفر من ظلم الغنوشي ومافعله "نوايب" الشعب لم يقدم عليه ابليس

 

و قال الشهودي: خلافنا سياسي وليس في الأخوة والصحبة راشد الغنوشي قتلو اتق الله في حركة النهضة

 

و قال الجلاصي: عبد الحميد الجلاصي يستقيل من "النهضة" منتقدا بقاء الغنوشي على رأسها 5 عقود

 

و قال عبد اللطيف المكي : راشد الغنوشي إحتكر المال و الإعلام في الحركة

 

سمير ديلو : راودتني يوماً ما فكرة الإستقالة من حركة النهضة ثم استقال هو و مجموعة أخرى بعد ذلك

 

خميس الماجري: راشد الغنوشي هو مسيلمة الكذاب قام "بأَمْرَكَة" وعلمنة الإسلام والنهضة

 

محمد بن سالم: راشد الغنوشي ماعندوش حق يترشح لرئاسة النهضة والرد والموقف ماكانش لائق

و قال فيه الكابتن خالد الحسني: راشد الغنوشي آخر واحد يحكي على الديمقراطية

فوزي بن مراد : النهضة قتلت شكري بلعيد و شكري بلعيد قد أعلم الشعب بقاتله و هو حي

و لا تنسوا الصرخة الملتاعة لابنة البراهمي في وجه السفاح قتّال الأرواح راشد الغنوشي يوم اغتال والدها : لماذا تركتنا أيتاما يا الغنوشي

 

لطفي العماري: الغنوشي باختصار شديد هو أكبر خطأ في التاريخ السياسي الحديث في تونس قبل و بعد الثورة و تسبب لتونس و شعبها في الكثير من المآسي

 

و غيرهم كعماد الحمامي الذي قال أن الغنوشي حالة مرضية يصعب شفاؤها و كريم عبد السلام و محمد الأسود و الهنتاتي و...و...يضيق المجال لذكرهم كلهم علاوة على رأي المواطنين و المواطنات الرافض للغنوشي و للنهضة و سبر الآراء خير دليل على كره الشعب لراشد الغنوشي

ولم إلا يبق إلا غلمان و جواري النهضة يدافعون عنه

 

أما الغريب ما ثمّ كان نجيب الشابي و جوهر بن مبارك الذي سبق و وصف النهضة بأنه الإرهاب بعينه و أبوه الحزقي الشيخ المتصابي و من لفّ لفّهم و إلي كانو يشوفو فيه إرهابي و لهم فديوات في ذلك أصبحوا اليوم يمجّدونه و يعتبرونه ديمقراطي و المفكّر العضوي و يتمسّحون على عتباته

 

جماهير الجنوب التونسي تطرد الغنوشي

صبريار مع صابر الوسلاتي  طرد الغنوشي من المساجد




جبهة خلاص النهضة عبيد للنهضة و مشغليها


أنظروا نجيب الشابي و سميرة الشواشي تحت المراقبة اللصيقة و المشدّدة لحراس المعبد الأزرق حتى الهمس ممنوع تقولشي عليهم طفل و طفلة في الحضانة

و هذا حال جوهر بن مبارك و رضا بالحاج و كل لحّاسة النهضة أو جبهة خلاص النهضة يدزوا في صدورهم على الفضائيات معبّين الدنيا بالزهير و البصّ كالسيد بوحصيرة و نعاج أمام المعبد الأزرق و حرّاسه و كاهنه الأعظم يرجون رضاهم عنهم

هذا هو حالهم حالة عبيد أمام أسيادهم و يحبوا يجرّونا للعبودية مثلهم برّوا ساعة حرّروا أنفسكم ففاقد الشيء لا يعطيه و انسوا الطمع تنساكم العبودية و فقر الدنيا

 


 





هذا جلال بريك يفرض في حصيرة جوهر بن مبارك و يقول عنه الرقاصة و يصفه 
بأبشع النعوت و ينعته بالمثلي


جوهر بن مبارك يفضح تعامل نبيل القروي مع شركة اللوبيينغ


جوهر بن مبارك يفضح سيطرة الفساد و العائلات الكبيرة على الحياة السياسية و الإقتصادية طيلة العشرية السوداء بل و زاد نفوذها

جوهر بن مبارك حركة النهضة لا تستعمل الإرهاب بل هي الإرهاب بعينه

جوهر بن مبارك أكيد أكيد الغنوشي قتل بلعيد

أطفال الإسلام الغاضب على رأي الإرهابي راشد الغنوشي رئيس الإخوان بتونس 

حدّث الغنوشي قال: «اللحم إذا نتنْ ما ليه كان إمّاليه ..»!؟ 

و يقصد بذلك الإرهابيين الذي يريدون العودة من بؤر التوتر 

ولنجده حيثما حلّ ـ وهو يسبّح باسم قانون التوبة كمشروع جهنميّ يفتح طريقا جحيمية لعودة القتلة من بؤر التوتر (ابناؤه الذين يذكرونه بشبابه) ليختم سلسلة «استحماره» للتونسيين في مدينة القيروان أول أمس في لقاء بانصاره من اخوان الحركة حيث استحضر مأثورا شعبيا قديما مفاده : «اللحم اذا انتن ما ليه غير إماليه» وحين نترجم هذا القول الى الفصحى فانه يتحول كما يلي وبأكثر بلاغة : «اللحم اذا ما تعفن فان له اهله وناسه لاعادة رسكلته بحيث يصلح للأيام العجاف تلك الأيام الصعبة من ليالي ديجمبر العظي». 

وبالفعل فإن في قول زعيم الاخوان حكمة وبلاغة لا تضاهي ـ وفي المنطوق معان ذئبية ليست من عفو الخاطر وليست كلاما على العواهن وانما هي من صميم تفكيره ومن صميم عبقريته الفذّة «فاللحم النتن» الذي يتحدث عنه الغنوشي «هو ابناؤه» وقد فاحت منهم الرائحة ممن تورطوا في جرائم ارهابية في سوريا او في العراق أو في ليبيا وقد اعدوا عدتهم وعتادهم للعودة الى «أوطانهم» بعدما لفظتهم البلدان والمطارات والحدود وعافتهم البشرية كما يعيف الطير «الجيف».

وبالتالي وقياسا على المأثور الشعبي القديم وكما قال الشيخ «ليس لهم غير إمّاليهم» 

 لاحتضانهم على نتونتهم» و«إماليهم» ـ بطبيعة الحال ـ هم الذين ينظّرون اليوم لعودتهم ولاعادة زرعهم في مفاصل المجتمع التونسي .. «إمّاليهم» هم هؤلاء الذين يسبحون صباحا مساء بقانون التوبة وهم الذين فتحوا لهم ابواب الخروج ويهيؤون لهم ـ الآن ـ ابواب الدخول .. هم الذين سفّروهم الى ليبيا ثم عبر «أنطاكيا» البوابة التركية المفتوحة على سوريا .. «إمّاليه» هم الذين صرّحوا على الملإ بانهم لو كانوا شبابا لالتحقوا «بالجهاديين» في سوريا.

هؤلاء هم «إمّاليه» وبما انهم «لحوم نتنة» كما قال الغنوشي فانه وكما في الحكمة القديمة سيحفظون في «الخوابي المالحة» حتى لا يتعفنون فقد يحتاجهم الجماعة في ليلة من ليالي ديجمبر العظيم» فتتم رسكلتهم من جديد وبالتالي اعادة توزيعهم على المواقع «كلحم احتياطي» نعني «كجيش احتياطي» يستنفر مع أول 

نقول ـ صراحة ـ وبلا تردد بان التونسيين المجتمعين تحت راية الجمهورية التونسية غير مستعدين للتعايش مع «اللحم النتن» الذي تحدث عنه الغنوشي (فهم ليسوا إمّاليه) ولن تكون أياديهم مفتوحة لاحتضان هذا «اللحم المتعفن» الذي عافته شعوب العالم وان تونس غير مؤهلة بشريا وماديا وأمنيا لاعادة تأهيل القتلة والارهابيين والاحاطة بهم نفسيا واجتماعيا وثقافيا ـ على رأي الغنوشي ـ وان ما يسمى بخطاب العودة و«التوبة» انّما هو خطاب يتستر على جرائم وفظاعات ارتكبت ضد الانسانية وعلى الغنوشي ان يكفّ عن استبلاه التونسيين وان يعدّل من خطابه الذي يتحدث عن «شباب مغرّر بهم» فهم قتلة وعليهم ان يدفعوا باهظا ثمن ما اقترفته اياديهم من جرائم في حق الانسانية ..!؟..


جبهة خلاص النهضة(إخوان تونس) يريدون إعادة حكم الإرهاب لتونس من جديد

 

حدّث الغنوشي قال: «اللحم إذا نتنْ ما ليه كان إمّاليه ..»!؟


و يقصد بذلك الإرهابيين الذي يريدون العودة من بؤر التوتر

ولنجده حيثما حلّ ـ وهو يسبّح باسم قانون التوبة كمشروع جهنميّ يفتح طريقا جحيمية لعودة القتلة من بؤر التوتر (ابناؤه الذين يذكرونه بشبابه) ليختم سلسلة «استحماره» للتونسيين في مدينة القيروان أول أمس في لقاء بانصاره من اخوان الحركة حيث استحضر مأثورا شعبيا قديما مفاده : «اللحم اذا انتن ما ليه غير إماليه» وحين نترجم هذا القول الى الفصحى فانه يتحول كما يلي وبأكثر بلاغة : «اللحم اذا ما تعفن فان له اهله وناسه لاعادة رسكلته بحيث يصلح للأيام العجاف تلك الأيام الصعبة من ليالي ديجمبر العظي». 

وبالفعل فإن في قول زعيم الاخوان حكمة وبلاغة لا تضاهي ـ وفي المنطوق معان ذئبية ليست من عفو الخاطر وليست كلاما على العواهن وانما هي من صميم تفكيره ومن صميم عبقريته الفذّة «فاللحم النتن» الذي يتحدث عنه الغنوشي «هو ابناؤه» وقد فاحت منهم الرائحة ممن تورطوا في جرائم ارهابية في سوريا او في العراق أو في ليبيا وقد اعدوا عدتهم وعتادهم للعودة الى «أوطانهم» بعدما لفظتهم البلدان والمطارات والحدود وعافتهم البشرية كما يعيف الطير «الجيف».

وبالتالي وقياسا على المأثور الشعبي القديم وكما قال الشيخ «ليس لهم غير إمّاليهم»

 لاحتضانهم على نتونتهم» و«إماليهم» ـ بطبيعة الحال ـ هم الذين ينظّرون اليوم لعودتهم ولاعادة زرعهم في مفاصل المجتمع التونسي .. «إمّاليهم» هم هؤلاء الذين يسبحون صباحا مساء بقانون التوبة وهم الذين فتحوا لهم ابواب الخروج ويهيؤون لهم ـ الآن ـ ابواب الدخول .. هم الذين سفّروهم الى ليبيا ثم عبر «أنطاكيا» البوابة التركية المفتوحة على سوريا .. «إمّاليه» هم الذين صرّحوا على الملإ بانهم لو كانوا شبابا لالتحقوا «بالجهاديين» في سوريا

هؤلاء هم «إمّاليه» وبما انهم «لحوم نتنة» كما قال الغنوشي فانه وكما في الحكمة القديمة سيحفظون في «الخوابي المالحة» حتى لا يتعفنون فقد يحتاجهم الجماعة في ليلة من ليالي ديجمبر العظيم» فتتم رسكلتهم من جديد وبالتالي اعادة توزيعهم على المواقع «كلحم احتياطي» نعني «كجيش احتياطي» يستنفر مع أول

نقول ـ صراحة ـ وبلا تردد بان التونسيين المجتمعين تحت راية الجمهورية التونسية غير مستعدين للتعايش مع «اللحم النتن» الذي تحدث عنه الغنوشي (فهم ليسوا إمّاليه) ولن تكون أياديهم مفتوحة لاحتضان هذا «اللحم المتعفن» الذي عافته شعوب العالم وان تونس غير مؤهلة بشريا وماديا وأمنيا لاعادة تأهيل القتلة والارهابيين والاحاطة بهم نفسيا واجتماعيا وثقافيا ـ على رأي الغنوشي ـ وان ما يسمى بخطاب العودة و«التوبة» انّما هو خطاب يتستر على جرائم وفظاعات ارتكبت ضد الانسانية وعلى الغنوشي ان يكفّ عن استبلاه التونسيين وان يعدّل من خطابه الذي يتحدث عن «شباب مغرّر بهم» فهم قتلة وعليهم ان يدفعوا باهظا ثمن ما اقترفته اياديهم من جرائم في حق الانسانية ..!؟..

 

أبو بكر الحكيم يتبنى اغتيال شكري بلعيد و الحاج محمد البراهمي و يهددون كل التونسيين بالويل و الثبور و بالقتل عند عودتهم


هؤلاء هم أبناء الغنوشي التي تعمل جبهة خلاص النهضة على إعادتهم لكم للحكم فهذا أحد أبناء الغنوشي و الذي يفكره بشبابه النهضاوي أبو بكر الحكيم يتبنى اغتيال البراهمي وبلعيد في تونس

فهل تقبل يا شعب تونس بعودة الإرهاب لحكمك من جديد؟

 


العماري: نجيب الشابي أصبح يصوّر قيادات النهضة كأنهم ملائكة كانت ترفرف على تونس