Tunisiens Libres: mai 2021

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mercredi 26 mai 2021

التقصير مننا و ليس من الآخرين


 

خطاب بابلو اكليسياس أحد قيادات حركة بوديموس التي اكتسحت الساحة السياسية الإسبانية في ظرف 3 سنوات و الذي تمت عنونته " دور الثوار في القرن 21".
"اعلم جيداً أن مفتاح فهم تاريخ الخمسمئة سنة الماضية يكمن في ظهور أشكال اجتماعية محدّدة، هي “الطبقات الاجتماعية”.

لذلك سأروي لكم طرفة: عندما بدأت حركة “15 مايو” من خلال “الاحتجاجات الإسبانية عام 2011” في بويرتا ديل سول، قام بعض طلاب قسم العلوم السياسية الذي أُدرِّس فيه، وهم طلابٌ مُسيّسون للغاية -قرؤوا ماركس، وقرؤوا لينين- بالمشاركة لأول مرة في حياتهم بمظاهرات مع الناس العاديين، [فكانت النتيجة أنهم] علّقوا بأسى: “إنهم [الناس العاديون] لا يفهمون شيئاً! نقول لهم أنتم عمال، حتى وإن كنتم لا تعرفون ذلك! فينظر إلينا الناس كما لو أننا من كوكب آخر،” وعاد الطلاب إلى منازلهم في إثر ذلك يائسين قائلين: “إنهم لا يفهمون شيئا!”

كنت أرد عليهم: “ألا ترون أن المشكلة فيكم أنتم؟ ألا ترون أن السياسة لا علاقة لها بكونكم ‘على صواب’، بل هي مرتبطة بالنجاح؟” يمكن للمرء مثلاً أن يمتلك أفضل أدوات للتحليل، ويفهم مفاتيح التطور السياسي منذ القرن السادس عشر، ويعلم أن المادية التاريخية هي أساس فهم الصيرورات الاجتماعية، لكنه ماذا سيفعل بكل ذلك؟ أيصرخ في وجه الناس: “أنتم عمال حتى ولو كنتم لا تعلمون ذلك”؟!

العدو لا يريد شيئا أكثر من الاستهزاء بنا. يمكننا ارتداء قميص ينطبع عليه رسم المطرقة والمنجل، يمكننا أيضاً أن نحمل علماً ضخماً، ثم نعود إلى بيوتنا حاملين ذاك العلم، والعدو يضحك علينا، لأن عامّة الناس، والعمّال، يُفضّلون العدو، يُصدّقونه، ويَفهمونه عندما يتحدّث؛ لكنّهم لا يفهموننا. ربما كنا على حق! وربما سنطلب من أولادنا أن يكتبوا على شاهدة قبرنا [بعد ان نموت]: “”كانوا دائماً على حق – لكن أحداً لم يعرف [ذلك]! “

عند دراسة حركات التغيير الاجتماعي الناجحة، سنلاحظ أن مفتاح نجاحها هو خلق هوية توائم بين التحليل وبين ما تشعر به الأغلبية، وهذا أمر صعب جداً لأنه يتطلب منا مواجهة العديد من التناقضات.

هل تعتقدون أن لدي مشكلة ايديولوجية مع الاضرابات العفوية [غير المنظمة] ذات الثماني والأربعين أو الاثنتين والسبعين ساعة؟ على الإطلاق لا! المشكلة أن تنظيم أي إضراب لا يرتبط بمدى رغبتي أنا أو رغبتكم أنتم في حصوله؛ بل هو مرتبط بمدى قوة النقابة، والتي لا نملك لا أنا ولا أنتم أي تأثير فيها.

أنا وأنتم نستطيع أن نتمنى أن تكون الأرض جنة لكل البشرية؛ نستطيع أن نتمنى أي شيء وأن نطبعه على قمصاننا؛ لكن السياسة ترتبط بالقوة، لا بما نتمناه أو نقوله في المجالس المختلفة.

في إسبانيا ثمة نقابتان فقط قادرتان على تنظيم إضراب عام: نقابة اللجان العمالية واتحاد العمال العام. هل يعجبني ذلك؟ لا. لكن هذا هو الواقع، و[الواقع أن] تنظيم أي إضراب عام هو أمر صعب جداً.لقد شاركت ضمن خطوط الإضراب أمام محطات الباص في مدريد. أتعرفون ماذا كان عامّة الناس الموجودين هناك، فجراً، يريدون؟ كانوا يريدون الذهاب إلى أعمالهم.

لم يكونوا من “خائني الإضراب”، لكنهم كانوا سيُطردون من أعمالهم بسبب عدم وجود نقابات تدافع عن حقوقهم. العمال الذين يستطيعون الدفاع عن انفسهم -مثل عمّال الموانئ وعمال المناجم- بظهرهم نقابات قوية تدافع عنهم؛ لكن الشبّان الذين يعملون في التسويق الهاتفي، أو مطاعم البيتزا، والفتيات العاملات في متاجر التجزئة، لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم [دون نقابات].

سيفقد هؤلاء الشبان أعمالهم في اليوم التالي للإضراب، ولن تكونوا أنتم هناك، ولن أكون أنا هناك أيضاً، كما لن تكون أي نقابة هناك كي تجلس مع صاحب العمل وتُعلمه بأن عليه ألا يطرد شخصاً من عمله لممارسته حقه في الإضراب، وتحذّره أن القيام بذلك سيكلفه غالياً. هذا لن يحصل، بغض النظر عن مدى حماستنا للقضية.

السياسة ليست شيئاً على مزاجنا، إنها على ما هي عليه [فعلاً، في الواقع]: فظيعة؛ ولهذا علينا أن نتحدث عن الوحدة الشعبية، وعلينا أن نكون متواضعين.

في بعض الأحيان علينا أن نتحدث مع أشخاص لا يحبون المصطلحات التي نستخدمها، ولا تعنيهم المفاهيم التي نستعملها لتفسير الأمور؛ فماذا يعني لنا ذلك؟ يعني أننا كنا مهزومين لسنوات عديدة، والهزيمة [المستمرّة] لكل ذلك الوقت تعني بالضبط شيئاً واحداً: أن ما يعتبره الناس “أمراً منطقياً” يختلف عما نعتقد نحن بصحته.

هذا ليس أمراً جديداً، فالثوريون لطالما عرفوا أن النجاح مرتبط بإمكانية تحويل “الفهم العام” باتجاه التغيير.

سيزار رندويليس، [وهو بالمناسبة] شخص ذكي جداً، يقول أن معظم الناس ضد الرأسمالية دون أن يعوا ذلك، ومعظم الناس يُدافعون عن الحركة النسوية دون أن يقرؤوا جوديث بتلر أو سيمون دو بفوار.

إن أباً يقوم بتنظيف الصحون أو يلعب مع ابنته؛ أو جَدّاً يعلّم حفيده مشاركة ألعابه مع الآخرين؛ هو تحوّل اجتماعي أكثر إيجابية من كل الأعلام الحمراء التي يمكننا حملها في أية مظاهرة. إن لم ندرك أن هذه أمورٌ مُوّحدة [لحركتنا]، سيظل الخصوم يهزؤون بنا.

هكذا يريدنا الخصوم: صغيرو الحجم، نتحدث بلغة غير مفهومة؛ أقلية تختبئ خلف رموزها التقليدية.

هم مسرورون جداً بذلك، لأنهم متأكدون أننا إذا استمرينا في هذا النهج، فلن يكون لنا أي تأثير.

يمكننا أن نقدّم خطاباً متطرفاً، و نقول أننا سننظّم اضرابات عامة، ونتحدث عن تسليح الشعب، نُلمّع رموزنا، ونحمل صور الثوريين العظام في مظاهراتنا.. سيكون خصومنا مسرورين! سيضحكون علينا.

لكن عندما نجمع مئات، أو آلاف، الأشخاص؛ وعندما نبدأ بإقناع أغلبية الناس، حتى أولئك الذين صوّتوا للخصم- عندها فقط سيشعرون بالفزع.

هذا هو ما يُسمى “سياسة”، وهذا ما يجدر بنا تعلّمه.

ثمة زميل تحدث سابقاً عن مجالس العمال السوفييتية خلال عام 1905. كان هناك رجل أصلع عبقري* فهم التحليل الجذري لظرف حاسم. في خضم الحرب، عام 1917، وبعد سقوط النظام في روسيا، قال مقولة بسيطة جداً للروس، سواء أكانوا جنوداً أم عمالاً أم فلاحين، قال: “الخبز والسلام”.

عندما قال “الخبز والسلام” – وهما الشيئان اللذان أرادهما الجميع: إنتهاء الحرب والحصول على طعام كافٍ -

ورغم أن الكثير من الروس لم يكونوا يعرفون إن كانوا “يساريين” أو “يمينيين”، لكنهم كانوا يعرفون أنهم جوعى؛ قالوا: “ما يقوله الرجل الأصلع صحيح”.

وكان أداء الرجل الأصلع جيّداً. لم يحدثهم عن “الماديّة الجدلية”، بل عن “الخبز والسلام”، وهذا واحد من أهم دروس القرن العشرين.

إن محاولة تغيير المجتمع من خلال محاكاة التاريخ، أو تقليد الرموز، أمر سخيف.

لا يمكن تكرار خبرات الدول الأخرى أو الظروف التاريخية السابقة. الأساس هو تحليل الصيرورات ودروس التاريخ، وأن نفهم بأن “الخبز والسلام” -إن لم يكن متصلاً مع ما يشعر ويفكر به الناس- هو محض تكرار، على شكل مهزلة، لانتصار تراجيدي من الماضي . "
er

vendredi 21 mai 2021

فلسطين بين مطرقة إسرائيل و سنديانة القيادة


 فلسطين بين مطرقة إسرائيل و سنديانة القيادة

 قد تضيع فلسطين بين أطماع الصهاينة و جيشهم السرّي أو ما يعرف باسم القلاديو(الإخوان في كل مكان أو صهاينة العرب و المسلمين) و عملائهم في العديد من الفصائل في إسرائيل الكبرى

 أي بين من يسمسر بالقضية وهو يجمع من ورائها مالا جمّا يعدّده و يحسب أن ماله سيخلّده

 و شعب يدفع كل يوم في ضريبة الدم من ماله و حياته و حياة أبنائه و  إخواته و أزواجهم و يعيش في الهمّ أمله تحرير شبرا من أرضه و المحافظة على مكتسباته و تحسين وضعه الحياتي

في حصيلة أولية للمعركة التي خاضها هذه الأيام قدّم الشعب الفلسطيني خسائر كبيرة في املاكه العقارية في القدس واستشهاد 232 مدنيا، و إصابة أكثر من 1900 مواطنا مع نزوح وتشريد 75000 فلسطيني و هدم 1447 وحدة سكنية في غزة و تضرر 13000 وحدة سكنية إما بشكل كامل أو جزئي مع تدمير اداراته الحيوية

و ماذا جنى؟.

Date d’envoi de votre message : Aujourd’hui, à 03:39

أصدقاء سوريا أصبحوا أصدقاء فلسطين نصّ إتفاق الهدنة يعطي للأردن و تركيا و قطر و معاهم مصر يزينو بيها في المحاكمات أما البقية لهم تواجد عسكري على الميدان لحفظ السلام
Date d’envoi de votre message : Hier, à 21:00
بالطبع بإشراف أمريكي هي كلمات تعني أن الشعب يريد التحرير و القيادات تريد التحريك و السمسرة بدماء شعبها و تبقى كلمات محمود درويش صالحة ما دامت هذه القيادات و خاصة منهم الإخوانجية و فتح هم من يقود هذه المعركة و لا يجب أن يغيب عنكم أن الإخوانجية هم جيش الناتو و الصهاينة Les gladio يعني أي منطقة يسيطرون عليها كأن اسرائيل و أمريكا هي التي تسيطر عليها

و ثانيا لا تنسوا ملحمة العبور أيام السادات و التي أنجبت كامب ديفيد

و لا تنسوا الحرب الدائرة في أفغانستان و الصومال و اليمن و ضحيتها شعوبها أما القيادات تحت الطاولة يخضعون لأمريكا و اسرائيل

و يتدربون عند ضباط اسرائيليين و لا يمكن أن نقول عن هذه الحروب رغم ما سكب فيها من دماء و ما وقع فيها من تدمير أنها حروب تحريرية و واجب علينا مساندتها

و هذا الخطير في الأمر الحروب و "الثورات" التي تقام هذه الأيام بقيادات إخوانية أو عميلة بتخطيط أمريكي صهيوني و النتائج النهائية دائما لصالح الناتو و أمريكا و اسرائيل و تدمير البلد المستهدف
بالكامل



jeudi 6 mai 2021

أينما يكون القرآن دستورا تكون الفواحش منتشرة


أينما يكون القرآن دستورا تكون الفواحش منتشرة


لماذا أينما تجد حكم "شرع"الله تجد النفاق و الفاحشة و الدعارة و الإغتصاب و اللواط و السحاق و العنصرية و التسلط و الفساد و الظلم و الحقرة.....؟ 

mercredi 5 mai 2021

الصبّة و الطحين و العنف في دمهم


الصبّة و الطحين و العنف في دمهم

مراحل حياة المرخوف و الخرخاري و بقية شلّتهم إتلاف الكرامة أو إئتلاف البهامة 

mardi 4 mai 2021

"إعلام إلى إدارة الفيسبوك :

"إعلام إلى إدارة الفيسبوك :

لا أسمح للفيسبوك ولأيّ تطبيق متعلّق به من استخدام صوري أو بياناتي أو رسائلي أو منشوراتي سواء السّابقة أو الحالية أو اللّاحقة.

وبمقتضى هذا البيان أعلم إدارة الفيسبوك أنّ كشف أو نسخ أو توزيع محتوى حسابي على الفيسبوك أو أيّ عمل ضدّي يقوم على بروفايلي هذا، و/أو محتوياته ممنوع منعا باتا.

فهو ملف شخصي ومحتواه يتضمّن بيانات ومعلومات خاصّة وسريّة.

وخرق المعطيات الشخصيّة يعرّض فاعله للمساءلة القانونية.

لا أسمح للفيسبوك بالتّصرّف في حسابي ومحتواه بأيّ حال من الأحوال ولا يمكن استخدام أي شيء منه بأيّ شكل من الأشكال بدون إذن مكتوب صادر عني". (إنتهى الإعلام). 

dimanche 2 mai 2021

حمة الهمامي يا قاهرهم


 

حمة الهمامي يا قاهرهم

الكره الأعمى و الطحين الأزرق و البنفسجي يعمل في مواليه ما يفعله العدو في عدوه

 و ليكن في علمكم أن حمة تحدث في هذه القناة أكثر من 200مرّة من 2011 إلى اليوم 

فلماذا لم تتكلموا إلا الآن؟

 أقول لكم سبب عهركم 

لأنكم ظننتم أن حمة انتهى بالفعل و لم يعد يسبّب لكم أي ازعاج 

و لما ظهر على الجزيرة و في عدّة قنوات محلية أيضا أصابكم الإسهال و أطلقتم عليه سهامكم المسمومة بالنقاوة الثورية

ما ثمّ أقذر من الدساترة كان الإخوانجية et vis versa

 


ما ثمّ أقذر من الدساترة كان الإخوانجية et vis versa

قالو يا بابا هيّا نولّو شرفاء قالو يا وليدي حتى يموتو كبار الحومة

و حديثنا قياس عل الدساترة و عبير موسي ذيل الكلب حطّوه 40سنة في قصبة و خرج أعوج

ياخي نبتة الإخوانجية شكون زرعها و رعاها في ربوع بلادنا ماهوشي بورقيبة و الصياح و مزالي و زين العابدين و عبد الله فرحات و زرق العيون...

علاش زرعوها لتكون حصنا تحمي حكمهم من اليسار و القوميين و مازال هذا الشعور يراودهم لليوم بل و تعزّز بقيام الثورة فأصابهم الهلع و احتموا بالإخوانجية من غضب الشعب و للإفلات من المحاسبة و العقاب
هذاكا علاش عركهم عرك طبابلية و ما يجدّ حتى على حدّ حتى لو كان يوصل للسجن و السحل و القتل

يرجعو في الآخر اصحاب

هو شطر حزب النهضة دساترة

و لنا في عصابات لجان حماية "الثورة" و عصابة إتلاف الكرامة الذين كانوا من مليشيات التجمع فأصبحوا من مليشيات النهضة

أو جماعة النداء و قلب تونس و الناصفي و جماعة عبير و غيره من الدساترة

جماعة عبير و ما فعلوه في بلدية صفاقس لإنقاذ رئيس البلدية النهضاوي من سحب الثقة

أو في البرلمان و الحكم فإن الإخوانجية وفي أحسن ظروفهم لم يتجاوزوا 30في المائة من البرلمان و يمثل الدساترة مع البقية الـ70في المائة و مع ذلك تجد الإخوانجية هوما إلي يحكمو فعليا طيلة العشر سنوات التي مرّت علينا كالوباء
و الدساترة دائما إلى جانب الإخوانجية و في نجدة النهضة

فإنك تجد أصواتهم في نجدة الإخوانجية و لك في إنتخاب مورو أيام النداء نائب أول لرئيس البرلمان أو انتخاب الغنوشي رئيسا للبرلمان و تلكئهم في عريضة سحب الثقة منه أحسن مثال