Tunisiens Libres: juin 2019

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 27 juin 2019

تزامنت الأحداث و الفاعل واحد




تزامنت الأحداث و الفاعل واحد


رغم تهرّب الجميع عن الحديث عن إرهاب النهضة و الإستحقاقات الإنتخابية حدّ التستّر على جرائمها كما تستّروا سابقا عن ضلوعها في تفجير حاقلة الأمن الرئاسي و تفجير شارع بورقيبة المشهور بتفجير الفلصون و إلى اليوم الرأي العام لا يعلم شيئا عن مجرياتهما و قبرت القضيتان كما قبر ملف الجهاز السرّي و كل جرائم النهضة


و اليوم أيضا تورّطها و أثار بسماتها في كل ما حدث يوم 27 جوان 2019 تشير إليها و كل خيوط المؤامرة تتقاطع عندها و ينبؤوننا بتدبيرها و انخراط جهازها السرّي و العلني في كل هذه العمليات و إلا كيف تفسّرون؟

في نفس اليوم 3 عمليات إرهابية في أماكن مختلفة و نعرفو أن الإرهاب مرتبط بالنهضة

توعّك حاد لصحة الرئيس و صفحات الإخوانجية و جرائدها الإلكترونية و القنوات الموالية لهم روّجت موته و نعرفو أن النهضة مستعدّة لفعل أي شيء من أجل الحكم

سعى محموم لسحب الثقة من محمد الناصر بتعلة وضعه الصحي و انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب من النهضة

lundi 24 juin 2019

الركلة الثالثة على قفى قردوغان



الركلة الثالثة على قفى قردوغان



Posted on June 24, 2019
المقدمة

يقول الصحفي البريطاني “إريك أرثر” وقد سبقه قبله أيضاً فيلسوف أغريقي .

الشعب الذي ينتخب الخونة والفاسدين والمجرمين لا يعتبر ضحية ، بل شريكاً معهم في الجريمة ؟

المدخل

أقول {الشعوب المستنارة تعرف جبداً متى وكيف تركل طغاتها ومستحمريها} وعنوان مقالي ليس إلا نبوةً من سفر الشعوب الواعية والشجاعة والمستنيرة

الموضوع

يبدو أن المُلا المزيف “أردوغان” لم يسمع بأغنية “إستنبول إستنبول” .

وإلا ما تجرأ وارتكب حماقة إعادة أنتخابات رئاسة بلديتها ، والتي كان قد فاز فيها مرشح حزب الشعب الجمهوري المعارض “أكرم إمام أوغلو” ضد مرشح حزبه “العدالة والتنمية” بن علي يلدريم .

وها هو شعب اسطنبول المستنير يركل طاغيته على قفاه مرة ثانية ، ليعطيه درساً لم يكن في حساباته وتوقعاته ، رغم بطشه وارهاب عصاباته، وتوزيع الكثير من الليرات كرشاوي ليضمن فوز مرشحه وأمام أعين الشرطة كما قال المرشح الفائز ، وقال الخاسر الاكبر ليس مرشحه بل الرئيس أردوغان .

وتشير بعض الأنباء الى إصابة أردوغان بجلطة في المخ ، ليس حزناً على وفاة مرسيه في مصر بل من هول الصدمة المخزية ، والتي أقر بها مرشحه بالهزيمة المخزية .


وأخيراً نقول …؟

مبروك لسكان “اسطنبول” هذا الفوز والإنجاز ونتساءل ؟

هل ستكون اسطنبول “المدينة الخالدة” التي أفرزت خطأً هذا المعتوه ، هى نفسها من ستعيده الى رشده وجحره في ركلة الموت الثالثة والأخيرة ؟

لتلحقه بصحبيه “مرسي والبشير” وليعلم حقيقة أن زمن الضحك على الشعوب كلها وطول الوقت قد ولى وخاصة جيل العم كوكل ، سلام ؟

سرسبيندار السندي

samedi 22 juin 2019

سؤال لعقوقيينا وسياسيينا الذين تضامنوا مع مرسي و طالبوا بتحقيق دولي في موته



سؤال لعقوقيينا وسياسيينا الذين تضامنوا مع مرسي و طالبوا بتحقيق دولي في موته

لو غدا تكون عندنا حكومة تأخذ على عاتقها التحقيق في
التنظيم السرّي لحركة النهضة و يموت راشد الغنوشي
يوم المحاكمة فهل نجرّم تلك الحكومة و تصبح هــــــي
المسؤولة عــــــن موته و ننسى كل جرائمه و نندد بهــا

vendredi 21 juin 2019

أردتم الاستيلاء فما جنيتم إلا البلاء




أردتم الاستيلاء فما جنيتم إلا البلاء 

أرادتم الاستيلاء على الكتلة وعلى الجبهة و طرد  بقية المكونات ففشلتم و الباقي تفاصيل

و بقيت الجبهة التي هي حلم و مشروع لم ينبني على الكراسي بل وجد لتحقيق أهداف الثورة 

و سيتصدّى الجبهويين لكل من يريد قبر هذا الحلم و هذا المشروع مشروع الشهداء و الإلتحاق بمنظومة الحكم

مراحل الهدم للمشروع:

بدأت من الرفيق المنجي الرحوي و كان يظهر وحيدا في مواقفه و مناوشاته ثم أصبحت مواقفه و مناوشاته تلزم الموحد

 أي ما قام به بصفة منفردة اصبح اليوم سياسة الموحد فإما أنه كان يعمل كعمل كاسحات الألغام أو أثر بموقفه:

- لقد كانت له إتصالات سرية و نقاشات مع الشاهد و صلت إلى عرض 3جقائب وزارية عليه ليختار منها فهل هذا دعامة للعمل الجبهوي؟

- و له أيضا إتصالات بالباجي من وراء ظهر الجبهة

- إضافة لعدم إلتزامه بالعديد من المواقف داخل الجبهة وداخل الكتلة

و لكن ما أصبح خطيرا هو لمّا الصراع وصل إلى كسر العظام نعم كسر الصرح الجبهاوي على رؤوس الجميع وتفتيت المشروع والقضاء عليه قبل مغادرتها..

فالموحّد قد صدّع رؤوسنا حول نبذهم للبيروقراطية و للزعامتية و للقرارات الفوقية و البيروقراطية وحبهم للديمقراطية و القواعد و الحسم الجماهيري و غيرتهم على الجبهة و على خطّها الثوري 

و في نفس الوقت يقومون بالإستقالة من الكتلة في غفلة من قواعد الجبهة و الناخبين بدعوى الإحتجاج على مجلس الأمناء في حين أن من بين المستقيلين التسعة 3 أعضاء مجلس أمناء (زياد لخضر ونزار عمامي وفتحي الشامخي)

و كذلك يتقدّمون بمطلب تشكيل ائتلاف إنتخابي يشتمل على فصيلين فقط و لم يدمجوا بل لم يستشيروا فيه حتى بقية المستقيلين معهم 

يعني في ظرف وجيز من يوم 28 ماي إلى يوم 15 جوان 2019 إنقلبوا على الكتلة و انقلبوا على الجبهة و انقلبوا على أصدقائهم 

و كل ذلك في جنح الظلام فأي مصداقية بقيت لكم في مناداتكم بالديمقراطية و بالجبهة؟

أولا يعدّ كل ذلك مؤامرة و عملية إنقلابية واضحة و جرائم موصوفة في حق الجبهة و في حق خطّها السياسي و حق قواعدها: الإستقالـة من كتلة الجبهة و تقديم مطلب تشكيل إئتلاف إنتخابي باسم الجبهة و تزامنهما مع قانون العزل السياسي في البرلمان ؟

·ماذا يريد الوطد الموحد


·ماذا يريد الوطد الموحد


كنت تعرضت منذ ما قبل اندلاع الصراع داخل الجبهة الشعبية في مقال لي على صفحات التواصل الاجتماعي لمسالة الخطوط المتصارعة صلبها وهو صراع طبيعي بمعنى ما باعتبار تعدد المشارب الفكرية والسياسية للمكونات واكدت على خطورة النزعات اليمينية التي لا يخلو منها مكون من مكونات الجبهة واشرت الى بعض تمظهراتها من خلال سلوكات ومواقف الرفيق المنجي الرحوي.

ودعوت في الوضوح الى التصدي لها ومقاومتها حفاظا على الخط الثوري للجبهة وعلى هويتها باعتبارها جسم مستقل عن منظومة الحكم الحالية.

ومع احتداد الازمة كانت لي مساهمات اخرى الهدف منها كشف حقيقة الصراع/الخلاف الذي اراد الرفاق في الموحد تسويقه على انه صراع مواقع ويتعلق بالتسيير الديمقراطي والتداول على المسؤوليات صلب الجبهة الى حد انهم دافعوا عن "انتخابات قاعدية " في الجهات كرد على حسم اغلبية اعضاء مجلس الامناء لصالح ترشيح الرفيق حمة الهمامي للرئاسية,

وهم يدركون قبل غيرهم انها غير ممكنة عمليا.والحال انه صراع/حول تصورين متناقضين للجبهة الشعبية الاول يميني اصلاحي يخطط لربط الجبهة بالقوى الليبرالية الحداثية وهو تواصل لتجربة جبهة الانقاذ التي يريد الرفاق في الموحد اعتمادها كقاعدة دائمة للعمل المشترك واعتبار حركة النهضة والقوى الاسلامية العدو الرئيسي الواجب مواجهته على نطاق واسع.

وهو موقف ينفي جوهر التناقض مع منظومة الحكم المتمثل في الخيارات الاقتصادية والاجتماعية التي يعتمدها الائتلاف الحاكم بتشكيليه الحداثي والاصولي وهي خيارات لاوطنية ولاشعبية ساهمت في تدمير حياة الاغلبية وفي زرع الفقر والتهميش على نطاق واسع وفي دهورة الخدمات الاساسية للاغلبية الساحقة. 

لكنها في المقابل ساهمت في تكديس الثروات الطائلة لدى حفنة من كبار السماسرة الذين يملكون اكثر من نصف الناتج الداخلي المحلي.

اما التصور الثاني وهو الذي تاسست على قاعدته الجبهة الشعبية ويتمثل في اعتبار الجبهة الشعبية جبهة ثورية مستقلة عن المنظومة الليبرالية وتعمل من خارجها من اجل احداث تغييرات جذرية في حياة التونسيين والتونسيات مع توخي تكتيكات تراكم لاجل هذا الهدف وتخدمه. 

ولئن انحصر الدفاع في البداية ولفترة زمنية محددة عن الخط اليميني في اقلية من مناضلي الوطد الموحد فانه مع بداية النقاشات صلب المجلس المركزي ومجلس امنائها اصبح خيارا حزبيا تدافع عنه اغلبية القيادة بما في ذلك الامين العام الرفيق زياد لخضر والرجل الثاني في الحزب الرفيق محمد جمور وكل الذين تداولوا على الحضور في الاجتماعات المذكورة.وصفحات التواصل الاجتماعي تؤكد هذا التطور.

الصراع يمر الى مرحلة كسر العظام

اوضحت في احدى مقالاتي ان الوطد الموحد ضبط خطتين في صراعه مع الاغلبية داخل الجبهة.الاول يتمثل في السيطرة على الجبهة والذهاب بها نحو اليمين بكل مكوناتها ومن هذه الزاوية يدافع رفاقنا عن وحدة الجبهة اي جبهة موحدة على قياسهم.ولما فشل هذا المخطط انتقلوا الى المخطط الثاني المتمثل في هدم الصرح الجبهاوي على رؤوس الجميع وتفتيت المشروع والقضاء عليه قبل مغادرته.

واعتقد ان ما كتبه الرفيق مصطفى الجويلي اخيرا.هذا الخبير الاقتصادي والمالي الذي ساهم لفترة طويلة في فضح حقيقة المشروع الاقتصادي والاجتماعي للائتلاف الحاكم والاسلوب التبريري الذي اعتمده ليقنعنا بان المعركة صلب الجبهة معركة مواقع اي حول الرئاسية والقيادة وما الى ذلك.

وكنت رددت على الرفيق واعتبرت موقفه آخر مسمار يدق في نعش الوطد الموحد الذي انساقت قيادته بالجملة وراء النزعة اليمينية التي نشات في البداية لدى نفر من مناضليه دون سواهم.

لكن الموحد وامام تمسك بعض قواعده بالبقاء صلب الجبهة على اعتبار انها جبهة الشهيد شكري بلعيد وانه اغتيل بسبب المشروع الوطني الديمقراطي الاجتماعي,توخى تكتيكا مزدوجا ومخاتلا يتمثل في الدفاع عن الجبهة موحدة في الظاهر وفي اغتيالها ودفنها في الحقيقة.

ونحن نتساءل كيف يتمسك الوطد الموحد بالجبهة موحدة ويدفع في نفس الوقت نوابه بمن فيهم امينه العام للاستقالة من كتلتها البرلمانية وطلب بعث اخرى اقل وزنا وحضورا في اللجان .ثم كيف يتمسك الرفاق في الموحد بجبهة موحدة وفي نفس الوقت يقدمون مطلب تشكيل ائتلاف انتخابي بحزبين من مجموعة 9 احزاب تحت مسمى الجبهة الشعبية.

كيف يمرون الى تشكيل جبهة بفصيلين ويتركون الاغلبية خارجها.اضافة الى ان تقديم مطلب ائتلاف انتخابي باسم الجبهة زاد في تعرية حقيقة نظرتهم لها اي اعتبارها جبهة انتخابية لا سياسية.

وامام افتضاح الخطة وانسداد الآفاق شن الرفاق في الموحد حملة شعواء ضد الاغلبية المتمسكة بالجبهة وهددوا الناطق الرسمي بالمتابعة القضائية وادعوا زورا وبهتانا انه قام " خلسة " وبعيد اغتيال الشهيد ( محاولة اعتباطية للربط بين الحدثين) بتسجيل الجبهة باسمه في معهد الملكية الفكرية والصناعية واعتبر الرفيق مصطفى الجويلي ان الاغلبية والرفيق حمة الهمامي تحديدا يتعاملون مع الجبهة ك "علامة تجارية" او "شركة " وهو عين الابتذال 
والانحدار السياسي.

لكن لم تمر سويعات حتى فند الامناء العامون للجبهة وبعض ممثليها وآخرهم الرفيق رياض بن فضل المنسق العام لحزب القطب عبر قناة الحوار التونسي مزاعم قيادات الموحد وفي مقدمتهم الرفيق الامين العام زياد لخضر الذي كذب واطنب في ذلك ليس فقط امام الراي العام الجبهوي لكن ايضا امام قواعد الوطد الموحد واعتقد ان العديد منهم قلقون ازاء هذه المفارقات.

اي مستقبل للجبهة الشعبية

مثلت الندوة الصحفية التي اثثتها الاغلبية المتمسكة بالجبهة الشعبية يوم الاربعاء 19 جوان الجاري منعرجا حاسما اكد من خلالها الناطق الرسمي الرفيق حمة الهمامي ان مرحلة قديمة انتهت لتدخل الجبهة الشعبية طورا جديدا من النشاط والبناء اطلق عليه صفة الجبهة الشعبية في نسختها الرابعة.

وهي نسخة/مرحلة جديدة باعتبار الاطراف المغادرة وباعتبار الاستعدادات الحقيقية للانطلاق والنهوض في كنف الانسجام والوحدة والعمل الميداني المكثف لتجاوز حالات التراجع والوهن والتعطل التي اصابت الجسم الجبهوي منذ2014 الى اليوم وهي فترة قاتمة في مسيرة الجبهة عنوانها التآكل من الداخل والصراعات اللامبدئية باساليب لا تليق باليساريين والتقدميين.

صراعات حاولت الاغلبية تجاوزها بالصمت ومحاولات راب الصدع والحفاظ على "وحدة الجبهة"وفشلت في ذلك.لكنها في الحقيقة وحدة مغشوشة لا علاقة لها بالوحدة المناضلة التي يمكن ان تتقدم بالجبهة على طريق الانغراس ومزيد الفعل في الواقع والمراكمة على طريق تغيير موازين القوى المختلة لصالح الرجعية الحاكمة.

ان الظروف الموضوعية كانت مواتية لنجاح الجبهة لكن الصراعات والنزعات اليمينية المعطلة لعبت دورا هاما في التلجيم والتعطيل والتهميش حتى خلنا في بعض الفترات ان هناك ارادة واعية للتعطيل والتهميش للاقناع بان القيادة التي اختزلوها في شخص الناطق الرسمي دون سواه فاشلة وان الخط الثوري بما يحمله من "سكتارية" و"جمود عقائدي" و"تصلب"(هكذا ادعى رفاقنا في الوطد الموحد ) هو سبب ازمة الجبهة وتراجعها.

والحل او لنقل حل الحلول من وجهة نظر الرفاق هو الانقلاب على الخط الثوري وازاحة "القائد الاوحد"و "الزعيم الابدي الصالح لكل زمان ومكان" على حد وصف الرفاق في الموحد للرفيق حمة الهمامي.

الجبهة الشعبية تنتهي في نسختها الثالثة لتنطلق في نسخة جديدة بكثير من التفاؤل وبروح وعزيمة جديدتين وما التقدم على مستوى تشكيل تنسيقية شباب الجبهة وقريبا تنسيقية النساء الجبهويات والاجتماعات الموسعة الاولى الناجحة في ولايات تونس الكبرى بعد طول غياب الا مؤشرات ايجابية على هذا النجاح المرتقب الذي قد يستفز الرفاق في الموحد وفي اليسار العمالي ولو جزئيا ويقنعهم بالالتحاق لمواصلة المشوار المشترك من اجل اعلاء راية الجبهة الشعبية وهذا ليس بالمستحيل.وتجربة الجبهة اكدت بلا منازع هذه الامكانية.

عاشت الجبهة الشعبية,جبهة الشهداء

الى العمل الجاد.

Ali Baazaoui

jeudi 20 juin 2019

جمّعنا حلم و مشروع و لم تجمّعنا الكراسي و لم و لن تفرّقنا



جمّعنا حلم و مشروع و لم تجمّعنا الكراسي و لم و لن تفرّقنا


معكم نبني الجبهة الشعبية لتحقيق أهداف الثورة حلمنا و حلــــم شهدائنا

و معكم نتصدّى لكل من يريد قبر هذا الحلم و الإلتحاق بمنظومة الحكم

إذا كثروا الرياس تغرق المراكب




إذا كثروا الرياس تغرق المراكب


و هاكا علاش مراكب اليسار دائما غارقة

الزعامة ضرورية لليسار ليتقدّم و يتوحد و ينتصر

من يريد أن ينتصر على الرجعية و خاصة على الإخوانجية بدون قائد  و بدون زعبم نلتف حوله فهي لعمري عين الإنتهازية و الأفكار الفوضوية لأننا نرى أنفسنا كلنا زعماء و كما يقول المثل "إذا كثروا الرياس تغرق المراكب" و هذا ما تريده لنا الرجعية و الإمبريالية و الإنتهازية و الفوضوية

فالزعامة ضرورية لليسار ليتوحد و يتقدّم في مهامه و هذا ما يرعب الرجـــــــعية 
والإنتهازية فيعملون على تشويه و حتى القضاء على رموزه الذين يبـرزون كقادة 

انظروا حواليكم في مصر و ليبيا و سوريا و أينما وجد زعيم ناد لمحاربة الإخوانجية و بقطع النظر عن إختلافاتنا معه و مآخذنا عليه إلا و انتصروا على الإخوانجية 

و كلما تفرق جمع المعارضين للإخوانجية إلا و اشتدّ عود الإخوانجية و اكتسحوا مفاصل الدولة وسيطروا على مقدوراتها و بسطوا نفوذهم و أتوا على الأخضر و اليابس

mardi 18 juin 2019

الجبهة الشعبية ماركة مسجلة و علامة مميّزة لنضال شعبنا



الجبهة الشعبية ماركة مسجلة و علامة مميّزة لنضال شعبنا

التسجيل ساهم في إنقاذ الجبهة من الإستلاء و قبر مشروعها الوطني وتحـــــوبلها
من جبهة في خدمة الشعب إلى جبهة في خدمة الرجعية و الأن الجبهة في أيــادي
أمينة فلا خوف عليها و لا هم يحزنون و هذا يفرح الأحرار و يغضب الرجـــعية
معكم نبني مستقبلنا و نحقق أهداف ثورتنا في الشغل و الحرية و الكرامة الوطنية

عملية تسجيل الجبهة هبّلت الإئتلاف الرجعي الحاكم و أعوانه



عملية تسجيل الجبهة هبّلت الإئتلاف الرجعي الحاكم و أعوانه


أهو إلي قام بالتسجيل و لكن المسألة ما هيشي في من قام بذلك؟
و لكن الحمد لله سًجِّلت الجبهة و تم حمايتها من لعب و تلاعب
الفروخ و طلعتلهم قرعة عندما أرادوا تحويل وجهة الجبهة من
جبهة نضالية إلى جبهة إنتخابية خضوعا لرغبات الـــــــرجعية

lundi 17 juin 2019

في رد مقتضب على زياد لخضر:





في رد مقتضب على زياد لخضر:


ولد الطرح الوطني الديمقراطي في حضن النقاشات الفكرية التي إنطلقت منذ تأسيس مكتب الدراسات الإستراتيجية آفاق و تبلور كتوجه سياسي منذ السبعينات وتشكلت حلقات مختلفة المراجع تحت سقف الخط الوطني الديمقراطي : حلقات ماوية ، حلقات غرامشية ، حلقات مجالسية وحلقات ستالينية.

ويعتبر الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي #الوطد_الإشتراكي ذو المرجعية الماركسية اللينينية إمتدادا للحلقات الستالينية بقيادة الرفيق المؤسس المنصف الطبيب.

لن أنحدر إلى المستوى الحقير لزياد الأخضر وأنا صدقا يمكن أن أجد له العديد من المبررات فهو دخيل عن الوطج( الوطنيون الديمقراطيون بالجامعة) فنشأته كانت في اليسار الإسلامي ( يا عمال العالم صلوا على النبي).

اليوم زياد الأخضر ، بعد أن حاول الإستلاء على(باتيندا) الجبهة الشعبية وعجز ،يريد الإستحواذ على(بتيندا) الوطد، يريد أن يرسخ مبدأ خروج الوطد من الجبهة وهذا الأمر يجانب الواقع فالوطد الإشتراكي مكون مركزي داخل الجبهة وهو التعبيرة الصادقة عن الطرح الوطني الديمقراطية وسيظل وفيا لقوافل شهداء الوطد فاضل ساسي,
فتحي فلاح, بلقاسم اليعقوبي ....

مهی السبوعي