تعدّد الزوجات هو ماخور مصغّر خاصّ حلال
عندما كان هناك التعدد في الزوجات فالزواج كان ذا طابع جنسي و لا يعيرون للحب إهتماما كبيرا
كماكان هناك العبيد نساء و رجالا
و كان الرجل يمكن له أن يتسرى بعبدة إذا لم يجد متعته تلك الليلة عند أحد زوجاته بسبب الحيض أو المرض أو غيرها
كما أن المرأة إذا كانت تشعر برغبة في الجماع في الليالي التي يكون زوجها مشغولا مع زوجة أخرى أو في التسرّي
مكّنها الله من أن تتسرّى بأحد عبيدها للمتعة و تطفئ لهيب شهوتها و لا حرج عليها
هل مؤسسة الزواج مازالت ماخورا صغيرا خاصّا بالرجل و المرأة حلالا؟
هل مازال هناك عبيدا من الجنسين للتسرّي بهم عند الإقتضاء من المرأة و الرجل على حدّ السواء؟
أم أن المرأة و الرجل يلتجؤون للزنا لإطفاء شهواتهم كما نلاحظه اليوم في بلدان التعدّد إذ زادت نسبة الدعارة حتى و إن حاولوا إخفائها بأسماء الزواج كزواج المسيار و زواج الفرياند و زواج
الطابع البريدي و ووو...ووو و الزواج العرفي...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire