Tunisiens Libres: octobre 2023

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 6 octobre 2023

يسرى المناعي : عبير موسي الفرجة أكثر من الفعل

 يسرى المناعي : عبير موسي الفرجة أكثر من الفعل





















 


عبير موسي تهاجم كل الإعلاميين و الإعلام













مشطرة من مليشيات التجمع



lundi 2 octobre 2023

الزمباوي(نجيب الله)و جبهة خلاص النهضة في وضع إنبطاح للنهضة يمارسون اللواط و الدعارة السياسية



يا قاتل الروح وين تروح؟


رسالة لجبهة خلاص النهضة و لصفحات النهضة و كل الحقوقيين و القنوات المساندة للنهضة و العايشة على المال القطري و المال و الوعود النهضاوية كفوا عون سكب دموع التماسيح في الساحات العامة و على صفحات التواصل الإجتماعي و القنوات التلفزية


هيا تنجموشي تقنعوا عائلات الشهداء ببراءة الغنوشي و حركة النهضة من دمائهم

إن كان المال القطري و الوعود النهضاوية أنستكم جرائم الغنوي و النهضة فعائلات الشهداء في الداخل و الخارج لم ينسوا و كذلك الشعب التونسي لم و لن ينسى دماء الشهداء و كلهم يطالب بالمحاسبة و المحاسبة و لا غير المحاسبة


لو النهضة اكتفت بنهب المال العام لقلنا جواعة و طاحوا في الدشيشة أما أن تقتل أبناء تونس و ضيوفها و تمارس الإرهاب بكل أنواعه فلا يمكن نسيان ذلك أو الغفران 
لها لا دنيا و لا آخرة



الشابي لحركة النهضة: 'ديمقراطيتكم تحت الصفر ..'

أحمد نجيب الشابي


قال السياسي أحمد نجيب الشابي في برنامج ميدي شو اليوم الجمعة 27 جانفي 2017 إنّ تصريحات بعض قيادات حركة النهضة يعبر عن مستوى ديمقراطي تحت الصفر ويبرز قلق الحركة من تشكل قطب موازي ينافسها على الحكم.

ويأتي ذلك على خلفية تصريح قيادات بحركة النهضة اعتبروا فيه أن  السياسي احمد نجيب الشابي خسر كل الصراعات السياسية وفشل فشلا ذريعا وعليه أن يغير مشاريعه.



الزمباوي نجيب الشابي يعجن في الفرينة للنهضة: العشر سنوات الأخيرة كانت عشرية الحرية..ا والعماري يجيب: كانت أيضا عشرية الإرهاب والتكفير

 


يا قاتل الروح وين تروح؟


رسالة لجبهة خلاص النهضة و لصفحات النهضة و كل الحقوقيين و القنوات المساندة للنهضة و العايشة على المال القطري و المال و الوعود النهضاوية كفوا عون سكب دموع التماسيح في الساحات العامة و على صفحات التواصل الإجتماعي و القنوات التلفزية


هيا تنجموشي تقنعوا عائلات الشهداء ببراءة الغنوشي و حركة النهضة من دمائهم




إن كان المال القطري و الوعود النهضاوية أنستكم جرائم الغنوي و النهضة فعائلات الشهداء في الداخل و الخارج لم ينسوا و كذلك الشعب التونسي لم و لن ينسى دماء الشهداء و كلهم يطالب بالمحاسبة و المحاسبة و لا غير المحاسبة


لو النهضة اكتفت بنهب المال العام لقلنا جواعة و طاحوا في الدشيشة أما أن تقتل أبناء تونس و ضيوفها و تمارس الإرهاب بكل أنواعه فلا يمكن نسيان ذلك أو الغفران 
لها لا دنيا و لا آخرة







































أحمد نجيب الشابي: حركة النهضة خصمنا السياسي الأول

رئيس الحركة الديمقراطية في تونس يؤكد أن عبير موسي قوة سياسية وسطية يمكن أن تكون الطرف الذي يصوغ مستقبل تونس الديمقراطي الاجتماعي الاقتصادي التقدمي.
الخميس 2020/09/24
مبادرة للتجميع أم لتعميق الانقسامات

تشهد تونس حراكا سياسيا جديدا يقوده رئيس الحركة الديمقراطية أحمد نجيب الشابي ووزيرة السياحة السابقة سلمى اللومي والقيادي بحركة نداء تونس رضا بالحاج من أجل تأسيس قوة تجمع العائلة الوسطية المشتتة وفقا لما أوضحه الشابي لـ “العرب”؛ حيث شدد على أنهم على استعداد للتعاون مع عبير موسي شريطة قيامها بمراجعات، كما أكّد أن حركة النهضة الإسلامية ستكون خصمهم السياسي الأول.

تونس - قال رئيس الحركة الديمقراطية في تونس، أحمد نجيب الشابي، إنه يجهّز إلى جانب قيادات سياسية أخرى للإعلان عن حزب سياسي جديد حيث سيندمج حزبه مع حركة أمل التي ترأسها وزيرة السياحة السابقة ومستشارة الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي سلمى اللومي، علاوة على انضمام مجموعة من حزب نداء تونس الفائز في انتخابات 2014 يمثلها رضا بالحاج إلى هذا المشروع الجديد.

وأضاف الشابي في حوار مع “العرب” أن حركة النهضة الإسلامية ستكون الخصم الأول للحزب الجديد، مشددا على أن الأخير سيسعى إلى تجميع مكونات العائلة الوسطية المنقسمة وذلك في خضم أزمة سياسية تشهدها تونس.

ويرجع الشابي أسباب هذه الأزمة الخانقة التي تتخبط فيها تونس إلى افتقاد مكونات المشهد السياسي لأي رؤية لقيادة المرحلة الراهنة، فهذه الأحزاب “غارقة في صراعات لا تمت بصلة للواقع التونسي”.

أحمد نجيب الشابي يعتبر حركة النهضة أخطبوطا يحاول الهيمنة على الدولة والمجتمع، وهذه المحاولات تندرج في إطار مشروع إقليمي متكامل

ويعد الشابي أحد أبرز وجوه المعارضة في فترة حكم الرئيس الراحل زين العابدين بن علي حيث أسس في عام 1983 حزب التجمع الاشتراكي التقدمي الذي تصدر عنه جريدة “الموقف”. وغير الحزب اسمه في عام 2001 ليصبح الحزب الديمقراطي التقدمي.

وفي أبريل من عام 2012 اندمج الحزب الديمقراطي التقدمي مع أحزاب تونسية أخرى، من بينها حزب آفاق تونس وحزب الإرادة وحزب الكرامة وحركة بلادي وحزب الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، لينبثق عنها الحزب الجمهوري.

وفي وقت لاحق جمد الشابي نشاطه السياسي قبل أن يعود في عام 2017 ويؤسس الحركة الديمقراطية.

لا تحالف مع النهضة

كشف أحمد نجيب الشابي في حواره مع “العرب” عن حراك يقوده، إلى جانب قيادات من حركة نداء تونس وحركة أمل، بغية تجميع العائلة الوسطية التي تحمل لواء الدفاع عن مدنية الدولة وذلك من خلال دمج عدد من الأحزاب في مشروع جامع.

وقال الشابي “تونس تعيش فراغا سياسيا كبيرا بسبب التجاذبات التي لا تخدم التونسيين في شيء، لذلك ارتأينا دمج حزبنا (الحركة الديمقراطية) مع حركة أمل، فضلا عن انضمام قيادات من حركة نداء تونس.. هدفنا التجميع، لذلك باشرنا العمل من الجهات لحشد القواعد من الآن للمحطات الانتخابية القادمة سواء المحلية أو البلدية أو العامة في 2024”.

الحزب الجديد يضم وجوها بارزة على غرار رضا بالحاج، وهو قيادي ندائي، وسلمى اللومي التي شغلت مستشارة الراحل الباجي قائد السبسي 

ويُبرز ‘‘نحن نؤمن بأن العمل الآن ينبغي أن يكون من الميدان. لذلك قمنا باجتماع جهوي مثلا في مدينة نابل وحضره قرابة 80 مستشارا بلديا من قواعد نداء تونس ولمسنا رغبة لديهم في التغيير وطموحا لبناء الجبهة الوسطية”.

ويُضيف ‘‘هناك فراغ تركه نداء تونس بعد فوزه في انتخابات 2014؛ المشهد الرسمي لا يعبر عن انتظارات وتطلعات التونسيين، وهو ما نلحظه في حالة انعدام الثقة بين المواطن والأحزاب السياسية”.

ويحذر رئيس الحركة الديمقراطية من أن هذا الفراغ شكل أرضية ملائمة لأزمة سياسية تشهدها تونس انضافت إلى الأزمة الاقتصادية التي تعيش على وقعها البلاد في ظل أزمة فايروس كورونا المستجد.

ويوضح ‘‘هذا الوضع (الأزمتان الاقتصادية والسياسية) جعلنا ندرك أننا في حاجة إلى قوة تناوب سياسية.. قوة حقيقية تقود التغيير.. وهذه القوة تتجلى في الوسط حيث سنحاول أن نغير بالطرق السلمية السياسية في إطار مؤسسات الدولة لأن أي طريق آخر سينزلق بالبلاد إلى مربع العنف”.

رئيس الحركة الديمقراطية يرهن أي تقارب مع عبير موسي وحزبها بحوار بين الطرفين وضرورة مراجعة رئيسة الحزب الدستوري الحر لخطابها السياسي

ويضم هذا الحزب الجديد الذي من المتوقع أن يكون اسمه “حركة أمل” وجوها بارزة على غرار رضا بالحاج، وهو قيادي ندائي، وسلمى اللومي التي شغلت مناصب عديدة في الدولة على غرار مستشارة الراحل الباجي قائد السبسي ووزيرة السياحة في حكومة يوسف الشاهد.

وعن التحالفات الممكنة التي سيذهب فيها الحزب الجديد يوضح أحمد نجيب الشابي أن ‘‘حركة النهضة ستكون الخصم السياسي الأول لنا.. فهذه الحركة تمثل طائفة عقائدية عابرة للبلدان ولم تبد سوى رغبة في التمدد داخل الدولة وتحويلها إلى أداة لتنفيذ مخططاتها، وبالتالي هي تمثل خطرا على الديمقراطية”.

ويُضيف ‘‘النهضة سنناهضها بالوسائل السلمية ومن خلال المؤسسات وبتعبئة الرأي العام، والنهضة في الواقع لا تمثل حتى 10 في المئة من الجسم الانتخابي التونسي؛ النهضة قوة ضعيفة وهي تستمد قوتها من تشتت خصومها وضعف إقبال التونسيين”.

ويشدد الشابي على أنه ‘‘لا يحق للنهضاويين الاستفادة من تشتت خصومهم من أجل السيطرة على الدولة.. وأكرر نحن ليس لدينا أي نية لإبرام أي اتفاق أو تفاهم مع النهضة‘‘.

ويواصل الحزب الدستوري الحر، الذي ترأسه عبير موسي وهو موالٍ للنظام السابق، الصعود في استطلاعات الرأي ما وضع القوى المدنية في تونس أمام اختبار جدي: إما مناهضة موسي أو الذهاب في تحالف معها رغم الانتقادات التي تطالها من المؤيدين لثورة 14 يناير بسبب مواقفها.

مستعدون للحوار مع موسي

لدى سؤاله عن العلاقة التي ستجمعهم بالدستوري الحر قال الشابي ‘‘في تقديري الشخصي الحزب الدستوري الحر يمثل تيارا من الدستوريين، وخلافنا مع الدساترة في السابق كان حول المسألة الديمقراطية.. هذه المسألة التي قامت الثورة من أجلها وكل المكونات السياسية الحالية تعترف بالديمقراطية.. نحن ليس لدينا خلاف مع الدستوريين وعبير موسي نعتبرها قوة سياسية وسطية يمكن أن تكون الطرف الذي يصوغ مستقبل تونس الديمقراطي الاجتماعي الاقتصادي التقدمي”.

واستدرك الشابي ‘‘لكن نلـمح في خطاب موسي نوعا من الانتقام من الثورة؛ هي لا تقف في صف الثورة وتشكك فيه ونحن نقف في سياق الثورة التي نعتبرها نقطة تحول هامة في سياق بناء المشروع الوطني الديمقراطي الحديث، وبالتالي هي لديها نوع من الحنين إلى نظام ما قبل ثورة 14 يناير 2011’’.

ويؤكد الشابي أن ‘‘هذه نقطة الخلاف بيننا، نحن نعتبر أن نظام ما قبل الثورة حقق مكاسب على أصعدة عديدة وهو تراث مشترك للتونسيين كافة لكنه لم يكن ديمقراطيا، وهو نظام اضطهادي واستبدادي نكل بمعارضيه وأساء إلى التونسيين عموما. ومع ذلك نحن نرى أن صفحة الماضي طويت لكن هذا لا يعني أن ننتقم من الثورة‘‘.

وعن مناهضتها للإسلاميين يقول الشابي ‘‘حركة النهضة أخطبوط يحاول الهيمنة على الدولة والمجتمع، وهذه المحاولات تندرج في إطار مشروع إقليمي متكامل. ومن هذه الزاوية فإن عبير موسي محقة في معارضتها ولكن معارضة النهضة في حد ذاتها ليست مشروعا سياسيا يمكن البناء عليه وضمان الاستمرارية؛ فالنداء عارض النهضة لكنه عندما وصل إلى الحكم، وذلك على أرضية الصراع مع النهضة، وجد أن ذلك لا يكفي وغاب التغيير”.

ويرهن الشابي أي تقارب مع عبير موسي وحزبها بحوار بين الطرفين وضرورة مراجعة رئيسة الحزب الدستوري الحر لخطابها السياسي.

بالرغم من أن الاستقرار سيد الموقف في تونس إلا أن ذلك لا يخفي وجود أزمة بين الرئيس قيس سعيد وحركة النهضة الإسلامية من جهة والأحزاب من جهة أخرى.

وتنتقد النهضة وحلفاؤها سعيد متهمين إياه بأنه يسعى لاستبعاد الأحزاب، وهو ‘‘أمر مرفوض” وفقا لهؤلاء