Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 8 janvier 2021

الإخوانجية يمكلون النجاسة مكان المخّ



الإخوانجية يملكون النجاسة مكان المخّ

أنا لست إخوانجي لكي أكذب عليكم فالكذب صنعة إخوانية فهم يكذبون كما يتنفسون

أمامكم النات فيمكنكم التثبت من كل ما ذكرته من أقوال و أفعال و فتاوي هل صدرت فعلا عمّن ذكرتهم أم أنني تقولت عليهم باطلا و بهتانا

أنا قلت من العنوان الإخوانجية و لم أذكر الإسلام بسوء كما أن ما ذكرته لا يعتبر هجوما مني على الإسلام بل هجوما على الإخوانجية بكل تلويناتهم المتسترين بالدّين و الدّين منهم براء

اللهم للذين يعتبرون أن الإخوانجية يمثلون الإسلام و الذين يعتبرون الدواعش هو الإسلام في حالة غضب و هؤلاء لا ألومهم لأنهم يملكون النجاسة مكان المخّ هو صحيح لهم ككّوعة مكان المخّ مما يجعلهم أقلّ من الحيوانات و في مصاف الحشرات فليس لكم تفكير بل نوازع حيوانية و نجاسة كريهة و أفعال شيطانية

لقد فقدوا آدميتهم بتعويض العقل الذي أنعم لله به على بني الإنسان بالنجاسة و أصبحوا تحت سيطرة الشيطان تحرّكهم الغرائز الحيوانية و في مصاف الحشرات تضرّ و لا تنفع

dimanche 3 janvier 2021

BASTA

 


Basta ليرحل عنّا كل المتسببين في الأزمة


 Basta Basta Basta Basta Basta Basta Basta Basta Basta

ليرحل عنّا كل المتسببين في الأزمة

لم نعد نحتمل أن يحكمنا السرّاق و الإرهابيين و العملاء و الفاسدين و الكناطرية و أصحاب السوابق

لقد أهلكوا البلاد و العباد Basta

dimanche 27 décembre 2020

لو أيّ مؤمن يشكّ في دينه لما اعتنقه


 لو أيّ مؤمن يشكّ في دينه لما اعتنقه


بما أن كل واحد يرى أن دينه هو الصحيح و ما ينتج عن ذلك من تطاحن و فتن خاصة و أن قوانين الأديان ثابتة بثبوت العقيدة بها

أتت فكرة إخراج الدين من الحياة العاّمّة و جعله مسألة شخصية بين العبد و ربّه

و نجعل حياتنا اليومية تحت طائلة قوانين وضعية نتفق عليها جميعنا أو أغلبنا و يمكن تغييرها كلما تغيّرت الحاجة إليها

و أضرب لكم مثلا بفرنسا التي فيها مواطنون من كلّ الديانات أو لا دينيين

فلو كان يحكمها دينا معيّنا سيحارب كل الديانات الباقية و اللادينيين و يعتبرهم كفارا

إنه سيلغي بقية الأديان من الحياة العامة و يجعل معتنقيها من الدرجة الثانية و الثالثة و إلخ

و لما كانت قوانينها مدنية نرى أن كل الديانات و غيرها متواجدين و يعملون جنبا إلى جنب و يتمتعون بنفس الحقوق و الواجبات

و لا نسمع عن الفتن و العمليات الإرهابية إلا من غلاة الفكر الديني

في حين نرى عندنا في بلدان ذات الدين الواحد فتنا و إرهاب و جرائم ترتكب باسم الدين في كل يوم يروح ضحيّتها الأبرياء من الأطفال و النساء و المسنين

و نجد أن البلدان التي دستورها كتابها المقدّس عنصرية لا يطيب فيها العيش