الثبات على المبدإ مازالت نارها وقّادة
لأن سمة العصر عامّة و التونسية خاصّة أصبح ميحي ميحي أمّا الثبات على المبدإ و الإنحياز الكلّي للشعب فقد أصبح شتيمة و تعتبر من الأفكار السلفية اليسارية
إذ أننا نرى جلّ السياسيين أحزابا و أشخاصا أصبحوا يميلون مع الريح حيث تميل
و أصبح قلبان الفيستة و التمسّح على باب السفارات الأجنبية هما العملة المتداولة
لذلك أصبح يقلقهم حمة بثباته كل هذه السنين على المبدإ إفأصبحوا يعتبرونه من عهد الديناصورات وهو عهدا قد ولّى و انقرض
وهي محاولة بائسة من كل الإنتهازيين و أحزاب الشيشة و الربوة و الخونة و الرجعيين ثني المناضلين الصادقين على إتباع نهج الثبات و النضال نهج حمّة الهمّامي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire