Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 2 janvier 2014

إضراب أعوان المالية


مصر تحذر قطر وتركيا من المساس بأمنها القومي



مصر تحذر قطر وتركيا من المساس بأمنها القومي

  • نشر :1 كانون الثاني / يناير 2014, 03:26م
  • 2339 قراءة
المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية بدر عبد العاطي يؤكد أن الخارجية المصرية لم ولن تسمح لأي طرف خارجي بالتدخل في الشأن المصري، ويلفت إلى أن "ما تفعله قطر وتركيا لن يتم التسامح معه".
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية أن مصر لم ولن تسمح لأي طرف خارجي بالتدخل في شؤونها وأن من يتدخل سيتم الرد عليه بكل قوة، لافتاً الى أن "ما تفعله قطر وتركيا من مساس بالأمن القومي لن يتم التسامح معه".
وشدد بدر عبد العاطي "أن على العالم احترام إرادة الشعب المصري" مؤكداً أنه "لا يوجد ما يسمى بالاعتقالات السياسية وأن كل من تم القبض عليه تم وفق أعمال النيابة العامة والمحاكمة أمام القوانين العادية". 
وأوضح عبد العاطي أن "مصر لا تتدخل في الشأن الداخلي للدول الأخرى"، معتبراً "أن المصلحة الوطنية والأمن القومي المصري ھﻤﺎ اللذان ﯾﺤﻜﻤﺎن سياسة مصر اﻟﺨﺎرﺟﯿﺔ".
وقال المتحدث باسم الخارجية المصرية "إن بلاده بذلت جهداً كبيراً فى استعادة الدور الإقليمي لها فى دول حوض النيل"، موضحاً أن "مصر لن تسمح بالتعدي على أمنها المائي". وأضاف أن "للقاهرة صوتاً مسموعاً في المجتمع الدولي والدبلوماسية المصرية تصدت لكل المحاولات المستديمة التي تحاول أن تعكر زعزعة الأمن القومي المصري".
وفي هذا الإطار أشار عبد العاطي إلى أمثلة عديدة من بينها "ﻣﻮﻗﻒ ﻣﺼﺮ ﻣﻦ اﻟﻘﻀﯿﺔ اﻟﻔﻠﺴﻄﯿﻨﯿﺔ ودﻋﻤﮭﺎ ﻟﻠﺴﻠﻄﺔ اﻟﻔﻠﺴﻄﯿﻨﯿﺔ وﺿﺮورة ﺗﻮﻗﻒ اﻟﺠﺎﻧﺐ الإسرائيلي ﻋﻦ اﻻﺳﺘﯿﻄﺎن، ورﻓﻀﮭﺎ ﺘﻮﺟﯿﮫ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ﻟﻠﻀﺮﺑﺔ اﻟﻌﺴﻜﺮﯾﺔ ضد سورية ودﻋﻤﮭﺎ ﻟﻤﺒﺪأ رﻓﺾ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﻘﻮة إﻻ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻷﻣﻢ اﻟﻤﺘﺤﺪة. وكذلك المساعي التي تبذلها الخارجية المصرية ﻣﻊ ﺟﻨﻮب اﻟﺴﻮدان لإﯾﺠﺎد ﺣﻞ ﻷزﻣﺘﮭ اﻟﺮاھﻨﺔ".
واختتم حديثه بأن وزارة الخارجية بذلت جهداً كبيراً في نقل ما يدور في الشارع المصرى بصورة واضحة، مضيفاً "أن وزارة السياحة بالتعاون مع الخارجية المصرية عملت على رفع حظر السفر الذي فرضته بعض الدول على رعاياها إلى مصر".

السعودية تشتري أسلحة أميركية مضادة للدروع.. والوجهة سورية

السعودية تشتري أسلحة أميركية مضادة للدروع.. والوجهة سورية

صحيفة "فورين بوليسي" الأميركية تكشف عن موافقة وزارة الدفاع الأميركية على طلب سعودي لشراء وحدات من منظومة أميركية مضادة للدروع، وترجح أن تكون وجهة هذه الأسلحة سورية
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" عن موافقتها تلبية طلب السعودية لشراء 15 ألف وحدة من منظومة صاروخية متحركة مضادة للدروع، تبلغ قيمتها الإجمالية ما ينوف على مليار دولار اميركي. واوضحت صحيفة "فورين بوليسي" ان الصفقة المزمع موافقة الكونغرس عليها تفوق ما لدى الترسانة السعودية من أسلحة مماثلة للسنة الحالية والتي تعد بنحو 4 آلاف وحدة، وتتجاوز احتياجاتها الذاتية.
وأضافت "فورين بوليسي" ان العدد الضخم للمنظومة يشمل أحدث الصواريخ الموجهة حرارياً،  من طراز "تاو TOW" التي تنتجها شركة رايثيون، مما يثير الشكوك لحاجة السعودية لهذا العدد الهائل، سيما وأنها لا تواجه تهديداً عسكرياً مرئياً. وأردفت أن الفرضية بمواجهة محتملة مع إيران سيكون عمادها سلاح البحرية والطائرات المقاتلة، الأمر الذي يرجح أن قوات المعارضة السورية التي يجري تدربها في الأردن هي الوجهة الحقيقية لتلك الأسلحة.
واستدركت بالقول إن السعودية تدرك القيود الأميركية المفروضة على تسليم الأسلحة لطرف ثالث، مما يعزز اعتقاد الأوساط العسكرية الأميركية ان السعودية بصدد استبدال مخزونها من أسلحة مماثلة تم شراؤها من مصادر غير أميركية تسلمها لقوات المعارضة، وتحديث ترسانتها.

جيش الناتو عمالة و دموية



قيادي في الجيش الحر يكشف عن لقاءات مع مخابرات عربية وأجنبية

  • تحديث :2 كانون الأول/ ديسمبر 2013, 12:29ص
  • نشر :1 كانون الأول/ ديسمبر 2013, 05:53م
  • الميادين نت
  • سورية
  • 15629 قراءة
أحد قادة الجيش الحر وقائد الجبهة الشرقية في هيئة الأركان يكشف معلومات خطيرة عن إجتماعات قادة الأركان مع ضباط مخابرات عرب وأجانب من بينهم سعوديون وقطريون وأردنيون وأميركيون بحضور الأمير سلمان بن سلطان نائب وزير الدفاع السعودي.
كشف ما يسمى "القائد الثوري للجبهة الشرقية" في هيئة الأركان للجيش الحر عن وجود اجتماعات بين قادة الأركان في الجيش الحر ومخابرات دول عربية وأجنبية من بينها السعودية وقطر والأردن وأميركا، وعن تلقي مجموعات المعارضة دعماً مالياً كبيراً من قطر والسعودية وأميركا.
تصريحات صدام الجمل وهو أيضاً قائد لواء "الله أكبر" التابع لتجمع ألوية "أحفاد الرسول" في شرق سورية أتت في شريط فيديو بثته مواقع تابعة للمعارضة السورية، وأعاد نشره المرصد السوري لحقوق الإنسان المقرب من المعارضة.
ودعا الجمل بعد تسليم نفسه لتنظيم "داعش" رفاقه في ألوية "أحفاد الرسول" إلى "تسليم أنفسهم لداعش وإعلان التوبة".
وكانت اشتباكات وقعت قبل شهرين بين داعش وألوية "أحفاد الرسول" في دير الزور أدت إلى سيطرة داعش على مقرات "أحفاد الرسول" في المدينة وقتل الكثير من عناصرها.
وقال الجمل "إن ضباطاً في المخابرات العربية والأجنبية يجتمعون مع قادة الجيش الحر وكأنهم في تحقيق ويوجهون لهم الأسئلة حول توجهاتهم وإنتمائاتهم وعن التنظيمات المتطرفة التي تقاتل في سورية"، كاشفاً عن وجود "جواسيس لهذه المخابرات على الأرض السورية تزودهم بالمعلومات".
كما تحدث الجمل عن الإجتماعات التي يحضرها قادة الأركان في الجيش الحر، والتي كان أحدها بحضور الأمير سلمان بن سلطان نائب وزير الدفاع السعودي وشقيق الأمير بندر بن سلطان، حيث "طلب من كل قائد في الجيش الحر تقديم تكاليف الهجوم على أحد الأهداف التابعة للجيش السوري، متكفلاً بتأمين المال والسلاح لهذه العمليات".
وقال الجمل إن "مخابرات إحدى الدول الخليجية والعالمية نصبت أحمد الجربا كرئيس للائتلاف السوري المعارض، بسبب علاقاته القوية مع السعودية"، واصفاً الجربا بـ "الفتى المدلل للسعودية والأمير سلمان والمخابرات الغربية"، وأن تعيينه تم بدون رضى الائتلاف.
كما تحدث عن الدعم المالي والغربي الذي تتلقاه هيئة الأركان وكيف تقوم بتوزيع الأموال على الكتائب المقاتلة، وذكر بالتحديد مبالغ كبيرة دفعتها الولايات المتحدة لهيئة الأركان

شيخ الأزهر: إطلاق قناة فضائية عالمية لمواجهة الفكر الإرهابي

أعلن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر إطلاق الأزهر خلال ثلاثة شهور قناة فضائية أزهرية عالمية باللغات العربية والانجليزية والفرنسية والألمانية لمواجهة الفكر الإرهابي والمتشدد والتدميري والتركيز على وسطية واعتدال المنهج الأزهرى وذلك في إطار رؤى الأزهر لمواجهة الإرهاب.

وأكد شيخ الأزهر- خلال لقائه الأربعاء مع أعضاء حملة "مستقبل وطن" ورئيس اتحاد طلاب مصر وبعض الاتحادات الطلابية- اهتمام الأزهر بالتصدي للإرهاب من خلال القوافل التي ينظمها بمختلف المحافظات بالتعاون مع وزارة الأوقاف وخطته الجديدة لتطوير التعليم الأزهري بمختلف مراحله وإعادة النظر في المناهج التعليمية لمواجهة محاولات البعض لاختطاف طلاب الأزهر بالفكر الإرهابي أو التدميري المتشدد الذي يسلب الانتماء للوطن.

وأضاف أن الأزهر يقوم بتنظيم حلقات نقاشية مفتوحة لكل المواطنين حول رؤى الأزهر لمواجهة الإرهاب.

وحول اهتمام الأزهر بالحوار مع العالم, كشف الدكتور الطيب عن إعادة النظر في لجنة الحوار مع الفاتيكان بمقترحات جديدة من أجل تطوير ذلك الحوار، وقال "هناك ضرورة ليكون في أوروبا صوت إسلامي عربي قوى, وخلق ميديا حقيقية لتوضيح صورة الإسلام الصحيحة بالتعاون بين الأزهر ومختلف المنظمات العربية والإسلامية".

وحول ما يردده البعض بمخالفة مسودة الدستور للشريعة الإسلامية ، أكد الدكتور الطيب أن الأزهر شارك في وضع الدستور الجديد ولا يسمح أبدا بأى مادة تنتهك الشريعة أو الهوية الإسلامية بمصر, مؤكدا رفض الأزهر لأى مساس بالأصول والمقدسات الإسلامية والثوابت المصرية.