Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 3 janvier 2014

ستة أطعمة تحتوي على الدهون السيئة

  ستة أطعمة تحتوي على الدهون السيئة

أي شيء المقلية أو يتعرضن للضرب
يرصد الدهون غير المشبعة عن طريق إضافة الهيدروجين إلى الزيوت النباتية ، ولذلك فمن الذكية إلى الاعتقاد بأن أي شيء المقلية أو ضرب مايو ديهم الدهون غير المشبعة . يمكنك أن تسأل دائما عن النفط وهذا هو الطعام المقلي في الهدف الغريب إذا كان الجواب الزيوت النباتية ، فإنه لا يزال من الممكن المهدرجة . أفضل العمل الخاص عموما سيكون الحد من استهلاك الأطعمة المقلية، و جميع التي ليست هي الأفضل بالنسبة لك.
فطيرة و piecrust
المنتجات المخبوزة هي سيئة السمعة ل تحتوي على الدهون غير المشبعة، هدف العديد من كبرى سلاسل مطعم و إزالة الزيوت المهدرجة من تلك الفطائر . يمكنك لا تزال تجد الدهون غير المشبعة في بعض أصناف متجر البقالة الخاص . العديد من أصناف الفواكه المجمدة و كريم فطائر أن يكون بين اثنين وخمسة جرامات من الدهون المتحولة لكل حصة. كما ل piecrust ، المجمدة piecrust طبق عميق جميع الخضروات تحتوي على 2 غرام من الدهون المتحولة لكل حصة. ننظر لأولئك دون الزيوت المهدرجة في قائمة المكونات.
العصي السمن
منذ وقت ليس ببعيد ، وكان السمن واقترح أن يكون بديل صحي لل زبدة لأنه مصنوع من الزيوت النباتية بدلا من المنتجات الحيوانية. لغرض الحفاظ على شكل صلب السمن ، و العديد من العلامات التجارية والأصناف خصوصا العصا يعتمد على الزيوت المهدرجة على نسبة عالية من الدهون غير المشبعة وهذا و / أو المشبعة أيضا. توجيه واضح من العصي دهن الفخار الذي يكون بين كل اثنين غراما من الدهون المتحولة لكل حصة و جعل الاختيار بدلا عن جلد ، قليلة الدسم أو الخالية من الدهون ينتشر الناعمة.
البسكويت الحلو و فات
العديد من سلاسل نقدم الآن البسكويت مع صفر غرام من الدهون المتحولة لكل حصة. Altho معظم الايجارات هي الدهون غير المشبعة الحرة: مثل جميع المواقع في نيويورك وكاليفورنيا ، فإنه لا يزال تزحف إلى المنتجات في بعض . تحقق نوع محل بقالة. اللبن بيلسبري و المبردة يحتوي على ثلاثة غرامات لكل منهما. الكراميل و القرفة لفات العلامة التجارية مع الجليد تحتوي على واحد واثنين غراما من الدهون المتحولة لكل حصة ، وكثير من أصناف في واقع الأمر قائمة صفر غرام جميع التي لا تزال تحتوي على النفط المهدرجة .
شطائر الإفطار
الكعك هي في كثير من الأحيان الطفل المدلل للأغذية الدهون غير المشبعة ، ويشرب في عام 2009 إعادة صياغة مصنعين الكعك سلع هذه القائمة حتى الآن الأكثر تحتوي على صفر غرام لكل حصة أو سقوط ما لا يقل عن 0.3 غرام أدناه . للأسف هذا ليس صحيحا دائما ل السندويشات إفطار عمل على البسكويت ، وبعضها تحتوي على غرام واحد من الدهون غير المشبعة . و في محل بقالة ، والبقاء واضحة من السندويشات ، جميع الذي يكون بين ما يصل إلى ثلاثة جرامات من الدهون المتحولة لكل منهما.
المشروبات المجمدة ودسم
بعض الشركات المصنعة في حين خفض الدهون غير المشبعة في الكعك منها إلى أقل من 0.5 غرام لكل حصة ، لا يزال يبدو أن لا يكون بين مصدر الدهشة من الدهون غير المشبعة دونات في هذه القائمة. وهذا هو أسوأ البند في القائمة، في الواقع . A- أونصة العشرين الشوكولاته سيل ضخم يحتوي على تسعة غرامات من الدهون غير المشبعة . في جميع المجالات، وكثير من هزة و المشروبات دسم المطعم تحب يحتوي على 1 أو 2 غرام والمشروبات الساخنة الشوكولاته تحتوي على أكثر من الغريب ، ولكن لا شيء يقترب من هذا على مزيج قمة لينة خدمة الآيس كريم و كعكة العجين يمزج.

الأمن القومي الأمريكي يتتبع هواتف المستخدمين حول العالم

وكالة الأمن القومي الأمريكي تتبع هواتف المستخدمين حول العالم


nsa cellphone وكالة الأمن القومي الأمريكي تتبع هواتف المستخدمين حول العالم
كشفت وثيقة عالية السرية أن وكالة الأمن القومي الأمريكية كانت تجمع حوالي 5 مليار سجل يومياً عن الهواتف المحمولة حول العالم.
وأفادت الوثيقة أن وكالة الأمن القومي كانت تتبع حركة الأفراد وتربط علاقاتهم ببعض بطريقة لم تصور من قبل. وكانت السجلات تتعلق بتخزين معلومات عن المواقع الجغرافية لمئات ملايين الأجهزة.
ولاتستهدف وكالة الأمن القومي تتبع الأمريكين، لكنها تحصل على قدر كبير من المعلومات عن مواقع وجود الهواتف المحمولة.
وقال أحد كبار المدراء المسؤولين عن المشروع أنهم يحصلون على قدر كبير من المعلومات عن المواقع الجغرافية للهواتف حول العالم من خلال الدخول إلى الكابلات التي تربط شبكات الهواتف المحمولة على مستوى العالم وتخدم الشبكات في الولايات المتحدة.
وأضاف أنه يتم جمع بيانات من عشرات ملايين الأمريكين الذين يسافرون إلى أنحاء العالم كل عام.
ويمكن لمحللي وكالة الأمن القومي أن يعثروا على موقع أي هاتف في أي مكان في العالم وتقفي حركات صاحبه و كشف العلاقات الخفية بين الأشخاص الذين يستخدمون نفس الهاتف.
ويقول المسؤولين الأمريكين أن البرنامج الذي يجمع ويحلل بيانات المواقع الجغرافية قانوني وشرعي و يهدف إلى تطوير القدرات الإستخباراتية حول الأهداف الأجنبية.

احذروا 9 أطعمة تقتل الذكاء

احذر 9 أطعمة تقتل الذكاء

إليك هذه القائمة بـ 9 أطعمة تقتل الذكاء تدريجياً فاحذر منها:
1- المنتجات السكرية:
Sugar-Products_final1
السكر لا يضرك فقط بزيادة الوزن ولكنه يؤثر أيضاً على عقلك فيمكن أن يسبب مشاكل عصبية جمة!
فالسكر يؤثر على ذاكرتك وعلى قدرتك على التعلم، لذا من المفضل أن تتجنب شراب الذرة والمنتجات التي تحتوي على السكر والفركتوز بنسب عالية.

2- الوجبات السريعة:
22961065_m
قد أثبتت دراسة حديثة في جامعة مونتريال أن الوجبات السريعة تغير المواد الكيميائية في الدماغ، فتؤدي إلى ظهور أعراض الإكتئاب والضيق. كما يمكنها أن تؤدي إلى ما يشابه أعراض الإنسحاب التابعة للتوقف عن الإدمان عند التوقف عن تناولها لأنها تحتوي على نسبة عالية من الدهون!
كما تؤثر الوجبات السريعة على إفراز الدوبامين، وهي مادة مسئولة عن الشعور بالسعادة وتجعلك تشعر أنك بخير، والدوبامين يعزز أيضاً الوظائف الإدراكية والقدرة على التعلم واليقظة والذاكرة والشعور بالدافع لعمل شيء ما.
3- الأطعمة المقلية:
fried
كل الأطعمة الجاهزة تحتوي على مواد كيميائية وأصباغ وإضافات ومواد حافظة ونكهات اصطناعية، وهذه المواد تؤثر على السلوك والوظائف الإدراكية في الإنسان سواء كان طفلاً أو بالغاً، وذلك لأنها تؤدي إلى فرط النشاط.
إن الأطعمة المقلية تدمر ببطء الخلايا العصبية في الدماغ، ومع ذلك فإن بعض الزيوت المستخدمة في القلي هي أكثر خطورة من غيرها، فمثلاً زيت عباد الشمس هو أكثرهم سمّيه.
4- الأطعمة المصنعة أو النصف مطبوخة:
Kids Snacks
تماماً مثل الأطعمة المقلية، فهي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات تنكسية في الدماغ في وقت لاحق، أي أنها تسبب أمراضاً مثل مرض الزهايمر على مدى طويل من استخدامها.
5- الأطعمة شديدة الملوحة:
jvxpj626
كلنا نعلم أن الملح يرفع ضغط الدم ويؤثر على القلب، ولكن أيضاً الأطعمة التي تحتوي على نسبة أملاح عالية (صوديوم) تؤثر على الوظائف الإدراكية وتضعف القدرة على التفكير!
وبعبارة أخرى، هي تؤثر على ذكائك!
والأطعمة المالحة تسبب أيضاً أعراض الإنسحاب من الإدمان عند التعود عليها، حيث تكون هناك رغبة شديدة في تناول أطعمة مالحة عند التوقف عنها.

6- الحبوب العادية:
1152632_com_constipati
الحبوب العادية – وليست الكاملة – تؤثر على وظائف الدماغ والصحة العامة، أما الحبوب الكاملة 100٪ فهي مفيدة ومعروفة بمساعدتها على منع شيخوخة الشرايين. إذا كنت تتناول الحبوب العادية باستمرار فذلك يعرضك بالتدريج إلى فقدان الذاكرة أو الذاكرة الضبابية.
كل ما عليك أن تستبدل الكربوهيدرات التي تتناولها يومياً من أرز وخبر عادي إلى أرز وخبر من الحبوب الكاملة.

7- البروتينات المصنعة:
800px-kielbasa7
البروتينات هي اللبنه الأساسية لبناء العضلات في جسم الإنسان، واللحوم هي أغنى مصدر لها، ولكن اللحوم المصنعة مثل السلامي والنقانق والهوت دوج فهي تؤثر بشكل سيء على الجهاز العصبي بعكس البروتينات الطبيعية التي تقوم بتحصين الجهاز العصبي.
اختار البروتينات الطبيعية في الأسماك مثل السالمون والتونه، والبذور والجوز ومنتجات الألبان.

8- الدهون الغير مشبعة:
523494576_8338797661_z
الدهون غير المشبعة تسبب الكثير من المشاكل، فهي تؤثر على القلب وتؤدي إلى السمنة وارتفاع الكولسترول، كما أنها تضر بعقلك كذلك لأنها تجعل الدماغ بطيئاً وتؤثر على ردود أفعالك ونوعية استجابة الدماغ، ناهيك عن أنها تزيد من خطر السكتة الدماغية!
وللدهون الغير مشبعة آثار أخرى على الدماغ إذا استهلكت لفترة طويلة جداً، فيمكن أن تؤدي إلى نوع من الانكماش في الدماغ الذي يشبه إلى حد ما إلى الإنكماش الناجم عن مرض الزهايمر، وذلك لأن الدهون الغير مشبعة تضر الشرايين ببطء طوال فترة استخدامها.
يمكنك منع كل هذه الآثار الضارة ببساطة عن طريق التقليل من تناول الدهون الغير مشبعة.

9- المحليات الصناعية:
shutterstock_7315543-e1367493417509
المحليات الصناعية هي تلك البديلة للسكر والتي يستخدمها عادة من يواظب على حمية غذائية لإنقاص الوزن، أو من يعاني من مرض السكر. صحيح أنها تحتوي على سعرات حرارية أقل، ولكنها تضر أكثر مما تنفع حيث تسبب تلفاً في المخ وتؤثر على الوظائف الإدراكية عندما تستخدم لفترات طويلة، وخاصة إذا تم استخدامها بكميات كبيرة.

كانت هذه قائمة بالأطعمة الأكثر خطراً على عقلك، وبالتأكيد كما نقول في أمثلتنا: “مايزيد عن حده ينقلب ضده”، فعلينا أن نأكل بتوازن في كل شيء حتى لا تصيبنا هذه الأضرار.
ونتمنى لكم دوام الصحة والعافية.

إغلاق 4سجون في السويد




  نعم ما قرأته صحيح !.. قامت السويد بإعلان خبر إغلاقها لـ4 سجون لأنها لا تجد من تضعهم فيها 
ومع أن معدل الجريمة في السويد قد زاد قليلاً في الفترة الأخيرة، إلا أن تركيز الدولة على إعادة تأهيل السجناء بدلاً من تركهم يموتون داخل السجون أدى إلى انخفاض عدد السجناء بنسبة 6٪ بين العامين 2011 و 2012.

وقد قامت النيويورك تايمز بعمل مقارنة بين السجون الأمريكية والأوروبية بسبب ازدياد عدد السجناء في الولايات المتحدة بشكل يصعب استيعابه! ففي حين يقل عدد السجناء في السويد بنسبة 6٪ ، يزيد عدد السجناء في السجون الفيدرالية بنسبة 40٪ عن القدرة الاستيعابية لها
كما أن الأغلبية الساحقة من السجناء في السجون الأوروبية مدتهم 12 شهر، في حين متوسط العقوبة التي يقضيها في أمريكا هي 3 سنوات.

كنت أحاول البحث عن مصادر لمعرفة الوضع في السجون العربية ولكن للأسف كان ما ظهر في نتائج البحث مروعاً لدرجة فضلت معها عدم ذكر الأمر في هذا المقال
ما تعليقكم على هذا الخبر؟ وهل في رأيكم يمكننا قراءة مثله عن بلداننا العربية في يوم من الأيام؟


jeudi 2 janvier 2014

مقولات حاسمة في وجه الظلم لمنديلا

خمس
:مقولات حاسمة لنيلسون مانديلا في وجه الظلم لن تسمع عنهم في الإعلام الغربي 
بعد فقدان البشرية للزعيم والمناضل الأفريقي نيلسون مانديلا، إنهالت التعازي عليه من كل دول العالم بلا إستثناء لدرجة تجعلنا نفكر إذن ماهي الدول التي وقف في وجهها الرجل وإتخذ منها ومن ممارساتها موقفاً صارماً! فمانديلاً بالتأكيد لم يقضي حياته فقط لمحاربة التمييز العنصري فحسب، بل وقف أيضاً في وجه الظلم والدول الظالمة.. سنعرف من هذه المقولات ماهي الدول -أو الدولتين تحديداً- التي رأى مانديلا بأنها تمثل الظلم والعنصرية والوحشية.

:حول حرب الولايات المتحدة مع العراق

“لو كانت هناك دولة في العالم قامت بإرتكاب أعمال وحشية يعجز عنها الوصف، فهذه الدولة ستكون الولايات المتحدة الأمريكية. فهم لا يهتمون بحقوق الإنسان.”

:عن إسرائيل
“يجب على إسرائيل الإنسحاب من كافة المناطق التي إحتلتها من العرب عام 1967، وبالأخص عليها أن تنسحب بشكل كامل من كل من هضبة الجولان وجنوب لبنان والضفة الغربية.”

:حول حرب أمريكا مع العراق
“كل ما يريده السيد بوش هو النفط العراقي.”
وقت تحضير أمريكا لغزو العراق عام :2002
“لو نظرتم لهذا الموضوع بشكل كامل، سوف تستنتجوا بأن موقف الولايات المتحدة الأمريكية مفاده يشكل تهديداً للسلام العالمي.”
:عن فلسطين
“إتخذت الأمم المتحدة موقفاً قوياً وواضحاً تجاه التمييز العنصري، وعلى مر السنين إستطاعت بناء إجماع دولي لوضع نهاية لهذا النظام العنصري والجائر. لكننا نعلم جيداً بأن حريتنا هذه منقوصة بدون حرية الفلسطينيين.


Que 2014 soit l’année du triomphe du bien sur le mal


Publié le Mardi 31 Décembre 2013 à 17:23
Les Tunisiens se réjouissent de faire leurs adieux à 2013, tellement c’était une année éprouvante, et émaillée de moments difficiles et de tragédies, ayant plongé la population entière dans la consternation et le désarroi. L’année 2013 s’estompe, mais ses douloureux souvenirs ne s’effaceront pas d’aussitôt des mémoires. La troisième année de la révolution a été celle où la transition démocratique a pris un virage dangereux, celle où la terreur a frappé avec deux assassinats politiques et des attaques meurtrières contre nos vaillants soldats et nos braves forces de sécurité intérieure.  2013 était l’année de la crise politique la plus aigüe qui a secoué le pays depuis la révolution, faisant peser les risques les plus redoutables sur le processus transitoire. Les Tunisiens étaient face aux démons de la division, et des rancœurs, chose qui faisait planer le spectre de la guerre civile. Ce n’est que vers la fin de cette année maudite que la situation a commencé à se décanter, que la crise politique a connu un début de règlement, que les clivages et la polarisation se sont un tantinet atténués...tout ça reste, néanmoins, fragile et a besoin d’être raffermi et consolidé pour éviter tout retour de manivelle.  

L’année 2014 devra être celle de la confirmation du déblocage politique, du parachèvement de cette deuxième période transitoire agitée et titubante, de la cueillette du premier fruit de la révolution, avec l’adoption et la promulgation de la constitution postrévolutionnaire, de l’installation du nouveau gouvernement, et de la tenue des élections démocratiques et transparentes qui feront passer la Tunisie du provisoire au durable. 2014 devra être l’année de la consécration, du sauvetage irréversible, et de l’avènement de la Tunisie démocratique et pacifique, à même de donner l’exemple dans une région désespérément otage d’une logique conflictuelle.

C’est ce que tout le monde appelle de ses vœux, mais la tendance, en cette veille de changement du calendrier, est à l’espoir prudent.

L’année 2014 s’annonce difficile, au regard des problèmes qui s’accumulent dans différents secteurs et qui attendent des solutions. Elle s’annonce difficile sur le plan économique, où l’Etat promet une maîtrise des dépenses publiques, voire une politique d’austérité qui se répercutera indéniablement sur le quotidien des Tunisiens, déjà lourdement affecté par la cherté de la vie, et un pouvoir d’achat en berne.  Elle s’annonce difficile du fait de la menace terroriste toujours présente, requérant une vigilance sécuritaire à toute épreuve. La difficulté ne devra pas, en revanche nous décourager et nous faire plonger dans la résignation et le fatalisme. Si nous voulons que les choses changent vraiment en 2014, il faut que nous changions notre perception des choses et notre attitude. Il faut que l’on rompe avec la sinistrose ambiante, avec l’inaction et avec cette propension passive à tout critiquer et à tout rejeter, sans contribuer soi-même à faire avancer les choses.

Inexorablement, les Tunisiens caressent tous le rêve d’un pays démocratique, civilisé, propre, et organisé. Ils souhaitent tous voir leur cadre de vie s’améliorer, et les rapports entre les citoyens basés sur le respect et la courtoisie. Ils espèrent voir plus d’éthique et de transparence prévaloir dans les différentes sphères de la vie publique. Ces progrès ne se décrètent pas, ils se cultivent suivant une démarche citoyenne et collective. Que chacun apporte sa pierre à l’édifice pour promouvoir un meilleur vivre ensemble, basé sur un nouveau contrat social.

Vivement une année 2014 qui soit abordée dans un état d’esprit positif et entreprenant. Qu’une volonté collective nous anime de surmonter les épreuves et de participer à l’essor de notre chère patrie. Que l’on investisse ce temps précieux qu’il nous est donné de vivre, d’une manière utile et constructive, et que l’on se débarrasse des de tout type de futilités, à l’origine de tant de dilapidation de temps et d’énergie. 

La vie est très courte, et les années qui s’écoulent, de plus en plus rapidement, nous font prendre conscience à chaque fin d’échéance, que le temps est évanescent et que notre existence sur terre est éphémère. A quoi bon être méchant, jaloux, cupide, envieux, égoïste et  haineux…A quoi bon se laisser ronger par ces sentiments destructeurs qui sont la source principale de nos malheurs. Pourquoi ne pas écouter l’autre, lui tendre la main et œuvrer ensemble pour le bien de la collectivité. Dans chaque être humain, même parmi ceux que l’on semble honnir ou mépriser, il y a forcément quelque chose de positif, il suffit de faire l’effort d’aller vers lui, de le comprendre et de l’aider à exprimer ce qu’il a de mieux en lui.

La nature humaine est ambivalente. Chez tout être humain, il y  a le bien et le mal qui sont en conflit permanent. Certains arrivent à maîtriser le mal qui est en eux, pour faire valoir le bien. D’autres se laissent dominer par le mal, et oublient le bien qui leur est pourtant intrinsèque. Les premiers s'appuient sur une force intérieure réconfortante, les seconds sont victimes d'une faiblesse dissimulée préjudiciable pour eux-mêmes et les autres.

Que 2014 soit l’année où l’ensemble des Tunisiens parviendront à faire triompher le bien sur le mal, au nom de leurs croyances religieuses, de leurs doctrines philosophiques ou des principes universels, et œuvreront à répandre l’amour, la fraternité et la tolérance dans une société qui en a grandement besoin.
H.J.


Les bandits-dhier-sont-les-voleurs-daujourdhui

Par Ali Gannoun - Caisse de la dignité , le casse du siècle..
Ils l’ont eu leur caisse!! Elle sera bien pleine avec l’argent public mais vide de toute dignité. « Beyt mel al moujrimines » est née une nuit d’hiver vers 3h du matin en présence de tous les membres de la bande des commerçants de la religion. Barbes irrégulières, moustaches trompeuses et cerveaux bien branchés pourriture et escroquerie, ils ont exploité la noirceur de la nuit et de leur cœur pour commettre le holdup du siècle et priver la Tunisie et son peuple de réalisations primordiales pour améliorer leur quotidien et garantir leur avenir.
Des députés, spécialistes du complot et de la compromission, adeptes du vol et de l’escroquerie ont décidé de s’octroyer pour eux et leurs semblables un nouveau magot et vider les caisses de l’état pour se remplir les poches et la panse d’argents et de biens qu’ils ne méritent guerre et de laisser mourir des enfants, des malades, des jeunes et des moins jeunes de faim, de soif et de manques de tout genre !
La tribu qui a fait exploser des hôtels , qui a mutilé, qui a tué des innocents civils et militaires s’est auto-récompensée pour tout le mal qu’elle a fait à ce pays sous les applaudissements de ses membres heureux, hilares, revanchards et fiers d’avoir réussi à spolier le pays !
« Beyt mel al moujrimines » est en place, installé à temps, pour étouffer les citoyens et blanchir les traitres et les corrompus !
Les bandits d’hier sont les voleurs d’aujourd’hui ! Drôle de statut pour des députés censés représenter le peuple et défendre ses droits !
Tôt ou tard, cette caisse de dignité sera le tombeau de leur malice, de leurs caprices, de leur haine et de leur tromperie..
Qui vivra verra!!
!..AH..!