Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
vendredi 3 janvier 2014
الباعثون العقاريون مستاؤون
بعد الإسمنت: زيادة ب 8 % في سعر الآجر، والباعثون العقاريون مستاؤون
إيمان الحامدينشر في التونسية يوم 03 - 01 - 2014
قال فهمي شعبان رئيس الغرفة الوطنية للباعثين العقاريين ل«التونسية» إن تحرير أسعار الإسمنت والجير فاجأ الجميع معتبرا أن هذه الزيادة في غير محلها نظرا لصعوبة الظرف الإقتصادي الذي تمر به البلاد، مشيرا إلى الانعكاسات الهامة التي ستخلفها هذه الزيادة على قطاع البناء الذي يعد من أهم القطاعات المشغلة في البلاد وعلى أسعار العقارات عموما.
رئيس غرفة الباعثين العقاريين أكد كذلك أن الزيادة شملت يوم أمس الخميس الآجر الأحمر الذي ارتفع سعره بنسبة 8 بالمائة مشيرا إلى أنها زيادة غير منتظرة أيضا ملاحظا أن مصارف بيع مواد البناء أخذت تعهدات من حرفائها بتزويدهم بمادة الإسمنت شرط قبولهم زيادة الأسعار التي قد تصل إلى 30 بالمائة في انتظار تحديد السعر النهائي وهو نفس الشرط الذي فرضته المصانع على أصحاب المصارف وباعة الجملة على حدّ قوله.
في السياق ذاته لم يستبعد شعبان أن تشهد السوق هذه المدة شحا في مادة الاسمنت باعتبار أن المصارف ستكتفي بتزويد حرفائها فقط وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم ظاهرة الإحتكار والمضاربة في الاسعار على أن يدفع المواطن الفاتورة النهائية حسب قوله.
وحول قرار تحرير أسعار الاسمنت قال فهمي شعبان إنه تم الحديث عن التحرير في مدة سابقة وأنه رغم التحفظات التي أبداها أهل المهنة كان بالإمكان تنفيذ هذا القرار بعد تحسن الظرف الاقتصادي عموما معتبرا أن تدهور القدرة الشرائية للمواطن التونسي وانزلاق سعر الصرف لا يسمحان باتخاذ هذا القرار حتى وإن كانت الدولة تحتاج إلى دعم صندوق التعويض ورفع الدعم الطاقي عن مصانع الاسمنت .
رئيس غرفة الباعثين العقاريين الذي سجل استياء الغرفة من قرار تحرير أسعار الاسمنت اعتبر أن هذا الإجراء ضرب لقطاع البناء خاصة أنه يتزامن مع الزيادة في أسعار مواد أولية أخرى والترفيع في معاليم التسجيل للعقارات التي تفوق ال 150 ألف دينار ب 3 بالمائة بعد أن كان تسجيل العقد الواحد لا يتجاوز 20 دينارا تحت عنوان ترشيد الأنظمة التفاضلية متوقعا أن تشهد السنة الحالية مزيدا من الارتفاع في أسعار العقارات بتكاتف العوامل الجديدة مع ما شهده القطاع خلال السنوات الثلاث الأخيرة
منجي الرحوي يحمّل «النهضة» أي مكروه قد يصيبه
قال منجي الرحوي القيادي بالجبهة الشعبية وعضو المجلس الوطني التأسيسي على صفحته الرسمية على «الفايسبوك» أمس الخميس انه يحمّل المسؤولية كاملة لحركة النهضة في حال حدوث اي مكروه له مؤكدا أنه يتعرض لحملة ممنهجة تذكره بنفس الحملة التي تعرض لها الشهيد شكري بلعيد.
الجبهة الشعبية ترفض القواعد الأجنبية على الأراضي التونسية
قالت صحيفة «الشروق» الجزائرية ان «الجبهة الشعبية» توعدت بالتصعيد في حالة ثبوت المعلومات التي نشرتها (الصحيفة) بوجود قواعد عسكرية امريكية في تونس، وأن الأمر أصبح يهدد السلم والأمن الوطنيين، باستدعاء قوات أجنبية على الأراضي التونسية، على حد قولها.
ونقلت الصحيفة عن حمة الهمامي، الناطق الرسمي للجبهة الشعبية قوله: «المعارضة الوطنية تتابع الموضوع بحزم وجدّ لأنه صدم التونسيين سعيا لمعرفة الحقيقة بالضغط على كل المستويات السياسية والإعلامية علما أن السلطات الرسمية قد نفت الخبر غير أن الجبهة تسعى للتأكد منه وكل التونسيين يرفضون التواجد الأمريكي على التراب التونسي».
جبهة الإنقاذ خيمة تتسع للجميع
الجبهة الشعبية: جبهة الإنقاذ أكبر من التكتلات الحزبية وتسع الجميع
أكد حمه الهمامي الناطق باسم الجبهة الشعبية في حديثه لـ«المغرب» أن جبهة الإنقاذ تضم منذ البداية أحزابا ومنظمات وتحالفات حزبية، ولم تقم منذ البداية على مجرد تحالف بين الاتحاد من أجل تونس والجبهة الشعبية، واستشهد في ذلك بتواجد حزب الجبهة الوطنية منذ البداية دون أن ينتمي لا للجبهة الشعبية أو للاتحاد من أجل تونس، مؤكدا أن «جبهة الإنقاذ أوسع من الجبهة الشعبية ومن الاتحاد من أجل تونس وتضم قوى سياسية من خارجهما». وأوضح الهمامي أن تواجد الجمهوري داخل جبهة الإنقاذ كحزب فردي خارج عن كل التكتلات لا يطرح أي إشكال بالنسبة للجبهة الشعبية، مشددا على أن ما يهم الجبهة هو احترام أرضية جبهة الإنقاذ لا تموقعهم داخل التحالفات أو خارجها.
أكد حمه الهمامي الناطق باسم الجبهة الشعبية في حديثه لـ«المغرب» أن جبهة الإنقاذ تضم منذ البداية أحزابا ومنظمات وتحالفات حزبية، ولم تقم منذ البداية على مجرد تحالف بين الاتحاد من أجل تونس والجبهة الشعبية، واستشهد في ذلك بتواجد حزب الجبهة الوطنية منذ البداية دون أن ينتمي لا للجبهة الشعبية أو للاتحاد من أجل تونس، مؤكدا أن «جبهة الإنقاذ أوسع من الجبهة الشعبية ومن الاتحاد من أجل تونس وتضم قوى سياسية من خارجهما». وأوضح الهمامي أن تواجد الجمهوري داخل جبهة الإنقاذ كحزب فردي خارج عن كل التكتلات لا يطرح أي إشكال بالنسبة للجبهة الشعبية، مشددا على أن ما يهم الجبهة هو احترام أرضية جبهة الإنقاذ لا تموقعهم داخل التحالفات أو خارجها.
Inscription à :
Articles (Atom)