Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 3 février 2014

اليساري سانشيز سيرين يتقدَّم منافسَه اليميني بتسعة نقاط

النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية في سلفادور: اليساري سانشيز سيرين يتقدَّم منافسَه اليميني 

بتسعة نقاط

سلفادور سانشيز سيرين، أحد قادة جبهة الفاراباندو مارتي اليسارية خلال الحرب الأهلية في سلفادور والتي تحكم الآن البلاد، يحقق تقدما كبيرا في الانتخابات الرئاسية على منافسه اليميني عمدة مدينة سان سلفادور السابق نورمان كيخانو.
بعد فرز ستين بالمائة من الأصوات، حصل سلفادور سانشيز سيرين على تسعة وأربعين بالمائة من الأصوات مقابل فقط ثمانيةٍ وثلاثين بالمائة لمنافسه اليميني.
وفي حال عجز أيٍّ من الطرفين على الحصول على خمسين بالمائة من الأصوات، فإن الحسم سيتم في جولة ثانية من الانتخابات في التاسع من مارس/آذار والتي تتوقع الاستطلاعات أنها ستكون من نصيب اليساري سلفادور سانشيز سيرين.
وإذا تحققت هذه التوقعات فإن السلطة ستبقى بين أيدي جبهة الفاراباندو مارتي وستكون سلفادور ثالث دولة في أمريكا الجنوبية يتولى رئاستَها شخص منبثق عن حركة تمرد يسارية سابقة بعد ديلما روسيف في البرازيل وخوسي موخيكا في الأوروغواي
.

بيان مساندة من أجل ‘طلاق سراح جورج إبراهيم عبد الله 2014 / 2 / 2

بيان مساندة من أجل ‘طلاق سراح جورج إبراهيم عبد الله

2014 / 2 / 2

تونس الهيئات الثورية المستقلة
بيان
منذ ثلاثين سنة، يُعتقل المقاوم الأممي جورج إبراهيم عبد الله في فرنسا الامبراليّة ، و تفرض عليه سلطات الاستبداد تلك، الاعتذار عمّا تُسميه الإمبريالية والصهيونية "جرائم" أي الاعتذار عن أدواره التاريخية في مقاومة الإمبريالية والصّهيونيّة و محاربة امتداداتهما في الجسم الإنسانيّ العربيّ وفي كل العالم ، بوصفها قوّة احتلال و إرهاب وعنصرية منظّمين .
ثلاثون سنة و جورج مقيّد بأغلال الدّولة الفرنسيّة و قرارها الاستخباراتيّ بإسكات صوت منفلت من نتائج حرب 82، و متناقض مع مقرّرات أوسلو و خيانات مدريد.
و الهيئات الثّوريّة المستقلّة بتونس، المنخرطة في مشروع الصّراع الطّبقيّ ضدّ رأس المال و الأقلّية السالبة للثّروة و الفارضة لوسائل و شروط البقاء البيولوجيّ ، و الواعية بدورها التّاريخيّ في التّغيير الطّبقيّ لصالح الأغلبيّة المضطهدة و المستغلّة:
تجدّد مساندتها لجورج إبراهيم عبد الله ذاتا و مشروعا
ترفض مواصلة سجنه و تجريمه
تفضح الانهيار الأخلاقي للامبرياليّة ممثلا في قرار فرنسا برفض إطلاق سراح جورج
تدعم رفضه الاعتذار عن كلّ عمل مقاوم أدّاه
تلتزم مواصلة تبنّيها لخيار المقاومة ، منتصرة في ذلك إلى عموم الجماهير الثّوريّ
يسقط النّظام
تسقط الدّولة الإرهابيّة
ـــــــــــــــ
الهيئات الثورية المستقلة
تونس 02 ـ 02 ـ 2014

ما هو التطرف اليساري؟

بوابة الاشتراكي

ما هو التطرف اليساري؟


منذ عدة أسابيع امتلئت الصحف ومواقع الأخبار الإليكترونية باتهامات لحركة الاشتراكيين الثوريين بالتطرف اليساري أو الطفولة اليسارية، وكان على رأس هذه الحملة يساريون بارزون، من أمثال رفعت السعيد من حزب التجمع، أو قوميون ممن انضووا مؤخراً تحت جناح السلطة كالمناضل النقابي السابق والوزير الحالي عدو العمال كمال أبو عيطة.
وبينما لم تتكلف الحركة عناء الرد على هذه الاتهامات نظراً للمواقف شديدة اليمينية والانتهازية التي يتخذها من يطلقون هذه الاتهامات، إلا أنه في الحقيقة هناك تاريخياً دوماً خطر كبير على الحركات والمنظمات الثورية من تزايد ميول التطرف اليساري أو الطفولة اليسارية خاصة في أوقات التراجع أو الجذر الثوري. وهذا بالتأكيد مختلف عما يقصده اليمينيون والانتهازيون؛ فبالبنسبة لهم أي أفكار أو تكتيكات ثورية، مهما كانت متناسبة مع حال الصراع الطبقي، تعني تطرفاً وطفولة يسارية.
لعل أهم ما يميز الميول المتطرفة هو الالتزام الحرفي بكتابات روّاد الماركسية، والتعامل معها كدوجما بغض النظر عن مواتاة اللحظة والمرحلة التاريخية، وكذلك الإهمال الشديد للتكتيكات المختلفة (لاسيما تكتيكات البناء في مراحل الردة والثورة المضادة) وإحلال الأهداف الاستراتيجية النهائية وشعاراتها محل التكتيكات المختلفة المتناسبة مع طبيعه المرحلة.
ولكن يظل السؤال؛ من أين تنبع جذور هذه الميول المتطرفة والتي يقع في حبائلها كثيرٌ من الثوريين المخلصين؟ ولماذا تحديداً تظهر هذه الميول في أوقات الردة والتراجع الثوري؟
للإجابة على السؤالين، بإمكاننا النظر في التجارب التاريخية للثورات العظمى. يمكننا بشكل عام ملاحظة أن هناك دوماً ميول يسارية متطرفة في كل التنظيمات الثورية أثناء الثورات العظمى، وفي حالات الصعود وتقدم الثورة تظل هذه الميول محكومة بالضغط الجماهيري العارم وبالمزاج الثوري السائد والذي يُحجم من نموها بالقدر التي تنغرس فيه التنظيمات الثورية في أوساط النضالات الجماهيرية والعمالية المختلفة أثناء الثورة.
تبدأ المشكلة في التأزم، وتزداد الميول اليسارية المتطرفة، بعد انهيار الحركة الثورية بشكل مباشر وخاصه بعد هزيمتها المرحلية أو النهائية حيث:
“يترك القمع العنيف للثورة المضادة بصمة قوية في عقول كل المشاركين فيها، بالأخص أولئك الذين أُبعدوا عن منازلهم أو أُرسلوا إلى المنفى. ولذلك حتى أولئك الناس ذوي الشخصيات الثابتة يفقدون عقولهم لفترات قصيرة أو طويلة؛ فلا يستطيعون مواكبة سير الأحداث ولا يتقبلون حقيقة أن التاريخ قد غيّر مجراه، وبالتالي يتوجهون لأن يحيكوا المؤامرات التي تنال من القضية والتي لا تخدم إلا أنفسهم”. (الاقتباس من كارل ماركس في وصفه لحال الثوريين بعد هزيمة الثورة الألمانية في 1848).
في الحقيقة أن موجات الجذر الشديدة للثورة وصعود الثورة المضادة تترك بصمتها بالفعل حتى على أكثر الكوادر الثورية صلابةً وتماسكاً، ويمكننا تفهّم الدوافع النفسية للأقلية الثورية في إنكار الهزيمة، فبعدما تُسحق الثورة أو تتراجع بشكل كبير ماذا قد يكون أكثر إرضاءاً للنفس ودفعاً للاكتئاب من طرح الإعداد لانتفاضة أو ثورة جديدة مثلاً كمهمة فورية وملحة؟
عملياً تدفع الفترة الرهيبة التي تلي هزيمة الثورة أو تراجعها الكثير من الثوريين إلى العمل الدعائي المجرد، بالأخص مع تراجع فرص النشاط العملي على الأرض، وهكذا من الممكن أن تتطور لدى بعض الثوار نزعة متطرفة قولاً وفكراً بعد تقلص مسئولياتهم العملية والتنظيمية بسبب الظروف الموضوعية.
وهكذا يبدأ الثوريون في الدخول في حلقة سلبية مفرغة، فعندما يفقد الثوريون تأييد الطبقة العاملة وينعزلون عنها تحت تأثير الهزائم المتلاحقة للثورة، توفر العزلة بذلك تربة خصبة يترعرع فيها التطرف اليساري. وكلما ازداد الثوار انعزالاً، كلما قلت الفرص الحقيقية لتصحيح تكتيكاتهم بواسطة الطبقة العاملة أثناء النضالات الجزئية، وتزداد بالتالي الشعارات المتطرفة جاذبيةً وبريقاً. فحينما يغيب الجمهور عن تلقي ما يقوله الثوريون، ما الذي يمكن أن يمنع الثوريين من تبني أكثر الشعارات الثورية تطرفاً وبريقاً؟ وبالتوالي تزيد هذه الشعارات المتطرفة والبعيدة عن الأوضاع الحقيقية للصراع الطبقى وموازين القوى من ابتعاد الجماهير والعمال عن الثوريين لندور بذلك في نفس الحلقة السلبية المفرغة.
وللأهمية القصوى للحالة النفسية والمزاجية للجماهير فقد أولاها الثوري الروسي فلاديمير لينين قدراً لا بأس من اهتمامه خاصةً بعد هزيمة ثورة 1905 الروسية، فنجده يكتب:

“التشاؤم، انعدام المقاومة وضعف العزيمة، ومناشدة “الروح”، كل تلك العناصر تشكل معاً أيديولوجيا حتمية في عصر ينقلب فيه النظام القديم برمته رأساً على عقب. وحينما تكون الجماهير، التي نشأت في ظل هذا النظام القديم الذي غرس فيها مبادئه وعاداته وتقاليده ومعتقداته، لا ترى، ولا تستطيع أن ترى، ماهية النظام الجديد الذي “يتشكل”، وماهية القوى الاجتماعية التي “تشكله” وكيف، ماهية القوى الاجتماعية القادرة على إحراز النصر والتحرر من مظاهر المعاناة الحادة، تلك سمة عصر الاضطرابات الثورية”.

و لذا للتغلب على الميول المتطرفة في هذا الوقت المضطرب، لابد لأي حركة أو حزب ثوري أن يتعلم كيف يخوض مرحلة التراجع مع الجماهير، وأن يكون في قلب قواعدها المتقدمة في الوعي، دون أن يذوب بينها، لكن أيضاً دون أن ينفصل عنها.
إن فترات التراجع هي الفترات التي تتمرس فيها الكوادر الماركسية الراسخة وتصبح فيها أكثر صلابة. هذا التمرس والرسوخ، وهذه الصلابة، لا يمكن اكتسابهم من الفراغ بمعزل عن النضال العملي والموقعي في أوقات الجزر الثوري، حتى برغم ضيق حدود النضال في هذه الفترات، والذي تكتسب فيه مجرد وقفة احتجاجية أو مظاهرة صغيرة أهمية فائقة وتقدم للثوريين خبرات ودروس بلا حدود. ولنا هنا درسٌ تعلمه الكثير من المناضلين من فترة العمل الصعبة والمريرة والمليئة بالمخاطر في عهد مبارك، فباستثناءات نادرة كانت الكوادر التى تربت في ظل هذه الظروف الصعبة قبل الثورة بشكل عام أكثر رسوخاً وتمرساً من تلك التي لم تعاني من نفس الظروف بعد الثورة. وها قد جاءت الفرصة الآن لإعداد جيل جديد من الكوادر الثورية الصلبة في ظل عصر السيسي وثورته المضادة، خاصةً مع ازدياد الأوقات المتاحة للتثقيف والتقوية النظرية في كل مناحي الاشتراكية الثورية.
إن علينا الآن في فترة الركود والردة والتفكك أن نعمل ببطء ولكن بانتظام وثبات، أن نتقدم خطوة بخطوة، وأن نكسب بوصة تلو الأخرى وكادر ثورى تلو الآخر وأن نحافظ على المبادئ الاشتراكية الثورية، ولكن علينا أيضاً أن نطور الشعارات والتكتيكات الاشتراكية الثورية لتتناسب مع طبيعة المعركة التي نخوضها ومزاج الطبقه العاملة، ولتكن معركتنا ضد ميول التطرف اليسارية هى معركة ضد التشاؤم والإحباط ومعركة ضد نفاذ الصبر ومعركة ضد ضيق الأفق والتصلب.
وفي النهاية لا أجد أفضل من اقتباس كلمات لينين الموجهة لرفاقه البلاشفة في ظل سطوة الحكم القيصري بعد هزيمة ثورة 1905 كتعبير عما يجب علينا فعله. إن على الثوريين:

“أن يقوموا بواجبهم مهما كان شاقاً وبطيئاً ورتيباً.. ومن أجل أن نفي بالالتزام تجاه البروليتاريا، كان علينا أن نعاون بكل صبر وأن نعيد تعليم أولئك الذين انجذبوا للاشتراكية الديمقراطية أيام الحرية، أولئك الذين انجذبوا لقوة ووضوح شعاراتنا وروحها الثورية، بل أيضاً هؤلاء الذين يفتقرون إلى القدرة على احتمال النضال اليومي في ظل حكم الثورة المضادة. بعض من تلك العناصر انخرطت بالفعل في الأنشطة البروليتارية واستوعبت الرؤية الماركسية، لكن الآخرين يتذكرون فقط قليلاً من الشعارات دون أي فهم حقيقي لمعناها، كل ما يستطيعون فعله هو ترديد بعض العبارات القديمة فيما لم يستطيعوا تكييف التكتيكيات الاشتراكية الديمقراطية الثورية وفقاً للأوضاع المتغيرة”.

dimanche 2 février 2014

العراق: 2800 قتيل وجريح بسبب الإرهاب بشهر جانفي فقط

العراق: 2800 قتيل وجريح بسبب  الإرهاب بشهر جانفي فقط

بغداد، العراق (CNN)— أعلنت وزارة الداخلية العراقية، الجمعة، أن حصيلة ضحايا الإرهاب خلال شهر جانفي الجاري بلغت 2800 شخصا منهم ألف قتيل و1800 جريح.
وبينت السطلات العراقية أنه ومنذ بدابة الأزمة في محافظة الأنبار ودخول عناصر بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يعرف بـ"داعش" نزح نحو 140 ألف شخص من سكان المحافظة في الوقت الذي لا تزال فيه عمليات الجيش مستمرة لفرض الأمن مدن رئيسية مثل الفلوجة والرمادي.
ويشار إلى أن العام 2013 اعتبر الأكثر دموية في العراق منذ العام 2008، حيث سقط فيه ثمانية آلاف قتيل بحسب الأرقام الرسمية المعلنة.

رجاءنا أن تنظف علينا الوجوه الزرقاء إن كنت من الصادقين

رجاءنا أن تنظف علينا الوجوه الزرقاء إن كنت من الصادقين
تونس -وزارة التعليم العالي تنفي تصريحا نسب للوزيرالجديد " توفيق الجلاصي " 
لطيفة الهمامينشر في تونس الرقمية يوم 01 - 02 - 2014

نفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكنولوجيا المعلومات والاتصال قطعيا تصريحا نسب للوزير الجديد توفيق الجلاصي مؤكدة الالتزام بالحفاظ على حياد المؤسسة وعدم التعاطي مع التونسيين على أسس سياسية أو ايديولويجة.
وأفادت الوزارة في بلاغ لها عشية الجمعة 31 جانفي 2014 أنّ البعض تداول تصريحا وصفته بالغير دقيق نسب للوزير ومفاده أنّ الجلاصي صرّح خلال تسلمه مهامه أوّل أمس الخميس بأنّه سيحافظ على المسؤولين المنتمين للنهضة في الوزارة مؤكدة أنّه لا أساس له من الصحة حيث أنّ كلّ ما في الأمر أنّه صرّح بأنه لا يعتزم تغيير المسؤولين الأكفاء الناهضين بواجباتهم

samedi 1 février 2014

شبهات تحوم حول الذمة المالية


شبهات تحوم حول الذمة المالية لبوشلاكة... اسناد أراضي فلاحية لمستثمرين من حكومة مستقيلة في ظروف غامضة.... مليارات التنمية سنتي 2012 و2013 أين اختفت؟... قروض أجنب
ية أين صرفت؟ ... رحلت حكومة اللي يخافوا ربي وتركت وراءها شبهات فساد مالي ... إضافة لفساد إداري بتعيينات بالألاف دون ضوابط... ولا بد من المحاسبة

قطر تلفظ "شيخ الإخوان": القرضاوى

قطر تلفظ "شيخ الإخوان": القرضاوى لا يمثلنا وإساءته لأبو ظبى لا تعبر عنا
01 فيفري 2014 | 18:54

قال الدكتور خالد بن محمد العطية، وزير خارجية قطر، إن ما يتعلق بالسياسة الخارجية لقطر يؤخذ دائما عبر القنوات الرسمية للدولة، ولا يؤخذ عبر وسائل الإعلام أو بعض المنابر هنا وهناك، مشددا على أن ما قيل على لسان الشيخ يوسف القرضاوى – القيادى الإخوانى المعروف- عن دولة الإمارات لا يعبر عن السياسة الخارجية للدوحة.
وأضاف العطية فى لقائه مع تلفزيون قطر، مساء أمس الجمعة، ونشرته الصحف القطرية، اليوم السبت، أن علاقة قطر مع دولة الإمارات العربية المتحدة علاقة إستراتيجية فى كل المجالات سواء على مستوى الدولة والشعوب، مشيرا إلى أن أمن قطر يعتبر من أمن دولة الإمارات والعكس صحيح، وأن العلاقات التاريخية طويلة ولا يمكن سردها.
وكان القرضاوى قد هاجم، فى خطبة الجمعة قبل الماضية مختلف الدول العربية المناهضة للإخوان المسلمين، متهمًا الإمارات بأنها "تقف ضد كل حُكم إسلامى" الأمر الذى أدى إلى إثارة ردود أفعال شديدة داخل الدولة وشنَّ الشعب الإماراتى هجوماً كبيراً على الاتهامات التى وجهها القرضاوي.
ووصف البعض تصريحات القرضاوى بالمعيبة والتى تدعو دائما إلى الفتنة وتسعى لتدمير التعاون الخليجى، مشددين أنه لا مكان له فى الخليج.
وتغيب القرضاوى عن خطبة الجمعة، أمس، بالعاصمة القطرية الدوحة، والتى اعتاد فيها التحريض ضد مصر والجيش والشرطة عقب سقوط نظام الإخوان، وخصص الشيخ الدكتور عكرمة صبرى، خطيب المسجد الأقصى المبارك، خطبته بمسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب بالعاصمة القطرية الدوحة، للحديث عن القدس، قائلا إنها بوابة الأرض إلى السماء ولابد أن تكون موضع الاهتمام الأول.