Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 30 juin 2014

الإخوان مجرمون و مخربون للحضارات

 الإخوان مجرمون و مخربون للحضارات

هذا ما ينتظركم من حكم الإخوان المجرمين و المخربين للحضارات سيقولون لك بأن وضع في سوريا هو وضع حرب فنقول لهم أعطونا بلدا لم تجعلوه بلد حرب و دمار فهل نذكركم على سبيل المثال بأفغانستان و الصومال و السودان و اليمن و العراق و ليبيا و الجزائر و العراق و نيجيريا و مالي و الفليبين و فلسطين و تونس ... سيقولون لك لماذا تذكر البلدان التي خرّبناها فانظر البلدان التي بنيناها كماليزيا و تركيا فنقول لهم في تركيا الإخوان ناكرين نسبتهم و متخفين بشعارات مدنية و حداثية فحتى لبس الخمار في الأماكن العمومية و الإدارات و المعاهد و الكليات ممنوع أما ماليزيا لم نسمع بوما انتماء الحزب الحاكم للإخوا المجرمين و ما يؤكد بعدهم على الإخوان قولة رئيسها : عندما أصلي أتجه لمكّة و في التكنلوجيا أتجه لليابان بعبارة أخرى هو أيضا يؤمن بالدولة المدنية و بالعلم و ضرورة التطور و محاكاة الدول المتقدمة و لم نسمع بهذا البلد موّل أو شجّع أي من الحروب التي تشنها فرق لخوانجية في العالم أو له عناصر من ضمنها و على فرض أن هذين البلدين حكامهما ينتميان للإخوان فنسبة النجاح ضعيفة جدا إذا على أكثر من عشرين بلدا يشهد غزوات الإخوانجية نجد بلدين إثنين نجيا من الخراب فهذا غير مشجع على الإطلاق للقبول بحكمهم

dimanche 29 juin 2014

يا أمّة ضحكت من جهلها الأمم


يا أمّة ضحكت من جهلها الأمم


ينامون في المساجد التي جعلت للتعبد

و يصمّون لنا أذاننا بأن رمضان شهر العبادة و العمل

لخوانجيّة جابونا الهمّ و الدمّ



  

لخوانجيّة جابونا الهمّ و الدمّ


من يوم إلي رينا لخوانجية رينا الهم و الدم ملينا من العنف و رؤية الدماء و كرهنا لخوانجية بكل تلويناتهم و بكل أسمائهم و كل مظاهرهم لأننا من يوم إلي ريناهم ما رينا كان الهمّ و الدمّ من إيران لأفغانستان للسودان للصومال لغزّة لليمن لمصر لليبيا لتونس للجزائر لنيجيريا أنهار من الدماء و ألاف القتلى و الشهداء والسبب الظاهر لست من حزبي فأنت عدوي أما السبب الحقيقي عمالة للصهيونية والإمبريالية و الرجعية العالمية و مافيا المال و السلاح والدعارة و بيع الأعضاء البشرية

samedi 28 juin 2014

الإنتخابات معركة من معاركنا و ليست كل معاركنا

 

الإنتخابات معركة من معاركنا و ليست كل معاركنا

  

أولا الإنتخابات هي معركة من المعارك الديمقراطية و فرصة للترويج للبرامج و تعويد الشعب على ممارسة السياسة و تقييم حكامه و اختيارهم و الأهم أنها فرصة هامة لتقييم درجة وعيه بأصدقائه و بأعدائه أي مستوى الأوهام التي يعيشها و درجةتغلغل الأفكار الرجعية بينهم لذا تصبح المقاطعة و المشاركة لهما شروطهما فيمكن أن نقاطع الإنتخابات إذا لم تتوفر فيها الشروط الأمنية و شروط الشفافية و التكافؤ في الدعاية و حرية الدعاية و الإتصال بالجماهير و العنصر الهام الذي يفرض المقاطعة هي إتفاق أغلب الأحزاب و جزء هام من الشعب و القوى الديمقراطية        والمجتمع المدني على ذلك و لا تكون المقاطعة إلا حركةنضالية نشيطة تقوم فيها هذه الأحزاب و القوى و المجتمع  المدني بفضح زيف ديمقرطية الإنتخابات و تطالب بإيقاف المهزلة و لا تلتزم بنتائجها أما و أن الأمر اليوم مختلف لحد اليوم فلن تكون المقاطعة إلا وبالا على الشعب وهي دعوات  من عناصر فوضوية كانت دائما وبالا على النضال الثوري وعونا للرجعية رغم أنهم لا يملكون وزنا أو مشاركة بناءة تذكر في الحياة السياسية و هم دائما مدفوعون من الرجعية و من المخابرات فهم الطابور الخامس في صفوف اليسار ليجلبون له العار و اليوم هم مدفوعون من النهضة للتشويس على قوى اليسار و على الناس التي تكره النهضة لكي لا يعطون أصواتهم لأحزاب معادية للنهضة خاصة وأننا نعرف أن مثل هذه الدعوات ليس لها تأثيرا على المتحزبين بل هي تشويش على من نسميهم الصامتون

Hamma Hammami pour un front démocratique et progressiste

 Hamma Hammami pour un front démocratique et progressiste



Hamma Hammami plaide pour un front démocratique et progressiste pour la réalisation des objectifs de la révolution et la lutte contre la dictature, la corruption et le terrorisme.

Le 4e congrès national du Parti des travailleurs s'est ouvert, mercredi soir, à d'Ezzahra, dans banlieue sud de Tunis, avec la participation de 150 congressistes représentant les instances du parti à l'intérieur et à l'extérieur du pays.

Le congrès auquel ont assisté plusieurs représentants des partis et organisations nationales, se tient sous le slogan: «Un parti au service du Front et un Front au service du peuple.»

Dans son allocution d'ouverture, le secrétaire général du Parti des travailleurs, Hamma Hammami a appelé les participants à se rassembler autour d'un projet national pour un Front progressiste et démocratique s'articulant autour des objectifs de la révolution et luttant contre la dictature, la corruption et le terrorisme qui tente, a-t-il dit, de déchirer le tissu social et de porter atteinte à l'identité des Tunisiens.

Evoquant les prochaines élections, Hamma Hammami a relevé que le Front populaire s'engagera dans ces élections avec des listes communes.

Sur un autre plan, le secrétaire général du Parti des travailleurs a appelé le gouvernement à appliquer les dispositions de la feuille de route et à éviter toute «tergiversation» dans les questions liées notamment aux nominations partisanes et à la neutralité des mosquées.

Pour sa part, le porte-parole du parti des travailleurs, Jilani Hammami, a indiqué à la Tap que le congrès est axé sur les préparatifs à engager en prévision des prochaines élections et l'organisation interne du parti.

Le 4e congrès du Parti des travailleurs, ouvert hier à Ezzahra, devra se poursuivre aujourd’hui et demain à Hammamet, dans le cadre d'ateliers de travail pour discuter des motions proposées aux congressistes et élire une nouvelle direction du parti

I. B. (avec Tap).


Kapitalis

و الشرطة عادت لحماية المحسوبية بالغاز

 
و الشرطة عادت لحماية المحسوبية بالغاز
Tammem Labidi
وأخيرا .... وبعد عقود طويلة من التهميش .......مدينة الصخيرة ....تأخذ نصيبها اليوم .....من الثورة والتنمية والتشغيل ............. غاز الأكريموجان وإعتقالات واسعة في صفوف الشباب .......كأنهم لم يكتفوا من روائح البخارة التي تعم أجواء المدينة ...........إختطلت ألوان البخارة الصفراء مع بياض الغاز وسواد الدخان المنبعث من العجلات المطاطية المحترقة .......لتغرق المدينة في جمال غير مسبوق ......رمضان كريم

الفاشية و الرجعية يتمسكنون حتى يتمكنون



 الفاشية و الرجعية يتمسكنون حتى يتمكنون


حذاري من الرجعيين و الفاشيين فيما يقولون و ما يدّعون إنهم كاذبون إنهم يتمسكنون حتى يتمكنون و عندما يتمكنون ينهبون المال العام و يخدمون مافيا المال و يصبحون لكم قتلة و مجرمون
لأنهم يقولون ما لا يضمرون و يمارسون عكس ما يصرحون إنهم ذو خطاب مزدوج و ممارسة مزدوجة و أما حقيقتهم فهي العداوة للشعب و للفقراء و عنصريين مقيتين و خدم لأقذر فئة في المجتمع الدولي الحالي