Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
mercredi 9 septembre 2015
mardi 8 septembre 2015
احفر نفق بمسمار ولا تتناقش مع رأس المال حمار
احفر نفق بمسمار ولا تتناقش مع رأس المال حمار
الدستور في حد ذاته "لا يحك لا يصك " بمعنى آخر لا تأثير له على الواقع المعيش، رأس المال المأزوم ، ليست لديه حلول للمشاكل الآجتماعية والآقتصادية غير القمع ومزيد من القمع ،
وهو كالحمار "الحارن " ، الذي يرفض الإذعان لأوامر سيده ،لا يعلم أنه بهذا السلوك لا يفعل سوى تغذية الحقد على الماسكين بدواليب الحكم بآعتبارهم مديري أزمته العميقة
إنهم مجبولون على الخطإ ، حتى تاتي نهايتهم على أيدي الجماهير الثائرة
ضد الآضطهاد والقمع والآستغلال
Habib Bououny
تونس لم تعد تونس وإنما أصبحت موحشة كصحراء قاحلة
تونس لم تعد تونس وإنما أصبحت موحشة كصحراء قاحلة
ما حصل لعديد السياح، ولا سيما الجزائريين، من نشل وخطف للادباش وسرقات في تونس أمر يجعلني لا أتحرج من أن أقول لكل الإخوة الذين ينوون زيارة تونس: لا تأتوا إلى بلادنا الآن، فجل شبابها يحلم بالهجرة منها وجل كهولها يحلمون بإرسال أبنائهم خارجا عنها وجل شيوخها يتحسّرون على أيامها الجميلة التي ضاعت...
لا نريد أن نكذب عليكم لتأتوا وتجدوا الأوساخ والمخاطر والسرقات...
تونس لم تعد تونس وإنما أصبحت موحشة كصحراء قاحلة...
في انتظار تغيير جذري لا نعرف متى سيحصل، لا تصدّقوا من يبيع لكم الأوهام...تونس اليوم لا تصلح للزيارة...سلامتكم قبل كل شيء...
Olfa Youssef ألفة يوسف
lundi 7 septembre 2015
قانون المصالحة يضرّ أيضا برجال الأعمال القائمين بواجباتهم تجاه الدولة
samedi 5 septembre 2015
عودة وشيكة للارهابيّين و مخططات الغنوشي التدميرية؟؟؟
عودة وشيكة للارهابيّين و مخططات الغنوشي التدميرية؟؟؟
الحبيب الراشدي - الصفحة الرسمية
اتفاق أمريكى روسى أفضى الى دخول القوات الروسية الى سورية للقتال الى جانب الجيش السورى ضد داعش ....
الغنوشى أمروه باخراج دواعشه لذلك يمهد لقانون عفو على أبنائه للرجوع الى تونس ....
الغادر الغنوشى و أسياده يخططون لبث الفوضى يتونس لتسهل مهمة اختراق الجزائر ...
لنقف صفّا واحدا ضد المجرم الغنوشى وكل مخططاته التدميرية ....
من أنذر فقد أعدر ...
لا تتركوا تونس والجزائر للخونة ....
و في صوت الشعب
بعد تصريح وزير الخارجيّة التونسي الطيّب البكّوش في جريدة آخر خبر لعدد الثلاثاء 25 أوت، بفتح قنوات الاتصال مع ”الجهاديين” التونسيين في سوريا الراغبين في العودة وقوله أنّ الدّولة بصدد تنظيم عودتهم، وتأكيده أنّ القنصل العام التونسي سوف ينتقل إلى سوريا قبل نهاية هذا الشهر،
و توجّه وفد عن ممثلي الائتلاف المدني ضد الارهاب اليوم الجمعة 28 أوت 2015 إلى بيروت ليصل غدا السبت الى دمشق وذلك بالتنسيق مع وزارة الخارجية التونسية.
ويتمثّل مضمون هذه الزيارة عقد سلسلة من اللّقاءات مع الجالية التونسية وعدد من المسؤولين في الحكومة السورية وطرح جملة من الملفّات أهمها ملف التونسيين المعتقلين بسجون سوريا بتهم الأرهاب.
وتأتي هذه الزيارة إثر ترحيب شخصيات قياديّة في أحزاب الائتلاف الحاكم بهذه المصالحة، إذ صرّح رئيس حركة النّهضة راشد الغنّوشي أنّ “فتح باب التوبة للجهاديين العائدين من سوريا يشمل تراجع عدد منهم عن الأفكار السوداء والمظلمة”…
فهل تقتصر هذه الزيارة على ما صرّح به ممثلو الائتلاف المدني، أم ضمن المخطّط الحكومي لفتح قنوات الاتصال مع “الجهاديّين التّائبين” ؟
شيوخ الفتنة يدقون طبول الحرب و يخرصون أمام مآسيها
شيوخ الفتنة يدقون طبول الحرب و يخرصون أمام مآسيها
مقال ناري للكاتب العربي: عبد الباري عطوان
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
لماذا يصمت علماؤنا مثل القرضاوي والعريفي والعودة والعرعور على مأساة اللاجئين السوريين ولا يطالبون الدول الخليجية باستيعابهم والحفاظ على هويتهم الاسلامية وشرف نسائهم بالتالي؟ السنا اولى بهم كعرب من الاوروبيين “الصليبيين”؟
انهار من الحبر والدموع تتدفق هذه الايام تباكيا على مأساة اللاجئين السوريين الذين يركبون البحر والشاحنات المبردة بحثا عن البقاء، وليس حياة كريمة، بعد ان تآمرت قوى عديدة، داخلية وخارجية، بحسن نية او سوئها، على تدمير بلادهم، وقتل مئات الآلاف منهم.
المفارقة الكبرى ان الدول العربية، والخليجية منها بالذات، التي صدعت رؤوسنا عبر امبراطورياتها الاعلامية والتلفزيونية الجبارة بدعمها للشعب السوري، وحرصها على تحريره من الطاغية، وتوفير الاستقرار والرخاء له، وتنفق مليارات الدولارات على تسليح معارضته، هذه الدول لم تستقبل لاجئا سوريا واحدا، واغلقت حدودها في وجههم، واشاحت بوجهها الى الناحية الاخرى.
الدول العربية الفقيرة المعدمة المسحوقة، الغارقة في الديون، وعجز الميزانيات، مثل الاردن ولبنان ومصر واليمن، استقبلت مئات الآلاف من هؤلاء، بل الملايين في بعض الاحيان، وهي التي لا تملك ماءا كافيا لشرب ابنائها، ناهيك عن هؤلاء، فتحت صدرها لهم، وتعاطفت مع معاناتهم، بينما الدول العربية التي تملك مئات المليارات في صناديقها السيادية لا تريد ان تعرف، في موقف يتناقض كليا مع قيم العروبة والاسلام والمروءة والرحمة.
***
الاوروبيون يستقبلون مئات الآلاف من هؤلاء ويقدمون لهم العون والمساعدة، ويفتحون لهم مدارسهم وجامعاتهم، ويوفرون لهم فرص العمل، ويمنحونهم جنسياتهم واقاماتهم الدائمة بعد سنوات معدودة تؤهلهم خلالها للتأقلم مع مجتمعاتهم الجديدة في ظل حماية قانونية مؤكدة.
انجيلا ميركل مستشارة المانيا الاتحادية، تستقبل سنويا اكثر من 50 الف لاجيء، ومن بين هؤلاء 350 الف سوري، وتتعهد بأن لا تعيد من هؤلاء لاجئا واحدا، لان هذا يتعارض مع قيم العدالة والانسانية التي تؤمن بها، ويطالب وزير داخليتها توماس دي ميزر اليوم بتعديل الدستور لمساعدة اللاجئين بصورة اسرع، واقل بيروقراطية والتصدي لمن يريد الاعتداء عليهم،
ويخرج علينا احدهم في احد القنوات “الاسلامية” ويقول ان السيدة ميركل تتزعم حزبا مسيحيا، ونخشى على هؤلاء اللاجئين السوريين من التنصير.
شكرا لهذا الداعية على مشاعره الطيبة هذه، لكن نسأله سؤالا محددا وهو، لماذا لم تحافظ دولته على اسلام هؤلاء وعقيدتهم، وتفتح ابوابها لهم، أليست اولى بهم من المانيا او بريطانيا او فرنسا او النمسا؟
من زار مخيم الزعتري في الاردن في بداية ازمة تدفق المهاجرين السوريين عبر الحدود بحثا عن الامان من القصف، سمع قصصا مرعبة عن الذئاب الهرمة، المتخمة جيوبها بالمال، التي كانت تحوم حول المخيم مع سماسرة اللحم البشري بحثا عن فتاة قاصر لشرائها، بغرض متعة محرمة بلباس شرعي مزور، وهناك العشرات من التقارير والافلام الوثائقية التي تؤكد ما نقول.
حولوا الصبايا السوريات الى سبايا، بينما حكوماتهم تشارك بالمجازر وتصب الزيت على نار الازمة، ليس حرصا على الشعب السوري، مثلما تدعي، وانما للثأر واشفاء الاحقاد من رئيس سوري وصفهم بأشباه الرجال لتقصيرهم في مواجهة مشاريع الهيمنة الخارجية الذي ثبت بالدليل انهم طرف رئيسي في تسهيلها وتمريرها، ولتورطهم في مخططات تفتيت هذه الامة وتقسيمها على اسس طائفية تحت ذرائع متعددة.
توقعنا، وبعد ان شاهدنا اطفال سوريا وامهاتهم جثثا تقذفهم امواج البحر، او اشلاء متحللة في شاحنات مجمدة، او حرائر تتسول المرور عبر البوابات الاوروبية، توقعنا ان نسمع او نقرأ فتاوى لشيوخنا الافاضل مثل القرضاوي والعريفي والسديس والعودة والعرعور تلزم الدول التي يقيمون فيها بايواء هؤلاء الضحايا، وتنتصر لهم ولمعاناتهم، مثلما انتصروا لهم في وجه النظام، ودعوا الى الجهاد من اجل انقاذهم، ولكن هؤلاء صمتوا صمت القبور، وما زالوا، فلماذا لا يطالبون السعودية وقطر والامارات والكويت بنجدة هؤلاء؟ اليسوا مسلمين؟ السوا من ابناء المذهب السني؟
الالمان “الكفرة” ينظمون مظاهرات ضد العنصرية، ويطالبون حكوماتهم باستقبال اللاجئين السوريين دون قيود او عوائق، وشاهدنا مشجعي كرة القدم في المدرجات يرفعون لافتات تطالب بالشيء نفسه، فلماذا لا يفعل شيوخنا الشيء نفسه، او حتى ربعه، في وجه معظم حكامنا عديمي الانسانية؟
الغرب “الكافر” يقدم الاعانات والتعليم والطبابة لهؤلاء “الارهابيين” المسلمين، بينما الدول العربية، والخليجية منها بالذات، الغنية المتخمة خزائنها وارصدتها بمئات المليارات من الدولارات، لا تسمح للمقيمين فيها من العرب والمسلمين، لعشرات السنوات بالطبابة في مستشفياتها، او الدراسة في مدارسها او جامعاتها، فكيف ستستقبل المهاجرين السوريين؟
وليتهم لا يريدون هؤلاء المهاجرين في بلادهم فقط بل يتدخلون في بلدانهم، ويرسلون الاسلحة والاموال لتدميرها، وبذر بذور الفتنة الطائفية فيها، لتصعيد اعمال القتل والتهجير، فاذا كنتم لا تريدون اكرام وفادة هؤلاء اللاجئين، نرجوكم ان تكفوا شركم عنهم، ولا تتدخلوا في شؤونهم، فمن يريد مساعدة السوريين في الداخل لا يمكن ان يتخلى عنهم في الخارج، وصححونا اذا كنا مخطئين.
ازمة اليمن، والتدخل العسكري السعودي فيها اكملت شهرها الربع، ونراهن انها ستستمر وستدخل عامها الخامس وربما السادس والعاشر، مثل نظيرتها السورية، والحصار الذي تفرضه دول التحالف السعودي برا وبحرا وجوا، اشرس بكثير من الحصار المفروض على سورية، على الاقل يستطيع السوريون الهرب الى لبنان والاردن، والعراق واوروبا، ولكن اين سيهرب اللاجئون اليمنيون وكيف؟ وماذا سيحصل لهم اذا كسروا هذا الحصار وتدفقوا بالملايين الى جارتهم السعودية؟ هل ستستقبلهم بحفاوة مثلما فعل اللبنانيون والاردنيون والاوروبيون، ام ستطلق النار عليهم لمنعهم؟ نحن نسأل فقط، ونعرف اننا لن نتلقى اي جواب، بل الشتائم والسباب كالعادة.
***
بعد حرب الكويت عام 1991، اخطأ بعض العراقيين ولجأوا الى السعودية، ومن بينهم جنود واسرهم، ماذا حدث لهؤلاء؟ جرى وضعهم في مخيم رفحة في وسط الصحراء، وسط حراسة مشددة، وجرى منعهم من مغادرتها لاكثر من خمس سنوات، لانهم عراقيون، ودفعت السلطات السعودية مئات الملايين من الدولارات لمنظمات الامم المتحدة الخاصة بشؤون اللاجئين لاستيعابهم في دول اوروبية مثل السويد والنرويج وكندا، ولم تسمح لواحد منهم بالبقاء في الممكلة ودفع اليأس منهم الى العودة الى عراق صدام حسين، ومعظم هؤلاء من الشيعة الذين ثاروا ضد الرئيس العراقي نفسه، اي حلفاء للسعودية التي استضافت نصف مليون جندي امريكي لاخراجه من الكويت بالقوة، وتدمير العراق لاحقا، وهذا يكشف الفرق بيننا وبين الاوروبيين الصليبيين.
قبل سنوات دعيت لالقاء عدة محاضرات في كندا، من بينها واحدة في اوتوا العاصمة، وفوجئت بعدد كبير من الحضور من “الكويتيين”، وعندما سألت عن السبب قالوا لي انهم من فئة البدون، وهاجروا الى كندا وحصلوا على جنسيتها، ولكنهم ما زالوا يعتبرون انفسهم كويتيين، ويحنون الى الكويت ويعتبرونها بلدهم.
اننا كعرب نقدم ابشع الامثلة في العنصرية، وليس هؤلاء الاوروبيين، فالاوروبي الذي يتعاطف مع هذا اللاجيء السوري الفار بحياته، ويحمل اطفاله على اكتافه، ويتحمل كل الضنك والمعاناة والاذلال، لا يسأله عما اذا كان سني او شيعي او اسماعيلي او علوي او مسلم او مسيحي، لانه يتعامل معه كانسان فقط يحتاج الى المساعدة.
الغالبية الساحقة من اللاجئين السوريين الى اوروبا هم من السنة العرب، فأين هؤلاء العلماء الافاضل الذين يتباكون على السنة من منطلقات طائفية من هؤلاء، فاذا كان النظام ظلمهم ومسؤول عن ازمتهم ومعاناتهم، فلماذا لا يهرعون لايوائهم اذا كانوا صادقين فعلا؟ ثم اين المعارضة السورية، ولماذا لم تنتصر لهؤلاء، وتتحدث عن جحود داعميها العرب تجاههم؟
...
الحجاب من علامة طبقية إلى علامة سياسية
الحجاب من علامة طبقية إلى علامة سياسية
فرض الحجاب مهما كان شكله أو نوعه كعلامة طبقية للتييميز بين نساء طبقة الأحرار و نساء طبقة العبيد و لم يكن في يوم ما لباسا دينيا خلافا لما يدّعيه الإخوانجية و شيوخ الفتن و بول البعير
و إذا انتفت العلة إنتفى الحكم : فاليوم لم يعد هناك طبقة الأحرار و طبقة العبيد لذا انتفت الحاجة للحجاب للتمييز الطبقي لأن اليوم كل النساء أحرار و العبودية قد ألغيت كما أن طبقات هذا العصر لها علاماتها المميزة
و لم يبق التمسك بالحجاب على الطريقة المنتشرة اليوم إلا علامة سياسية للإخوانجية و من لفّ لفّهم و لا يمكن إعتبارها أيضا لباسا دينيا
و لنا في ما قام به عمر أحسن دليل على ذلك
نزع حجاب الاماء في عهد عمر بن الخطاب
فى كتاب طبقات لإبن سعد الجزء السابع ص 127 أن "عمر بن الخطاب أمير المؤمنين كان يطوف فى المدينة فإذا رأى أمة محجبة ضربها بدرته الشهيرة حتى يسقط الحجاب عن رأسها ويقول :فيم الإماء يتشبهن بالحرائر ؟"3
وقال أنس "مرّت بعمر بن الخطاب جارية متقنعة فعلاها بالدرة وقال يالكاع أتتشبهين بالحرائر ألقى القناع"
وروى أبو حفص أن "عمر كان لايدع أمة تقنع في خلافته").
ويقول كتاب المغنى الجزء الأول ص 351 عن إبن قدامة " أن عمر رضى الله عنه ضرب أمة لآل أنس رآها متقنعة وقال إكشفى رأسك ولاتتشبهى بالحرائر"،
وفى سنن البيهقى الجزء الثانى ص 227 يروى عن أنس بن مالك ::" كُنَّ جَوَارِي عُمَرَ يَخْدُمْنَنَا كَاشِفَاتِ الرُّءُوسِ، تَضْطَرِبُ ثُدِيُّهُنَّ بَادِيَةً خِدَامُهُنَّ "الخدام هي الساق
Inscription à :
Articles (Atom)