Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 13 novembre 2015

معز بن غربية فاقد الأهلية يمضي عقودا !؟


معز بن غربية فاقد الأهلية يمضي عقودا !؟



 نظرا لفقدانه لمداركه العقلية يصبح معز بن غربية  فاقدا للأهلية و كل العقود التي  يمضيها تكون لاغية و كل الأفعال التي يأتيها لا تدخل تحت طائلة القانون

 لذا وجب التحفظ عليه في مصحّة تحت العناية الطبية عوضا على تركه يسول و يجول و يتحيل على الناس بإجراء الصفقات و إمضاء العقود 

و قد يأتي بأعمال إجرامية ثم يتفصى منها بدعوى أنه قد أعلم السلط بأنه لا يتمتع بمداركه العقلية و فاقدا للأهلية و لا يتحمل مسؤولية أفعاله  

jeudi 12 novembre 2015

التطبيع مع الكيان الصهيوني: خيانة وطنية


التطبيع مع الكيان الصهيوني: خيانة وطنية




صوت الشعب / في صوت الجبهة, صوت الوطن 


بادرت الجبهة الشعبية بمشروع قانون لتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني. 

و هذه المبادرة قد يدعّمها بعضهم وقد تحرج الكثيرين

و هكذا تتقدّم الجبهة بمبادرتها هذه بمساندة فعلية للثورة الفلسطينية و تقطع مع ظاهرة المساندة الكلامية و الأفعال التطبيعية التي تتوخاها خاصّة التيارات المتسترة بالدين وذيولهم

أعلنت كتلة الجبهة الشعبية بمجلس نواب الشعب، مساء أمس الأربعاء، أنها تقدمت رسميا بمبادرة تشريعية لدى مكتب المجلس، تتعلق بمشروع قانون لتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني.


وقال رئيس الكتلة أحمد الصديق، في ندوة صحفية عقدتها كتلة الجبهة الشعبية بمقر المجلس بباردو “إن هذا المشروع قدمته الجبهة تماشيا مع سياستها ومواقفها الرامية إلى تحصين تونس ضد الإختراق الأجنبي، ولاسيما منه الإختراق الصهيوني، الذي يتنامى يوما بعد يوم”، وفق تعبيره.

وأكد أن مشروع القانون “يعدّ كذلك مبادرة تجسد المساندة الفعلية للشعب الفلسطيني المناضل، الذي لم يجد إلا دعما كلاميا”، وفق تقديره.

وفي رده على سؤال حول مدى إجماع نواب المجلس بمختلف الكتل حول مشروع القانون المقترح، أفاد الصديق بأنّ الجبهة الشعبية “قامت بواجبها وأودعت المشروع بمكتب المجلس وتتوقع الإلتفاف حوله رغم أنه قد يحرج الكثيرين”، على حد قوله.

mercredi 11 novembre 2015

حومة قطر تتشهّر بِنَا وتتشمّت بِنَا في اعلامها


حومة قطر تتشهّر بِنَا وتتشمّت بِنَا في اعلامها 



للعلم فقط فقط أمريكا منذ ستة سنوات قالت وزارتها للخارجية ان المعونات للدولة التونسية سوف تتوقف لانها هاته الاخيرة لم تعد في حاجة لها و لها الاكتفاء الذاتي 

و اليوم حومة قطر تتشهّر بِنَا وتتشمّت بِنَا في اعلامها وتوسوّقه للعالم وكأنها شماتة 

رغم ان كل هاته المشاكل اتية من تحت رؤوسهم

Jakoub Perez

الإرهابي يستقبل الإرهاب الأمريكي الجديد


الإرهابي يستقبل الإرهاب الأمريكي الجديد 



كيدهم في نحورهم يا رب


تابع بنفسه ظهور وتمويل اول خلايا الارهابيين الدواعش في العراق ثم في سوريا

سفيان بن فرحات: سفير أمريكا الجديد اشتغل مع داعش والصهاينة 

الجريدة التونسية

علّق الاعلامي سفيان بن فرحات على تعيين السفير الأمريكي الجديد دنيال روبنشتاين قائلا:

 أن تعيين هذا الرجل بالذات يدل على أن امريكا تولي أهمية قصوى لتونس في المجال الجيوسياسي الجديد.

واشار بن فرحات في مداخلة له على اذاعة كاب اف أم إلى أن السفير الجديد عمل مع الدواعش في سوريا حين كان موفد الولايات المتحدة لسوريا

 كما عمل قبلها مع الصهاينة في اسرائيل وبالتحديد في القدس المحتلة.

وشدد على أن روبنشتاين "مختص مناطق نزاع" 

حيث توجه لأهم مناطق الصراعات مثل العراق وسوريا وفلسطين.

وختم مستهزءا ''نهنئ حكومتنا بالمقيم الجديد الذي حل بيننا".

mardi 10 novembre 2015

“الصكوك الإسلامية، الاستعمار “الحلال”


“الصكوك الإسلامية، الاستعمار “الحلال”




الخبير الاقتصادي مصطفى الجويلي: “الصكوك الإسلامية، الاستعمار “الحلال”

صوت الشعب في أقلام, صوت الجبهة 

نشأت فكرة الصكوك لأّول مّرة في الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1970، عندما قامت الهيئة الوطنية الحكومية للرهن العقاري بإصدار صكوك تستند على القروض المضمونة بالرهن العقاري. 

أما الصكوك الإسلامية فقد انطلقت في ماليزيا بعد أن تّم التخلي عن الملكية العامة للدولة في أغلب القطاعات،

 بمعنى أن الصكوك بدأت من حيث بدأت الخوصصة، 

فهي تتلاءم مع اقتصاديات القطاع الخاص في الأساس. 

و عرفت هذه الآلية رواجا كبيرا عندما اعتمدت دول الخليج هذه الصكوك مدفوعة بتضخم الريع النفطي نتيجة لارتفاع أسعار البترول في الأسواق العالمية (2006-2007) وقد وقع تصديرها إلى البلدان التي تعاني من مشاكل وأزمات اقتصادية.

وتعّرف الصكوك الإسلامية بأنّها عبارة عن مشاركة حاملي الصكوك في مشاريع يتّم خلالها تقسيم رؤوس الأموال بطريقة متساوية من حيث القيمة وتطرح للعموم بهدف البيع والتمويل الجماعي لهذه المشاريع، ويكون لحاملي الصكوك حق التصرف فيها بالبيع وهي خاضعة للربح والخسارة. 

وهي بذلك لا تختلف في شيء عن صناديق الاستثمار عالية المخاطر التي ابتكرتها البنوك الغربية منذ ما يقرب من قرنين من الزمن، أو ملكية أسهم الشركات في البورصة.

من باب المغالطة أيضا القول بأن الصكوك الإسلامية لا تتضمن فوائد (فهي أذن «حلال”). 

الفوائد في الصكوك الإسلامية تتّخذ شكل قسط من الأرباح على طول مدة القرض. 

أي أن الحامل لصك إسلامي يسترجع أصل الدين في نهاية المدة بعد أن يكون قد أخذ جزءا من الأرباح أي ما يقابل الفوائد في الصكوك التقليدية.

 في جوهرها لا تختلف الصكوك الإسلامية إذن عن الصكوك التقليدية وإضافة صفة “إسلامية” على هذه الصكوك يدخل في باب المتاجرة بالدين.

مخاطر هذه الصكوك الإسلامية:

مخاطر هذه الصكوك (كما الصكوك التقليدية) متعددة، إذ تؤدي إلى نقل الثروة من البنوك إلى الصكوك عبر جذب الأموال خارج الجهاز المصرفي

 إلى جانب خطر الاحتكار وسيطرة أقليّة من أصحاب الثروات على مختلف الأنشطة الاقتصادّية. 

أما الأخطر فهو إمكانية ارتهان الاقتصاد المحلّي بالإملاءات الخارجّية وسيطرة الاستثمارات الأجنبيّة على المشاريع الكبرى والحساسة خصوصا أّن الصكوك تتمتع بحرية التداول والبيع. 

في تونس، صادق المجلس الوطني التأسيسي على قانون يشّرع اعتماد الصكوك الإسلامية في 17 جويليّة 2013 ثم أعلن محافظ البنك المركزي أوائل شهر فيفري عن دخول هذه الصكوك حّيز الاستعمال في أفريل 2014. 

أخيرا اقر مشروع قانون المالية 2016 إصدار صكوك إسلامية بقيمة 1000 مليون دينار.

 اعتماد الصكوك الإسلامية في تونس جاء نتيجة لضغط حركة النهضة المرتبطة، كغيرها من التنظيمات الاخوانية، بأنظمة دول الخليج ومؤّسساتها الماليّة خصوصا البنك الإسلامي للتنمية وهو ليس إلا خدمة لأجندات هذه الأنظمة.

رهن ملعب رادس يتنزل في هذا الإطار. 

الصكوك الإسلامية اختارت واشترطت رهن الملعب لأنه منشأة هامة ومشروع ستتمكن من خلاله من الانتفاع بجزء من المرابيح التي تصل إلى 200 مليون دينار في السنة من عملية كرائه.

 و قد تتبعه عمليات رهن لمنشآت أخرى عمومية على غرار الطريق السيارة المتمثلة في محطات الاستخلاص التابعة لها وعدد من الشركات العمومية لمدة عشر سنوات لتغطية عجز الميزانية. وقد عبرت خمس شركات خليجية (قطرية أساسا) عن رغبتها لنيل هذه الصفقة.

بالإضافة الى مخاطر الصكوك المشار اليها أعلاه، فان اعتماد هذه الآلية لتغطية عجز ميزانية الدولة و في غياب مشاريع اقتصادية مربحة سيجعلنا أمام ضرورة اللجوء المستمر لهذه الآلية ورهن المزيد من المنشآت والذي سينتهي بالتفويت فيها في حالة عدم القدرة على تسديد الديون. 

هذه الفرضية واردة جدا إذا أخذنا بعين الاعتبار أن حجم خدمة الدين سيرتفع بشكل ملحوظ بداية من 2017 أي مع تسديد الأقساط الأولى من ديون حكومة الترويكا.

 عموما هذا ما حدث في جل البلدان التي اعتمدت هذه الآلية للخروج من أزماتها.

 و الصكوك الإسلامية ليست في واقع الأمر إلا خوصصة “حلال” وتفويت “حلال” في المؤسسات والثروات الوطنية أي بلغة أخرى استعمار “حلال”.

بقطع النظر عن الآلية المعتمدة، يبقى السؤال الجوهري: 

لماذا هذا اللجوء إلى التداين رغم توفر الإمكانيات لتنمية الموارد الذاتية للدولة؟

 في تقديرنا التحالف اليميني الحاكم لا يريد المس من مصالح الرأسمال الطفيلي ولا أيضا الرأسمال الأجنبي.

 وإغراق الدولة في المديونية سياسة ممنهجة هدفها إضعافها وإخضاعها لإملاءات المؤسسات العالمية. 

أن تكون الديون “حرام” أو “حلال” فهذا تفصيل غير مهم.

جرّبتم الرجعيين فخبتم فجرّبوا الثوريين فلن تخيبوا


جرّبتم الرجعيين فخبتم فجرّبوا الثوريين فلن تخيبوا 




جرّبتم اليمين الرجعي :الدساترة و الإخوانجية و الليبرالين

 حمة_الهمامي :صحيح أنكم جرّبتم «التجمع » وخيّب آمالكم وثرتم على نظامه،

 كما جرّبتم بعد الثورة النهضة في «الترويكا » وخيّبت آمالكم أيضا فأسقطتموها، 

و أعدتم التجربة مع التجمع من جديد  تحت غطاء نداء تونس  في شراكة مع النهضة و الليبراليين وخيّبوا مجتمعين آمالكم من جديد،

فحذاري حذاري حذاري

فحاذروا من أن تعيدوا التجربة مع النهضة فتخيبوا من جديد في مسعاكم و تخيب أمالكم و تتحطم أحلامكم من جديد

ولكنكم لم تجرّبوا بعد الجبهة الشعبية وهي في الحكم، 

و لم تجرّبوا القوى الوطنية والديمقراطية والتقدمية الحقيقية وهي تكرس المشروع الوطني الكبير الذي يعكس مطالبكم وطموحاتكم، فلا تصابوا باليأس ولا تفرّطوا في ثورتكم.

ماذا سنخسر في صراعنا مع اليمين الرجعي المافيوزي ؟

سنخسر فقرنا و بؤسنا ، سنخسر جوعنا و عطشنا ، 

سنخسر الأوبئة و الأمراض و الفيروسات و الجراثيم سنخسر الأوبئة و الأمراض و الفيروسات و الجراثيم ، 

سنخسر بطالتنا و تهميشنا ، 

سنخسر جهلنا ، 

مشروع الجبهة الوطنية الجبهة الشعبية 

الجبهة الشعبية تناضل من أجل : 

* إقتصاد وطني مستقل و منتج للثروة و متطور و مندمج يعول على مقدرات بلادنا العادية و البشرية و موجه إلى خدمة الشعب غير خاضع للإملاأت الأجنبية و منظومات الفساد و السمسرة و النهب المحلية و الأجنبية .

* عدالة إجتماعية تكفل التوزيع العادل للثروة و المساوات بين الجهات و فئات المجتمع و بين المرأة و الرجل و تأمين رفاه العيش للجميع و للأجيال القادمة .

* نظام ديمقراطي يمارس فيه الشعب سلطته دون وصاية و و يكفل له الحرية و يوفر له مناخ الإبداع في جميع المجالات .

* علاقات بالخارج تقوم على إحترام الإستقلال الوطني و عدم التدخل في الشؤون الداخلية لبلادنا و علي مناصرة قضايانا القومية العادلة و على رأسها القضية الفلسطينية و منع التطبيع مع الكيان الصهيوني و التصدي لكل نزعات الهيمنة

lundi 9 novembre 2015

طــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــحّـــــــــــــــــــــــــــــــــان


طــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــحّـــــــــــــــــــــــــــــــــان