Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
jeudi 2 février 2017
mercredi 1 février 2017
dimanche 22 janvier 2017
لا تنسوا لمّا أراد الإخوانجية إغتيال حشّاد للمرّة الثانية
لا تنسوا لمّا أراد الإخوانجية إغتيال حشّاد للمرّة الثانية
هل يتذكر نواب مؤتمر اتحاد الشغل جريمة 4 ديسمبر 2012..؟
هل سينتصرون لمبادئ حشاد وكل من قدم للشغالين ولتونس..؟
هل سيتصدون لمن حاول تنصيب قيادة اخوانجية بقوة الهراوات ؟
هل سيتصدون لمن صب الزبالة امام مقرات الاتحاد ؟
هل سيتصدون لمن احرق دوره في الجهات ؟
هل سيتصدون لمن شيطن المنظمة والنقابيين..؟
لا تتركوا اعداء تونس والشغالين والعمل النقابي يتسللون للمنظمة ليخربوها من الداخل..
دعكم من توافقات الخيانة..
Med Ali Alwatani
samedi 21 janvier 2017
لقد سقطت أسطورة الإسلام السياسي شعبياً و أن طريقهم هو مزبلة التاريخ
لقد سقطت أسطورة الإسلام السياسي شعبياً و أن طريقهم هو مزبلة التاريخ
الإسلام السياسي في تونس يحاول إيهامنا بأنه يحمل في جرابه حلولا لأبنائه الإرهابيين متناسيا أن من شابه أباه ما ظلم لذا فمصدر كل التنظيمات الإرهابية هو الإسلام السياسي و أن هزيمة الإرهاب هي هزيمة للإسلام السياسي أولا و أخيرا و لكن لن نقضي على الأبناء ما لم نقضي على الأب عندها نقتلع الإرهاب من جذور
لقد بدأت ظاهرة الإسلام السياسي مع مولد جماعة «الإخوان المسلمين» في مصر عام 1928، و من رحم تلك الجماعة توالدت شتى الجماعات المتطرفة.
فهل سقطت أسطورة الإسلام السياسي عقب سقوط الجماعة الأم (الإخوان) في مصر وبعد مؤشرات عدة إلى سقوط «داعش»في سوريا و العراق و ليبيا؟
هناك عوامل عدة ساهمت في سقوط الإخوان عام 2013، وستساهم في سقوط أسطورة الإسلام السياسي في مصر والمنطقة العربية:
أولها، أنه للمرة الأولى خضعت المقولات الأيديولوجية الخاصة بالإسلاميين للحوار العام عبر وسائل الإعلام، وتمَّ خلع رداء القداسة عن تلك الأفكار والتنظيمات، وأهمها قضايا الاحتكام إلى الشريعة أو مبادئها أو أحكامها، بما فى ذلك مسألة تطبيق الحدود. وظهرت إلى العلن الحقائق سواء على صعيد الأيديولوجيا أو الحركة،
وتأكد للشعوب العربية والإسلامية أن تجربة حكم الإخوان في تونس ومصر، وتجربتهم الطويلة في السودان وأفغانستان، وتجربة تنظيمي «القاعدة» و «داعش»، ألحقت الضرر بتلك البلدان وبالإسلام أكثر ممّا أضرّت به أعتى العلمانيات وأشدّها عداءً للدين.
وكأن الحكمة الإلهية شاءت أن يصل الإسلاميون إلى السلطة ليدرك الناس بشرية أفكارهم وبرامجهم وسلوكياتهم، بعد أن ظنّوا لعقود طويلة أنهم أقرب إلى الأولياء الصالحين.
ثانيها، انكشاف العلاقات الإخوانية الأميركية ودور الإخوان في المشروع الأميركي للشرق الأوسط الكبير وتقسيم مصر والدول العربية.
فالعلاقات بين أميركا والتنظيم الإخواني قديمة، قِدَم التنظيم نفسه، منذ بدأت على يد سعيد رمضان، زوج ابنة حسن البنا وعميل الاستخبارات الأميركية والبريطانية والسويسرية.
كما أن الاجتماعات التي تمت بين الإخوان وواشنطن منذ عام 2005، بوساطة مدير «مركز ابن خلدون» في القاهرة سعد الدين إبراهيم، كانت لوضع اللمسات الأخيرة وأخذ الضمانات للبدء في تنفيذ خطة استيلاء الإخوان على الحكم في الشرق الأوسط.
كما انكشف للرأي العام تحالف الإخوان مع الكيان الصهيوني، الذي يقود «مؤامرة لتخريب مصر والمنطقة العربية». وانكشف دور دول عدة، منها الولايات المتحدة الأميركية وقطر وتركيا وبعض الدول الأوروبية حالياً، كحلقة وصل بين هؤلاء وقيادات التنظيم الدولي للإخوان لتنفيذ ما تمَّ الاتفاق عليه في اجتماعات اسطنبول ولندن وعمَّان ولاهور.
والتنظيمات الإرهابية تحصّلوا على تمويلات كبيرة من الإخوان لنشر حالة الفوضى والإرهاب في البلدان العربية والعمل على تقويض أركان الدولة وتخريبها ، لمصلحة ليس فقط للإخوان وإنما لمن يموّلهم للانقضاض على الحكم وحيازة السلطة إلى الأبد.
ثالثها، انكشاف الإخوان وجماعات الإسلام السياسي الأخرى كجماعات إرهابية. فهذه التنظيمات التي تمتلك ذراعاً مسلحة، تعتبر أن الدول العربية ومؤسساتها، بخاصة الجيش والشرطة، كافرة، ولم تتبرأ يوماً من جرائمها الإرهابية منذ الأربعينات وحتى الآن.
كما أنها لم تدن يوماً العمليات الإرهابية لتنظيم الجهاد أو الجماعة الإسلامية أو «القاعدة» أو «داعش»، وكانت تعتبر أسامة بن لادن أحد الأبطال المجاهدين. و تعتبر داعش الإسلام السياسي الغاضب .
وتم كشف حقيقة العلاقة ثلاثية الأطراف بين تنظيم القاعدة والتنظيمات التكفيرية والإرهابية في سيناء وليبيا والعراق وسورية و تونس والدول الخليجية وجماعة الإخوان.
رابعها، ما جرى في مصر وتونس وليبيا من أحداث وتطورات، كشف عجز الإخوان عن انتهاج سياسة جامعة وطنية وتوافقية، فانقلبت قيادة الإخوان على سائر الأطراف السياسية التي تعاهدت معها على بناء نظام تعددي، واستقوت بالدعم الأميركي والقطري والتركي لتقيم ديكتاتورية جديدة ضد الجميع وضد كل الأطياف عدا جماعتهم وعشيرتهم، ومارست كل سياسات الإقصاء للمعارضين وسحل المتظاهرين واغتيال رموز الحركة الثورية وإرهاب الرافضين لسياسات الإخوان على أوسع نطاق.
كما فشل الإخوان في إدارة الأزمة السياسية، وتبنوا سياسة شيطنة المعارضين وعدم الاعتراف بمطالبهم، فانكشفوا أمام الشعب العربي عندما فشلت تجربتهم في تحقيق طموحاته بسبب غبائهم السياسي وجهلهم بطبيعته، فانطلقوا بخطوات هستيرية لأخونة الدولة والسيطرة على مفاصلها، وإقصاء كل من ليس منهم.
كان هذا الغباء هو المنقذ لمصر وتونس والشعوب العربية الأخرى التي اكتشفت الخدعة الكبرى، وهي أن هؤلاء لا يمتّون بصلة الى الدين أو السياسة.
وخامسها، أدت ممارسات التنظيمات الإسلامية على تنوّعها إلى حالة كراهية غير مسبوقة للإسلاميين عموماً وللإخوان بخاصة في أوساط الشعوب العربية، بسبب ممارساتهم العنيفة التي رسَّخت لدى المواطن انهيار الانطباعات بالصدق والكفاءة النسبية والنزاهة التي بنوها عن أنفسهم بعد وجودهم في السلطة وتكريسهم لها لخدمة تمكين التنظيم.
كما رسخت ممارساتهم فكرة إرهاب الجماعة التي تحالفت مع العديد من التنظيمات الإرهابية في الداخل والخارج وممارستهم العنف والإرهاب، مما جعل الأجواء السياسية والرأي العام حالياً مناهضين لوجود هذه الجماعات.
وهذا ما دفع ملايين المصريين إلى الخروج في 30 حزيران (يونيو) 2013، ضد حكم جماعة الإخوان المسلمين. وهو ما تكرر في تونس من خلال صناديق الانتخابات، وما يتكرر اليوم في ليبيا واليمن وسورية.
وأدت هذه التطورت إلى مزيد من الانشقاقات والتشرذم في صفوف هذه الجماعات الإرهابية والتكفيرية. فضلاً عن حالة الكراهية والسخرية متعددة الصور التي تتعرض لها هذه الجماعات من المواطنين، في وسائل الإعلام والتجمّعات العامة.
وفي ظل هذا الوضع، فإن شعبية الإخوان والتيارات الإسلامية عموماً، مرشحة لمزيد من التآكل أسرع مما توقع كثر. و أن طريقهم هو مزبلة التاريخ
jeudi 19 janvier 2017
أثرى أثرياء تونس يتسابقون لحضور حفل تنصيب ترامب
أثرى أثرياء تونس يتسابقون لحضور حفل تنصيب ترامب
يمكن لأي كان ان يحضر تنصيب دونالد ترامب ودخوله البيت الأبيض ...
يقتضي ذلك ان تكون مدعوا بشكل رسمي من طرف الرئيس المنتخب أو ان تدفع مبلغا ماليا قدره 500 الف دولار اَي ما يزيد عن المليار بالدينار التونسي ..
السؤال المطروح هل يعقل ان يدفع بعض الاثرياء التوانسة هذا المبلغ لحضور حفل التنصيب ضمن الجمهور والمغادرة دون القدرة على القيام ولو بمصافحة احد حراس ترامب فما بالك بترامب نفسه !؟
وهل يستقيم ان يدفع التونسي هذا المبلغ في الوقت الذي يموت فيه اطفالنا الأبرياء وأبناء شعبنا من الجوع والبرد القارص والثلوج المتهاطلة ..
فما اقسى قلوب البعض وماذا يمكن ان نسمي هذا ؟؟؟
هناك اكثر من ميلياردير وباستثناء من يحملون الجنسية المزدوجة سوف يكونون في الموعد .. فلماذا لم يتبرع هؤلاء بمعلوم الحضور لعين دراهم أو فرنانة أو القصرين ؟؟؟
Samira Debbabi
dimanche 15 janvier 2017
أمريكا و إسرايل و ملوك الخليج هم من نصر الإخوانجية
أمريكا و إسرايل و ملوك الخليج هم من نصر الإخوانجية
الإخوانجية يدّعون أن الله قد نصرهم
و نقول لهم لا الله لم ينصركم بل نصرتكم أمريكا و إسرائيل و ملوك الخليج
و حشّاه ربي باش ينصركم و أنتم قوم ظالمين وعملاء مجرمين
ولكن ربي يمهل و لا يهمل ﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ(42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ (43)﴾ (إبراهيم)
Inscription à :
Articles (Atom)