Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

samedi 24 octobre 2020

الحجاب علامة تجارية و ليست مسألة دينية


 الحجاب علامة تجارية و ليست مسألة دينية

و يبقى الحجاب علامة تجارية عند الإخوانجية و محرار يقيسون به توسّعهم أي مسألة دنياوية و ليست مسألة دينية
كلنا يعلم علم اليقين أن الإخوانجية بارعين في تغليف مصالحهم و أهدافهم بالدّين ليأثروا بسهولة على المساكين و الحجاب من أبرز تلك المسائل
أولا الحجاب دخيل على الحضارة التونسية فهل يعني ذلك أن شعبنا كان كافرا طيلة14 قرنا بعامّته و علمائه؟
إن تونس لم تعرف الحجاب إلا مع غزو الإخوانجية لها أيام مزالي في أواسط الثمانينات من القرن الحالي
و الحجاب هو العلامة التجارية المميّزة للإخوانجية لتحديد حجم قطيعهم و مناطق تأثيرهم و نفوذهم
لذلك تراهم يدفعون الغالي و النفيس للفنانات و النساء الشهيرات و القاضيات و نساء التعليم الجامعي و الثانوي ليحملن علامتهم التجارية أي ليتحجبن
و ذلك يساعدهم على الإنتشار بين الأوساط الشعبية و في الجامعات و الإدارات و المعاهد....
فتنتشر معهم علامتهم التجارية المميّزة التي يكون لها تأثيرات جديدة على أخريات و هكذا دواليك
و هذا ما يفسّر لماذا يجنّ جنونهم كلما وقع الهجوم على الحجاب أو قامت حركات تشجيع على نزعه
لأن مثل هذه الحركات و التحركات تضرب الإخوانجية في الصميم لأنه يقلّص من مساحة إشعاع الإخوانجية التجاري (المعنوي)
تبسيط كلما تحجبت إمرأة حتى وهي شيوعية فعند عامّة الناس فهي إخوانجية أو في التسمية الشعبية "متديّنة" فهي تزيد في رصيد الإخوانجية
و كلما نزعت إمرأة الحجاب حتى وهي إخوانجية فهي تقلّص في رصيد الإخوانجية عند الناس
فمثل الإخوانجية كمثل الفلاح الصفاقسي الذي يقيس مساحة أرضه بعدد أشجار الزيتون
و الإخوانجية يقيسون نفوذهم و إشعاعهم بعدد المحجبات أي المحجبات عند الإخوانجية كالزيتونة عند الصفاقسي
لأن الحجاب أكثر بروزا للعيان في الأسواق و الأماكن العامة و الوسائل المرئية
لذلك يعتبر كل من يتحجب أنه يساهم من حيث لا يشعر في تقوية الإخوانجية المعنوي حتى وهو ضدّهم
فالإخوانجية يعتمدون كثيرا على المظاهر الخارجية حجاب جلابيب لحي طوابع سوداء على الجبين السبحة عطورات مميزة مسواك طرق خاصّة في إلقاء التحّية...
لذلك فمحاربة مظاهرهم الخارجية و خاصّة الحجاب يدخل في باب محاربة الإخوانجية و تقليص نفوذهم و تسهيل عملية إقتلاعهم من أرضنا
لأن تلك المظاهر لها تأثيرات فكرية و سياسية على المواطنات و المواطنين بمختلف أعمارهم

Commentaires

مع إنتشار الحجاب إنتشر التحرّش


 مع إنتشار الحجاب إنتشر التحرّش

لمّا ظهرت مقولة أو فتوة الجماعات الإسلامية التي تختزل البشر ظل الله في الأرض في كعبة حلوة مغطية أو عريانة بالنسبة للنساء و كل الرجال مجرّد ذباب يبحث عن الحلوة
و بهذه النظرية التحقيرية للبشرية شرّعوا التحرّش و أصبح ظاهرة مجتمعية مصاحبة لحجم انتشار الحجاب
فكلّما قوي انتشاره قوي التحرّش و هكذا تجد السعودية و أفغانستان و مصر و الباكستان و الصومال و السودان سابقا...في المراتب الأولى
ففي خلال بضعة عقود فقط، ومنذ بداية ما يسميه البعض بالصحوة الإسلامية في أواخر سبعينيات القرن الماضي، انتشرت ظاهرة الحجاب الإسلامي بصورة غير مسبوقة.
فمن مجتمعات في الستينيات لا تعرف هذا الزي لدرجة أن طالبات الأزهر الشريف في هذه الحقبة من الزمان لم يكنَّ يرتدين الحجاب، إلى ظاهرة تكاد تسيطر على المجتمعات الإسلامية بأكملها في عصرنا الحالي.
وصاحَب انتشار هذه الظاهرة احتقار لغير المحجبات، ونعتهن بكلمات مهينة مثل "سافرة" و"متبرجة" و"غير ملتزمة" و كعبة حلوة عريانة تجلب الذباب....
أن انتشار الحجاب لم يصحبه انتشار للفضيلة كما كان تدّعي الجماعات الإسلامية ، بل على العكس تماما فإن أعلى نسب التحرش الجنسي بالنساء في العالم هي في دول إسلامية ممن يولي شعبها اهتماما يفوق الوصف بالحجاب وارتداء المرأة للزي "الإسلامي"!
فعلى سبيل المثال وبحسب تقرير لمكتب شكاوى المجلس القومي لحقوق الإنسان عام 2012 من حكم الإخوان، فإن 64% من نساء مصر يتعرضن للتحرش الجنسي سواء باللفظ أو بالفعل في الشوارع والميادين العامة، وهذه النسبة جعلت مصر تحتل المرتبة الثانية في العالم بعد أفغانستان فى التحرش الجنسي.
وكملحوظة واضحة للكثيرين وبخاصة الذين سافروا إلى البلدان الغربية، فإن التحرش بالنساء في الشوارع يكاد يكون منعدما في هذه البلدان (والتي لا تلبس نساؤها الحجاب!).
وكملحوظة أكثر وضوحا فإن نسبة التحرش بالنساء في نفس الدول الإسلامية في الخمسينيات والستينيات، أي قبل انتشار ظاهرة الحجاب كانت أقل بكثير مما نراه اليوم بعد أن تحجبت فيهنّ النساء!
و من هنا لا بدّ من كشف المنطق الشاذ و السالب لإنسانية المرأة و الرجل للجماعات الإسلامية، الذي يدّعي أن تغطية المرأة فإننا نغطى الأشياء الثمينة ولذا فإن تغطية المرأة برهان في نظرهم على "تقدير الإسلام للمرأة"،
وكأن هؤلاء نسوا أو تناسوا أننا لا نغطي الورود الجميلة و الأحجار الكريمة بل أننا في حقيقة الأمر نغطي ما نراه قبيحا حتى نحجبه عن أعين الناس كي لا تراه.

هل الحجاب زينة المرأة؟

هل الحجاب زينة المرأة؟
من منهما يقصد الشاعر بكلماته؟

عينين وحواجب سود

وجبين يضوي ومنوّر

سبحان ربي المعبود
لي خلق الزين وزاد صوّر
أصباع تمر عنقْود
وحزام داير مدوّر
عثيث يذرف طايح على زنود
وشفر أكحل محوّر
لا كسبها طليان ولا هنود
ولا غربي رومي مطّوّر
كان عربي فارس مقْدود
صنديد ولاهو متهوّر
#الشاعر حسام ساكري

ْإمَامٌ يَغْتَصِب

صادم: إمام يغتصب فتاة قاصر خلال درس ديني.. وهذا ما تقرّر في حقّه

اصدر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بالقصرين، بطاقة إيداع بالسجن في حق إمام مسجد بالجهة من أجل شبهة ”اغتصاب قاصر دون 16 سنة”.

وكانت النياية العمومية، ثم قاضي التحقيق، قد تعهدا بملف القضية، بعد صدور تقرير الطب الشرعي الذي أثبت وجود اعتداء جنسي على طفلة بالغة من العمر 7 سنوات، حسبما اكده الناطق الرسمي باسم محاكم القصرين رياض النويوي في تصريح اذاعي اليوم الجمعة 10 ماي 2024.

ووفق ذات المصدر، فقد وقع الاعتداء أثناء دروس دينية كان يقدّمها المظنون فيه للضحية.



إمام مسجد مثلي في أمريكا يقوم بتزويج المثليين



إمام و مشعوذ سفاح


الإمام الخميني يغتصب طفلة

إمام مسلم بأمريكا مثلي و يقوم بتزويج المسلمات و المسلمين المثليات والمثليين






الحجاب يبرز شيخوخة المرأة

الإرهاب لا دين له


 الإرهاب لا دين له


#مقاطعه_المنتجات_التركية

الأروبيون يشربون الخمر و لكنهم لا يأكلون مال اليتامى و لا ينهبون المال العام و يحفظون شبابهم من جهاد الدبر و بناتهم من جهاد النكاح

و يبنون بلدانهم بناء عصريا و أبناءنا يهربون من تفشّي الإرهاب في ربوعنا و من ظلم حكّامنا المسلمين و استبدادهم و فسادهم و نهبهم للمال العام و تخريب إقتصادياتنا إلى البلدان الأروبية طلبا للعلم و للعمل في كنف حقوق مضمونة لهم لن يجدونها في كامل البلدان الإسلامية

الإرهاب يلاحق أبناءنا في البلدان المضيفة لهم و ينغّص حياتهم و يؤلّب عليهم أقصى اليمين و يحيي العنصرية و الكراهية ضدّهم فيها بإرهابهم

الإرهاب يبقى عدو شعوبنا في البلدان الإسلامية و في بلدان المهجر لقد على تدمير حياة كل مسلم مهمى كان المكان الذي يعيش فيه

و ما التحركات الإرهابية للإخوانجية في بعض البلدان الأروبية قبل الإنتخابات المقبلة هذه الأيام و التي هي مدفوعة الأجر من اليمين المتطرّف الأروبي و من مخابرات الناتو و إسرائيل للإساءة للعرب و التضييق عليهم و طردهم من أروبا ليموتوا تحت الفقر و البطالة في بلدانهم مسلمة

vendredi 23 octobre 2020

الحجاب يجلب الذباب


 الحجاب يجلب الذباب

الحجاب و النظربة المصاحبة له بأن المرأة كعبة حلوة و الرجال ذباب يحوم بها هم مجلبة للتحرّش
و يبقى الحجاب مجهولا من 7مليارات نسمة تعيش على الكرة الأرضية

فالحجاب أو قل العلامة الإشهارية للإخوانجية أو العلامة التجارية المسجلة للإخوانجية غير معروف من أغلب نساء و رجال الكرة الأرضية

بل هناك أكثر من 150مليون نسمة يعيشون شبه عراة في غابات الأمازون و الأدغال الإفريقية و ينعتونهم بالقبائل البدائية و المتخلفة

و لكّنهم لا يعرفون الإرهاب و لا اللواط و لا السحاق و لا جهاد النكاح أو جهاد الدبر و الإصطحاب ... و لا الزواج العرفي أو زواج المتعة و لا زواج القاصرات و لا تعدد الزوجات و لا إغتصاب الأطفال
و لا الإغتيالات و لا للذكر مثل حظ الأنثيين و لا تخاريف شيوخ الفضائيات و شيوخ بول البعير
و لا السرقة و لا الزنى و لا زنى المحارم و لا التحرّش و لا الحجاب و لا النقاب و لا الكذب و لا النفاق...

و ينعمون بالمساواة التامّة بين أهل القبيلة نساء و رجالا و لا يوجد غني و فقير بل يتقاسمون الصيد و ما يحصلون عليه من الزراعات و ما يجنونه من ثمار الغابة أو ما يصطادونه من الغابة أو من النهر أو عسل جمعوه حسب حاجيات كل عائلة

و ينعمون كذلك بحبّ الحياة إنهم أرقى و اشرف مما عندنا من حيوانات إسمهم الإخوانجية و شيوخ الفضائيات و سلاطين الفول و الزيت