Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 25 octobre 2020

الإخوانجية هم قاذورة هذا الزمان

 

الإخوانجية هم قاذورة هذا الزمان

ديوث متستّر بالدّين يحضّ على الدعارة






 ديوث متستّر بالدّين يحضّ على الدعارة



الديوث الصادق الغرياني يحض نساء ليبيا على الدعارة مع الأتراك

الخيانة في دمهم

 

الخيانة في دمهم و يشتمون الناس بالخيانة

القرضاوي يستجدي أمريكا للإطاحة بنظام الأسد

 


الإخوانجية صهاينة العرب

 


الإخوانجية صهاينة العرب


الأب الروحي للإخوانجية و مفتي الناتو و إسرائيل عدو العرب و المسلمين و فتواه هذه هي برنامج الإخوانجية و خطّة طريقهم لتحرّكاتهم في كل الأقطار العربية و الإسلامية و العالمية

samedi 24 octobre 2020

الدين للعبادات و الإجتهادات للمعاملات



الدين للعبادات و الإجتهادات للمعاملات

نجد في القرآن الكريم في باب المعاملات بين البشر آيات تبيح بصريح النص تعدد الزوجات و تبيح للرجل و المرأة ممارسة الجنس مع ما ملكت أيمانهم و قطع اليد و رجم الزاني و قطع الرقبة و نجد في الميراث للذكر مثل حظ الأنثيين أو الثمن أو الربع للأم ....
و نجد أيضا في باب التعامل مع العلوم و الطبيعة و يمكن تسميتها بالمعاملات العلمية أن النجوم موجودة لرجم الشياطين
و لا نجد أي آية قرآنية تتحدث عن شعوب غير عرب و يهود و نصارى الجزيرة و عبيدهم في حين أن الكرة الأرضية ملآنة شعوبا و قبائل
و قال القرآن بسطحية الأرض في حين نعرف كلنا إلا شيوخ بول البعير طبعا أنها كروية﴿وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾
و الشيوخ مازالوا يدافعون عن كل ما ورد في القرآن بصحيحه و قصوره و حتى خطئه
و يكفرون من يخالفهم القول و يبيحون دمه
في حين أن هناك آيات و أحاديث يتجاهلها فقهاء السلاطين و الحكّام و أحزاب الإسلام السياسي و الوعاظ و شيوخ الفضائيات
كقوله تعالى في كتابه العزيز: " وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
أوالحديث الذي يقول : "من مشى مع ظالم وهو يعلم أنه ظالم فقد خرج من الإسلام"
أو الآية التي تحلل للزوجة تمكين زوجها و ما ملكت إيمانها من فرجها: " والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون"
فإنك تجد كل الشيوخ و الأئمة صامتين عن هذه الآيات و الأحاديث كصمت القبور و لا يذكرونها في كتبهم و لا في خطبهم بل قد يكفرون من يذكرهم بها أليس ذلك نفاقا ؟
و إن دل هذا عن شيء فإنما يدل عن تلاعب رجال الدين بالدّين لأغراض دنياوية و سياسية لذلك تجد فتاويهم تلبي أهواء من يحميهم و ليست لله و لا لرسوله
خاصة و أننا نعلم أن للقرآن مقاصد كالعدل و المساواة و مكارم الأخلاق دائمة و متطورة بتطور فهم البشر لهم
و هناك تشريعات و مفاهيم في المعاملات بين البشر و فهم الطبيعة و في كل دروب الحياة محكومة بمحدودية المستوى الفكري و العلمي للعصر الذي أتى فيه القرآن
و مستوى تفكير و فهم ذلك العصر لا يجب علينا التقيد به بعد 15 قرن من تطور الإنسانية في جميع المجالات و العلوم
فلكل عصر رجالاته و ناساؤه
لذا يجب علينا أن نطور فهمنا و أحكامنا مع تطور العلوم و الحقوق و تقدم البشرية في فهمها للكون و الحياة و الحقوق و الواجبات
لهذا وجب علينا الفصل بين العبادات و المعاملات لنواكب تطور سنن الحياة بحياة مدنية و قوانين وضعية و علوم صحيحة
نظرا لأننا لا يمكن تغيير الآيات حسب تطور العلوم و القوانين في كل عصر لذلك يبقى الدين للعبادات فقط
و يتحرر البشر في قوانينه و علومه و حياته اليومية من ربقة الأئمة و الوعاظ و شيوخ بول البعير و تخاريف شيوخ الفضائيات و من كل متخلف عنيد
و يصبح لا ولاية لشيخ أو رجل دين أو للإسلام السياسي علينا لأنهم كلهم عملاء لأمريكا و إسرائيل و الغرب و يوجهون كل إجتهاداتهم و فتاويهم و قراءتهم للنص القرآني و للأحاديث لخدمة أسيادهم و بناء إسرائيل الكبرى و النظام العالمي الجديد و تعطيل تقدّمنا و بناء وحدتنا بل وجدوا و دعّموا لتدميرنا على كل المستويات

نزع الحجاب يزعج الإخوانجية


 نزع الحجاب يزعج الإخوانجية

كلما أرادت إمرأة تحرير شعرها من سجن الحجاب و إعادة الشباب إلى وجهها إلا و انزعج الإخوانجية و شتموها و كفّروها وينسون عندها أن اللباس حرّية شخصية
أما جهاد النكاح و جهاد الدبر و الإسطحاب و دعوة النساء للدعارة مع الأتراك فلا يزعجهم بل يكّبرون و يعتبرونه جهادا
و لا يزعجهم كذلك الإرهاب و القتل و الإغتيالات و التفجيرات و الكذب و نهب المال العام و التخابر مع الخارج و خدمة إسرائيل و أمريكا....بل يعتبرونه حنكة و غنيمة