Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
samedi 26 décembre 2020
vendredi 25 décembre 2020
mardi 22 décembre 2020
لا تنسوا إلي نحن فيه توّة سببه Le vote utile
لا تنسوا إلي نحن فيه توّة سببه Le vote utile
ينادي البعض وهم كثر:
"ان لم نتحد" قبل أن تضعوا ذلك شرطا يجب تحديد إتحاد من مع من ؟
و كانكم تقصدو الإتحاد مع الدساترة أو بالأحرى عبير فلا تنسىوا le vote utile مع الباجي و مع القروي و الناس الكل اخذات قروي
و لا يلدغ المؤمن من الجحر مرّتين فما بالكم بثلاث مرّات فلا تعتبر إلا سذاجة بل خيانة للناخب و للوطن و تقوية لعود الإخوانجية و خدمة لهم
فالدساترة و الإخوانجية خطّان متوازيان قبل الإنتخابات تجدهما في صراع عنيف أدّى للموت و لطفي نقض أحسن مثال و للسجن القروي خير دليل على ما أقول
و لكن ما أن يستتبّ لهم الأمر عل الكراسي يصبحان متحالفان ضد تونس و شعبها و يواصلان في تدمير البلاد و العباد
لذا لا يغرّنكم تهريجهم و عركهم فهو عرك طبابلية لإستحمارك و ابتزاز صوتك
lundi 21 décembre 2020
vendredi 18 décembre 2020
بعد الثورة ساءت حالتنا على جميع الأصعدة
أردنا ما هو أحسن فأتانا ما هو أسوأ
بعد الثورة ساءت حالتنا على جميع الأصعدة
ما يهمنا تونس و ما يهمنا اليوم ماذا حققنا في ها العشر سنوات و لا يهمنا في الأرجنتين و لا في فنزويلا
و كان جينا عشرة سنين ماشين في إرادة قوية للتغير و برامج ثابتة و صلبة في كل المجالات نصبرو و نقولو ميسالش تو نخلطو ،،أما كي احنا ماشين ضد التيار، في منحدر خطير مالتخلف و الانتهازية و التمشي الغلط في الطريق الغلط، و التامر ضد الدولة لانهيارها ،،نبكي على عشرة سنين مرت كلها اكتئاب و إحباط و ياس و هذا الواقع اللي نعيشو فيه توة و مازال، حتى تغيير و لا رؤية مستقبلية، الا الخزعبلات
أي ما يهمنا هل حكّامنا يقومون بعمل جاد لفائدة الشعب أم هم يقومون بتعذيبه و الإنتقام منه؟
هذا هو السؤال الذي علينا طرحه كل يوم و كلّ ساعة
فإذا كانوا منا و إلينا تهون التضحيات أما و الحال أنهم قادمون لنا غزاة و كانوا حفاة عراة فنهبونا و اعتبرونا غنية لهم
فعلينا نحن أيضا أن نراهم مجرّد غزاة و نترك الكلام الكبير "تعرجات" و "محطات "و "ذاتي" و "موضوعي" كلام كبير و ما يعني شيء بل يعني جهل قائله
و ردّا على كل مجّدي مكاسب اليوم فلو قارنتم الأرقام و الأسعار بين الفترتين لرأيتم أن كلامكم مجرد بروبقاندة فارغة لا تعكس الواقع الذي عشناه سابقا و نعيشه اليوم
و تقولون أن النظام كان دكتاتوري سابقا أنا معاكم و لكن حرية الكلام التي تذهب أدراج الرياح ليست حرّية بل صياح و عواء
و تضيفون و تتحكم فيه شلّة من الفاسدين هنا أوافقكم و لكن أسألكم هل ذهب الفاسدون أم زادوا عددا؟
و عن السؤال لماذا خرج الناس عن النظام السابق؟
أرادوا ما أحسن فأتاهم ما هو أسوأ
أما القول أنها ثورة الربيع العبري أو أنها لم تكن ثورة أو أن الدساترة خانوا بن علي ....
من تسبب فيها و من خان من؟ هو عمل المؤرخّين أما ما يهمنا اليوم هو نحن وين ماشين؟ هل في إتجاه الهاوية و الإفلاس أم في إتجاه القمّة و الرفاهية
نقطة و ارجع للسطر لأن الباقي تفاصيل لا تغني و لا تسمن
Inscription à :
Articles (Atom)