Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

samedi 21 mai 2022

الفضائح الجنسية و غيرها لأمير قطر و أسرته



زوجة عم أمير قطر وجدت ميتة في شقتها بجرعة زائدة من المخدرات

هذا أخ تميم أمير قطر
شقيق تميم خالد بن حمد آل ثاني الأمير القاتل
الأب بغل قطر

أخت تميم

زوجاته الثلاث
الجنون وراثي في العائلة الحاكمة في قطر

موزة
فضائح موزة زوجة بغل قطر

خالد الهيل يكشف العلاقة بين الإخوان و النظام القطري
قطر تأوي إرهابيين مطلوبين دوليا

قطر ممول تاريخي الإرهاب

قطر تدعم الإرهاب حقيقة موثقة

حقيقة قناة الجزيرة على لسان عرابها

خليفة المهندي ضابط مخابرات قطري يقف وراء التفجيرات في البلدان العربية


فضائح الأسرة الحاكمة تجاوزت الحدود
معاناة الأطفال في الأسرة الحاكمة القطرية في ندو في جنيف يروون معاناتهم

و تتوالى فضائح تميم

تميم عندو شذوذ جنسي و تمسك في لندن

فضائح أخو تميم


تميم و أحد عشّاقه

عشيق أمير دويلة قطر يفضحه..في كتاب !!
لم يعد غريباً على المجتمعات العربية أن تهز بفضائح جنسية لشخصيات اعتبارية قد تصل إلى مستوى حاكم دويلة كقطر، فالواضح إن من يتم اختيارهم من الجيل الثالث أو الثاني لحكم الدول الخليجية يجب أن يكون ضمن تركيبة أخلاقية تتناسب و التوجهات الأمريكية، بمعنى أن يكون ثمة ما يمكن التلويح به كعصى بيد الدول المحركة للكيانات الخليجية وخاصة تلك التي تقدم الحصص الأكبر من التمويل للحروب الأمريكية في المنطقة.حينما تنحى الأمير القطر حمد آل ثاني فجأة عن منصبه مولياً «بن موزة» في منصبه بدلاً من الابن الأكبر الذي كان الأحق بميراث الإمارة القطرية وفقاً للدساتير القبائلية التي تسير الحياة السياسية والاجتماعية في الخليج، تحدثت وسائل الإعلام عن مرحلة جديدة في عمر الإمارة قد تذهب نحو الانفتاح أكثر على الغرب وعلى تحولات جذرية في المواقف القطرية من ملفات المنطقة، لكن الامر لم يحدث، و إثر توليه الحكم بدأ تميم بجملة من التغيرات السياسية في المستوى الأولى من المسؤولين في قطر، من بينهم حمد بن جاسم «كاتم السر الأميري»، ليبقى الأمير تميم بن موزة المنفرد بالسلطة المطلقة في قطر، و لـتميم حكاية شخصية عريقة مع الشذوذ الجنسي.
العشيق البريطاني كشف السر
الصحافة الصفراء في بريطانيا متلهفة لفضائح المشاهير و المسؤولين الجنسية، و إذا ما حصلت واحدة من هذه الصحف على شيء من هذا القبيل تعمل أولاً على المساومة على الملف لعدم نشره مع المعني بالأمر، وفعلاً تم الأمر في قضية شذوذ الأمير القطري لصحيفة «فيننشال تايمز» وحصلت على مبلغ 50 مليون جنيه استرليني للتكتم على ما حصلت عليه من أدلة دامغة على تورط تميم في الشذوذ الجنسي و الذي كشف النقاب عنه بعد مشاجرة حصلت في الباحة الخلفية لأحد الملاهي الليلية الخاصة بالشواذ في العاصمة البريطانية لندن، و أصل المشاجرة إن تميم الذي كان برفقة عشيقه البريطاني «مايكل هيرد» مال برغبته الجنسية أثناء تواجده في المهى نحو بعض الشباب "الاقوياء بدنيا" و بدء ممارسة جماعية معهم في الباحة الخلفية للملهى، الأأمر الذي دفع «هيرد» للدفاع عن مصلحته في العلاقة مع تميم تبعاً للمبالغ المالية التي كان يحصل عليها لإرضاء شذوذ تميم، وإثر اشتداد العراك تدخلت الشرطة البريطانية واعتقل الجميع بمن فيهم تميم الذي كان في حالة «إعياء» نتيجة للممارسة الجماعية، وتدخلت السفارة القطرية لإخلاء سبيل الأمير القطري بعد أن شكت السلطات البريطانية في أن تكون بياناته الشخصية التي يحملها مزورة، وبعد الفضيحة تم إجبار تميم على العودة إلى الدوحة من قبل أمه وزوجته بالأمير «جواهر بنت حمد بن سهيم آل ثاني»، بإحدى بنات الأسرة الحاكمة لوأد الفضيحة، ويعود تاريخ الحادثة الفاضحة للأمير القطري إلى شهر آب من العام 2008، وبقيت القصة طي الكتمان وغير مستندة إلى دليل ملموس إلى أن قام "هيرد" بنشر كتاب يصف فيه العلاقة مع تميم، وتؤكد التقارير الإعلامية الواردة من بريطانيا أن الكتاب موثق بالصور التي تثبت العلاقة الشاذة لـ "تميم".
وبحسب ما يروي الكتاب فإن الميول الذي اكتسبه تميم كان نتيجة للتربية التي تلقاها الأمير على يد أمه الشيخة موزة بعيداً عن أبناء جنسه، مما أدى اكتسابه الرغبة الشاذة نتيجة عشرته الطويلة للفتيات، وكان «حمد بن جاسم»، وزير الخارجية القطرية يوصي بكتمان السر من قبل العارفين به ضمن القصر الأميري في الدوحة، لكن على ما يبدو إن قرار إبعاد بن جاسم عن كرسي الخارجية كان رداً من تميم على قيام الشيخ الإخواني "يوسف القرضاوي" بإصدار فتوى توجب "رجم تميم حتى الموت" قياساً على حد الزنى.
وبحسب ما سرب فإن تميم رد أيضاً على القرضاوي بجلده و إجباره على التوسل و طلب المغفرة، وهدده تميم بنشر «تسجيلات فيديو» تظهر الشيخ الإخواني في حالات غير مقبولة مع فتيات دون سن الزواج أوضح «هيرد» في كتابه أن تميم حصل عليها من جهاز استخبارات عربي كعربون صداقة مع النظام الجديد في الدولة التي يتبع لها جهاز الاستخبارات هذا.
ومما تقدم يبدو إن الإيضاح الأخير الخاص بالقرضاوي إن تميم ما زال على علاقته مع «هيرد» الشاب البريطاني «الوسيم و القوي»، مما يؤكد أيضاً أن تميم مازال محافظاً على شذوذه.
إشارة إستفهام كبيرة
منذ بداية الأزمة السورية و متوالية التسريبات التي تمس القيادات و المحرضين و الممولين فيما يخص التصرفات الجنسية الشاذة وغير الطبيعية مستمرة، الأولى كانت عبر فضح المخابرات السورية لملف الشيخ الوهابي «عدنان العرعور»، بأنه شاذ جنسياً ومطلوب للقضاء العسكري السوري بكونه ضابط كان يجبر العناصر الخاضعين لسلطته على أن يلوطون به، ومن ثم ظهرت صور فاضحة لـ «سهير الآتاسي» وهي في أحد الفنادق، ومن بعد ذلك سرب التسجيل الذي ظهر فيه قائد ميليشيا «كتائب الفاروق» عبد الرزاق طلاس وهو يمارس الجنس عبر الإنترنيت مع مراسلة قناة العربية «ميديا طلاس»، إضافة إلى تسجيل فيديو نشرته ميليشيا الحر لأحد قياداتها في إدلب و هو يمارس سفاح القربى مع حفيدته، ومن بعدها سلسلة الفضائح الجنسية التي سربت عن داعش و النصرة و غيرهم من التنظيمات الإرهابية وصولاً إلى تسجيل الفيديو الذي نشرته ميليشيا «جيش الإسلام» التي يقودها الإرهابي «زهران علوش» و الذي يظهر فيه قائد «جيش الأمة» المعروف باسم «أبو علي خبية» وهو يعترف مع مجموعة من عناصر بارتكاب الشذوذ الجنسي.
يصل الدور اليوم لتكشف ملف «الشذوذ الجنسي» لأمير قطر، و ليس غريباً على رجل ورث كرسي والده الذي لم ينفك يوماً عن زيارة الكيان الإسرائيلي، و الذي لن يكون غريباً فيما لو سرب من قبل الكيان الإسرائيلي يوماً إنه كان من بين ممارسي الجنس مع «تسبي ليفني» التي شغلت عدة مناصب قيادية في الحكومة الإسرائيلية، والتي اعتبرت ممارستها للجنس مع مسؤولين عرب من بينهم صائب عريقات، وتسجيل ملفات فيديو لهم في مثل هذه الأوضاع، أمراً طبيعياً ضمن خدماتها المقدمة للدولة العبرية، فهل يكون حمد آل ثاني أو حمد بن جاسم وزير الخارجية القطرية السابق من بين القائمة التي لم يكشف عن اسمائها، أم إن الزيارات و التطبيع القطري مع الكيان الإسرائيلي كان وما يزال الثمن الذي يقدم لطي مثل هذه الفضائح، فهل تكون الميول الجنسية الشاذة وغير الاعتيادية هي الرابط الحقيقي بين مكونات ما أسمي عنوة بـ «الثورة السورية» بدءً من المخططين إلى الممولين فالمحرضين وصولاً إلى المنفذين..؟، الأمر يحتاج فعلاً إلى إشارة استفهام كبيرة.
ربيع الشواذ..
مما تقدم يظهر جلياً أن ما أسمي ربيعاً عربياً ما كان سوى ربيع شواذ من التخطيط إلى التمويل وصولاً إلى الأدوات المنفذة، والذين جمعوا في بوتقة العبودية للجنس بكل مشاربه ليكونوا آداة طيعة لديها ما تخاف أن ينكشف، والغريب أن يبقى الشعب القطري مصدقاً للشاذ ابن موزة و تابعاً له في وقت تتزايد الأصوات الفاضحة لقذارة الدور القطري في نشر الفوضى في الدول العربية تحت مسمى "دعم الثورات العربية" و الجزيرة كانت ومازالت تحاول تلميع صورة أميرها الشاذ و والده غير المأسوف على رحيله من الحكم.

من عبد الله العذبة إلى تميم.. قطر والفضائح الجنسية عرض مستمر.. الشذوذ والدعارة واغتصاب القاصرات أبرز سقطات "الحمدين".. تسريب "غالية بنت العم" آخرها.. والمعارضة تكشف انحرافاتهم الممتدة من لندن إلى الهند وباكستان

اليوم السابع

الثلاثاء، 09 أكتوبر 2018 02:25 م
من عبد الله العذبة إلى تميم.. قطر والفضائح الجنسية عرض مستمر.. الشذوذ والدعارة واغتصاب القاصرات أبرز سقطات "الحمدين".. تسريب "غالية بنت العم" آخرها.. والمعارضة تكشف انحرافاتهم الممتدة من لندن إلى الهند وباكستانتميم بن حمد وزوجته

لم تشذ إمارة قطر الداعمة للإرهاب عن الإجماع الخليجى سياسيا فقط بل شذت أيضا عن أخلاق وقيم المجتمع العربى والخليجى، ويوما تلو يوم تتوالى فضائح أمراء الدوحة الجنسية، والتى كانت آخرها مكالمة جنسية مسربة لمستشار تميم بن حمد أمير قطر، رئيس تحرير صحيفة العرب القطرية، وفيديو جمعه بغالية آل ثانى ابنة عم الأمير تميم والوزيرة السابقة، وألقت هذه الفضائح مؤخرا الضوء على الانحدار الأخلاقى والتدنى الذى وصل له أمراء قطر وأسرة "آل ثانى"، وأظهرت الصحافة العالمية وفى أكثر من واقعة فسادهم الجنسى الذى تخطى الحدود الجغرافية، لتكون بداية الإنهيار للإمارة الظالم حكامها.

وقالت مصادر من المعارضة القطرية، الـ"اليوم السابع"، إن الفضيحة الأخيرة للمقربين من أمير قطر، أثارت غضب فى الديوان الأميرى، بعد انتشارها على مواقع التواصل الاجتماعى، الأمر الذى تبعه تحقيقات داخلية امتدت ساعات بعدما تسببت تلك الفضائح فى موجة جديدة من الاستياء بيم المواطنين القطريين تجاه الأسرة الحاكمة، وأكدت المعارضة على أن انحرافات آل ثانى ممتدة من الهند إلى باكستان وحتى لندن وفرنسا، ولفتت إلى أن آل ثانى يسعون لشراء ذمم صحف عالمية تسببت فى فضح أمرهم بعدما نشرت حقائق سلوكهم الجنسى المشين.

فضائح العذبة المسربة تكشف هوس أمراء قطر بالجنس

كشفت مكالمة مسربة أوائل أكتوبر الجارى تتضمن حديثا جنسية صارخا عبر وسائل التواصل الاجتماعى لعبد الله العذبة مستشار تميم مع غالية آل ثانى ابنة عم أمير قطر ووزير الصحة السابقة بقطر، عن علاقة جنسية بين الطرفين ولقاءات محرمة حدثت داخل فنادق الدوحة، وفى المكالمة رفضت غالية اللقاء به خوفا من افتضاح أمر علاقتهما، وتسائلت غالية حول وجود علاقة بينه وبين السيدة الأولى الشيخة موزة والدة أمير قطر، لكنه نفى وقال إنه ليس من النوع الذى يمكن أن يعجب بالسيدة الأولى.

العلاقة المحرمة المنتشرة بين رجال ونساء الأسرة الحاكمة فى قطر، لم تقف عند المكالمة فقط، وبعدها بوقف قصير تم تسريب مقطع فيديو وحديث جنسى مشين لغالية تظهر فيه الوزيرة السابقة التى تنتمى للأسرة الحاكمة فى قطر، وهى تدخن سيجارة، وأمام أحد الأشخاص لم يظهر وجهه فى الفيديو، وقال لها: "حتى فى الجنس متوحشة، بالإضافة إلى إيحاءات جنسية مكشوفة".

شذوذ أمير الإرهاب فى لندن

 كشف كتاب أصدره مايكل هيرد البريطانى بعنون "أمير قطر" عن علاقة شاذة جمعت ما بين مايكل وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، وقال مايكل فى كتابه إن تميم مُنع من دخول ملهى ليلى للمثليين جنسيا فى لندن لمدة شهر كامل عام 2005 بسبب مشاجرة حدثت بينه وبين شريكه مايكل هيرد، وتطرق الكتاب إلى الاشتباكات التى تمت فى "بار" بسبب إعجاب تميم برجال آخرين داخل "البار"، وهو وهو ما آثار حفيظة "هيرد" وقام للاشتباك والعراك معهم.

باكستان تكشف عن إشباع أمراء قطر شهواتهم بالقاصرات

ومن قطر إلى بلدان العالم الخارجى، تخطت فضائحهم الحدود الجغرافية لبلادهم ولعل من بين التقارير العالمية تقرير لتحقيق استقصائى ميدانى قام به صحفى باكستانى يدعى أنعام ملك، كشف فيه عن حقائق مشينة، من خلاله استغلال الأسرة الحاكمة فى قطر للفتيات الصغيرات فى بلاده جنسيا، ونشر التحقيق فى الصحافة الباكستانية فى عام 2017، وكانت فضيحة جنسية مدوية لأمراء قطر أحدثت ضجة كبرى.

وكشف الصحفى فى تقريره "التجاوزات الجنسية" لهؤلاء الأمراء، كما كشف عن لغز سفرهم المتكرر إلى بلاده بمفردهم دون أسرهم أو عوائلهم بذريعة صيد طيور الحبارى، لافتًا إلى إن الهدف الحقيقى هو "ممارسة الجنس مع فتيات باكستانيات قصّر".

وقال الصحفى الباكستانى، إن أمراء قطر يتعمدون السفر دون زوجاتهم أو عائلاتهم إلى باكستان، الأمر الذى يكشف التجاوزات الأخلاقية التى يمارسها هؤلاء من أجل إشباع شهواتهم الجنسية بالفتيات القاصر اللائى لا تتعدى أعمارهن الـ14 عاما.

وأكد الكاتب الباكستانى، على أن الغرض الرئيسى من تلك الرحلات إلى باكستان ليس صيد الطيور كما هو معلن، وإنما ممارسة الرذيلة مع قاصرات باكستانيات بحرية، مشيرًا إلى أن طائر الحبارى يمر خلال رحلته من بين 20 دولة بينها الخليج، أى أنهم ليسوا بحاجة إلى السفر لصيده.


فضيحة استغلال أمراء قطر للقاصرات فى الهند

أما فى الهند فقد كشفت الشرطة الهندية إدمان الأمراء القطريين للتحرش الجنسى والاغتصاب بمواطنيهم، بعدما اعتقلت الشرطة الهندية العام الماضى 8 من قطر بتهمة استغلال قاصرات جنسيا، فى إطار زيجات محددة زمنيا، وتعدت انتهاكات أمراء قطر الجنسية إلى إشباع غرائزهم الجنسية بـ"القاصرات" خارج حدود بلادهم، على نحو ما قالت الشرطة الهندية، إنها اعتقلت قطريين فى حيدر آباد فى جنوب الهند، وجهت إليهم تهم الاستعباد والاحتيال والاغتصاب.

وتكرر الأمر كثيرًا، حيث كشفت الشرطة أيضا أنه يتم اعتقال رجال بشكل دورى يبحثون عن "نساء لمدة شهر"، وتقوم عصابات بتسهيل هذه النشاطات المحظورة، وقال المسئول الكبير فى الشرطة بساتيانارايانا، إن العرب يدفعون بين 4500 و15500 دولار لوسطاء يؤمنون لهم فتيات صغيرات السن للزواج بهن لفترة قصيرة، موضحًا أن رجال دين يرافقونهم كانوا يتممون إجراءات الزواج، وتبين أن الصفقات كانت تتضمن التوقيع فى الوقت نفسه على أوراق زواج وأخرى للطلاق بتواريخ مختلفة.

وكشفت الشرطة الهندية، عن أن المتهمين فى آواخر الستينيات من العمر، واقترنوا بفتيات هنديات بعد وصولهم إلى الهند، مما أدى إلى تدخل الشرطة إلى إطلاق سراح البنات القاصرات الثمانى، وقد تراوحت أعمارهن بين 14 و18 من فنادق فى المدينة، كما تم اعتقال 5 وسطاء 3 رجال دين مسلمين وأربعة أشخاص من أصحاب الفنادق.

فرنسا تغرم دبلوماسيا قطريا لتحرشه جنسيا بموظفة

وتفجرت فضيحة جديدة ولكن من نوع آخر داخل العاصمة الفرنسية باريس، فى يناير 2018، تتعلق بتحرش موظف دبلوماسى رفيع المستوى جنسيًا بإحدى الموظفات العاملات بسفارة الدوحة.

وذكرت وسائل إعلام فرنسية، أن محكمة العمل الفرنسية قضت بتغريم السفارة القطرية فى باريس نحو 100 ألف يورو لصالح موظفة فرنسية بعد فصلها التعسفى إثر رفضها الخضوع للتحرش والابتزاز الجنسى من جانب سكرتير البعثة الدبلوماسية القطرية.

وذكرت صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية، إن الموظفة تدعى تريزا، وتبلغ من من العمر 28 عاما، وهى مساعدة سابقة للسفير القطرى فى فرنسا. ونقلت الصحيفة عن محامى ضحية الدبلوماسى القطرى، جورج ليفى، قوله إن الغرامة ستدفع فوريا حتى لو طعنت قطر فى الحكم؛ لثبوت أدلة التحرش والفصل التعسفى.

 

 

ابنة حمد بن جاسم تمارس الدعارة فى بريطانيا

فى العام 2013 كشفت صحيفة "فايننشيال تايمز" فضيحة سلوى بنت جاسم  بعدما تم القبض عليها فى لندن بتهمة مخلة بالآداب بعدما فقد قامت الشرطة البريطانية بمهاجمة إحدى الشقق بداخلها رجل مشتبه به، وكانت الشقة مخصصة للدعارة وتملكها الشيخة "سلوى" ابنة رئيس وزراء قطر السابق حمد ابن جاسم بن جبر آل ثانى في بريطانيا، وتم مهاجمة الشقة مساء اليوم التالى لتواجد سلوى داخل الشقة، وتحديدًا بعد صعود أحد الرجال المشتبه بهم بنحو 30 دقيقة، ودخل رجال الشرطة وتبعهم رجال المكتب السادس إلى الشقة؛ ليجدوا داخلها ابنة رئيس الوزراء القطرى السابق حمد بن جاسم (الشيخة سلوى) أثناء ممارستها الجنس الجماعى مع سبعة من الرجال الأوربيين، ثلاثة منهم يحملون الجنسية البريطانية بينما يحمل الآخرون جنسيات تعود لبلدان أوربا الشرقية.
التسريب الحديث بين الغالية بنت العم و العذبة

https://dai.ly/x6up8

تميم ال ثاني شاذ جنسياً



قطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش

مشو كان الجزيرة تلهت بالأوضاع الدّاخلية لقطر بلد الشذوذ الجنسي للعائلة المالكة و بلد إنقلاب الإبن على الأب و بلد إفتكاك الحكم من يد الوريث الشرعي وهو الإبن الأكبر أي أن تميم منقلب على الجميع على الأب و على الأخ بلد لا فيها ديمقراطية و لا إنتخابات و لا أحزاب و لا منظمات ...لكان أفضل لها.

سؤال للذين يستقوون بـقطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش و بتركيا هل العمالة لتميم بن حمد وقطر و لأردوغان عمل محمود ولا يغضبان ربّي؟

تميم ال ثاني شاذ جنسيا


 
 





https://youtu.be/rtQ1Sd73ah4فضيحة شذوذ أمير قطر علي كل لسان

فضيحة شذوذ أمير قطر علي كل لسان          https://youtu.be/rtQ1Sd73ah4


https://youtu.be/rtQ1Sd73ah4




فضيحة الشذوذ الجنسي لأمير قطر عل كل لسان

 

هذا مصير كل من يخون بلدو

 


ترحيل وجدي غنيم و نرمين تبكي و تقول اترميت في الشارع

إذا كان الأب بغلا فمن سيكون الإبناء و البناة؟

قصة الخيانة فى أسرة "حمد وتميم".. "خليفة" أزاح ابن عمه مؤسس الدولة عن السلطة و"حمد" انقلب على والده وأمضى سنوات طوال من الصراع معه على الكرسى.. انقلاب غامض وفاشل 2009.. وموزة تقود ابنها لانتزاع السلطة من أبيه

الإثنين، 05 يونيو 2017 07:41 م
قصة الخيانة فى أسرة "حمد وتميم".. "خليفة" أزاح ابن عمه مؤسس الدولة عن السلطة و"حمد" انقلب على والده وأمضى سنوات طوال من الصراع معه على الكرسى.. انقلاب غامض وفاشل 2009.. وموزة تقود ابنها لانتزاع السلطة من أبيه إذا كان الأب بغلا فمن سيكون تميم ابن موزة وحمد؟
كتب محمود حسن

حين تكلم "تميم" أمام جنوده، بحديثه عن الارتماء فى أحضان إيران، والعلاقات الإسرائيلية القطرية، وغيرها من الأحاديث التى أثارت الأزمة الأخيرة، لم يكن يشعر بأى مشكلة فى حديثه وقتها، كان الحديث أريحيًا، أمام الجموع، وتنقله وسائل الإعلام القطرية الرسمية، وما أن بدأت ردود الأفعال على التصريحات، حتى "أفاق" البيت الحاكم القطرى على فداحة ما ارتكبه وحاول تدارك الأمر بالحديث عن "الاختراق" وغيره من الأحاديث.

 

ما جعل تميم يتكلم بأريحية تامة عن خيانة يوجهها للعرب وأهل منطقته، هو تعود هذه الأسرة التى تحكم قطر على الخيانة، كابرا عن كابر، فهى أسرة اغتصبت الحكم من "مؤسس الدولة"، ويتم تسليم الحكم فيها عن طريق انقلاب الآباء على الأبناء، وإزاحة بعضهم بعضا، بل ونفى الآباء وطردهم من البلاد.

 

قصة الخيانة فى الداخل القطرى، تحكى الكثير عن نفسية هؤلاء الذين يحكمون هذه الدولة الآن، وكيف وصل بهم الأمر إلى تلك المرحلة من "اعتياد الخيانة" والتعود عليها، وعدم الشعور بفجاجتها وفداحتها.

 

الخيانة تبدأ من عند الجد.. خليفة يزيح ابن عمه مؤسس الدولة من الحكم

 

تبدأ القصة من لدن الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثان، والذى كان لديه ولدان، هما على و حمد، والذى قرر أن يجعل من نجله الأكبر "على" الأمير القادم، على أن تعطى ولاية العهد لأخيه الأصغر "حمد"، لكن الوقت لم يمهل "حمد" ليموت صغير السن عام 1948، وفى العام التالى تنازل الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثان عن الحكم فعلا لنجله الأكبر "على" ليصبح الأمير القطرى الجديد.

 

لدى "حمد" كان هناك نجل هو "خليفة" – جد تميم - وجد أن الحكم يتجه إلى فرع من الأسرة آخر، بسبب الوفاة المبكرة لأبيه، وهو بالفعل ما حدث حين تنازل الأمير "على" عن الحكم لنجله "أحمد"، والذى كان مدركا لمطامع "خليفة" وأسرته، فأراد أن يهدئ روعه، فعينه وليا للعهد فور توليه الحكم سنة 1960.

 

لكن "خليفة" لم يرض سوى بمنصب الحاكم، فأسرها فى نفسه، 12 عاما كاملة، حتى يقوم بانقلابه ليغتصب السلطة من يد "أحمد بن على آل ثان" وذلك فى عام 1972، أى بعد نيل قطر استقلالها من بريطانيا بعام،  من خلال انقلاب عسكرى.

 

خرج خليفة، على الشاشات، طاعنًا فى "أحمد بن على" قائلاً إن الأوضاع تأزمت فى عهده، وتدهورت البلاد، ولذلك لم يكن بدا أن نتحرك لتصحيح الأوضاع المغلوطة فى البلاد.

 

هكذا أزاح خليفة ابن عمه، بضربة قاضية، لكنه لم يكن يعلم ان هناك نجلا يتعلم، وأن ما فعله خليفة بابن عمه، سيقوم به ابنه "حمد" بعد 23 عاما كاملة.

 

"الأب و الجد" صراع السنوات حول الكرسى ومنفى يستمر 8 سنوات

 

مع بداية صيف عام 1995، بدا للعالم أن شيئا ما غير طبيعى يدور فى قطر، كان الوالد حينها يقضى إجازته فى سويسرا، اتفق "حمد بن خليفة" مع القادة العسكريين، على عزل أبيه، معلنا ذلك فى خطاب تليفزيونى قصير، قال فيه "لست سعيدًا بما حدث، لكن كان يجب أن أقوم به لتصحيح أوضاع كثيرة خاطئة".

 

لكن أبيه "خليفة" المغدور به والقابع فى جينيف لم يرض مصيره، وقرر أن يقاوم، وفى أول تعبير له صرح للصحفيين، "هذا تصرف شاذ من شخص جاهل"، ليبدأ خليفة خطواته نحو استعادة الحكم.

 

كان اجتماع مجلس التعاون الخليجى يقترب، ومن المقرر انعقاده فى ديسمبر 1996، أرسل خليفة إلى قادة الخليج رسالة: "مازلت الحاكم الشرعى والدستورى، وأدعو إلى رفض أى أوامر تصدر لشخص غيرى".

 

كان أمرًا محرجًا لدول الخليج ولم تعهده من قبل أب وابنه يتقاتلان على السلطة!.. فى النهاية أراح حمد الجميع، وقرر مقاطعة الاجتماع.

 

قدمت دول الخليج الدعوة للشيخ الهارب فى سويسرا لزيارة المنطقة، فعاد لزيارة الإمارات والبحرين والكويت، كان استقباله الرسمى حافلاً، ودليلاً على ضعف موقف الابن "حمد"، فى البحرين قال "حمد" اليوم تستقبلوننى فى البحرين، وغدا استقبلكم فى الدوحة.

 

الأب يعود من جديد بمحاولة انقلاب فاشلة على ابنه والانتقام يطال 52 ألف شخص

 

فى فبراير عام 1996، تحركت قطاعات من الجيش والدولة، موالية لـ"خليفة"، لكن "حمد" كان مستعدا لغدر والده، وسرعان ما أحبط المحاولة الانقلابية، وألقى القبض على 121 شخصا، من قيادات الدولة العسكرية والسياسية لمشاركتهم فى المحاولة الانقلابية الفاشلة.

 

كان الانتقام كبيرًا، للدرجة التى اتهم فيها "حمد" قبيلة بأكملها بالمشاركة فى الانقلاب وهى قبيلة "آل مرة"، وكان أول القرارات هو نزع الجنسية عن هذه القبيلة والبالغ عدد أفرادها نحو 52 ألف شخص، لقد طرد هؤلاء من منازلهم، ومن أعمالهم، وقطعت عن بيوتهم الخدمات مثل الكهرباء والغاز والهاتف، وتركوا ليموتوا ببطء، بل منعت الجمعيات الخيرية من تقديم أى مساعدات مادية لأبناء هذه القبيلة، وحتى يومنا هذا ورغم مرور 21 عاما على محاولة "الانقلاب الفاشلة" مازال هؤلاء يعانون.

 

صدرت أحكام بالإعدام 19 متهما، والمؤبد لـ20 آخرين، وفى خطوة استعراضية لقطع الطريق على الأب والتأكيد على التفاف الجميع حول الأبن، حضر المحاكمات وزير الخارجية محمد بن جاسم، ورئيس الوزراء، عبد الله بن خليفة، فى سابقة تاريخية هى الأولى.

 

زعمت قطر أن هذه المحاولة الانقلابية تقف وراءها السعودية، وسرعان ما تحرشت عسكريا بالحدود السعودية، فيما عرف باسم "واقعة الخفوس"، وتواصلت مع إيران التى أعلنت على لسان رئيسها هاشمى رافسنجانى، استعداده للدفاع عن "قطر" ضد السعودية.

 

ظل الأب "خليفة" متنقلا من منفى إلى آخر، إلى أن عاد أخيرا إلى قطر بعد 7 سنوات من محاولة انقلابه، للمشاركة فى جنازة إحدى زوجاته التى توفت. لكن هذه العودة كانت خافتة، فلم يظهر فى الشوارع ولا على الشاشات، لم يعرف أحدا أين يقيم، حتى وفاته  عام 2016

 

محاولة انقلاب ومحاولات انقلاب تحت الرماد

 

لم تكن الأمور هادئة تماما داخل قطر خلال سنوات ما بعد انتهاء الخلاف مع الوالد، وعودته الآمنة إلى قطر، بل كانت دائما مشتعلة، دون حتى أن نعرف ما يدور فى داخل آتونها.

 

ففى آخر يوليو عام 2009، استيقظ القطريون على انباء عمليات عزل عسكرية، لكبار قادة الجيش الواحد بعد الآخر، وسرت الأخبار كالنار فى الهشيم أن ثمة تمرد داخل القيادة العسكرية فى البلاد، إنه انقلاب جديد فى دولة الانقلابات.

 

لم ينجح الانقلاب، وعلى الفور وضع 16 من القيادات العسكرية تحت الإقامة الجبرية، وسط حديث عن خلافات عميقة بين أقطاب الأسرة الحاكمة، وتشكل مراكز قوى تواجه قرارات الأمير.

 

ماذا حدث فى ليلة الأخير من يوليو عام 2009، لا أحد يعرف على الإطلاق، لكن قيادات عسكرية عزلت، وإقامات جبرية فرضت، وأنباء عن تصدع وخوف سرى فى قطر، وانتهى الأمر لصالح حمد بن خليفة، لكن 6 سنوات أخرى كانت تفصله عن انقلاب أكثر نعومة.

 

انقلاب تميم على أبيه.. انقلاب أكثر من ناعم

 

من جديد عادت الانقلابات إلى أسرة "خليفة" هذه المرة، كانت على يد الابن، الذى قوى عوده، ورأى أن والده قد قضى فى السلطة 18 عاما، وحان وقت رحيله، انقلاب عسكرى وليس تنازلا عن السلطة، هذا ما أكده المراقبون والإعلاميون المتابعون لشأن هذه الدولة الغريبة التى ينقلب فيها الأبناء على آبائهم.

 

خرج حمد ليعلن تنحيه عن الحكم، وتنازله لنجله "تميم"، لكن كل المراقبين والإعلاميين، والذين راقبوا ما يحدث فى الداخل القطرى أدركوا ما يدور، لقد كان انقلابا جديدا، استطاع الابن الشاب أن يسيطر على مقاليد كل شىء فى الداخل القطرى.

 

لم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن هؤلاء المراقبين اشاروا وبشكل واضح بأصابع الاتهام إلى الشيخة "موزة" لدورها فى هذا الانقلاب، وتسليم السلطة إلى الابن، سعيا لسلطة أكبر، خاصة فى ظل تحجيم الشيخ حمد بن خليفة لطموحاتها، وهو ما بات واضحا للجميع بعدها وكيف تعاظم دورها بإزاحة زوجها.

 

كلما مضى الوقت، كلما كانت الأمور أكثر وضوحا بشأن إن كان هذا "انقلابا" أم "تسليما للسلطة"، فسر اختفاء الأمير الوالد ليس معروفا إلى اليوم، وفى الوقت الذى تنشط فيه "الأميرة الوالدة" بدورها، وتظهر فى كل مكان، مازال الأمير الوالد مختفيا عن الأنظار، لا يظهر إلا نادرا.

 


تاريخ الانقلابات في قطر.. "غرام وانتقام"

في مثل هذا اليوم 22 فبراير/ شباط من عام 1972 كانت قطر على موعد مع حدث لا يتكرر كثيرا في تاريخ البلاد، عندما تولى الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني مقاليد الحكم، بعد قيامه بانقلاب "أبيض" على ابن عمه، الشيخ أحمد بن علي آل ثاني، ليبدأ مسلسل الانقلابات في هذه الدولة الصغيرة، والذي انتهى بوصول حفيده، تميم بن حمد، إلى كرسي الإمارة، بعد انقلابه على أبيه، الذي تسلم السلطة بعدما انقلب على أبيه خليفة، وكأن التاريخ يعيد نفسه.


"غرام وانتقام"، هذا ليس مجرد اسم لفيلم مصري شهير، بل عنوان يمكن أن يلخص أسباب الانقلابات في الدولة الواقعة على الشاطئ الشرقي من شبه الجزيرة العربية، حيث كانت الشيخة موزة زوجة الشيخ حمد بن خليفة، كلمة السر في انقلاب زوجها على والده، ومن ثم انقلاب ابنها تميم على أبيه، فيما كان الانتقام دافعا لانقلاب الشيخ خليفة على ابن عمه، قبل أن يكون سببا في محاولة نجل حمد الأكبر، الشيخ فهد، المشاركة في انقلاب ضد والده، انتصارا لجده وانتقاما من زوجة أبيه، بعد تزايد نفوذها، ولكن محاولته باءت بالفشل.



بداية القصة


عندما استقلت قطر عن بريطانيا عام 1971، بدأت المشيخة تحت حكم الشيخ أحمد بن على آل ثاني، الذي آثره أبوه بالإمارة بدلا من إعادته لابن أخيه خليفة بن حمد آل ثاني، حيث كان الشيخ حمد قد عين شقيقه علي خلفا له، "لأنه أصلح من ابنه"، وبدوره ترك علي الحكم لابنه أحمد، واكتفى بتعيين خليفة وليا للعهد.


غير أن خليفة لم يقنع بذلك طويلا، وما لبث أن أطاح بابن عمه بانقلاب عسكري، في 22 فبراير/ شباط 1972، ثم وطد حكمه من خلال تسليم مفاصل الدولة لأولاده، من دون أن يعلم أن الضربة ستأتيه من حيث لا يحتسب، من ابنه البكر حمد.



الانقلاب الثاني


حمد، الأمير السابق لقطر، استغل وجود والده في أحد قصوره في سويسرا، ليعلن نفسه أميرا للبلاد بهدوء ودون إهراق قطرة دم واحدة، إذ نفى حمد والده، الذي سمع بنبأ تنحيته عن العرش من نشرة الأخبار في إحدى الإذاعات، وأقام فترة في سوريا، قبل أن يسمح حمد له بالعودة إلى قطر عام 2004.


فتش عن المرأة


وكان تزويج حمد آل خليفة بموزة آل المسند صفقة سياسية بالدرجة الأولى، تهدف إلى وضع حد لطموحات آل المسند، ولم يكن الشيخ خليفة يتخيل أن ابنة خصمه ناصر آل المسند، موزة، يمكن أن تدق المسمار الأخير في نعشه.


موزة، التي دخلت إلى الأسرة الحاكمة كزوجة رابعة للشيخ حمد بن خليفة، الذي ارتبط ببنات عمومته، لم تقنع بأن تكون مجرد زوجة لولي العهد، كما خطط لها حماها، وبخاصة أنه كانت صحة الأمير خليفة بن حمد توحي بطول بقائه قائما على قيد الحياة، وساعدها طمع زوجها في خلافة أبيه، وقلقها من دخول أبناء عمومته الذين جاهروا بأحقيتهم في الحكم، فسارعت بتحريض زوجها "ليتغدى بهم قبل أن يتعشوا به"، على طريقة المثل الشعبي.


ساعة الصفر


وجاءت ساعة الصفر، وانقلب الابن على أبيه في 27 يوليو/ تموز 1995، عندما غادر الشيخ خليفة قطر إلى أوربا، دون أن يعلم أن حفل الوداع الذي أجري له في مطار الدوحة هو الأخير، وأن الابن حمد الذي قبل يد والده أمام عدسات التليفزيون، كان قد انتهى من وضع خطته للإطاحة بأبيه واستلام الحكم.


وفي صبيحة يوم ثلاثاء قطع تليفزيون قطر إرساله لإعلان البيان رقم واحد، وعرض التليفزيون صورا لوجهاء المشيخة وهم يقدمون البيعة للشيخ حمد خلفا لأبيه، وقيل في ما بعد، إن المشاهد التي عرضت من دون صوت كانت ممنتجة ومزورة، ما دفع البعض بوصفه انقلابا تليفزيونيا.



فشل الانتقام


وبعد تزايد نفوذ الشيخة موزة، حاول نجل حمد الأكبر الشيخ فهد المشاركة في انقلاب ضد والده عام 1996، انتصارا لجده وانتقاما من زوجة أبيه، ولكنه فشل مع ابن عم الشيخ حمد، ما دعا حمد لطرده من سلاح الدروع القطري واتهامه بأنه إسلامي متطرف، ووضع الابن الثاني، الشيخ مشعل بن حمد، قيد الإقامة الجبرية، وكان عزلهما بضغط من "موزة" حتى "يخلو الجو" لولديها جاسم وتميم.


تميم يستعد


وبالفعل في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1996، جرى تعيين جاسم بن حمد وليا للعهد، وهو الابن البكر للشيخة موزة، قبل التنازل في 2003 ولأسباب غير معلومة لأخيه تميم، الذي ما لبث أن وضع يده على مفاتيح السلطة، مع تعيين مقربين منه نائبين لرئاسة الوزراء، وتبلورت سلطته أكثر مع إمساكه بملفي الدفاع والتسليح، ونيابة قيادة القوات المسلحة.


الانقلاب الأخير


وأعاد التاريخ نفسه، وفي يونيو/ حزيران 2013، انقلب الأمير تميم على أبيه حمد، واستلم الحكم بطريقة "ناعمة"، كما وصفتها أكثر من جهة دولية، حيث تمكن تميم، وبمساعدة والدته، الشيخة موزة، من تحقيق ما حققه والده من قبله، وبذات الطريقة.


الأمير حمد تلقف الأخبار التي تشاع عن قرب الانقلاب، ما جعله يبادر إلى تسليم الحكم لولده تميم، عل طريقة المقولة الشهيرة "الطيب أحسن" أو "بيدي لا بيد عمرو".


samedi 5 mars 2022

Daesh réalise le rêve des Frères musulmans : le Califat


Daesh réalise le rêve des Frères musulmans : le Califat


Cet article est extrait du livre Sous nos yeux.
Voir la Table des matières.

Daesh s’est fait connaître par ses tortures et ses égorgements en public.

14— DAESH ET LE CALIFAT

Au départ, les membres du Front Al-Nosra (Al-Qaïda en Syrie) sont des Syriens partis se battre en Irak après la chute de Bagdad, en 2003. Ils rentrent en Syrie pour participer à l’opération planifiée contre la République qui sera en définitive différée au mois de juillet 2012. Durant deux ans — jusqu’en 2005 —, ils ont bénéficié de l’aide de la Syrie qui les a laissés circuler librement pensant qu’ils combattaient l’envahisseur états-unien. Cependant, il est apparu clairement lorsque le général David Petraeus est arrivé en Irak que leur fonction réelle était de combattre les Irakiens chiites pour le plus grand plaisir des occupants. En avril 2013, l’Émirat islamique en Irak, dont ils sont issus, est réactivé sous le nom d’Émirat islamique en Irak et au Levant (ÉIIL). Les membres du Front Al-Nosra, qui se sont taillés de belles parts en Syrie, refusent alors de réintégrer leur maison mère.

John McCain en Syrie occupée. Au premier plan à droite, on reconnaît le directeur de la Syrian Emergency Task Force. Dans l’embrasure de la porte, au centre, le porte-parole de Tempête du Nord (Al-Qaïda), Mohammad Nour. Les familles des otages libanais porteront plainte contre le « sénateur » pour complicité d’enlèvement. Celui-ci assurera qu’il ne connaît pas Nour. Il se serait infiltré sur cette photo officielle diffusée par son secrétariat parlementaire.

En mai 2013, une association sioniste états-unienne, la Syrian Emergency Task Force, organise le voyage du sénateur McCain en Syrie occupée. Il y rencontre divers criminels dont Mohammad Nour, porte-parole de la katiba (brigade) Tempête du Nord (Al-Qaïda), qui avait enlevé et détenait 11 pèlerins chiites libanais à Azaz. Une photographie diffusée par son service de presse le montre en grande discussion avec des leaders de l’armée syrienne libre, dont certains portent aussi l’étendard du Front Al-Nosra. Un doute surgit sur l’identité de l’un d’entre eux. J’écrirai par la suite qu’il s’agit du futur Calife de Daech ce que le secrétariat du sénateur démentira formellement [1]. Le même homme ayant servi de traducteur à des journalistes, le doute est permis. Le secrétariat affirmera que mon hypothèse est absurde, Daech ayant menacé de mort plusieurs fois le sénateur. Peu après, John McCain déclare à la télévision, sans peur de se contredire, connaître personnellement les dirigeants de Daech et être «  en contact permanent avec eux  ». Si le sénateur ne se fait aucune illusion sur les islamistes, il affiche avoir tiré les leçons du Vietnam et les soutenir contre le «  régime de Bachar  » par nécessité stratégique. Il avait donc, avant le début des événements en Syrie, organisé leur approvisionnement en armes depuis le Liban et choisi le village d’Ersal comme future base arrière des opérations. Durant ce déplacement en Syrie jihadiste, il évalue les conditions du futur fonctionnement de Daech.

John McCain et l’état-major de l’Armée syrienne libre. Au premier plan à gauche, l’homme qui jouera plus tard le rôle du « Calife Ibrahim » de Daesh, avec lequel le sénateur est en train de discuter. Juste après, le brigadier général Salim Idriss (avec des lunettes). Le « Calife » est un acteur n’ayant jamais exercé de responsabilité. Selon John McCain, il ne s’agit pas du calife, mais d’une personne ressemblante. Cependant le sénateur admettra par la suite être « en contact permanent » avec Daesh.

En décembre 2013, la police et la Justice turques établissent que le Premier ministre Recep Tayyip Erdogan reçoit depuis plusieurs années en secret Yasin Al-Qadi, le banquier d’Al-Qaïda. Des photographies attestent qu’il est venu plusieurs fois en avion privé et a été accueilli après que l’on eut coupé les caméras de surveillance de l’aéroport. Al-Qadi était jadis (et est probablement toujours) un ami personnel de l’ancien vice-président états-unien Dick Cheney. Il n’a été radié de la liste des personnes recherchées par l’Onu que le 5 octobre 2012 et par le département US du Trésor le 26 novembre 2014, mais venait depuis bien plus longtemps rencontrer Erdogan. Il a reconnu avoir été responsable du financement de la Légion arabe de Ben Laden en Bosnie-Herzégovine (1991-95) et avoir financé le président Alija Izetbegovic. Selon le FBI, il aurait également joué un rôle central dans le financement des attentats contre les ambassades des États-Unis en Tanzanie et au Kenya (1998). Toujours selon le FBI, il aurait été propriétaire de la société d’informatique Ptech (désormais Go Agile), soupçonnée de jouer un rôle dans le terrorisme international.

Les caméras de surveillance de l’aéroport d’Istanbul ont surpris Bilal Erdogan recevant le trésorier d’Al-Qaïda, Yasin el-Kadi.

Peu après, la police turque perquisitionne le siège de l’IHH et y interpelle Halis B., suspecté d’être le leader d’Al-Qaïda en Turquie, et Ibrahim S., commandant en second de l’organisation pour le Proche-Orient. Erdogan parvient à limoger les policiers et fait libérer les suspects.

Sur la chaîne publique saoudienne Al-Arabiya, un officier de Daesh déclare que l’organisation est dirigée par le prince Abdul Rahman Al-Faiçal.

En janvier 2014, les États-Unis débutent un vaste programme de développement d’une organisation jihadiste dont le nom n’est pas communiqué. Trois camps d’entraînement sont installés en Turquie à Sanliurfa, Osmaniye et Karaman [2]. Des armes arrivent massivement à l’ÉIIL suscitant la convoitise d’Al-Nosra. Durant plusieurs mois, les deux groupes se livrent une guerre sans merci. La France et la Turquie, qui n’ont pas tout de suite compris ce qui se prépare, envoient au départ des munitions à Al-Nosra (Al-Qaïda) pour qu’il s’empare du magot de l’ÉIIL. L’Arabie saoudite revendique son leadership sur l’EIIL et fait savoir qu’il est désormais dirigé par le prince Abdul Rahman Al-Faiçal (frère de l’ambassadeur saoudien aux États-Unis et du ministre saoudien des Affaires étrangères).

Les choses se clarifient progressivement  : la Maison-Blanche convoque les chefs des services secrets d’Arabie saoudite, de Jordanie, du Qatar et de Turquie, le 18 février. La conseillère nationale de sécurité, Susan Rice, leur annonce que le prince Bandar ne parvient pas à recouvrer sa santé et qu’il sera remplacé par le prince Mohammed Ben Nayef pour superviser les jihadistes. Mais Nayef n’a pas d’autorité naturelle sur ces gens, ce qui aiguise les appétits des Turcs. Elle leur communique le nouvel organigramme de l’armée syrienne libre et les informe que Washington va leur confier une vaste opération secrète pour remodeler les frontières. Début mai, Abdelhakim Belhaj (ancien cadre d’Al-Qaïda, gouverneur militaire de Tripoli en Libye et fondateur de l’armée syrienne libre) se rend à Paris pour informer le gouvernement français des plans US/jihadistes et mettre fin à la guerre que la France livre à l’ÉIIL. Il est notamment reçu au Quai d’Orsay. Du 27 mai au 1er juin, plusieurs chefs jihadistes sont invités pour des consultations à Amman (Jordanie).

Extrait du procès-verbal de la réunion présidée par la CIA à Amman, rédigé par les services de Renseignement turcs (document diffusé par le quotidien kurde « Özgür Gündem » du 6 juillet 2014).

Selon le procès-verbal de cette réunion, des combattants sunnites seront regroupés sous la bannière de l’ÉIIL. Ils recevront des armes ukrainiennes en grand nombre et des moyens de transport. Ils prendront le contrôle d’une vaste zone à cheval sur la Syrie et l’Irak, principalement du désert, et y proclameront un État indépendant. Leur mission est à la fois de couper la route Beyrouth/Damas/Bagdad/Téhéran et de faire sauter les frontières franco-britanniques de la Syrie et de l’Irak. L’ancien vice-président irakien, Ezzat Ibrahim Al-Douri, qui est le maître de l’Ordre des Nachqbandis dans son pays, annonce qu’il apporte 80 000 anciens soldats de l’armée de Saddam. La CIA confirme que 120 000 combattants des tribus sunnites d’Al-Anbar rejoindront l’ÉIIL dès son arrivée et lui donneront un armement lourd que le Pentagone acheminera sur place, officiellement pour l’armée irakienne. Masrour «  Jomaa  » Barzani, chef des services secrets du Gouvernement régional kurde d’Irak, obtient de pouvoir annexer les territoires disputés de Kirkouk lorsque l’ÉIIL annexera Al-Anbar. On ne comprend pas la signification de la présence de Mullah Krekar, qui purge une peine de prison en Norvège et qui est pourtant arrivé dans un avion spécial de l’Otan. En fait, il joue depuis plusieurs années un rôle important dans la préparation idéologique des islamistes à la proclamation du Califat. Mais cette question ne sera pas abordée durant la réunion.

Au même moment, à l’académie militaire de West Point, le président Barack Obama annonce la reprise de la «  guerre au terrorisme  » et l’affectation d’un budget annuel de 5 milliards de dollars. La Maison-Blanche déclarera ultérieurement que ce programme prévoit, entre autres, la formation de 5 400 « rebelles modérés » par an.

En juin, l’Émirat islamique lance une attaque d’abord en Irak, puis en Syrie et proclame un califat. Jusque là, Daech — c’est ainsi qu’on le nomme désormais d’après son acronyme arabe — était censé n’être formé que de quelques centaines de combattants, mais miraculeusement il dispose soudain de plusieurs centaines de milliers d’hommes. Les portes de l’Irak lui sont ouvertes par les anciens officiers de Saddam Hussein qui se vengent ainsi du gouvernement de Bagdad et par des officiers chiites qui émigrent alors aux États-Unis. Daech se saisit des armes de l’armée irakienne que le Pentagone vient tout juste de livrer, et des réserves de la Banque centrale de Mossoul. Simultanément et de manière coordonnée, le Gouvernement régional du Kurdistan annexe Kirkouk et annonce la tenue d’un référendum d’autodétermination. De manière à éviter que les jihadistes de groupes concurrents de l’Émirat islamique ne refluent en Turquie, Ankara ferme sa frontière avec la Syrie.

Dès son installation, Daech place des administrateurs civils formés à Fort Bragg (USA) et dont certains ont fait partie il y a peu de l’administration US de l’Irak. Instantanément, Daech dispose de l’administration d’un État au sens du State building de l’armée états-unienne. C’est évidemment une transformation complète pour ce qui n’était il y a quelques semaines encore qu’un groupuscule terroriste.

Presque tout a été prévu à l’avance. Ainsi, lorsque Daech prend les aéroports militaires irakiens, il dispose immédiatement de pilotes d’avion et d’hélicoptères aptes au combat. Il ne peut s’agir d’anciens pilotes de l’armée irakienne, la compétence étant réputée perdue après 6 mois d’interruption de vol. Mais les planificateurs n’ont pas fourni les équipes techniques nécessaires, de sorte qu’une partie de ce matériel ne pourra pas être utilisé.

Daech dispose d’un service de communication, qui semble surtout composé de spécialistes du MI6, aussi bien chargé d’éditer ses journaux que de mettre en scène la violence d’Allah. C’est un autre changement pour les jihadistes. Jusqu’ici, ils utilisaient la violence pour terroriser les populations. Désormais, ils vont la magnifier pour les choquer et les hypnotiser. Remarquablement filmées et esthétisées, leurs vidéos vont frapper les esprits et recruter les amateurs de snuff movies.

John McCain et Abdelhakim Belhaj. Au moment où est prise cette photo Interpol recherche Belhaj comme l’émir de Daesh au Maghreb.

L’éclatant succès de Daech conduit les islamistes du monde entier à se tourner vers lui. Si Al-Qaïda était leur référence à l’époque d’Oussama Ben Laden et de ses sosies, le calife «  Ibrahim  » est leur nouvelle idole. Un à un, la majorité des groupes jihadistes dans le monde font allégeance à Daech. Le 23 février 2015, le procureur général d’Égypte, Hichem Baraket, adresse une note à Interpol affirmant qu’Abdelhakim Belhaj, gouverneur militaire de Tripoli, est le chef de Daech pour l’ensemble du Maghreb.

Daech exploite le pétrole irakien et syrien [3]. Le brut est transporté soit par le pipeline contrôlé par le Gouvernement régional kurde d’Irak, soit par les camions-citernes des sociétés Serii et Sam Otomotiv via les postes-frontières de Karkamıs, Akçakale, Cilvegözü et Öncüpınar. Une partie du brut est raffinée pour la consommation turque par Turkish Petroleum Refineries Co. (Tüpras) à Batman. Il est embarqué à Ceyhan, Mersin et Dortyol sur les bateaux de Palmali Shipping & Agency JSC, la compagnie du milliardaire turco-azéri Mubariz Gurbanoglu. La majorité du brut est transportée en Israël où il reçoit de faux certificats de provenance, puis en Europe (y compris en France, à Fos-sur-Mer où il est raffiné). Le reste est expédié directement en Ukraine. Ce dispositif est parfaitement connu des professionnels et évoqué lors du congrès mondial des compagnies pétrolières (15 au 19 juin à Moscou). Des orateurs assurent que l’Aramco (USA/Arabie saoudite) organise la distribution du pétrole de Daech en Europe, tandis qu’Exxon-Mobil (la société des Rockefeller qui règne sur le Qatar) écoule celui d’Al-Nosra [4]. Quelques mois plus tard, la représentante de l’Union européenne en Irak, l’ambassadrice Jana Hybaskova, confirmera, lors d’une audition devant le Parlement européen, que des États membres de l’Union subventionnent Daech en achetant son pétrole.

Dans un premier temps, le Conseil de sécurité de l’ONU ne parvient pas à dénoncer ce trafic, tout au plus son président rappelle-t-il l’interdiction de faire du commerce avec des organisations terroristes. Il faut attendre février 2015 pour que soit votée la résolution 2199. Mubariz Gurbanoglu se retire alors et vend plusieurs de ses navires (les Mecid Aslanov, Begim Aslanova, Poet Qabil, Armada Breeze et le Shovket Alekperova) à BMZ Group Denizcilik ve Insaat A.S., la compagnie maritime de Bilal Erdogan, fils du Président Recep Tayyip Erdogan, qui poursuit le trafic. Ce n’est qu’en novembre 2015, lors du sommet du G20 à Antalya, que Vladimir Poutine accuse la Turquie de violer la résolution de l’Onu et de commercialiser le pétrole de Daech. Face aux dénégations du président Erdogan, le chef des opérations de l’armée russe, le général Sergueï Rudskoy, rend public lors d’une conférence de presse des images satellitaires des 8 500 camions-citernes franchissant la frontière turque. Immédiatement l’aviation russe détruit les camions présents en Syrie, mais l’essentiel du trafic se poursuit via le Kurdistan irakien sous la responsabilité du président Massoud Barzani. Des travaux sont alors entrepris pour agrandir le terminal pétrolier «  Yumurtalik  » (relié à l’oléoduc turco-iraquien Kirkouk-Ceyhan), dont la capacité de stockage est passée à 1,7 million de tonnes.

Les camions-citernes appartiennent tous à une société ayant obtenu, sans appel d’offre, le monopole du transport du pétrole sur le territoire turc, Powertans. Elle est détenue par la très mystérieuse Grand Fortune Ventures, basée à Singapour, puis transférée aux îles Caïman. Derrière ce montage se cache, Çalik Holding, la compagnie de Berat Albayrak, le gendre du président Erdogan et son ministre de l’Énergie [5].

Le pétrole qui a transité par l’oléoduc kurde est identiquement vendu. Toutefois lorsque le gouvernement irakien dénonce à la fois la complicité des Barzani avec Daech et le vol des biens publics irakiens auquel ils procèdent ensemble, Ankara fait mine d’être surpris. Erdogan bloque alors les revenus des Kurdes irakiens sur un compte bancaire turc, en attendant qu’Erbil et Bagdad clarifient leurs positions. Bien sûr, cet argent étant prétendument bloqué, les revenus générés par ses placements ne sont pas déclarés au Budget turc, mais sont versés à l’AKP.

En septembre 2014, le calife purge les cadres de son organisation. Les officiers maghrébins en général et tunisiens en particulier sont accusés de désobéissance, condamnés à mort et exécutés. Ils sont remplacés par des Tchétchènes de Géorgie et des Ouïghours chinois. L’officier du Renseignement militaire géorgien, Tarkhan Batirashvili, devient le bras droit du calife sous le nom d’«  Abou Omar Al-Chichani  ». Innocemment, le ministre géorgien de la Défense et ancien chef du «  gouvernement abkhaze en exil  » (sic), Irakli Alassania, annonce s’apprêter à abriter des camps de formation pour les jihadistes syriens dans son pays.

Réagissant aux atrocités à grande échelle et à l’exécution de deux journalistes états-uniens, le président Obama annonce le 13 septembre la création d’une Coalition anti-Daech. Lors de la bataille de Kobané (Syrie), les avions de l’US Air Force font durer le plaisir en bombardant certains jours Daech et en lui parachutant des armes et des munitions les autres jours.

Selon la presse états-unienne, le Français David Drugeon, officier des services secrets militaires français, était l’artificier de Daesh qui forma Mohammed Merah et les frères Kouachi. Le ministère français de la Défense dément l’avoir employé alors que la presse US maintient son assertion. Il est opportunément porté disparu depuis un bombardement allié.

La Coalition déclare mener une opération contre un certain groupe Khorasan d’Al-Qaïda en Syrie. Bien qu’il n’y ait aucune preuve de l’existence de ce groupe, la presse états-unienne affirme qu’il est dirigé par un artificier des services secrets français en mission, David Drugeon, ce que le ministère français de la Défense dément. Par la suite, la presse états-unienne affirme que Drugeon a formé pour le compte des services secrets français Mohammed Merah (responsable des attentats de Toulouse et Montauban en 2012) et les frères Kouachi (responsables de l’attentat contre Charlie Hebdo à Paris en 2015).

Pour élargir ses ressources, Daech crée des taxes dans les territoires qu’il administre, rançonne des prisonniers, et trafique des antiquités. Cette dernière activité est supervisée par Abou Sayyaf Al-Iraqi. Les pièces volées sont acheminées à Gaziantep (Turquie). Elles sont soit directement expédiées aux collectionneurs qui les ont commandées par les sociétés Senocak Nakliyat, Devran Nakliyat, Karahan Nakliyat et Egemen Nakliyat, soit vendues au marché de Bakırcılar Çarsısı [6].

En outre, la mafia turque, dirigée par le Premier ministre Binali Yildirim, installe des usines de contrefaçon sur le territoire de l’Émirat islamique et inonde avec elles le monde occidental.

Enfin, lorsque le Président afghan Hamid Karzai quitte le pouvoir, il retire le transport de l’opium et de l’héroïne afghane aux Kosovars et en charge le Califat. Depuis de longues années, la famille du président afghan — notamment son frère Ahmed Wali Karzai jusqu’à son assassinat — règne sur le principal cartel de l’opium. Sous la protection des forces armées états-uniennes, l’Afghanistan produit 380 tonnes d’héroïne par an sur les 430 du marché mondial. Ce commerce aurait rapporté au clan Karzai 3 milliards de dollars en 2013. Daech est chargé de transporter les drogues en Europe via ses filiales africaines et asiatiques.

15— LA LIQUIDATION DE DAESH

Le 21 mai 2017, le président Donald Trump annonce à Riyad que les États-Unis renoncent à créer un « Sunnistan » (le Califat de Daesh) à cheval sur l’Iraq et la Syrie et cesseront de soutenir le terrorisme international. Il enjoint tous les États musulmans à faire de même. Ce discours a été soigneusement préparé avec le Pentagone et le prince Mohamed Ben Salmane, mais pas avec Londres.
Tandis qu’obéissante, l’Arabie saoudite commence à démanteler le gigantesque dispositif d’appui aux Frères musulmans qu’elle a mis en place en soixante ans, le Royaume-Uni, le Qatar, la Turquie et la Malaisie refusent l’évolution US.

De même qu’en Afghanistan, le MI6 avait renommé le « Front uni islamique pour le salut de l’Afghanistan » en « Alliance du Nord » afin d’obtenir le soutien de l’opinion publique occidentale pour ces « résistants face aux Talibans », de même le MI6 a renommé au Myanmar le « Mouvement pour la Foi » en « Armée de libération des Rohingyas de l’Arakan ». Dans les deux cas, il faut faire disparaître toute mention des Frères musulmans.

En août 2017, Londres lance l’Armée du salut des Rohingyas de l’Arakan contre le gouvernement birman. Durant un mois, l’opinion publique internationale est abreuvée d’informations tronquées attribuant l’exode des Royinghas musulmans du Myanmar au Bengale aux exactions de l’armée bouddhiste birmane. Il s’agit de lancer la seconde phase de la guerre des civilisations : après l’attaque des musulmans contre les chrétiens, celle des bouddhistes contre les musulmans. Cependant l’opération est interrompue lorsque l’Arabie saoudite cesse son soutien à l’Armée du salut des Rohingyas, dont le siège était à La Mecque [7].

Trois jours avant les attentats au Sri Lanka, le ministère saoudien des Affaire étrangères envoie un câble secret à son ambassade à Colombo. Il lui enjoint de confiner autant que possible tout son personnel pour trois jours et de lui interdire absolument de fréquenter les lieux qui seront détruits par les attentats (source : Alahed News).

En définitive, les États-Unis, l’Iran et l’Iraq chassent Daesh d’Iraq, tandis que la Syrie et la Russie le chassent de Syrie.

En définitive, une vaste opération est organisée par Daesh au Sri Lanka à l’occasion de la fête chrétienne de Pâques, le 21 avril 2019, tuant 258 personnes et en blessant 496.

La restauration du califat, imaginée en 1928 par Hassan el-Banna, avait été tentée par le président Anouar el-Sadate à son profit personnel ce qui lui coûta la vie. Elle a finalement été réalisée par Daesh, mais s’est soldée par un échec. La résistance des populations arabes a été trop forte et l’opposition du président Trump n’a pas permis de poursuivre l’expérience. Il n’est pas possible pour le moment de savoir si l’Émirat islamique avait mandat du Guide de se proclamer en Califat ou s’il a profité de son soutien occidental pour le faire. Quoi qu’il en soit, les jihadistes ne vont pas s’arrêter là.

(À suivre …)