Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 24 novembre 2015

يا غنّوشي يا سفّاح يا قتّال الارواح


يا غنّوشي يا سفّاح يا قتّال الارواح
يا " غنوشي " لقد قتل أولادُك الأمنيينَ و أولادَ الأمنيين ..... 
(احدى زوجات الأمنيين الذين قتلوا ماتت بسكتة قلبية 


عند سماع الخبر .. و مات معها جنينها ) ..
سيذكر التاريخ أنك كنت الأب المثالي للارهاب ..
الاستاذة آمال غانمي

كاد المريب أن يقول خذوني


كاد المريب أن يقول خذوني


هههههههه الاعلام يحارب الارهاب



الهاروني على قناة تونس 7

العجمي الوريمي على قناة الحوار التونسي 

و الغنوشي في نسمة 

......

هههههههه الاعلام يحارب الارهاب

مكثر الحرة

Handouda Vs Handouda

بتواطئ الإعلام و القضاء و الحكومة كبر الإرهاب

توة عرفتوا كيفاااش الارهاب....كبر و ترعرع في البلاد و عمل جوانح؟؟؟؟؟

الحكاية بدأت بالعنف... ناس تتعنف. ..اتحاد شغل يهجموا عليه كمشة مجرمة في ذكرى اغتيال حشاد...متظاهريين سلميين. .يتعرضوا للعنف في ذكرى 9 افريل..

نساااء تتعنف في البحر. .....

أساتذة يتعنفوا في اقسامهم. .

مجلس نواب و ما إدراك ما مجلس نواب....يدخلوا غريب في صورة نائب. ..و مسلح زادة....و و و و و ..

الحكومة تعمل لجنة...و اللجنة تعمل لجنة...لين تغيب التحقيقات...و يتسكر وا كل الملفات...لعدم كفاية الادلة..

الأمن يشد...و القضااء يسيب...و السبب داائما لعدم كفاية الادلة.....


و في وضع....هش و متواطيء كيما هذااا. ..بالضرورة....يكبر الارهاب..و يجنح زادة. ..

انتخبنا سي الباجي باش يحمينا ياخي سيّب الإرهاب علينا


انتخبنا سي الباجي باش يحمينا ياخي سيّب الإرهاب علينا



نبكي على بلادي تونس كيفاش ولّات ٠٠

أصبح الذبح و القتل و الإنفجارات حاجة عاديّة ويوميّة ٠٠

 زميم الإرهابيين يحكم و يحوّسْ في لبلاد حر طليق و يحكم بأحكامو ٠٠ 

إنتخبنا سي لباجي و النداء باش يحشيوه هوّ وجماعته في لحبوسات ٠٠

 ياخي ولّى بوس و تعنيق مابين سي لباجي و لغنوشي ٠

Farid Limam

قرار الإتحاد يتّسم بالوطنية و ننتظرآتحاد الصناعة والتجارة


قرار الإتحاد يتّسم بالوطنية و ننتظرآتحاد الصناعة والتجارة


الآتحاد العام التونسي للشغل آتخذ قرارا آتسم بروح الوطنية العالية التي طبعت نضالاته منذ التأسيس بتجميده جميع الإضرابات والتحركات والآحتجاجات التي كانت مقررة ليوم غد وما بعده ، 

في المقابل ننتظر من آتحاد الصناعة والتجارة أن يتخذ خطوة بإعلانه عن رصد بعض المليارات " المتلتلة " في حسابات حيتانه لفائدة الدولة التونسية لتمويل تجهيو قوات الأمن والجيش وربي يقبل منا الدعاء

Habib Bououny

تستروا تستروا على الإرهاب و تحالفوا تحالفوا مع رعاته


تستروا تستروا على الإرهاب و تحالفوا تحالفوا  مع رعاته




يارب كم من ابن سيبكي الليلة وكم من أمّ ستنوح وكم من زوجة ستحزن وكم من عائلة ستشيّع عزيزا قتل بيد الغدر 

يارب احمي ابناءنا احمي أمننا احمي أرضنا احمي وطننا احمي زرعنا احمي شعبا لم يعي من العدو ومن الصديق

صرخنا بأعلى صوتنا وقلنا أن الارهاب يعيش بيننا ويتربص بنا أينما تنقلنا ويصل إلينا متى شاء هو

 والعملية الارهابية التي صارت مساء اليوم في شارع محمد الخامس والتي استهدفت حافلة تقل الأمن الرئاسي وسقط على إثرها شهداء عددهم يمكن أن يرتفع في الساعات القادمة هو أكبر دليل على أن الطوفان الأسود إختار رفيقا في كل مكان يريد أن يصل إليه. 

رمز السيادة مهددا هذه آخر الرسائل التي تصلنا من الارهابيين فهل سيواصل الساسة وممثلي الأحزاب و و و لغوهم وتهميشهم لأهمّ قضية وهي الارهاب الذي يهدّد البلاد والعباد رحم الله شهدائنا الأبرار يارب إحفظ هذه البلاد

Siwar Ameidia

على هامش تفجير محمد الخامس - لم تعد مقاومة الكولسترول في الجبال ..

إنهم يمارسون رياضة سفك الدماء في قلب العاصمة وعلى بعد مئات الأمتار من وزارة الداخلية ..

 حاسبوا من أدخلهم إلى هذا البلد وقال لنا إنهم أعز من الولد .. وإلا ستجدونهم في بيوتكم قريبا .. 

يأكلون على موائدكم ويذبحونكم كالخراف .. 

خائن من يسيل لعابه الكرسي اليوم وهو يرى الوطن ينسل من بين أصابعنا شبرا بعد شبر ..

 كفاكم سكوتا ..كفاكم خنوعا .. كيف يكون الإنسان شريفا والإرهاب يمد يديه في كل مكان ؟؟ 

( حمادي العش)

طبعا خوانجية تونس يفرحون بسقوط الطائرة لأنهم من الدواعش


طبعا خوانجية تونس يفرحون بسقوط الطائرة لأنهم من الدواعش



المتابع لرد فعل صفحات عصابات الاخوان علي اسقاط الطائرة العسكرية الروسيه يجدها قد امتلئت بصيحات التكبير وصور خليفتهم العثملي وكانهم هم من اسقط الطائرة وليست بطاريات صواريح حلف الاطلنطي بزعامة امريكا والذي يمتلك اكثر من 21 قاعدة عسكرية في كافة انحاء الاراضي التركيه .

كمال احمد الشيمي

lundi 23 novembre 2015

تجار الدين


تجار الدين


بلال فوراني 

كيف لأمة أن تعلو .. و أغلب علمائها سافلين
كيف لأمة أن تنجو .. إذا كان شيوخها تجار دين
كيف لأمة أن تسمو .. إذا كان الجنس عندها ركنًا مكين
كيف لأمة أن تصحو .. وهي تنام في اليوم أربعًا و عشرين
إن أمة مازالت حتى اليوم مشدودة للسرير و النساء و النكاح
هي أمة مريضة تستحق أن يقام لأجلها ألف عزاء و حفل تأبين

بلال فوراني 



تجار الدين


نبيل فودة

كأى تاجر فإنه يستهدف المكسب، واللى تكسب به العب به.

نعم هم يلعبون بالعقل ويتلاعبون بالدين..

مَن هم؟

إنهم هؤلاء الذين يخرجون على الناس ليل نهار فى الفضائيات والجوامع والأحزاب والجماعات التى تقول عن نفسها إنها إسلامية.

يوهمونك أولًا أنهم يعرفون الإسلام.

ثانيًا، أنهم يتحدثون باسمه.

ثالثًا، أنهم يمثلون وحدهم الإسلام.

رابعًا، أنهم يمثلون الإسلام ومَن يختلف معهم هو فى الحقيقة ضد الإسلام ويحارب هذا الدين.

خامسًا، أنك لو لم تقف معهم وتنتصر لهم فإنك تشارك فى حرب على الإسلام، دين الله ورسوله.

سادسًا، أنك لو أيَّدتهم ودعمتهم .. فالله سيرضى عنك ويبارك لك فى صحتك ومالك وحياتك ويدخلك جنته.

هذا .. نَصْب وتجارة بالدين.

أن جميع النصّابين يجدون زبائن يقتنعون بهم، وهناك كبار .. يضحك عليهم نصاب فى دور أبنائهم ، ومن ثم ليس هناك كبير على أن يتم النصب عليه.

النصّاب لا يعدم الموهبة، فهو يملك ميزة فى إقناع الناس وقدرة على جذب اهتمامهم وتليين عقلهم ..

من هنا خطورة التجارة التى تتحول إلى نصب باسم الإسلام.

لماذا؟

لأنه من يقع في هذا الفخ .. ليس متعلم كفاية فى دينه، وما يعرفه .. قشور فى الغالب أو محفوظات محدودة واستغلاله لذلك .. يدخل النصاب بالحديث والآية والحكاية ويعمل فيها عالمًا شيخًا، وهو فقط يملك أدوات النصبة التى يعرف من خلالها حفر نفق في العقل والفكر ..

من المؤكد أننا كلنا سمعنا عن الحروب الصليبية وكيف وصفها لنا مدرس أو خطيب الجامع أو فى الفضائيات ذات مرة أو فى موقع على النت ، أن الدعوة للحروب الصليبية جاءت من تجار الدين فى أوروبا الذين زعموا تعرُّض قبر المسيح فى الأرض المقدسة للتخريب ورفعوا الصليب وأعلنوا الحرب على المسلمين باسم الدين.

وما الذى يفعله الوعاظ فى القنوات الفضائية والأحزاب الإسلامية إلا هذا تماما؟

حديث عن الأعداء الذين يحاربون الإسلام وأنك لا بد أن ترفع راية الإسلام خصوصا عَلَم القاعدة الأسود وتذهب للجهاد ضد أعداء الداخل والخارج، ويدعونك للدفاع عن نبيك الذى يهينونه فى الغرب، أو عن السُّنة التى يحاربها العلمانيون فى الداخل.

ما الفرق بين هذه التجارة وتلك؟

أليس كلاهما تاجرا يبيع بضاعة ويوهم زبائنه أنه المدافع عن الدين الحق فى مواجهة أعدائه؟

هناك من صدّق تجار الدين الصليبيين وهناك من يصدق الآن تجار الدين المتمسحين فى الإسلام.

إن تجار الدين فى التيار السلفى والإخوانى لا يطيقون صبرا على الاختلاف ويتهمون المختلفين بالكفر والخروج عن الملة ومحاربة المشروع الإسلامى.
فإذا سألتهم: وما المشروع الإسلامى ..؟

يحدثونك عن تطبيق الشريعة، كأن الشريعة ليست مطبَّقة، وكأن هؤلاء إذا جلسوا على مقاعد السلطة حققوا المجد للدين (وقد جلسوا فماذا فعلوا ..؟)، 

و إذا حكموا حولوا البلد إلى المدينة المنورة (استباح يزيد بن معاوية المدينة ثلاثة أيام اغتصبوا فيها ألف امرأة وقتلوا آلافا من أبناء المهاجرين والأنصار وأغرقوا المسجد النبوى ببحر من الدماء منعت الصلاة فيه)،

 كل هذا وهم يخفون عن الناس ما يكمل لهم الصورة ويبرز كل الحقيقة مستغلين جهل المشترين وسذاجة الزبائن الذين لا يعلمون أن الإسلام عانى منذ العصر الأول من تجار الدين:
* حين هاجموا الخليفة عثمان رضى الله عنه، 
* و حين طالبوا بالقصاص له، 
* و حين نقل معاوية (رضى الله عنه) الخلافة إلى ملك وراثى استبدادى، * وحين نشبت الحروب الأهلية بين المسلمين وانقلابات الحكم من دولة وإمارة لأخرى، 
* وحين أعدموا العلماء وزجّوا بهم فى السجون، 
* وحين ملؤوا القصور بالجوارى والغلمان، 
* وحين استعان أمراء المسلمين بالصليبيين لمحاربة منافسيهم من الأمراء المسلمين، 
* وحين سيطر عليهم الاستعمار قرونًا… 

كل هذا والشريعة الإسلامية مطبَّقة، وقطع يد السارق، ورجم الزانية فى كل مدينة مسلمة.

لكن هل منعت الشريعة انحطاط الدول الإسلامية وانهيارها ..؟

وهل وقفت الشريعة طغيان الحكام ..؟

وهل أنقذت العلماء من المتاجرين بالدين فضربوا الأئمة باسم الشرع وقتلوا المعارضين باسم الشريعة ..؟

وهل جعل تطبيق الجلد والرجم من باكستان وأفغانستان والسودان والسعودية وإيران وبوكو حرام جنات العدل والمساواة والحرية والتقدم فى العالم ..؟

وهل أخافوا الأمريكان وزلزلوا الغرب وأرعبوا الأعداء ..؟

وهل تعطلت الشريعة أبدًا حتى يومنا هذا إلا الحدود التى تستلزم من الشروط ما يستحيل تحققه مع الفقر والقهر والاستبداد… والتجارة بالدين ..؟!

لكن .. نتسائل لماذا ..؟!

التجارة بالدين هى أخطر تجارة فاسدة على وجه الأرض، ولهذا فإن لها أكثر الزبائن على وجه الأرض.

فهؤلاء و إن لم يشعروا هم أعداء للدين وخصوم لرب العالمين.