حريم السلطان و سنبل آغا في نسخته المتونسة

حريم السلطان و سنبل آغا في نسخته المتونسة

انهيار الليرة التركية

المصيبة في أنقرة والنواح عند الغنانيش في مونبليزير ..

نفاق جماعة الغنانيش و تخميرة الدراويش

نفاق جماعة الغنانيش و تخميرة الدراويش

يعبدون تركيا و اردوغان التي فيها القانون يسوّي بين الانثى و الذكر في الميراث و يكفرون من ينادي بذلك في تونس

و يصادقون في البرلمان على بروتكول الميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان بوم 23ماي 2018 و الذي ينص في البند 21:" للأبناء حق وراثة أوليائهم بالتناصف بين الذكور و الإناث".

الإخوانجية ينهبون تونس و يحطّمون إقتصادها و يدعّمون الليرة التركية

الإخوانجية ينهبون تونس و يحطّمون إقتصادها و يدعّمون الليرة التركية

الوطن عند الإخوانجية هي حفنة من التراب العفن أو غنيمة يحقّ لهم الإستئثار بها

في زيارته إلى تركيا هذه الأيام زعيم إخوانجية تونس يقدّم الدعم لليرة التركية من المال العام المنهوب من تونس أيام حكم الترويكا المشؤومة

يحطمون الإقتصاد التونسي و يعملون على التدهور الخطيرللدينار و يهبّون لنجدة إقتصاد تركيا و عملتها و يغرقون أسواقنا ببضائعها

و الغريب أنك تجد من المواطنين و التجار التوانسة و الفلاحين خاصّة إتحاد الفلاحين و جزء التجار بكبيرهم و صغيرهم من إتحاد الصناعة و التجارة من يصفّق لهذا التخريب و هذه الخيانة و هذا الفساد

لا و الغريب أنك تسمع من هنا و هناك أصواتا ناعقة تطالب الشعب التونسي بدعم الليرة و الإقتصاد التركي و يصيبهم الصمم و العمى و الخرس أمام تدهور مقدرتهم الشرائية و تراجع عملتنا أمام العملات الأجنبية و كأن الأمر لا يعنيهم

ملف قطر الأسود.. الوثائق تكشف ما خفي

ملف قطر "الأسود".. الوثائق تكشف "ما خفي"

قطر وتمويل الإرهاب من شبه الجزيرة للنصرة

كشفت مصادر عليمة بخفايا الأمور، أن دولة قطر تورطت بتمويل أنشطة إرهابية بمبلغ 64.2 مليار دولار أميركي من عام 2010 وحتى 2015، في أحدث حلقة من الملف القطري الأسود.

وأشارأن عديد الدول تملك وثائق تثبت تورط الدوحة بدعم عمليات العنف والإرهاب بالمنطقة.

وذكرت المصادر، أن قطر خصصت مبلغ 7.6 مليارات دولار أميركي لتمويل عمليات إرهابية في 2010، وارتفع المبلغ إلى 10.4 مليارات دولار في 2011، قبل أن يقفز إلى 11.4 مليار دولار في 2012.

وفي عام 2013، زادت دولة قطر المبالغ المالية الداعمة للعمليات الإرهابية لتصل إلى 12.2 مليار دولار، ليقفز المبلغ مجددا إلى 12.6 مليار دولار في 2014، قبل أن يتقلص إلى 9.9 في 2015، بحسب الصحيفة.

دعم مالي وغطاء سياسي

ولم تتوان دولة قطر عن تقديم الدعم للجماعات المتشددة ولأشخاص إرهابيين بأكثر من دولة في المنطقة وخارجها، وأبرز وجوه هذا الدعم هو الدعم المالي وتوفير الغطاء السياسي لهذه الجماعات.

وقد أشارت تقارير غربية عدة إلى أن قطر تعد أكبر دولة في المنطقة تقدّم و تغض الطرف عمّن يقديم التمويل للجماعات المتطرفة والإرهابية

ويعود تاريخ هذا الدعم إلى عام 2008، حين قدم القطري خليفة محمد تركي السبيعي دعما ماليا للباكستاني خالد شيخ محمد، القيادي في القاعدة والعقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر 2001، وفق ما ذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية.

وتتهم وزارة الخزانة الأميركية، القطري سليم حسن خليفة راشد الكواري (37 عاما)، بتحويل مئات الآلاف من الدولارات إلى تنظيم القاعدة عبر شبكة تمويل إرهابية.

وتشير وثائق أميركية إلى أن الكواري عمل مع قطري آخر هو عبد الله غانم الخوار (33 عاما) على إدارة شبكة تمويل تدعم جماعات إرهابية، وتؤكد مساهمة الخوار بالإفراج عن أفراد من القاعدة في إيران.

ومن الأسماء المسجلة على اللائحة السوداء بالولايات المتحدة والأمم المتحدة، عبد الرحمن بن عمير النعيمي، المتهم بتحويل 1.5 مليون دولار شهريا للقاعدة بالعراق، و375 آلاف جنيه للقاعدة في سوريا.

وبين الأسماء أيضا، عبد العزيز بن خليفة العطية، وهو ابن عم وزير الخارجية القطري السابق، وقد سبق أن أدين في محكمة لبنانية بتمويل منظمات إرهابية دولية، وبأنه على صلة بقادة في تنظيم القاعدة.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية وقتها أن العطية التقى في مايو 2012 مع عمر القطري وشادي المولوي، وهما قياديان في تنظيم القاعدة، وقام بمنحهما آلاف الدولارات.

تمويل "عابر للحدود"

وتتسع هذه الدائرة لتشمل وزراء و مسؤولين كبار في الدولة و مقيمين في قطر يعملون بأنشطة مشبوهة تغض الدولة القطرية الطرف عنها، بهدف تدبير التمويل لجماعات إرهابية مثل الإخوان، وكذلك جماعات في آسيا وأفريقيا وشبه الجزيرة العربية.

ولم يقتصر الدعم القطري للإخوان ممن هم مقيمون على أراضيها، بل شمل جماعات منبثقة عنها في كل من تركيا ومصر و تونس واليمن والبحرين وسوريا ولبنان وليبيا.

وقد امتد الدعم المالي القطري للجماعات الإرهابية ليشمل "جبهة النصرة" في كل من سوريا ولبنان، بشكل يجعل هذه الجماعة المصنفة إرهابية، تبدو وكأنها "ذراع قطري صرف".

أما في ليبيا فقد دعمت قطر شخصيات إرهابية عدة، من بينهم رجل الدين "صديق قطر" علي الصلابي، وعبد الحكيم بلحاج رجل القاعدة السابق، وعبد الباسط غويلة، وعناصر إرهابية معروفة ورجال أعمال.

أما في تونس فقد دعمت قطر شخصيات سياسية و إرهابية عدة، من بينهم راشد الغنوشي و عبد الفتاح مورو و حزب النكبة و منصف المرزوقي و الدايمي ... و رجال

أعمال كشقيث جراية و أشباهه

صندوق قطر الأسود يفوح بفساده

قطر تدعم الإرهاب حقيقة موثقة

تميم شاذ جنسيا

 

قطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش

 

 

مشو كان الجزيرة تلهت بالأوضاع الدّاخلية لقطر بلد الشذوذ الجنسي للعائلة المالكة و بلد إنقلاب الإبن على الأب و بلد إفتكاك الحكم من يد الوريث الشرعي وهو الإبن الأكبر أي أن تميم منقلب على الجميع على الأب و على الأخ بلد لا فيها ديمقراطية و لا إنتخابات و لا أحزاب و لا منظمات ...لكان أفضل لها.

 

سؤال للذين يستقوون بـقطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش و بتركيا هل العمالة لتميم بن حمد وقطر و لأردوغان عمل محمود ولا يغضبان ربّي؟
تميم ال ثاني

رجّع حق أختك و حق الأيتام و بعد تكلّم

رجّع حق أختك و حق الأيتام و بعد تكلّم

تلقاه ماكل حق أختو و حق زوجة و أبناء خوه في الإرث و النهار الكل متربّع في الجامع

وبالك إمام يهدي في الناس و يتبجح بالجملة الشهيرة : لا حرم الله وارث أو يردد في الآية

الكريمة : إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْــــــوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا [النساء:10]

هذه النوعية من الناس المشاركة في الحملة و في المسيرات ضد قانون المساواة في

الميراث هوما إلّي ما طبّقوشي ما يسمّونه شرع ربّي و باش يطبّقوا شرع مدني و ما

إدعاؤهم بالدفاع عن الدّين فهو إدعاء باطل و معرّي من الصحّة بل هو ستارة يسترون

بها جشعهم و حبّهم للمال حبّا جمّا:

( بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ (17) وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ (18) وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا (19) وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا) (20)

بمثل هذه الرهوط مليان حزب النكبة و الجمعيات المتسترة بالدين و بقية الأحزاب المتسترة بالدين

mais le comble c'est la pénurie des médicaments

Tout dans le pays va de mal en pis mais le comble c'est la pénurie des médicaments

Lettre au président du gouvernement Youssef Chahed.

Je suis le docteur Bouguira Lilia.

Je ne suis pas une femme de politique mais je suis une femme médecin.

Tout dans le pays va de mal en pis et pourtant je ne vous ai pas écrit.

Tout dans nos institutions laissent à désirer et pourtant je ne vous ai pas écrit.

Pas d'eau en pleine canicule et nous avons supporté.

Pas d'eau ce week end dans l'un de nos hôpitaux et nous avons supporté.

Pas de lait pour les enfants en particulier et nous avons supporté.

Pas d'hygiène dans nos rues et nos plages et nous avons supporté.

Mais là, depuis plus de deux mois que nous sommes menacés par cette pénurie de médicaments et que nous médecins galèrons pour soigner des personnes en bas âge ou des personnes âgées ou encore pire des malades chroniques graves . 

Ils nous reviennent à chaque fois bredouilles et contrariés avec cette phrase qui tue : 

"Docteur edwa hedha mafamech" ( ce médicament n'existe plus.).

Chaque jour, nous tremblons de peur qu'un de nos malades trépasse parce que le médicament en question lui a manqué.

Avec cela, nous avons continué à leur apporter soutien et soins, de les apaiser et de ne pas faire de nos angoisses une crise de panique généralisée.

Nous avons alerté nos autorités, l'opinion publique et vous même d'ailleurs par un collègue pour un produit d'anesthésie majeur manquant et non d'anesthesion " comme a bien voulu rappeler le ministre en question.

Ce dernier passif-agressif a osé hier narguer tous les tunisiens mais en particulier nous les médecins praticiens pour nous confondre avec nos malades et nous sortir menteurs et fabulateurs.

Puisque le médicament qu'il cherche est ramené dans la minute par son fameux. chauffeur comme il a si bien dit sur les ondes dune radio privée .

Monsieur le président du gouvernement, ce qui a été prononcé hier est le mot de trop et la goutte de trop qui me fait réagir ainsi que mes collègues.

Un tel ministre est indigne d'être à la tête du ministère de la santé non pas parce qu'il vient d'un parti politique particulier mais parce qu'il est incapable de comprendre et réaliser la gravité de ce secteur. 

Je vous rappelle votre honneur qu'il n'est pas à sa première crise avec la santé .

Par son manque de tact et de compétence, il a paralysé auparavant ce secteur pendant plus de deux mois.

Oui deux mois de grève des jeunes médecins à sa solde où nos malades, nos hôpitaux et nos jeunes médecins hautement responsables dans leurs revendications ont pâtit. 

Aujourd'hui encore, il expose son secteur à une lourde peine. 

Pire, il expose tout un pays à un terrible tribu qui est la maladie et ma foi la mort.

Vous êtes sans ignorer que si l'insuline manque, nos malades diabétiques vont décompenser voire mourir..

La Tunisie compte près de 1.7 millions de diabétiques. 

17 pour cent de la population est diabétique selon les derniers chiffres de l'institut de nutrition en 2017 déclarés lors de la journée internationale du diabète en novembre dernier.

Ces chiffres sont alarmants. Nos chiffres sont 2.5 fois plus élevés que la France mais aussi l'Algérie sachant que le diabète figure parmi les dix premières maladies causant le décès.

L'INSULINE manque et le ministre qui semble ne rien connaître à la santé nargue tout un peuple et à sa tête les soignants. Il ose se moque de nos malheurs. 

L'exemple du diabète pathologie menacée n'est pas le seul.

Les pathologies cardiaques, les cancers, les interventions mais aussi les pathologies neurologiques et psychiatriques dont certains produits commencent aussi à manquer tel que le gardenal . Nous comptons près de 40.000 personnes atteintes d'épilepsie en Tunisie.

Devant tous ces chiffres et bien d'autres de pathologies qui engageraient le pronostic vital du patient par leurs complications ou décompensations, je ne peux me permettre de considérer avec légèreté les réparties combien frivoles de ce ministre dangereux.

En effet dangereux car il ne mesure point l'ampleur des dégâts et met en danger la vie des citoyens malades

Le commun des citoyens n'a pas son luxe payé au frais du contribuable d'avoir un chauffeur comme il ose se vanter .

Deuxièmement, on ne badine pas avec la maladie et la mort . C'est du pur sacrilège.

Troisièmement soit ce ministre n'est pas conscient de ces propos soit au contraire, il les calcule bien vu ses antécédents avec la santé et ses médecins. 

Il semble par conséquent avoir une dent contre la santé du tunisien pour tenter de castrer ce secteur et détruire le malade et faire rompre définitivement la relation malade-médecin . Ce dernier n'étant pas capable de le soigner faute de médicaments.

Ce ministre si l'on comprend bien n'a cure de toute cette gravité condamne beaucoup dans ce pays à la mort parce qu'ils sont vulnérables ou handicapés . Cela s'appelle de l' épuration par extermination massive indirecte. Il a fait mieux qu'Hitler puisqu' il maquille bien son jeu . Le diable ne saurait mieux faire. 

Monsieur le président du gouvernement, je vous écris non pour vous confondre et vous mettre dans un malaise dont vous peinez à sortir depuis un bon moment . 

Je vous écris pour vous mettre devant votre responsabilité de président du gouvernement qui a placé ce ministre de le mettre face à ses griefs et de le destituer illico.

Je fais appel à vous parce que vous êtes le politicien et que je suis seulement le médecin.

le docteur Bouguira Lilia.

لإسقاط قتّالين ولادنا و نهّابين بلادنا

لإسقاط قتّالين ولادنا و نهّابين بلادنا

للمطالبين بالثورة آش حضّرتولها؟

فقبل الثورة أو أي تحرك جماهيري واسع للإطاحة بنهّابين بلادنا و قتّالين ولادنا

يلزمها رجال و نساء لا يهابون الموت يتلموا حول برنامج واضح و صريح لإنقاذها

و يمشييو للشعب صاحب السيادة الفعلية بكل فئاته و يلموه حولهم و ياخذوا ثيقتو وقتها ثورة و إلا عصيان مدني أو عرائض .... ستسقط شؤعيتهم و تسقط معها الحكومة و البرلمان

و تعوضهم بحكومة وقتية تقوم بإصلاح كل ما أفسدوه

ثم تنادي لإنتخابات حرة و شفافة و تضرب بيد من حديد على أي نوع من المحاباة و المال السياسي و التدخل الأجنبي