المحكمة الافريقية لحقوق الانسان
اللجوء للهيئات الدولية يصبح إسقواء بالأجنبي لما تلعب فيها الأكتاف و
الولاءات السياسية
النهضاويين بكذبون كما يتنفسون بمحامينهم بقضاتهم بشيوخهم بشبابهم
بنسائهم فابراهيم بلغيث و أحصه بالذكر منهم لماذا لم يلتجأ للمحكمة الدولية لحقوق
الأنسان فهو التجأ للإفريقية لأن له خيط فيها وهو رافع بن عاشور.
و كأن إفريقيا 'واحة" حقوق الإنسان و تونس جحيمها هزلت
الله يعيش الأكتافب
تنزانيا والكونغو وكينيا و الكامرون و ملاوي ونيجيريا و مالي و غانا
شعوبهم أغلبهم يعيشون تحت خط الفقر و هم حفاة عراة و
ملوكهم و رؤساهم حكموا و يحكمون منذ الأزل لولا لم توجد الموت و
الإنقلابات و محكمتنا الموقرة في سبات عميق من كل ذلك و لم نسمع لها حكما و لا
قرار إدانة لحكام و ملوك مستبدّين و ظالمين و و لكن في تونس لما أرادت التحرر من
إستعمار الإخوانجية تحركت بأوامر من النهضة وهنا يمكن أن نقول أنها
أصابتها لوثة قضاء البحيري إذ أصبحت الأحكام بالأكتاف و الموالاة فلأن
الأخوين بن عاور أبواق دعاية للنهضة زد على ذلك أن رافع بن عاشور عينتو النهضة
قاضيا بها فهو يردّلها الجميل و يحكم ضد قيس سعيد
عبد العزيز المزوغي : الأخوين بن عاشور بوق دعاية لراشد الغنوشي ضد رئيس الدولة
حركة النهضة إخوان تونس و الإستقواء بالخارج
اجتماع في إسرائيل ضم أجهزة مخابرات فرنسا والمغرب لـ”زعزعة الاستقرار في الجزائر وتونس”
توتر العلاقات بيننا و بين المغرب قديمة موش من مشكل التيكاد عادي انها تتورط في مؤامرة ضد قيس سعيد
قطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش
مشو كان الجزيرة تلهت بالأوضاع الدّاخلية لقطر بلد الشذوذ الجنسي للعائلة المالكة و بلد إنقلاب الإبن على الأب و بلد إفتكاك الحكم من يد الوريث الشرعي وهو الإبن الأكبر أي أن تميم منقلب على الجميع على الأب و على الأخ بلد لا فيها ديمقراطية و لا إنتخابات و لا أحزاب و لا منظمات ...لكان أفضل لها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire