Tunisiens Libres: الحمد لله على نعم الإسلام و لكن حذاري من الفتاوي و الأفعال التي ما أنزل الله جلّ جلاله بها من سلطان

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 5 juin 2023

الحمد لله على نعم الإسلام و لكن حذاري من الفتاوي و الأفعال التي ما أنزل الله جلّ جلاله بها من سلطان

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا


رشيد ايلال - يقول الإمام مالك وأبو حنيفة: لا حد على من تزوج او مارس الجنس على امه او اخته او ابنته و كل محارمه



شدة التدين يعتبر مرض نفسي و لوثة عقلية و يشكل حامليه خطرا على المجتمعات
التي يعيشون فيها

التديّن قد يكون مرضاً نفسيا.. فلا تستغربوا! حسين الوادعي
“علم النفس الديني” مجال بحثي وعلمي مهم، لكنه لا زال مجهولا عند المسلمين.

ولو عرفوا قيمته ودرسوه في جامعاتهم وانجزوا الأبحاث على هداه لتغيرت حياتهم الدينية من جذورها.

فبعض ظواهر التدين الغريبة والمألوفة قد تكون مرضا نفسيا.. ولنأخذ على سبيل المثال الضجة التي أثيرت أخيرا حول فتوى “جواز مضاجعة الزوج لزوجته الميتة”.

فلو كان المسلمون يعرفون شيئا يسيرا عن “النيكروفيليا” لما ظنوا ان المسألة مسالة فقه وفتاوى شاذه، ولعرفوا انهم أمام مرضي نفسي شائع. والمقصود بالنيكروفيليا “الرغبة في مضاجعة الجثث”، وهي مرض نفسي موثق ومدروس، وعلاجه أيضا صار ممكنا ومتاحا في أغلب الحالات. وفتاوى مضاجعة الزوجة الميتة ليست جديدة فلها سوابقها في الفقه الإسلامي القديم. ولو عرف المسلمون عن “النيكروفيليا” لكانوا ارسلوا المفتيين الذين قالوا بها الى أقرب عيادة نفسية بدلا من شغل أنفسهم بالردود الفقهية والدينية. مرض نفسي آخر قد ينشأ عن التدين الخاطيء هو “البيدوفيليا” أو اشتهاء مضاجعة الأطفال. ويبدو أن البيدوفيليا كانت شائعة في المجتمعات القديمة، وشائعة بين المشتغلين بالفقه الإسلامي قديما لهذا امتلأت كتبهم بالمرويات المشكوك فيها حول زواج الرسول بعائشه ودخوله بها وعمرها 8 سنوات، وبفتاوى جواز مضاجعة “الطفلة السمينة”، والتحذير من فتنة “الصبي الأمرد” وتحريم الخلوة به حتى لا يتهور الرجل وينام معه. ولو عرف المسلمون قديما وحديثا شيئا عن “البيدوفيليا” لأختفت جريمة زواج الاطفال، ولتم تحويل فقهاءها الى الطبيب النفسي المناسب بدلا من تضييع الجهود في الردود العلمية والاجتماعية والطبية حول اخطارها. لكن علم النفس الديني يستطيع ان يساعدنا على فهم الكثير من الظواهر الدينية المرضية التي صرنا نظنها “طبيعية” بسبب تكرارها. فبعض ظواهر “التقوى” ليست إلا اضطرابا نفسيا يحتاج لعلاج. واكثر الأمراض النفسية شيوعا بين مسلمي اليوم هو “الوسواس القهري” الذي يتخذ أشكالا متعددة مثل: وسواس “الخوف من الخطيئة” الذي يجعل المتدين يرى الخطيئة مختبئة له في كل شيء: الأغنية، والنظرة، والمشية، والشعر، والفكر، والفن، والكلام.. ومثل “وسواس الجنس” الذي صار يسيطر على الخطاب الديني الإسلامي الذي تحول الى خطاب عن الجنس (الزنا، الخلوة، التعري، الشذوذ، الاباحية.. هي اكثر موضوعات الخطاب الديني تداولا). وأقول بصراحة ان النقاب وتحريم الاختلاط هي امثلة على سيطرة وسواس الجنس على العقول بحيث تصبح الفضيلة مستحيلة دون التغطية الكاملة للمرأة والحجب الكامل لها. ومن ظواهر الوسواس الديني القهري المبالغة في تكرار العبارات الدينية مثل عبارة “سبحان الله” و “ما شاء الله” و”اتق الله” بدون داع أغلب الأحيان. وأظن تكرارنا الوسواسي لعبارة “إن شاء الله” في كل آن وحين ابرز نموذج على وسواس العجز القهري الذي يرى أننا عاجزين عن انجاز أي شيء حتى فتح الباب دون ترداد هذه العبارة وإلا سنخضع للعقاب الإلهي. بل أن ما يدعى بـ”الصحوة الإسلامية” تحول إلى نوع من الوسواس القهري الجماعي الذي يصر على حشر الدين في كل شيء من العبادات الى السياسة والتجارة والادب والصناعة والأزياء والأغاني والبرامج. وما “تجارة الحلال” إلا تجل آخر للوسواس القهري الذي صار يبحث عن اللبن الحلال والعطر الحلال والزيت الحلال والرز الحلال وحتى الببسي الحلال (لعل بعضكم يتذكرون ظاهرة “مكه كولا” و “مسلم أب“)!! آن الأوان لأن يدلي علم النفس بدلوه في حياتنا الدينية لينقيها من الأمراض والإنحرافات ولبناء حياة دينية روحية صحيحة وسليمة.
3 يوليو 2017

إمام مسجد يغتصب 7فتيات في عمر الزهور


"داعيه اسلامي" سعودي حامد الغامدي و الإسلام منه براء و المعروف يغتصب ابنته جنسيا حتي الموت و نترحم عليه إن مات و لا نترحم على غير المسلم و لو كان مصلحا لوطنه أو للعالم فهل هذا معقول؟ألا يعتبر الإسلام هنا عنصري؟

فتوى جهاد النكاح



فتوى الظلاميين في شرعنة "جهاد" النكاح


مجاهدات النكاح يروين قصص الجنس و الدعارة بطعم الدين


سعاد تتكلم عن نكاح الميتة و إتيان البهيمة و تقول أن بعض الفقهاء أجازوا معاشر البهيمة
الغزالي و مرشد الإخوان يبيحون إهدار دم فرج فودة


قطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش

مشو كان الجزيرة تلهت بالأوضاع الدّاخلية لقطر بلد الشذوذ الجنسي للعائلة المالكة و بلد إنقلاب الإبن على الأب و بلد إفتكاك الحكم من يد الوريث الشرعي وهو الإبن الأكبر أي أن تميم منقلب على الجميع على الأب و على الأخ بلد لا فيها ديمقراطية و لا إنتخابات و لا أحزاب و لا منظمات ...لكان أفضل لها.

سؤال للذين يستقوون بـقطر بلد الديكتاتورية و الإنقلابات و الفواحش و بتركيا هل العمالة لتميم بن حمد وقطر و لأردوغان عمل محمود ولا يغضبان ربّي؟
تميم ال ثاني شاذ جنسيا

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire