Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 11 février 2014

المرزوقي : الأسلحة المهرّبة للثورة المضادة

المرزوقي : الأسلحة المهرّبة للثورة المضادة
سامي الرمادي
• صرح إبن الشهيد محمد البراهمي للشروق : المرزوقي اجاب الشهيد البراهمي عندما حدّثه عن الاسلحة الذي وقع إدخالها لتونس "لا تخف تلك الاسلحة موجّهة لأزلام النظام السابق". وهذا يعني أن الرئيس المؤقت، القائد العام للقوات المسلحة كان على علم بإدخال السلاح بصفة غير شرعية لأرض الوطن؟
•أما يحق أن تتثبت النيابة العمومية العسكرية و المدنية من هذه التصريحات الخطيرة ؟ مع إتخاذ الإجراءات اللازمة .
•ألا يتعلق الأمر بأمن الدولة ؟

لقد كان يبيع الأوهام و انتهى لقاتل محترف آلا يكون عميلا؟


لقد كان يبيع الأوهام و انتهى لقاتل محترف آلا يكون عميلا؟

لقد كان يبيع الأوهام: مشعوذ ، بائع مخدرات، تاجر دين،سلفي، و انتهى لقاتل محترف و لن تكون بدايته إلا عميلا لجهاز مخابرات فمن هو هذا الجهاز يا ترى؟


أكدت الكاتبة العامة لنقابة موظفي السجون والإصلاح ألفة العياري أن الإرهابي الخطير أحمد الرويسي فرّ من سجن برج العامري يوم 15 جانفي 2011 رفقة عدد من السجناء في خضم حالة الفوضى التي عاشتها عديد السجون ايام الثورة ولم يفر من سجن المرناقية كما ذكر في وسائل الإعلام. وبينت الفة العياري في حوار لها على قناة'' نسمة'' ان الرويسي أودع السجن يوم 24/12/2003 على خلفية اتهامه ببيع المخدرات وحكم عليه سنة  ب14 سجناسنة 2006

الشيخ فريد الباجي يدعو شباب تونس و أحرارها للــجهــــاد ضـد الإرهابيين في صفّ واحد مع مؤسستا الجيش و الأمـن


الشيخ فريد الباجي يدعو شباب تونس و أحرارها للــجهــــاد

ضـد الإرهابيين في صفّ واحد مع مؤسستا الجيش و الأمـن

الإرهابيون يتعمّدون النقاب للتخفّي


لن تنجوا بأفعالكم الدنيئة



عبد المجيد بلعيد يرد على اتهامات علي العريض 

اعتبر عبد المجيد بلعيد  شقيق شكري بلعيد خلال اتصاله بـالصباح نيوزان تصريح علي العريض موجه أساسا   الى حزب الوطد وتحديدا فيما يتعلق بالشهيد شكري بلعيد والبراهمي ولكن بالأساس شكري بلعيد حسب رأيه 
مضيفا أنهم كعائلة وكحزب الوطنيين الديمقراطيين والجبهة الشعبية يقبّلون جبين كل الشهداء.
وأنه من الطبيعي أن يذكروا شهيدهم شكري بلعيد ويحيوا ذكرى اغتياله.
مؤكدا أنهم لم يتناسوا الشهداء ولو مرة بل كانوا يذكرونهم دائما

lundi 10 février 2014

الإعلامية سيماء المزوغي تلقّن سمير الوافي درسا قاسي



الإعلامية سيماء المزوغي تلقّن سمير الوافي درسا قاسيا

أصدقائي الأعزاء سأذكر لكم أوصافه وذكّروني بإسمه: لم يستطع افتكاك شهادة الباكلوريا لذلك اكتفى بالخامسة ثانوي، صقل "موهبته" بين طيّات الصحافة الصفراء، صحافة طأطأة الرؤوس وانعدام المروءة، عن أفخاذ نانسي وصدر إليسا وقوام هيفاء كان يكتب، عن بساطة فاطمة بو ساحة وخلق سمير الوصيف كان يستهزأ، عن سيّدي الرئيس لماذا أحببناك؟ كان يجيب، عن صوت الضعيف بلا سند كان يطرش، عن مشاهد البؤس والظلم كان يعمى..
بالتجمّع الدستوري كان يتباهي وعن مبناه كان يتردّد..
قبل 14 جانفي 2011 بيومين كتب مقالا يتّهم فيه الثوّار الحالمين بالكرامة والعدالة بالمخربين المفسدين..
سمعنا أنه أراد لهف هذا 150 مليونا والتحيّل على هذا بكذا وكذا..
لمّع صورة الوهابيين الإستعماريين الجدد، وتقاسم معهم أحلامهم وأطماعهم، التقى بهم في ديارهم وعلى طاولاتهم..
وهاهو اليوم يدافع عن أولادهم ويشوّه ذكرى الشهيد شكري بلعيد.. يدافع عن القتلة الاثمين .. يدافع عن أعداء تونس ومدنيتها، يدافع عمّن سخر بأنّات شعب ضعيف.. يدافع عمّن شّوه ثورة الخضراء وبذر شوك الأسى في رباها..
اسمع يا هذا لقد قمنا بثورة رغما عن أنفك وأنف شابيرك، ثورة ركب عليها سيّدك الشيخ وأذيال الشيوخ المتعفنين.. ترقّب قليلا .. الله يمهل ولا يهمل..
حذار.. فتحت الرماد اللهيب .. فمن يبذر الشوك يجن الجراح

الإصلاح يبدأ من البطون الجائعة و العقول المغيّبة

الإصلاح يبدأ من البطون الجائعة و العقول المغيّبة
يبقى السبب المحدد الذي يفسر نجاح الإمبريالية و الرجعية العربية في سيطرتها على العالم و في كل ما سيتبع هذه المقدّمة من تفسيرات حول تنامي  الجماعات الإخوانجية و التكفيرية و انتشارها لم و لن يكون سبابا كافيا لتبرير ذلك و إنما السبب الحقيقي هو خيانة الأحزاب الحاكمة لشعوبها و فسادهم وغياب أو ضعف الأحزاب والنقابات و المجتمع المدني في تنظمه و نضاله الفعلي من أجل الخبز و الحرية و الكرامة الوطنية لأن فــ:
 الخبز: في مطالبة الـ80 بالمائة من مواطنينا بحقهم في خيرات بلدهم و بتحقيقه تختفي الرذيلة للعيش فيأمن الجميع
الحرية: نضال كل مواطنينا ضد الاستبداد يقيّد الحاكم و يحرّر المحكوم و ينشر النقد فيختفي الإستبداد و ما يصحبه من مليشيا وتجار الدين والتزلف  و الرياء و الوصولية في المجتمع.
الكرامة الوطنية: إن كرامة كل المواطنين(100%) من كرامة وطنهم و الذود عنه مهمّة الجميع
 في تحقيق هذا الشعار يتحقق العيش الكريم و التسامح و التحابب بين الجميع و تختفي الرذيلة
يشهد العالم الاسلامي صراعا عنيفا بين تيارين عريضين متضادين في الرؤية وفهم الاسلام وفي المصلحة الاجتماعية ايضا .
- التيار الأول يريد ترسيخ فكرة حرية الانسان ومسؤوليته عن أعماله ’ ولا يحصر مصدر المعرفة بمصدر واحد وحيد هو المصدر الالهي ’ بل يضيف اليها قدرة العقل البشري على تفسير وإثراء تلك المعرفة الالهيه ’ وبديهي ان يكون هذا التيار مع ولاية الأمة على نفسها في السياسة وأصول الحكم و مع عدالة توزيع الثروة و الإسترشاد بالتجارب الإنسانية و العمل بالقوانين الوضعية

- التيار الثاني يرى ان مصدر المعرفة الهي انزل إلى البشر عبر الوحي ولا قدرة لديهم على تعديله او تغييره ’ اما في السياسة فالحاكمية  الله تعالى

وقد جاء الرد على هذا التيار السلفي منذ سنوات من قبل أحد علماء الأزهر والذي كان قاضيا شرعيا آنذاك في محكمة المنصورة الابتدائية الشرعية هو الشيخ علي عبد الرازق في كتابه الشهير – الإسلام وأصول الحكم – و الطاهر الحداد بخصوص وضع المرأة و الشّابي بخصوص الإرادة البشرية ...بعد تلك المعارك وبعد تلك الانتصارات التي حققها الفكر التنويري نرى اليوم حركة ردّة لجزء هام من الشعوب العربية و البلدان الإسلامية و انخراطهم مع الاخوان المسلمين الذين يرفعون شعار – الإسلام مصحف وسيف – وان الجماعات الإسلامية السلفية ( التي تكفر كل من يعترض على ان تكون الحاكمية لله تعالى) اصبحوا مسيطرين على عقول المسلمين ,وأبو الأعلي المودودي صاحب نظرية الحاكمية لله في الفكر الحركي الإسلامي ومؤسس الجماعة الاسلامية في الهند البريطانية عام 1941 ’ له من الهيبة والنفوذ بين أبناء المسلمين أضعاف أضعاف ما للشيخ علي عبد الرازق و الكواكبي و الأفغاني و عبدو.....
لماذا تكاثرت هذه الجماعات كالفطر و خاصة بعد الثورات العربية؟ ولا تزال تتكاثر مثل جماعة التكفير والهجرة والقاعدة وفتح الإسلام وجند الشام ...الخ , وكلها جماعات تستعمل العنف وتريد تنفيذ برنامجها الاسلامي بحد السيف بل بالهاون و الصواريخ و الراجمات هكذا نجد ان تلك النظرية تسيطر على عقول العديد من شبابنا وتدفعهم نحو العنف .
يعض الأسباب الظاهرة و الخفية لهذا النمو و التنامي هو ان الإمبريالية و الرجعية العربية بحكم سيطرتها و تحكمها في  العالم الإسلامي دعّمت و تدعّم بقوة التيارات الإخوانجية و السلفية للمطالبته ببقاء همنتها و نهبها لثرواتنا تحت غطاء المطالبة بعودة الخلافة و الحاكمية لله لسلب إرادة شعوب المنطقة و الإبقاء عليهم خانعين و بضنك عيشهم راضين و صابرين و للجنّة منتظرين لذا نجد بعد أفول نجم فرنسا و اتقلترا جاء دور امريكا في هذه البلدان . وقد سارت على نفس القاعدة ودعمت بقوة التيارات السلفية و الإخوانجية في الإسلام وحاربت التيار المستنير, والأمثلة لاتعد ولا تحصى تقدمها لنا الوقائع العنيدة عن هذا السلوك – من تحالفها مع المؤسسة الوهابية السعودية إلى صرفها معها الأموال الطائلة من اجل افتتاح مدارس تحفيظ القرآن في الباكستان وافغانستان , إلى دعمها بالسلاح تيار الأفغانيين العرب من اجل الجهاد ضد "الكفار الشيوعيين" !!
والنتيجة انقلاب السحر على الساحر حيث كانت تلك المدارس الحاضنة التي فرخت الارهاب . زد على ذلك أن الكثيرين من شبابنا لا يعرف الكثير عن رواد النهضة أمثال محمد عبده وعلي عبد الرازق وعبد الرحمن الكواكبي وجمال الدين الأفغاني ورفاعة الطهطاوي و الطاهر الحداد و الشابّي و طه حسين و هدى شعراوي.....و مصلحين و مصلحات آخرين أو  تعرف عليهم من خلال كتابات و شتائم خصومهم من السلفيين و تشويهاتهم لهم بالمغتربين و الماسونيين و الكفرة وقائمتهم طويلة في فنون الشتم و التحقيرو خلق الأراجيف ضدّهم كما قال أحدهم "الحداد على امرأة الحدّاد" و هذا على الحساب قبل أن أقرأ الكتاب كذا !!!