Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mercredi 28 mai 2014

هذا حالنا . . .


هذا حالنا . . . 


حزب يعتمد على واجهة كانت في السجون وعملاء لحساب الاستخبارات في الخارج وتجار يعملون عند أرباب تنظيم الاخوان في العالم . . . هم من سيّروا دواليب الدولة والسلطة في البلاد الى جانب مجلس للشورى في الاجرام والارهاب يخطط للسلب والنهب والقتل والتهريب وتركيع الدولة والجيش والامن والادارة . . . مع مجموعة من المرتزقة العاملين لحساب المؤتمر لخراب الجمهورية يتزعمهم أحد اقذر التونسيين العامل لحساب موزة المسند واردوغان . . . أما المدعو الطرطور فهو لا يتعدى منديل الانف الذي يداس تحت الأرجل بعد استعماله .

حل حزب النهضة ....هو الحل


حل حزب النهضة ....هو الحل

الإعلام يبيض رموز الإرهاب و يتباكى على ضحاياه


الإعلام يبيض رموز الإرهاب و يتباكى على ضحاياه

هذه الوجوه الإرهابيةأو ممثليها
       مرّت بقناة نسمة
و نبحث عمّن يشجع الإرهاب؟
من الإعلاميين و من القنوات

أبناء الغنوشي يواصلون قتل أبناء تونس فهل نتركهم يفعلون؟


أبناء الغنوشي يواصلون قتل أبناء تونس فهل نتركهم يفعلون؟

الرسالة من القصرين واضحة : لن يتم بناء تونس الجديدة إلا على تجارة الخوف. ولن يحكمها إلا تجّار الخوف. السؤال : هل يبني الخوف دولا قابلة للدوام ؟ حتى لو إتّفق تجار الخوف مؤقتا على قسمة ما ؟

النهضة في مفترق طرق بعد فوز السيسي سيتعرض اﻻخوان الى اشرس حملة ابادة وتقويض والنهضة تريد ان تسبق الوقت وتحول تونس الى واحة لﻻخوان اياكم ان تهدأو زنوا عل دماغهم حد ما يهربوا....اﻻعتصامات الحل الوحيد للخروج من اﻻزمة.

والطامة الكبری ستكون إذا عادت النهضة للحكم بعد الإنتخابات القادمة، سينتعش الإرهاب كما إنتعش في 2012 بل و سيمر إلی السرعة الثالثة أو الرابعة...

منطقة عسكرية محصنة بأضخم قوة عسكرية وأمنية.....حواجز أمنية ونشاط استعلاماتي ومخابراتي قوي ... مركز حرس قريب من دار الوزير...حراسة أمنية مشددة لدار الوزير لأنه مهدد...
و مع ذلك نفذ المجرمون عملهم الإرهابي دون أن يخدش أي كلب منهم !!!!!!!!!!!
الريحة فايحة...ما شمّيتوا شي؟؟؟؟؟


من ابلغ الإرهابيين بوجود بن جدو في بيته بالقصرين ليلة الثلاثاء؟؟؟؟ كيف يتكدس أربعة أعوان أمن بمستودع واحد؟؟؟؟ لماذا يتأخر إصلاح المنظومة الأمنية ؟؟؟؟ من يسعى الى تضخيم العداوة بين الأمنيين والمواطنين؟؟؟؟ متى سيفهم الامنيون ان المواطن هو سلاحهم الحاسم والورقة الرابحة؟؟؟؟؟ متى يفهم تجار الأحزاب والنشاط الحقوقي المزعوم اننا في حالة حرب؟؟؟؟؟

هل تعوّدتم على ظاهرة سماع صوت الفوشيك ...هل تعودتم على مشهد إراقة الدّماء ؟ هل استانستم لمشهد الخراب يحلّ في كل ركن من أركان الوطن ... هل وصلتم الى مرحلة تبلّد الحواس تجاه ما يحدث ؟
مرحبا بكم لقد انطلق موسم ألأغتيالات و التفجيرات وصيد أبناء الشعب بالرصاص الحيّ

ألم يعدكم المرزوقي في اخر تأبين للعسكريين . . . بأنكم ستعرفون الكثير من الألم ...... لبلاد حزينة و القرارات غير موجودة تلومون على غراب قرطاج أن نعت الشعب بالجاهل هو يقصد جهلكم لمن يدمر الوطن و هل أجهل ممن ينام و الارهابين التكفرين على مشارف منزله حتى السماء بكت حرقة و ألما اذهبوا إلى الجحيم يا احزاب و يا منظمات و جمعيات يا أيها الحمقى المنية تختطف ابنااء الوطن أما أنتم فجبناء عاجزون عن طرد التكفريين و معالجة الفقر كلكم طلاب كراسي إلى الجحيم.....!!!!!!

لم يكن أبو القاسم الشابي داعيا للإرهاب ولا طفوليا عندما قال:
لا عدل إلا إن تعادلت القوى *** وتصادم الإرهاب بالإرهاب
لا بد على وزارة الداخلية وعلى الجيش الوطني التفكير بجدية في تدريب لجان دفاع مدني حتى تتصدى للإرهاب فعملية القصرين أثبتت أن الدفاع المدني هو سلاح فعال للتصدي للإرهاب في غياب سرعة التدخل والنجدة من قوات الأمن والجيش وقد رأينا أهالي القصرين يواجهون الرصاص بالحجارة ويجبرون الإرهابيين على الفرار...

mardi 27 mai 2014

أحداث القصرين الليلة تقول أن الحلّ في أن ينتفض الامنيون و الجيش


النهضة و البعض من مجرميها و جرائمها

 النهضة و البعض من مجرميها و جرائمها

بطاقة ايداع بالسجن في حقّ المدوّن النهضاوي "أيمن بن عمّار" من اجل 1 الاتّجار في الاسلحة 2 محاولة استهداف مقرّي اذاعة جوهرة اف ام + حركة نداء تونس + التخابر مع جهات أجنبيّة .
الثلاثة تهم هاذم يستحقّو زوز احكام اعدام وواحد مؤبّد ,لكن وبما انّي ولّيت خبير في القضاء نتصوّر بعد الضّم الحكم ما يفوتش 03 شهور 
والله اعلم

سلاح النهضة البارح تريضوا و الا نسيبوا عليكم السلفيين.
سلاح النهضة اليوم تريضوا و الا نسيبوا عليكم التجمعيين.
بايعين مصلحة البلاد و العباد بايعين تحت شعار موتوا بغيضكم .

بطاقات التعريف : بأوامر مباشرة من علي العريض قامت عناصر
 نهضاوية في وزارة الداخلية بإعداد آلاف بطاقات تعريف مزورة و تخزينها قصد إستعمالها في الإنتخابات و سيتم إستعمالاها إما بأن يقوم عناصر النهضة بالتنقل بين المكاتب مع تغيير البطاقات أو في صورة ما تم السماح لهم بالتصويت عبر الهاتف الجوال و الإرسالية و حينها سيتم إستعمال البطاقات لشراء شرائح للهواتف الجوالة و الحل الوحيد في هذا الصدد هو تكوين مكتب خاص مكلف بالتثبت من الأوراق و الهويات المزورة .
بن عرفة .

المرأة... المفترى عليها!


المرأة... المفترى عليها!
تاريخ النشر: الثلاثاء 03 نوفمبر 2009
تناولنا بالتحليل والتعليق مفهوم "الفتنة" في مقال سابق بوصفه أحد المفاهيم الإسلامية الأصيلة، وميزنا فيه -اعتماداً على معجم لسان العرب- بين معنيين أحدهما يخص الفرد من الناس، والثاني يخص الجماعة: وقلنا عندما يربط هذا اللفظ بالفرد من الناس يكون معناه: الاختبار، والـمِـحْنة، "يقال: فلان مَفْتُونٌ بطلب الدنـيا: قد غَلا فـي طلبها... وافْتَتَنَ فـي الشيء: فُتِنَ فـيه. وفَتَنَ إِلـى النساءِ فُتُوناً وفُتِنَ إِلـيهن: أَراد الفُجُور بهنَّ. والفِتْنة: الضلال والإِثم.. الخ. أما عندما توصف به الجماعة أو العلاقة بين أعضائها، فمعناه: "اختلافُ الناس بالآراء، وما يقع بـين الناس من القتال". وقد تناولنا هذا المعنى الأخير في المقالات التي تلت ذلك المقال/ المدخل فأبرزنا اختصاصه كمفهوم إسلامي باختلاف الآراء الذي يؤدي إلى التنازع والتراشق بالألقاب... وإلى التكفير والاقتتال؟
واليوم نريد أن نتناول مفهوم "الفتنة" في مجال خاص، مجال الفقه، فنفحص مدى مصداقية تبرير الفقهاء فرض الحجاب على المرأة "خشية الفتنة" كما يقولون. نحن لن نتعرض للحجاب ذاته، فقد سبق لنا أن نشرنا في هذا المكان سلسلة مقالات عرضنا فيها لآيات الحجاب ولآراء المفسرين والفقهاء في الموضوع وانتهينا إلى أن الأمر يرجع في النهاية إلى " الحشمة" المطلوب شرعاً من كل من المرأة والرجل الالتزام بها وفاقاً لقوله تعالى: "قُلْ لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنْ أَبْصَارِهِمْ..." وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ..." (سورة النور 30-31).
http://www.alittihad.ae/styles/images/adverttop.png
http://www.alittihad.ae/styles/images/advertbottom.png
ومع أن "غض البصر" مطلوب من الرجل والمرأة بنفس الدرجة على صعيد العبارة، مع البدء بـ"المؤمنين" قبل "المؤمنات" (الرجال قبل النساء) فإن جل ما كتبه الفقهاء والمفسرون -إن لم نقل كله- يجعل سبب هذا الطلب أو مبرره هو أن "المرأة" مصدر الفتنة للرجل، ساكتين عن إمكانية العكس وهو أن الرجل قد يكون هو الآخر "فتنة للمرأة".
لنستعرض بعض أقوالهم في الموضوع:
منهم من يرجع في "تأصيل" الفتنة في المرأة دون الرجل إلى قصة آدم وحواء، منساقين مع ما في الإسرائيليات من أن المرأة هي التي أغوت آدم وجرته إلى الأكل من الشجرة التي نهاهما الله من الاقتراب منها. ففي القرطبي: "يقال إن أوّل مَن أكل من الشجرة حوّاء بإغواء إبليس إياها... وأوّل كلامه كان معها لأنها وسواس المخدّة، وهي أوّلِ فتنة دخلت على الرجال من النساء". وهذا الكلام لا يستقيم إلا إذا أخذنا بما ورد في التوراة وفي الإسرائيليات عموماً، من أن "الله خلق حواء من ضلع آدم"، وهذا مذكور في التوراة، ولا أثر له البتة في القرآن: ففي الذكر الحكيم "وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ (ماء رحم المرأة) وَمُسْتَوْدَعٌ (مني الرجل مستودع فيها)" (الأنعام 98)، وأيضاً: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً" (النساء 1)، فالأمر يتعلق هنا بـ "النفس" وليس بالبدن، ولا باللحم ولا بالضلع. والمعنى واضح وهو أن الله يخلق النفس في رحم المرأة من اجتماع مني الرجل و"ماء المرأة" (ما ينزل من مبيضها). أما الخلْق أول مرة فواضح من الذكر الحكيم أن الله خلق آدم من طين بث فيه نفس آدم.
هذا من جهة ومن جهة أخرى فليست حواء هي التي دفعت آدم وأغوته بالأكل من الشجرة، فليس في القرآن ما يدل على هذا، وفي التوراة جعلت "الأفعى" هي التي أغرت آدم، وقد يفهم من هذا أنه كناية عن المرأة. أما في القرآن فالنص صريح في أن الشيطان هو الذي أزل كلا من آدم وحواء. قال تعالى: "وَقُلْنَا يَا آَدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ، فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ" (البقرة 35-36)، ومعنى الشيطان هنا كما في مواضع كثيرة هو "ما يوسوس في النفس"، هو "الهوى"، هو التصرف بدافع الشهوة والاشتهاء.
ليس في القرآن إذن ما ينص على أن المرأة "فتنة" ولا أنها تفتن الرجل بل الرجل هو الذي يُفتتن بها، وإذا كانت تجذب الرجل ليفتتن بها فالمسؤولية أولا على الرجل لأن المطلوب منه "غض البصر"، أما القول بضرورة فرض نوع من الحجاب على المرأة حتى لا يفتتن بها فهذا يخالف نص القرآن "ولا تزر وازرة وزر أخرى". فلماذا نحمل المرأة وزر الرجل لكونه لا يستجيب للآية التي تدعوه إلى غض البصر؟ أما إذا فرضنا أن امرأة استثارت عمداً أحد الرجال وأنه استجاب لإغرائها فالذنب ذنبه تماماً كما إذا استثارت قنينة خمر شهوة الرجل فشرب منها فالذنب ليس ذنب القنينة...
كثير من المفسرين -حتى الكبار منهم- ينساقون أحياناً مع "الأفكار المتلقاة" من دون إعمال العقل، ودون طرح المسألة على ما يفيده استقراء الذكر الحكيم. من ذلك مثلا ما أورده القرطبي بصدد قوله تعالى: "زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنْ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنْ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ" (آل عمران 14)، قال: "قوله تعالى "من النساء": بدأ بهن لكثرة تشوُّف النفوس إليهن؛ لأنهن حبائل الشيطان وفتنة الرجال. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء" أخرجه البخاري ومسلم. ففتنة النساء أشد من جميع الأشياء. ويضيف القرطبي: "يقال: في النساء فتنتان، وفي الأولاد فتنة واحدة. فأما اللتان في النساء فإحداهما أن تؤدي إلى قطع الرحم؛ لأن المرأة قد تأمر زوجها بقطع الرحم مع الأمهات والأخوات. والثانية يبتلى بجمع المال من الحلال والحرام. وأما البنون فإن الفتنة فيهم واحدة وهو ما ابتلي بجمع المال لأجلهم". ونحن نرى أن قوله قبل الحديث "لأنهن حبائل الشيطان وفتنة الرجال" قول لا يناسب مضمون الحديث الشريف حتى يقدم كتمهيد لتفسيره. دليل ذلك أن القرطبي نفسه فسر هنا "فتنة النساء" بعيداً عن المعنى الذي قدم به للحديث المذكور، إذ حصر فتنة النساء في كون الزوجة قد تفتن زوجها وتطلب منه أن يقطع علاقته بأمه وأخواته... الخ، أو تدفعه إلى كسب المال من طريق غير مشروع، وواضح أن هذا وذاك لا علاقة لهما هنا البتة بالفتنة التي يجعلها المفسرون والفقهاء موجبة لفرض الحجاب على المرأة.
ومن ذلك أيضاً ما ذكره القرطبي من أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: «ليس للنساء خيرٌ لهنّ من ألا يراهنّ الرجال، ولا يرين الرجال». وذلك أنها خُلقت من الرجل، فنهْمتُها في الرجل، والرجل خلقت فيه الشهوة، وجُعلت سكناً له، فغير مأمون كل واحد منهما في صاحبه".
يبقى أن نقول إني بحثت عن هذا الحديث في كتب الحديث المعتمدة فلم أجد له أثراً.