هذا حالنا . . .
حزب يعتمد على واجهة كانت في السجون وعملاء لحساب الاستخبارات في الخارج وتجار
يعملون عند أرباب تنظيم الاخوان في العالم . . . هم من سيّروا دواليب الدولة
والسلطة في البلاد الى جانب مجلس للشورى في الاجرام والارهاب يخطط للسلب والنهب
والقتل والتهريب وتركيع الدولة والجيش والامن والادارة . . . مع مجموعة من
المرتزقة العاملين لحساب المؤتمر لخراب الجمهورية يتزعمهم أحد اقذر التونسيين
العامل لحساب موزة المسند واردوغان . . . أما المدعو الطرطور فهو لا يتعدى منديل
الانف الذي يداس تحت الأرجل بعد استعماله .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire