Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 3 avril 2015

في تونس الإنتحار يعصف بالأطفال و الشباب هل من حلّ لهم يا ذوي الألباب؟


في تونس الإنتحار يعصف بالأطفال و الشباب هل من حلّ لهم يا ذوي الألباب؟




علّمنا بعض من قرأنا لهم من باحثين نفسيين وفلاسفة وأطباء أن الألم الذي لا ينقال والوجع الذي لا يُرمَّز، يعبّر عنه الجسد لاواعيا قلقا ومرضا... 

ولا أشك أن ما بدأ يشيع اليوم من انتحار بعض اليافعين دليل واضح على يأس من المستقبل يعبرون عنه فعلا لا قولا لأنهم عاجزون على وضع كلمات على جروحهم...

أدعو بكل لطف الجهات المختصة إلى أن تأخذ المسألة بجد يتجاوز إثارة الخبر أو استهجان الظاهرة إلى التساؤل: 

ما الذي يجعل شبابنا يائسا مثل هذا اليأس؟ 

ما الذي يجعل الأساتذة يدرسون تلاميذ وطلبة لا يبالون آصلا بالدروس؟ 

ما الذي يجعل الذكور يقلّون في التعليم العالي متوجها كثير منهم إلى الحرقة أو الانحراف أو "الكنترة" أو "تدبير الرأس"؟ 

ما الذي يجعل سياسيينا وإعلامنا في واد وشبابنا في واد آخر؟؟؟ 

ما الذي يجعل الشباب أكثر إحباطا من آبائهم وأمهاتهم؟

هذا كله يحتاج دراسات جادة ورغبة في إيجاد الحلول تتجاوز بروباغاندا السياسة...

فهل يسمعون؟؟؟

ألفة يوسف

jeudi 2 avril 2015

ما أكثر الصدف بين الباجي و الغنوشي

ما أكثر الصدف بين الباجي و الغنوشي




من لقاء فرنسا إلى لقاء معرض الكتاب مرورا بلقاء الحكومة و مجلس الشعب كلها صدف في صدف و ما أكثر الصدف بين الباجي و الغنوشي و ربي يحسن العواقب

التشدد الديني وراء تخلفنا و قتل خيرة أبنائنا و بناتنا


التشدد الديني وراء تخلفنا و قتل خيرة أبنائنا و بناتنا




التشدد الديني وراء قتل الخلفاء و العلماء و السياسيين

لقد قتل عمر الفاروق سنة 644م في صلاة الفجر مطعونا بخنجر مسموم على يد أبي لؤلؤة المجوسي.

فهل تعلم أن أبا لؤلؤة له مزارا في إيران؟

و عثمان بن عفان مات مقتولا وهو جالس في منزله يقرأ القرآن.

وقُتِل علي على يد عبد الرحمن بن ملجم الخارجي

و هل تعلم أن عمر بن عبد العزيز الملقب بخامس الخلفاء الراشدين قد قتل مسموما  لعدله؟

أنّ المصادر المُوثقة أخبرتنا ((بأنّ عددًا ليس قليلا من صحابة رسول الله قد قتل عددًا ممن يحملون نفس اللقب (أى صحابى) ولن نذكر ما حدث فى وقعة الجمل التى سقط فيها عشرة آلاف منهم عدد كبير من الصحابة. 

ولا ما حدث فى صفين ولا فى النهروان وأنّ النبى مات وهو راضٍ عن هؤلاء (الصحابة) الذين تقاتلوا حتى قتلوا بعضهم بعضًا ، ولم يقتلهم (أجانب) غير عرب وغير مسلمين وإنما ما حدث أنّ مسلمين موحدين قتلوا مسلمين موحدين مثلهم
   
و شمل القتل و التنكيل العلماء و المعارضين على إمتداد القرون حتى أيامنا هذه:

لقد قام الخليفة المتوكل –المعروف بشدة بأسه وتشدّده وتزمّته الأشعري الجبري اللاعقلاني- بمواجهة المعتزلة، حيث قتل وعذب كثيراً منهم، إلى أن انتهت هذه الفرقة الكلامية العقلية في مهدها و كانت حجة المتوكل التي ارتكز فيها على قتل المعتزلة تقوم على أنهم ضلوا طريق الحق

و هل تعلم أن ما بقي من فكر المعتزلة و أعمالهم و كتبهم كانت سببا في نهضة أروبا؟
                    
 هل تعلمون أنّ رجال الدّين أحرقوا كلّ كتب ابن رشد؟

هل تعلمون أنّ ابن سينا كان ملقّبا بإمام الملحدين أو شيخ الملحدين؟

هل تعلمون أنّ الرّازي أعلن كفره بكلّ مذاهب شيوخ الدّين وكان يسخر منهم في كلّ مجالسه؟

هل تعلمون أنّ التّوحيدي أحرق كتبه بنفسه بسبب القهر واليأس من رجال الدّين في عصره؟ 

وأنّ المعرّي فرض السّجن على نفسه لنفس الأسباب؟...

 هل تعلمون أنّ ابن المقفّع مات مقتولا وهو لم يتجاوز الثّلاثينات من عمره؟

هل تعلمون أنّ إخوان الصّفاء كانوا لا يذكرون أسماءهم بسبب الخوف من إهدار رجال الدّين لدمائهم؟

هل تعلمون أنّ أمّ الجاحظ كانت تشتكي من ابنها بسبب إفراطه في طلب العلم والقراءة… إلى أن مات المسكين بسبب سقوط خزانة كتبه عليه!!

هل تعلمون أنّ خيرة رجال الدّين، وفي مقدّمتهم الإمام الشّافعيّ، كانوا يعتبرون أنّ بعض علوم الطّبيعة والكيمياء والفلسفة من المحرّمات، مثلها مثل التّنجيم والضّرب بالرّمل والسّحر!!!

هل تعلمون أنّ الإمام الغزالي والذّهبي وابن القيّم وابن الجوزي وابن تيمية، وغيرهم من "كبار"رجال الدّين، أفتوا بتكفير وهدر دم كلّ من يمتهن أنواع العلوم العقليّة بدعوى أنها قد تتسبّب في كفر المسلمين وابتعادهم عن دينهم الحنيف؟

هل تعرفون أن الغزالي الذي كفّر الفلاسفة تمّ تكفيره هو الاخر في عهود متأخرة؟

هل تعرفون الطّبري؟طبعا تعرفونه، ومن لا يعرف الطّبري؟! صاحب أشهر كتاب تفسير للقرآن، وصاحب أشهر كتاب تاريخ كتبه المسلمون.

هل تعلمون كيف مات الطّبري؟

الطّبري مات كمدا وقهرا بعد أن رجمه الحنابلة واتّهموه بالكفر والإلحاد بسبب اختلافه مع مذهب الإمام ابن حنبل. الحنابلة رجموا منزله بالحجارة إلى درجة أنّ باب منزله لم يعد يُفتح بسبب أكوام الحجارة المتراكمة عليه.

هل تعلمون كيف مات الطاهر الحداد ؟ عد عدة قرون من موت الطبري يعاد نفس السيناريو للطاهر الحداد على كتابه إمرأتنا في الشريعة و المجتمع لقد وقع له ما وقع للطبري إذ رمي بالكفر  من رجال الدين و أنصارهم تقريبا و رجموا منزله بالحجارة و النجاسة و حرم من الخروج من منزله 

هل تعلمون من قتل المتصوف الكبير الحلاج؟

هل تعلمون من اغتال المفكر المصري فرج فودة؟

هل تعلمون لماذا فرّ المفكر نصر حامد ابو زيد من مصر؟

هل تعلم من إغتال شكري بلعيد و الحاج محمد البراهمي؟....

هل تعلمون أنَّ الطبري قتل و الحلاج صلب و المعري الضرير حُبِس  وسفك دم أبن حيان, ونفي ابن المنمر الطرابلسي وحرقت كتب الغزالي وابن رشد و الأصفهاني و الفارابي والرازي وابن سيناء والكندي والغزالي لقد أضطهدوا و كفّروا و هدر دمهم , وربما لا تعلمون ان السهروردي مات مقتولا, و قطعوا أوصال ابن المقفع, ثم شويت أمامه ليأكل منها قبل أن يلفظ أنفاسه بأبشع أنواع التعذيب, وان الجعد بن درهم مات مذبوحا, وعلقوا رأس (أحمد بن نصر) وداروا به في الأزقة, وخنقوا (لسان الدين بن الخطيب) وحرقوا جثته, وكفروا (ابن الفارض) وطاردوه في كل مكان. .

mercredi 1 avril 2015

تونس تدفع ثمن انتهازية و إرهاب«النهضة الإخوانية»


تونس تدفع ثمن إرهاب وانتهازية «النهضة الإخوانية»

عملية متحف باردو

ويبقى التكفيريون آفة إخوانية أصيلة من المحيط إلى الخليج و لا ينتفوا إلا بإنتفائهم.


منقول عن علاء عزمي   //   2015-03-19 بتصرف

سارع البعض، ولهم الكثير من الحق، باتهام حركة النهضة بقيادة راشد الغنوشى، بالوقوف خلف العملية الإرهابية التى نفذها مسلحون بمتحف باردو بالعاصمة تونس ..، وأسفرت عن إصابة ومقتل عشرات من بينهم عدد كبير من السائحين الأجانب، 

وذلك على أساس أن الحركة الإخوانية أزيحت من الرئاسة، والبرلمان، والحكومة، على خلفية الانتخابات التشريعية والرئاسية التى شهدتها البلاد نهاية العام الماضى، لتتحول من مقاعد السلطة إلى المعارضة، وبالتالى ووفق كتالوج الإخوان الانتهازى، فإنها لن تتردد فى فرش الأرض بالعراقيل أمام الرئيس الجديد الباجى قايد السبسى، وحزبه "نداء تونس" لضربهما..

جماعات إسلامية متطرفة حظت برعاية إخوان تونس تقف خلف عملية «باردو»

أيضا لأن التكفيريين وعناصر السلفية الجهادية توطنت تحت سمع وبصر إخوان تونس بعد الإطاحة ببن على

فهناك شبهات عن علاقات قوية تجمع الغنوشى وزعيم «أنصار الشريعة» الليبية...

لكن بعضًا من ذلك الاتهام ينطوى على أساس، ومفاده أن الجماعات التكفيرية المسلحة، وهى بالأساس محسوبة على السلفية الجهادية الشرسة، توطنت فى تونس تحت سمع وبصر إخوان النهضة، إبان كانت مقاليد الحكم فى أيديهم بعد الإطاحة ببن على، 

إذ لجأ التنظيم إلى سياسته المعهوده فى احتواء وحشد التيارات الإسلامية، بما فيها المتطرفة، ...، بما يوحى بسيطرته عليهم من ناحية، ومن ناحية أخرى لأجل إخافة المنافسين والأعداء عند اللزوم.

إلا أن النهضة التونسية، تفعل ذلك وهو شر فى كل الأحوال، بذكاء و خبث شديد، على خلاف حالة التخلف السياسى لفرعها الإخوانى الأم بالقاهرة.. إذ أنها قطعت شوطًا كبيرًا نحو التجذر فى السلطة عبر اللعبة الديمقراطية، وبالتالى لا تريد أن تخسر كل شىء.

إذا عملية باردو أرادت منها النهضة أن تظهر كردّ فعل تلقائى، من الجماعات السلفية الجهادية فى تونس، لما يعتبرونه انقلابًا على مشروع الحكم الإسلامي وتمكين العلمانيين منه، .....

ومع كل ما تقدّم تظل النهضة مسؤولة أيضًا لعدم خوضها مراجعات فكرية حقيقية تقوّم فيها أدبياتها وقواعدها من جهة، وتسهم من جهة أخرى فى تصحيح مسار التكفيريين.. لانّ  النهضة التونسية مازالت تنهل من ظلام أفكار جماعتها الأم القطبية.

إذن من المسؤول الفعلى عن جريمة باردو؟.. المتأكّد للجميع اليوم أن النهضة مسؤولة فكريًا وسياسيًا على خلفية مسؤوليتها السابقة فى السلطة، ومسؤوليتها الروحية تجاه الإسلام السياسى....

إخوان تونس أو ما يعرف بإسم "النهضة" أو النكبة

وفى دراسة للتونسى هادى يحمد بعنوان "وهم الانتصار النهائى على الإرهاب"، يقول نصًا "لا يمكننا فهم استعصاء الجماعات التكفيرية المسلحة فى تونس دون الأخذ بعين الاعتبار أن أرضنا أصبحت مشتلة للإرهابيين ومصدرة وموردة لهم"، 

لافتًا النظر إلى أن السنوات الأولى بعد الإطاحة ببن على والتى شهدت "العفو التشريعى العام" فتح فيها الباب واسعا لا لإطلاق سراح الإرهابيين من سجون المرناقية وبرج الرومى والهوارب فحسب، 

بل إلى جلب الخبرات القتالية التكفيرية "تنتمى للقاعدة ولمقاتلى مصعب الزرقاوى" التى قاتلت على أكثر من جبهة فى مناطق النزاعات، وتابع بأن تونس غدت "أرض هجرة" للتكفيريين التونسيين فى أوروبا.

وينقل الباحث الجزائرى توفيق المدينى، عن تقارير أمنية تونيسية، أن منطقة الزنتان الليبية، تحولت إلى معسكر تدريب للعديد من التوانسة، يتراوح العدد الإجمالى بين 4 أو 5 آلاف، حيث يعد زعيم تنظيم "أنصار الشريعة" أبو عياض هؤلاء الإرهابيين للقيام بهجوم كبير على جنوب تونس، واحتلاله، والقيام بعدة تفجيرات فى العديد من المدن التونسية، واغتيال عدد كبير من السياسيين، ومهاجمة المؤسسات العامة.

و في دراسته يؤكّد المدينى تورط الإخوان فى الإرهاب بتونس والشمال الإفريقى، فينقل عن الطيب العقيلى عضو المبادرة الوطنية للكشف عن اغتيالات الشهيدين شكرى بلعيد ومحمد البراهمى، ما قاله فى ندوة عامة قبل أشهر، عن تورط قيادات من حركة النهضة فى علاقة بالتنظيم الإرهابى فى المغرب العربى فى رعاية الإرهاب والإرهابيين، 

فى ديسمبر 2011 قابل راشد الغنوشى رئيس حركة النهضة عبد الحكيم بلحاج فى ليبيا مع كاتب الدولة للشؤون الخارجية القطرى، ويوسف القرضاوى.

كما تم استقبال زعيم أنصار الشريعة الليبية الإرهابية عبد الحكيم بلحاج كضيف شرف فى الذكرى الثانية للثورة الذى نظمه شباب حركة النهضة فى ديسمبر 2012 بحضور قيادات نهضوية على رأسهم البحيرى، وكمال النابلى، الذى خصّه باستقبال رسمى، وأيضاً العجمى الوريمى، 

إذن النهضة التونسية تظل فى دائرة المتهمين، ولو لم تنفذ بيديها، فالدماء التى سالت في جبال الشعانبي و سمامة و سيدي علي بن عون و غيرها من المدن التونسية و دم شكري بلعيد و الحاج محمد البراهمي و لطفي نقض و الدم الذي سال فى باردو كلها فى رقبة النهضة و جميع من أغمض أو سيغمض عينيه عن التكفيريين تحقيقًا لمصالحه الشخصية الضيقة، 

ويبقى التكفيريون آفة إخوانية أصيلة من المحيط إلى الخليج و لا ينتفوا إلا بإنتفائهم.


Portrait de Rached Ghannouchi par lui-même

26 Octobre 2012

Nous avons fait ce que tout journaliste français aurait dû faire avant d’induire involontairement en erreur l’opinion publique, en lui présentant le roman à l’eau de rose d’un « islamiste modéré », qui a fait ses études à la Sorbonne, qui « veut marier islam et modernité » (Isabelle Mandraud, Le Monde du 29 octobre 2011), et qui n’a jamais appelé à la violence, à l’inverse « des barbus algériens du FIS » (Arielle Thedrel, Le Figaro du 17 janvier 2011).


Portrait de Rached Ghannouchi par lui-même


Sur la Charia comme source principale de législation : 
Dans son livre Les libertés publiques dans l’Etat islamique, Centre d’Etudes de l’Unité Arabe, Beyrouth 1993, p. 54, Rached Ghannouchi écrit : « Comment ne pas stipuler l’islamité d’un chef de l’Etat, dont la tache essentielle est d’accomplir la religion, d’orienter la politique de l’Etat dans les limites de l’islam, d’éduquer la Oumma selon l’islam, d’être son imam pour la prière, de la prêcher ex cathedra…et d’être pour elle l’exemple à imiter ?Le Coran a tranché en stipulant que la souveraineté appartient à Dieu (sourate6, verset 59).

 Il est absurde et cela revient à demander l’impossible, de demander à un no-musulman d’assumer la magistrature suprême, de veiller sur la religion et la gestion des affaires ici-bas –ce qui est la fonction du chef de l’Etat- et, nous dit Ghannouchi, pour la clarification théorique, nous affirmons l’islamité du chef de l’Etat.

 Car au niveau pratique, le pouvoir islamique que nous réclamons se trouve dans les pays islamiques, et la 
majorité de ceux qui y habitent sont des musulmans. 

Ghannouchi précise dans une note en bas de page : « Il
 est à noter que la plupart des constitutions arabes, y compris la constitution tunisienne, ont stipulé l’islamité du chef de l’Etat.

 Il s’agit en effet d’une stipulation trompeuse et vide de contenu, tant que ces constitutions ne cautionnent pas d’articles imposant la charia comme source principale de toute législation, et tant qu’elles ne contrôlent pas la constitutionalité et l’islamité des lois ». 


Sur la laïcité :

Interview de Ghannouchi accordée au quotidien algérien Algérie Actualités, le 12 octobre 1989, No1252.

 A la question quelle est la place de la laïcité dans la société islamique ?

 il répond : « La société islamique est fondée sur l’interprétation des valeurs organisant la vie des individus et des communautés. 

De plus, elle organise le côté spirituel de ces derniers. C’est pourquoi, on ne saurait concevoir de société islamique laïque, ou de musulman laïc que si ce n’est en renonçant à ce qui est fondamental en Islam. 

Car la foi en Dieu n’est pas essentielle en Islam ; l’essentiel, c’est la foi en l’unicité de Dieu.

 Par conséquent, toute législation qui s’inspire d’autres sources pourrait porter atteinte à cette unicité. Une société ne saurait être islamique qu’à condition de ne pas être laïque et d’accepter l’unicité de Dieu ». 


Sur l’apostasie : 

Ghannouchi dans Les libertés publiques dans l’Etat islamique, p. 48, écrit : « L’apostasie est le reniement de l’islam après l’avoir embrassé de plein grès ; un reniement, ou les formes lui ressemblant, des constantes de l’islam, tels ses dogmes, sa charia et ses rituels…Comme porter atteinte à la dignité de Dieu ou à la dignité du prophète, la permission de braver les interdits de la charia ou la négation des devoirs religieux…etc. Des versets du Coran ont énoncé à plusieurs endroits le caractère affreux de ce crime et menacé quiconque s’en rend coupable du plus atroce des supplices.

 Quant à la tradition, la sunna, elle a exigé la mise à mort, conformément au hadith « Tuez quiconque change de religion ». 


Sur les Juifs et les Chrétiens : 

En réaction à la visite du pape Jean-Paul II en Tunisie, en avril 1996, Ghannouchi a déclaré dans l’hebdomadaire islamiste marocain, Arraya, du 23 avril 1996 : « Ce qui me traverse le cœur ainsi que le cœur de tout tunisien, c’est que la visite du chef de l’Eglise coïncide avec la réception du représentant commercial de l’entité sioniste à Tunis ; que comprennent les tunisiens de tout cela ? Peuvent-ils chasser de leurs esprits qu’il y a une invasion croisée et sioniste de leur pays ? ».

 Dans son allocution lors du 1er congrès islamique tenu à Téhéran du 4 au 6 décembre 1990, il a déclaré que "les premières lueurs de l'islam apparaissent, ainsi que les promesses d'un islam victorieux, avec un Etat islamique international...un islam qui réglera leur compte aux armées juives criminelles qui poursuivent leur croisade contre notre Oumma...L'adversité est de nature à éveiller notre nation, et à l'inciter au Djihad, à l'union et au combat contre ces régimes traîtres qui nous oppriment...(Revue de l'Islam et la Palestine, 6 février 1991). 

Autre citation: "Ce qu'il y a de plus dangereux dans la conciliation avec l'Etat Juif, c'est son influence sur ce qui reste des barrières psychologiques de notre communauté, ces barrières constituées par le dégoûts à l'égard des juifs en qui il faut voir des ennemis de Dieu et de l'humanité faisant du mal partout où ils vont..." (son livre en arabe Maqâlat haraqat al ittijaah al-islami fii Tounis, Articles du mouvement islamique en Tunisie, édité à Paris par D.A.K, 1984). 

Dernière citation, la conférence de Ghannouchi à Khartoum, lors du congrès de l'Internationale islamiste, tenu au Soudan du 25 au 28 avril 1991 : "Notre incitation à combattre les nations impies dirigées par les Juifs, les américains, les occidentaux, doit se poursuivre...Nous les combattrons, nous inciterons à les combattre et nous transmettrons à nos générations futures un sentiment de haine à leur égard, nous les menacerons de vengeance..." (Revue Al-Insân, éditée en France et dirigée par Habib Mokni, No 5, juillet 1991, p.20).    


Ghannouchi et l’hitlérien Qaradaoui. 

Le prédicateur d’Al-Jazeera et conseiller spirituel de cheikh Hamad, le copain de Sarkozy, déclare sur cette chaine intégriste, le 28 janvier 2009 : « Tout au long de l’histoire, Allah a imposé aux Juifs des personnes qui les châtieraient de leur corruption. Le dernier châtiment a été administré par Hitler. 

Avec tout ce qu’il leur a fait –et bien que les Juifs aient 
exagéré les faits- il a réussi à les remettre à leur place. 

C’était un châtiment divin. Si Allah veut, la prochaine fois, ce sera par la main des musulmans…Pour conclure mon discours, je voudrai dire que la seule chose que j’espère et qu’à l’approche de la fin de mes jours, Allah me donne l’occasion d’aller sur la terre du djihad et de la résistance, même sur une chaise roulante. Je tirerai sur les ennemis d’Allah, les Juifs, et ils me lanceront une bombe dessus, je finirai ma vie en martyr. Loué soit Allah, roi de l’univers ». 

Maintenant, ce que Ghannouchi déclare dans une interview au site d’information Ashihab, menée par Ala-Iddine Al-Rachi, le 5 octobre 2005 : « Cheikh Qaradaoui est un éminent savant. C’est mon maitre, l’exemple que j’ai suivi dans la recherche de la vérité et dans mon combat pour réaliser l’Etat islamique. Il dit ce que l’islam ordonne ». 

A rappeler que Ghannouchi est membre du Conseil européen de la Fatwa et de la recherche, dont Qaradaoui est le président. 

C’est une institution de production juridique de l’Union des organisations islamiques d’Europe, dont l’UOIF est la section française. 

Chronologie sommaire des méfaits et forfaits des islamistes tunisiens : 

Avril, mai, juin 1986 : manifestations et actions violentes des étudiants islamistes (UGTE) au sein de l’université. 
Octobre 1987 : un imam de la banlieue nord de Tunis (Ibrahim Ouergui) est vitriolé. Il décède un mois plus tard. 
Décembre 1987 : un gardien de la paix à Jendouba (Salah el-Manaï) subira le même sort. 
Le 2 août 1987 : attentats à la bombe dans 4 hôtels à Sousse et à Monastir. Plusieurs touristes européens gravement blessés, dont une allemande qui décèdera une année après. Cerveaux de l’opération, Salah Karkar et Hammadi Jebali, actuel premier ministre ! 
Le 8 novembre 1987 : projet de coup d’Etat décidé par Salah Karkar et Rached Ghannouchi. Le fameux « Groupe Sécuritaire », constitué de policiers et de militaires islamistes. Le coup d’Etat du 7 novembre 1987 de Ben Ali les prendra de court. 
Le 17 février 1991 : action terroriste contre un local du RCD à Bab Souika. Un mort, brulé vif par des islamistes. 
Avril 1991, affaire Stinger : tentative d’assassinat de Ben Ali en abattant son avion avec un missile portable de type Stinger entré clandestinement par les frontières algériennes. 
Les auteurs de l'attentat suicide contre le commandant Massoud, le 9 septembre 2001, étaient tous les deux membres du MTI (rebaptisé Ennahda) : Abdessatar Dahmane, né à Gabès le 27 août 1962 et Bouraoui el-Ouaer, né à Sousse le 22 octobre 1972. 
Celui qui les a recruté à Bruxelles est Tarek Maaroufi, originaire de Jendouba, militant d'Ennahda et coordinateur du GSPC, une filiale d'Al-Qaïda, qui projetait aussi des attentats contre l'ambassade des Etats-Unis à Paris (LIbération du 3 octobre 2001), contre la Cathédrale et le marché de Noël à Strasbourg (Le Monde du 22 décembre 2001). Après la "révolution du jasmin", Tarek Maaroufi a été accueilli à Tunis en héros. 
L'auteur de l'attentat (19 morts) contre la synagogue la Ghriba à Djerba, le 11 avril 2002, est Nizar Naouar, un franco-tunisien originaire de Ben Gardane. Dans son testament découvert par les Américains dans la cache d'un membre d'Al-Qaïda à Karachi, il dit sa "haine pour les Juifs et son adoration pour Khomeini, Ben Laden et Ghannouchi"... 
Et pour finir, les deux terroristes récemment arrêtés à l'aéroport Ataturk d'Istanbul et impliqués dans l'attaque contre le consulat US à Benghazi, sont des islamistes Tunisiens, qui ne militent plus au sein d'Ennahda mais qui travaillent en free lance !.  
       
Conclusion : 

Il faudrait que certains médias en France arrêtent de jouer la mélodie de l'islamisme "modéré", notamment celui d'Ennahda. S'ils ont un faible pour cette islamisme là, qu'ils l'appliquent dans leur pays qui compte six millions de musulmans. Quelques barbus au Sénat et quelques voilées à l'Assemblée Nationale, ne feraient pas de mal à la sainte République ! 

Rached Ghannouchi n’a jamais fait d’études à la Sorbonne, jamais été réformiste de l’islam, a toujours appelé et pratiqué la violence et le terrorisme. Toute sa vie, il a eu 4 discours : l’un pour les tunisiens, un second pour les médias français, un troisième pour la presse du Golfe et un quatrième pour l’administration américaine.     

Tunisie-secret.com 
Nebil B.Y

مورو: البرلمان قد يقع حله في سنة و نصف و نعود أغلبية


تانيت برس ـ تونس

قال مرشح النهضة للانتخابات التشريعية و قياديها عبد الفتاح مورو على قناة التونسية أنه قد يقع حل البرلمان بعد سنة و نصف من الآن و تُسحب الثقة من الحكومة لتعود النهضة أغلبية.

و جاء كلام عبد الفتاح مورو ردا على نور الدين بن تيشة المحلل السياسي الذي نفى إمكانية تحالف نداء تونس مع حركة النهضة و إمكانية منح رئاسة مجلس نواب الشعب لأحد أعضاءها.

و قال مورو حرفيا في إجابته على بن تيشه ” ما أدراك أن الوضع سيستقر فقد يحدث بعد سنة ونصف مالم يكن في حسبان البرلمان وتسحب الثقة من الحكومة ويقوم رئيس الجمهورية بحل مجلس نواب الشعب ونعود أغلبية” و هو ما أثار جدلا ليلة أمس على الشبكات الاجتماعية و جعل ظن أغلب النشطاء يذهب الى ما قاله مورو هو تخطيط من حركة النهضة و ليس مجرد سيناريو .

lundi 30 mars 2015

أبو بكر الحكيم فى خدمة الارهابيين


أبو بكر الحكيم فى خدمة الارهابيين




فجأة خرج أبو بكر الحكيم ليعلن أنه هو من قتل الشهيد محمد البراهمى والقضقاضى قتل الشهيد شكرى بلعيد ... والغاية لبث الفوضى ... والملفت للانتباه أن أبو بكر الحكيم أشاد بدور الاسلاميين الذين وصفهم بالآخرين الذى هبوا لحراسة مؤسسات الدولة ولابطال مشروعه ....


من أخرج أبو بكر الحكيم باش يحكيلنا حكاية أمى سيسى وباش يبيض الاسلاميين الآخرين .... بعد حادثة باردو وتضييق الخناق على ارهاب دولة الترويكا لم يجدوا من سند ومخرج مما هم فيه الا أبو بكر الحكيم .... حقا انهم أغبياء .....

الحبيب راشدى


 حقيقة أبو بكر الحكيم


الحكيم الذي فرّ من تونس بعد أن تلطّخت يداه بدماء الشهداء،نشر فيديو يوم 17 ديسمبر يتبّجح فيه وبكل وقاحة- بقتل الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي ويتوعّد التونسيين بقدوم داعش 

لكن اخطر ما في الأمر ليس تورّط إرهابي متعطّش للدماء وسفك دم التونسيين بل من ساعد هذا الإرهابي على الفرار من قبضة الأمن في أكثر من مناسبة 

ففي شهادة خطيرة أدلى بها الأستاذ عبد الناصر العويني في حصّة تلفزية أكّد أن قبل اغتيال البراهمي ،صدر أمر بالقبض على أبي بكر الحكيم 

وفعلا توجهت فرقة مختصة لانجاز المهمة وكان «مرشد» هذه الفرقة على مكان تواجد الحكيم هو احد عناصر الأمن الموازي بالزي المدني ،

لكن هذا المرشد قام بعملية تضليل الفرقة ولم ينعتهم على المنزل الذي يقطنه الحكيم وكان متحصّنا فيه ،

هذا التضليل أتاح له فرصة الهرب ليترك «قهوته ساخنة» و حذاءه ومسدسه الشخصي الذي يحمله في كل تنقلاته

الحكيم تمكّن أيضا من الهروب بعد اغتيال محمّد البراهمي، حيث تبخّر دون ترك أدنى أثر 

واليوم تم إيقاف أحد رموز الأمن الموازي في وزارة الداخلية وهوعبد الكريم العبيدي المكلّف بأمن الطائرات في مطار تونس قرطاج لضلوعه في مساعدة أبي بكر الحكيم على التخفّي من خلال تمكينه من سيارته للتنقّل

 وكذلك مساعدته على تسوّغ بعض المحلات المعدة للكراء..

ولا شك أن الأبحاث مع عبد الكريم العبيدي ستكشف الكثير من الأسرار عن علاقة هذه الجماعات الإرهابية ببعض الكوادر الأمنية للأمن الموازي أو بالأحرى الكوادر الأمنية المنتمية لحركة النهصة أي ستكشف أسرار تورط حركة النهضة في الإغتيالات و الإرهاب

وعلى تفاصيل الجريمة «المشتركة بين النهضة و الأمن الموازي و الإرهابيين » لإغراق البلاد في فوضى الدم وتحويلها إلى إمارة جهادية 

ومن الألغاز التي تحيط أيضا بشخصية أبي بكر الحكيم هو حقيقة تواجده برواد يوم مداهمة المنزل الذي تحصّن به القضقاضي وباقي المجموعة الإرهابية التي تم القضاء عليها، 

حيث صرّحت بعد هذه العملية قيادات نقابية أن أبا بكر الحكيم كان في روّاد لكنه فرّ على متن "فيسبا 

إلا أن أخطر الأسئلة التي تطرح اليوم هي تلك المتعلّقة بتاريخ عودته إلى تونس قادما من فرنسا  18 فيفري 2011 

فكيف لمن حكم عليه بسبع سنوات سجنا نافذة في فرنسا سنة 2008،نجده حرّا طليقا في تونس ربيع 2011..؟

بحثنا في طريقة عودة الحكيم إلى تونس ولكن لم نجد إجابة شافية، 

فالرجل لم يتمتع بأي عفو أو نقض للحكم،

المصادر الفرنسية بدورها تحاول التهرّب من الإجابة عن هذا السؤال، 

غياب جواب مقنع دفع إلى تخمينات تبدو غريبة لكنها غير مستبعدة كأن يكون أبو بكر الحكيم عنصر مخابرات تم زرعه في إطار مشروع غربي صهيوني قطري خوانجي هدفه دعم الفوضى في بلد الثورة


منقول من الصباح الأسبوعي بتصرف

الشعب قال لا للإرهاب من يوم إستشهاد شكري


الشعب قال لا للإرهاب من يوم إستشهاد شكري


أكبر مسيرة ضد الارهاب في تونس كانت يوم 8 فيفري 2013 في جنازة الشهيد شكري بلعيد وقد كانت مسيرة عفوية وشعبية سار فيها أعداء الارهاب فقط و نادوا بصوت واحد "يا غنّوشي يا سفّاح يا قتّال الأرواح"

بينما اختفى في ذلك اليوم رعاة الارهاب وحاضنوه وممولوه مذعورين بل أرسلوا ميليشياتهم من سلفيين و مجرمي الحق العام ليفسدوا الجنازة فأحرقوا كل السيارات الرابضة قرب المقبرة 

و لليوم لم يفتح ذلك الملف و أغلق كغيره من الملفات مثل ملف العنف يوم 9أفريل و ملف الهجوم على الإتحاد و ملف العبدلية و...و...و....

وحدهم العملاء و الجبناء اليوم هم من يهاجمون حمّة الهمّامي


وحدهم العملاء و الجبناء اليوم هم من يهاجمون حمّة الهمّامي







وحدهم العملاء والجبناء اليوم هم من يهاجمون حمّة الهمّامي بعقلية القطيع و الـvote utile 

و عقلية الله ينصر من صبح عوضا على مناقشة مقترحاته و لما لا المطالبة بتطبيقها 

عوضا على تطبيق الإملاءات الخارجية لقطر و أمريكا و غير من  الدول الإمبريالية و الرجعية 

و التي جربناها خمسين سنة و لم نجني منها إلا الويلات و الإنتفاضات 

فيقوا على رواحهم راكم في شهرين عملتو الريحة 

و مالا في خمسة سنين ستعملو الدود و تصبحون جيفة