Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 6 novembre 2016

جريمة نكراء و صمت مريب خوفا من غضب "الإسلام الوهابي"






جريمة نكراء و صمت مريب خوفا من غضب "الإسلام الوهابي"






عملية اغتيال الجندي التونسي داخل منزله في القصرين البارحة وأمام أنظار أفراد عائلته هي عملية يمكن اعتبارها تحولا نوعيا في العمليات الإرهابية...


فإذا استثنينا عملية بن قردان فإنه لم يقع تسجيل اغتيالات لأعوان الأمن أو الجيش في منازلهم...


ما يجب الإشارة إليه هو أن رد الفعل الشعبي والإعلامي والسياسي والجمعياتي كان غائبا وكأن هذه الجريمة النكراء جريمة عادية في حين أنها جريمة إرهابية بشعة تستدعي وقفة شعبية ووطنية من الجميع للرد عليها ورفع معنويات جنودنا وأمنيينا الذين يتعرضون مع عائلاتهم لضغوطات كبيرة بسبب مسؤولياتهم الجسيمة في التصدي للإرهاب...
Abdeljabbar Maddouri

vendredi 4 novembre 2016

رئيس الحكومة " غاضب "، يوسف الله الشاهد




رئيس الحكومة " غاضب "، يوسف الله الشاهد




توة يوسف بعد اقالتو لوزير الشؤون الدينية الي صرح انو " الوهابية مصدر الإرهاب "

علاش ما يعينش ابو عياض في بقعتو وهكاكة ينجم يضمن ولاء القاعدة و داعش و انصار الشريعة و حتى جند الشام كان يحب ، و يولي هو" امير مؤمنين " ...

رئيس حكومة " غاضب "، يوسف الله الشاهد.

Maha Ben Yahia

و تشككون في محاربة الحكومة للإرهاب!!!!!


و تشككون في محاربة الحكومة للإرهاب!!!!!

لما كــــــــان يدافع عن الإرهاب عيّنوه وزيرا

و لمّا كشف أن السعودية منبع الإرهاب أقالوه

متى تزوجتم اليمن حتى تضربوها؟!!!!!


متى تزوجتم اليمن حتى تضربوها؟!!!!!

السعودية على لسان هذا العلج تعتبرالإعتداءات الهمجية على اليمن بضرب الـــزوج لزوجتـــه

lundi 31 octobre 2016

#طحن_مو #محسن_فكري #بائع_السمك



#طحن_مو #محسن_فكري #بائع_السمك






"طحن مو"... ضابط مغربي "يطحن" بائع أسماك بشاحنة قمامة


احتجاجات شعبية عارمة بالمغرب منذ مساء أمس السبت تنديدا بجريمة قتل المواطن محسن فكري، بائع السمك الذي احتج على دهس بضاعته فألُقي في آلة طحن الفضلات في عمل إجرامي بشع.


أغلب مكونات المجتمع المدني المغربي، وبمشاركة مواطنية وشعبية واسعة ينتفضون اليوم في عدة مدن ضد المخزن وضد "الحقرة"، إلاّ حزب بنكيرات (العدالة والتنمية) الأخواني دعا أنصاره لعدم المشاركة في هذه الاحتجاجات.



Cherif Khraifi

vendredi 28 octobre 2016

هل ستكون وداد حجامة تونس الثانية و تحجّملها على الرّ؟



هل ستكون وداد حجامة تونس الثانية و تحجّملها على الرّ؟


لو يسدّد الاعراف ما عليهم من ضرائب  و من ديون و مستحقّات!

عجبي ...


منظمة الأعراف أصبحت تتحدث عن الثورة .. و عن المعطلين و المفقرين ... لا لشيء الا لتبرير تهربهم الجبائي .. بتعلة سوء تصويبها


عندما يسدد الاعراف ما عليهم من ضرائب مستحقة للدولة ساعتها تونس يمكن ان تستغني عن التداين الخارجي 

jeudi 27 octobre 2016

وعادت حليمة لرقصتها القديمة


 وعادت حليمة لرقصتها القديمة




اعلام التعليمات يضرب مبدأ "قدسية الخبر" وحرية التعليق.

في اخبار الثامنة -الاخبار الرئيسية- على الوطنية 1 قدم للمشاهدين الابرياء خبران:


* الاول حول سوريا ومفاده ان "الطائرات السورية او الروسية " ( هكذا ) قصفت مدرسة في ريف ادلب وقتلت العشرات من التلاميذ واشارت الى ان مصدر الخبر فرنسي دون بث صور داعمة متناسية ان القوى الغربية بقيادة الاولايات المتحدة تمارس ضغوطا على سوريا وروسيا مستعملة ورقة المدنيين بهدف فك الحصار عن مسلحي النصرة والمتعاونين معها وعرقلة النجاحات الميدانية للجيش السوري في اكثر من موقع.


* الخبر الثاني يتمثل في تصريحات السلطان الاعرج اردوغان الذي يرسم خطوط تدخل جيوشه في سوريا (الذهاب الى مدينة الباب ومنها الى الرقة ) ولم يتعرض الخبر الى الجزء الثاني الذي حجبه تعسفا عن المشاهد التونسي والمتمثل في اطلاق القائد الميداني للقوات المتحالفة مع سوريا تحذيرا شديد اللهجة بضرب اي هدف يقترب من دفتعات الجيش السوري شمال وشرق حلب وان مدينة الباب خط احمر.


* الخبر الثالث وهو تتمة للخبر الثاني ومفاده ان القوات التركية ستشارك على حد تعبير اردوغان في تحرير الموصل دون الاشارة الى رفض الحكومة العراقية والبرلمان العراقي باجماع كافة كتله لاي دور للجيش التركي الذي اعتبروه غازيا للعراق وطالبوه بالانسحاب واصروا على ذلك رغم الضغوطات الامريكية لايجاد حل توافقي.


الاخبار التي ترد عبر قناتنا الوطنية اصبحت مزيفة ومعدّلة نهضاويا وندائيا ولم تعد تحترم مبدا "قدسية الخبر" وحرية التعليق.


الاخبار على قناتنا الموقرة اصبحت تخصب مثل الايرانيوم حتى ترضي حلفاء الائتلاف الحاكم من الاتراك والسعوديين والامريكيين.


بهذه الاساليب النوفمبرية يتعامل اعلام التعليمات مع التونسيات والتونسيين دون ادنى احترام .


Ali Baazaoui