Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
lundi 14 novembre 2016
samedi 12 novembre 2016
وكلاء الإرهاب و المافيا و الفاسدين على السرّ البنكي محافظين
غياب وزير الشؤون الدينية أضعف إيمان الإخوانجية ههها إن كان لهم إيمانا إصلا
غياب وزير الشؤون الدينية أضعف إيمان الإخوانجية ههها إن كان لهم إيمانا إصلا
قرابة الاسبوع من دون وزير شؤون دينية و لم
ارى تونسيا واحدا تازمت حالته النفسية بسبب ذلك او خرج ليتعبد بقرا او شجرا .
غياب الوزير لم يؤثر الا في تجار الدين
(الاخوانجية) فضعف إيمانهم حيث شوهدت الاخوانجية محرزية العبيدي تزور معمل لصنع
الخمور
مكثر الحرة
vendredi 11 novembre 2016
و تجمّعوا الإخوانجية ضدّ تونس و ضدّ صحّة مواطنيها
و تجمّعوا الإخوانجية ضدّ تونس و ضدّ صحّة
مواطنيها
و تجمعوا الإخوانجية ضد تونس و ضد صحّة
مواطنيها و تخلّت الدولة عن حمايته
تونس بلد زيت الزيتون و يباع فيها اللتر
بـ8000
فهل يقدر المواطن على إقتائه للمحافظة على
صحّته و صحّة أبنائه؟
أم يشتريه كما يشتري الدواء من الصيدليات و
يستعمل منه بعض القطر عند الحاجة
راهو عيب عليكم و راهو إستغلال فاحش للمواطن
أيها الفلاح أيها المعاصري أيتها الدولة أيها
الإتحاد خافوا بالحق ربي و لا تتاجرون به و تستثرون زورا و بهاتانا بدعوى أن الله
حّلل البيع و الشراء و ليس هناك سقفا للأسعار
خاصة و أن الزيتونة لا تتطلب مصاريف كبيرة
على الفلاح
jeudi 10 novembre 2016
كل من كان على خطى الخنزيرة فهو خنزيرأو خنزيرة
كل من كان على خطى الخنزيرة فهو خنزيرأو
خنزيرة
لطفي الحاجي اعتبر الحملة على اتفاق هيئة
الحقيقة و الكرامة مع الجزيرة تندرج ضمن القراءة التآمرية و أن الانقسام حول
الجزيرة هو من الانقسام بين الثورة و الثورة المضادة...
يعني، فمهلا، الأخ مازال ماشي في بالو اللي
الجزيرة هي دفتر خانة متاع بطاقات الثورية...
ما عندي حتى تعليق كان فيق ... يا لطفي و كان
عندك صوارد في الدوحة حوّلهم على خاطر لعبة الجزيرة الثورية انتهت و لم يعد يصدقها
لا ضحاياها و لا صانعيها
Abdelbasset Cherif
mercredi 9 novembre 2016
لا تحلموا فكل رؤساء أمريكا كومبارس و وكلاء الشركات و البنوك
لا تحلموا فكل رؤساء أمريكا كومبارس و وكلاء
الشركات و البنوك
كان التنافس / الصراع بين مرشحي الرئاسة
الامريكية ينحدر الى ادنى مستوياته اسبوعا قبل الادلاء بالاصوات.
لا حديث عن البرامج والسياسات والعلاقات
الدولية لان المرشحين لا يختلفان جوهريا فيما يتعلق بهذه المسائل.
فالكل يناصر الصهيونية على حساب القضية
الوطنية الفلسطينية والكل يتعامل مع الشعوب والامم من زاوية المصالح الاستعمارية
للدولة الامريكية والكل مع اذكاء الفتن والصراعات والنزاعات على الكرة الارضية من
اجل تنشيط معامل السلاح ومن اجل تفتيت الامم واضعافها وتطويعها.
المرشح ترامب وزمرته يصفون المرشحة كلينتون
بالمريضة والمختلة عقليا وغير قادرة على التركيز... ومن الجهة الاخرى يعتبر ترامب
غير مؤهل لحكم امريكا وهو معادي للنساء...
الحملة قذرة بكل ما في الكلمة من معنى وهي
تعبر عن الثقافة الاستعمارية التي تعتمد العنف والتشويه الاعلامي والافتراء
للسيطرة على الشعوب واستغلال ثرواتها وتوظيفها لخدمة اجنداتها.
Ali Baazaoui
Inscription à :
Articles (Atom)