كل من كان على خطى الخنزيرة فهو خنزيرأو
خنزيرة
لطفي الحاجي اعتبر الحملة على اتفاق هيئة
الحقيقة و الكرامة مع الجزيرة تندرج ضمن القراءة التآمرية و أن الانقسام حول
الجزيرة هو من الانقسام بين الثورة و الثورة المضادة...
يعني، فمهلا، الأخ مازال ماشي في بالو اللي
الجزيرة هي دفتر خانة متاع بطاقات الثورية...
ما عندي حتى تعليق كان فيق ... يا لطفي و كان
عندك صوارد في الدوحة حوّلهم على خاطر لعبة الجزيرة الثورية انتهت و لم يعد يصدقها
لا ضحاياها و لا صانعيها
Abdelbasset Cherif
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire