Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 3 avril 2018

ATTENTION A LA SANTE DE VOS ENFANTS !!

ATTENTION A LA SANTE DE VOS ENFANTS !!

vérifier l'existence de ces additifs chimiques dans vos aliments.


DISTRIBUE PAR L’HOPITAL DE VILLEJUIF

CENTRE NATIONAL DE RECHERCHE

CONTRE LE CANCER

Tous les additifs ci-après sont actuellement autorisés en France, mais doivent être indiqués. Freinez l’utilisation

de ces additifs en sélectionnant les produits que vous achetez (c’est le consommateur qui contienne les options

des recherches).

PENSEZ A VOS ENFANTS: reproduisez ce document, distribuez le autour de vous, affichez-le, et surtout

utilisez-le. Il y en va de votre santé.

QUAND VOUS VOYEZ CES PICTOGRAMME SUR DES PRODUITS, VOUS FAITE ATTENTION.

REFLECHISSEZ, IL RENTRE DANS LA COMPOSITION DE LA FABRICATION DES ALIMENTS

TOXIQUE CANCEROGENE

: E102, E110, E120, E123, N124, E127, E211, E220, E225, E230, E250,

E251, E311, E330, E407, E450.

LE PLUS DANGEREUX

: E330 que l’on trouve dans SCHWEPPES citron, certains apéritifs, BANGA,

moutarde et produit AMORA, crème de fromage VACHE QU RIT, et beaucoup d’autre…

LES SUSPECTS

: (étude en cours) : E125, E131, E141, E142, E150, E153, E171, E172, E210, E212,

E213, E215, E217, E231, E232, E241, E338, E340, E341, E460, E462, E463, E465, E466, E477

LES INOFFENSIFS


: E100, E101, E103, E104, E105, E111, E121, E122, E132, E140, E151, E160, E161,

E162, E170, E174, E175, E180, E200, E201, E202, E203, E236, E237, E239, E260, E261, E262, E263, E270,

E280, E281, E282, E290, E293, E300, E301, E302, E304, E305, E306, E307, E308, E309, E322, E325, E326,

E327, E331, E332, E333, E334, E335, E336, E337, E401, E403, E404, E405, E406, E408, E410, E411, E413,

E414, E420, E421, E422, E440, E470, E471, E472, E473, E474

SYMPTOMES :

- perturbation intestinale : E221, E222, E223, E224, E225

- atteinte à la peau : E220, E231, E232, E233

- perturbation de la digestion : E330, E339, E340, E341, E400, E463, E466, E467

- calculs rénaux : E447

- produit dangereux : E102, E110, E120, E124 E127

- restruction vitamines B12 : E220

- accident vasculaire : E230, E251, E252 (charcuterie industrielle et grande distribution)

- cholestérol : E320, E321

- sensibilité cutanée : E311, E312

- aphtes : E330

- indigestion : E407 (creme glacée)

- produit cancerigene : E131, E142, E212, E213, E214

lundi 2 avril 2018

خدعة البنوك الإسلامية

خدعة البنوك الإسلامية 

هل هناك بنوك إسلامية وأخرى غير إسلامية؟ سؤال كثيرا ما تردد في الصالونات وخلف الكواليس في سياق نقاش عقيم حول أهمية البنوك "الإسلامية" في التنمية الاقتصادية، ولأن أصل المؤسسات المالية هو التعامل المصرفي وفق قاعدة الأرباح، فإن تهمة التعاملات الربوية التصقت بكثير من هذه البنوك التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من النظام الاقتصادي العام بل هي عموده الفقري. 

ظهور البنوك الإسلامية في كثير من الدول العربية وخاصة في مصر ارتبط بمجموعة من الظروف أولها تحرير الاقتصاد والانفتاح على مجموعة من التجارب العالمية، وهو ما أفضى إلى ظهور موجه شركات توظيف الأموال التي قضت على أحلام ملايين المواطنين في العالم العربي الذين وجدوا أنفسهم مهددين في قوتهم اليومي، بل ومعرضين لهزات اجتماعية كان من نتائجها الكثير من حالات الانتحار.

اقتصاد على مقاس علماء دين

ارتبط ظهور البنوك الإسلامية وشركات توظيف الأموال ببداية التفكير فيما سمي الاقتصاد الإسلامي الذي أشيع أنه يستهدف استثمار الأموال وإيداعها وفقا لنظام إسلامي بعيد عن شبهة الربا المرتبطة بفوائد البنوك الحكومية، وفي أواخر عقد السبعينات ظهرت أولا شركات توظيف الأموال وما صاحبها من المصارف الإسلامية والبنوك الإسلامية وتجريم التعامل مع البنوك العادية لأنها بنوك ربوية، مع توجيه بسطاء الناس لتوظيف الأموال في البنوك الإسلامية. 


في تلك الفترة، اشتهرت شركات كثيرة فى توظيف الأموال منها الشريف والريان والسعد والهدى، متأثرة بالثقافة
 الوهابية، وظهر كبار الدعاة يروجون لها أهمهم الشيخ الشعراوي والدكتور عبد الصبور شاهين، لقد كان أكثر الضحايا من الطبقة المتوسطة ومن الحرفيين والمهنيين الذين لا تكفي أموالهم لبناء عمارة أو لإنشاء شركة، ولا يقنعون بهامش الربح الذي يحصلون عليه من البنوك (الربوية) التي تم تحريمها وتجريمها وهابيا، واندفع عشرات الملايين ممن يمتلك فائضا أو مدخرات من بضعة ألوف من الجنيهات إلى بضعة مئات الألوف منها هرعوا بألوفهم إلى الريان والشريف والسعد، يحلمون بربح يصل إلى عشرين فى المائة. 

في سنة 1978، قامت شركة الشريف لصاحبها عبد اللطيف الشريف إخواني قديم هاجر إلى السعودية أثناء "ملاحقة عبد الناصر للإخوان" بحملة لتجميع مدخرات المواطنين، وودائعهم، وفي سنة 1980، تأسست شركة أخرى هي شركة بدر للاستثمار، وسنتين بعد ذلك تأسست شركة الريان، ثم (الهدى والسعد) عام (1985) والهلال عام ( 1986 )، في المقابل، شنت هذه الشركات حملة منظمة ضد البنوك بدعوى أن الفوائد المصرفية حرام وأن الحلال في المرابحة وتصرف بها عائدات تبلغ 30 في المائة وأكثر، وتمكنت هذه الشركات وفي زمن قياسي من جمع أكثر من مليار و600 ألف دولار، مستعينة بفتاوى من مشايخ لهم مكانتهم وتأثيرهم ¬مثل الشيخ الشعراوي. وقامت هذه الشركات بحملات إعلانية واسعة في الصحف والتليفزيون للدعاية والترويج.. ووصلت إلى حد أن أحد مندوبي الإعلانات في صحيفة كبرى فتح مكتبه في الفجر لكي يوقع أحمد وفتحي الريان مع أشرف السعد اتفاق العمالقة ¬الاندماج بين الشركتين وتكوين كيان عملاق في السوق لنهب المزيد من أموال المودعين¬ وتم نشر الإعلان في الصحف لكي يزف بشري الاندماج .

أموال حلال وفائدة حلال

اجتذب هذا النشاط رؤوس الأموال المتوسطة والصغيرة والمُدخرات، نظير عائد شهرى تجاوز أحيانا 3 % شهريا تحت مسمى المرابحة، وقد استظل القائمون على هذا النشاط تحت عباءة الدين والأرباح الإسلامية، فيما عملت هذه البنوك على الدخول في مضاربات بالخارج، مما كلف المودعين خسائر فادحة. وكمثال على ذلك فقد خسر الريان مائتي مليون دولار في مضاربات الفضة في بورصة لندن. ووصف محللون اقتصاديون شركات توظيف الأموال أحد أذرع البنوك الإسلامية، بأنها عبارة عن عملية نصب كبرى، واعتبروا، أن الدخول في نقاش أموال حلال وأخرى حراما هو من قبيل الدجل ولا علاقة له بالدين مشددين على أن البنوك الإسلامية هي أشبه بالحديث عن مجازر إسلامية في بلد إسلامي، وأشار المحللون إلى أن بعض الجهات تمكنت من ربح أموال طائلة لمجرد توظيف كلمة حلال، خاصة في الدول الأوروبية التي تنشط فيها مثل هذه المصارف الإسلامية بدعوى أن المؤسسات المالية الأوروبية لا تتعامل وفق الشريعة الإسلامية كما يعتقدون.


مفهوم الربا في الشرع


يرى علماء دين، أن الربا الذي نزل القرآن بتحريمه هو القرض الذي يأخذه المحتاج الجائع المعدم من الثري المرابي الذي يستغل جوع المحتاج ليعطيه قرضا بربا، ( وهو ما لا ينطبق على التعامل مع المصارف والبنوك لأنها لا تتعامل مع الجوعى والمعدمين وإنما تتعامل مع أصحاب مشاريع تجارية وصناعية يفتحون أسواقا للعمل والوظائف والرواج وبذلك يكون التعامل معها حلالا. 


وكان نصر حامد أبو زيد صاحب كتاب "نقد الخطاب الديني" تساءل عن الجدوى من تحليل الخطاب الدينى تحليلا نقديا، وأشار إلى قضية توظيف الأموال، والتى ازدحمت بفتوى من رجال الدين، وأن الفتاوى التي اعتبرت فوائد البنوك ربا ساعد على انتشار شركات توظيف الأموال، وهو ما جر عليه غضب عبد الصبور شاهين، آخرون اتهموه بالكفر وتم الحكم علية بالخروج من الملة وتحريم زوجته عليه. 

أما فرج فوده الذي قام بتأليف كتاب عن شركات توظيف الأموال أسماه " الملعوب" فقد تم اغتياله يوم 8 يونيو 1992 بتحريض من مجموعة من المشايخ الإسلاميين، حيث قام شابان من تنظيم الجهاد بإطلاق دفعات متتالية من بندقية آلية على جسم المفكر فرج فوده وشهد أحد الشيوخ في المحكمة لصالح القتلة.

البنوك الإسلامية شكل جديد لتهريب الأموال

لعبت البنوك الإسلامية ومعها شركات توظيف الأموال دورا مهما في هروب رؤوس الأموال من البنوك وتحويلها لصالح هذه الشركات التي استخدمتها في المضاربة في البورصات العالمية حتى انكشفت الحقيقة، فيما عرف ب "الإثنين الأسود" في نهاية الثمانينات بضياع أغلب أموال المودعين في شركات الريان، والذي حاول إنقاذ نفسه بالاندماج مع شركة أشرف السعد، وبعد حدوث هذا الاندماج وتفككه بدأت الأجهزة الرقابية تعيد النظر في أداء شركات توظيف الأموال وفجأة استيقظ آلاف المودعين من حلم الثراء السريع إلي كابوس الإفلاس والمصادرة ومطاردة الريان والسعد والهدى والهلال في المحاكم.


 ففي سنة 1989 فتح ملف أحمد الريان؛ حيث اكتشفت الحكومة أن أموال المودعين تحولت إلى سراب بعد أن نهب آل الريان أموالهم وغامروا أو قامروا بها في البورصات العالمية، وقاموا بتحويل جزء كبير منها إلى الولايات المتحدة والبنوك الأجنبية، وبلغ ما تم تحويله طبقا للأرقام المعلنة رسميا التي كشف عنها المدعي العام الاشتراكي 3 مليارات و280 مليون جنيه، وأن هناك مسؤولين ورجال دين وإعلاميين ساهموا في تهريب هذه الأموال مقابل حصولهم على ما سمي وقتها ب"كشوف البركة" تحت بند تسهيل وتخليص مصالح شركات توظيف الأموال في المؤسسات الحكومية. 

وفى أواخر 2006، قررت الحكومة بعد عشرين سنة رد بعض مستحقات جميع المودعين وإغلاق الملف بالكامل وصرفت 368 مليون جنيه ل47 ألف أسرة. وأعلن رئيس الوزراء، أن توفير المبالغ تم من خلال أرباح البنك المركزي التي تخلت عنها الحكومة لصالح الأسر التي فقدت ودائعها فى شركات توظيف الأموال، وأشار أن ما تم بيعة من اصول شركات توظيف الأموال لا يتجاور10%، وأن ما تبقى من هذه الأصول لا يتجاوز 5% بما يعني أن الحكومة تكفل بنسبة 85% من أموال المودعين. وفي سنة 2010، أطلقت السلطات المصرية أحمد الريان بعد قضائه 22 سنة داخل السجون.

البنوك الإسلامية الشجرة التي تخفي الغابة


يعرف البنك الإسلامي بأنه مؤسسة مالية تقوم بالمعاملات المصرفية واستثمار الأموال في ضوء الشريعة الإسلامية بهدف تحقيق أقصى عائد اقتصادي واجتماعي ورفع مستوى معيشة الأمة، مع الالتزام بممارسة الأعمال المصرفية المسموح بها على غير أساس الفائدة أخذا وعطاء ووفقا لصيغ المعاملات المصرفية التي لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية سواء في مجال قبول الودائع وتقديم الخدمات المصرفية الأخرى أو في مجال التمويل والاستثمار. 


وتعمل البنوك الإسلامية في جميع المعاملات العادية بما فيها الحسابات الجارية المكونة من المبالغ التي يودعها أصحابها تحت الطلب، ويمنح البنك الإسلامي لنفسه الحق في استثمار هذه الحسابات الجارية ويكون حكمها حكم القرض التي يصفه أصحاب هذه البنوك بالقرض الحسن، حيث يتحمل البنك الإسلامي نتيجة أعماله ربحا أو خسارة.

 وعندما يطلب أصحاب الحسابات الجارية أموالهم فإنه يقوم بدفعها دون زيادة أو نقصان، إلى جانب الودائع الادخارية وهي ودائع صغيرة، يعطي صاحبها عادة دفتر توفير وله الحق في سحب بعض أو كل الوديعة متى شاء، ولكن لا يحق له سحب دفتر شيكات على وديعته تلك 

ويتعامل البنك الإسلامي مع الودائع الإدخارية بطريقتين : ما يسمى بمعاملة القرض الحسن، حيث لا يدفع لأصحابها أي أرباح تنجم عن استثمار هذه الأموال وهم بالمقابل لا يتحملون الخسائر التي قد تنجم عن استثمار هذه الأموال، ثم حساب الاستثمار حيث يقوم المودع بوضع جزء من أمواله في حساب الاستثمار وجزء في حساب الوديعة لمقابلة احتياجات سحبه وذلك وفقا للاتفاق بين البنك والمودع،

 ثم الودائع لأجل وهي الأموال التي تودَع لدى البنك الإسلامي وتبقى تحت تصرفه لمدة معينة لا يحق خلالها للمودع أن يقوم بسحب جزء من هذه الأموال ويقوم المصرف الإسلامي كوكيل أو كنائب عن أصحاب الودائع باستثمار هذه الودائع مباشرة أو يدفعها إلى من يستثمرها من خلال الصيغ المختلفة للتوظيف للمصرف الإسلامي بما القروض الاستثمارية، إضافة إلى التحويلات النقدية وهي خدمة يقدمها البنك للعملاء من خلال تحويل النقود من مكان إلى مكان آخر، ويتقاضى البنك الإسلامي عمولة أو أجرا مقابل هذه العملية. 

وتعمل هذه البنوك وفق مبدإ التوظيف على مبدإ المشاركة في الربح والخسارة، من خلال صيغتين الأولى هي المضاربة، وهي تعاون بين المال والعمل من أجل تحقيق الربح ويتم اللجوء إليها كلما كان هناك رأسمال دون خبرة، وخبرة دون رأسمال حيث يقدم الأول للثاني مبلغا من المال ليستثمره الثاني بخبرته وعمله من خلال عقد يسمى (عقد المضاربة) أو (عقد القراض) ويتفق الطرفان في هذا العقد على حصة كل منهما من الربح وإن وقعت الخسارة بسبب خارج عن إرادة المضارب فيتحملها صاحب المال وحده بينما يخسر المضارب (صاحب العمل) الجهد الذي قام به،

 أما الصيغة الثانية فهي المشاركة، وتنطلق هذه الصيغة من كون الشريعة الإسلامية تعتبر الرأسمال من عناصر الإنتاج وتسمح له بجر منفعة لصاحبه لكن ليس عن طريق الفائدة المسبقة بل عن طريق الفائدة اللاحقة الناتجة عن المشروع. 

أما أكثر آليات اشتغال البنوك الإسلامية فهي آلية بيع المرابحة للآمر بالشراء، وبموجب هذه الألية يطلب العميل من البنك شراء سلعة معينة وبمواصفات محددة فيقوم البنك بشرائها ويضيف عليها هامش ربح ثم يبيعها له ويكون السداد خلال فترة محددة مسبقا إما دفعة واحدة أو على عدة دفعات (بالتقسيط)،

 والتمويل بالمرابحة عادة ما يكون قصير الأجل وتوظف فيه البنوك الإسلامية فائض السيولة الموجود لديها. وتوظف البنوك الإسلامية جزءا كبيرا من أموالها في تمويل عمليات بيع المرابحة من خلال عمليات الشراء النقدي والبيع الآجل وغالبا ما يكون على شكل أقساط وينجم عن عدم سداد هذه الديون في المواعيد المحددة آثارا سلبية على البنك، ولكن يحق للبنك أن يطالب العميل المدين بتعويض مقابل الضرر الذي لحق بالبنك بسبب المماطلة في سداد الديون. 

samedi 24 février 2018

Cancer : Laetrile (Amygdaline, Vitamine B17) découverte et fonctionalité

Cancer : Laetrile (Amygdaline, Vitamine B17) découverte et fonctionalité


Le Dr Krebs a fait remarquer que dans l’histoire de la science médicale, il n’y a jamais eu une maladie chronique et métabolique qui ait jamais été guérie par des médicaments, de la chirurgie ou par une manipulation mécanique du corps.

Dans tous les cas de figure, que ce fut pour le scorbut, le pellagre, le beri-beri, l’anémie pernicieuse ou quelque autre maladie de ce type que ce soit, la solution ultime a toujours été trouvée dans des facteurs impliquant la nutrition adéquate.

Il pensait que ceci était un indice suffisamment important pour orienter notre curiosité scientifique sur une meilleure compréhension des maladies actuelles, surtout en ce qui concerne le cancer

Le Laetrile (Amygdaline, Vitamine B17) découverte et fonctionalité

le Dr Dean Burke, l'ancien président du Département de Cytochimie de l'Institut National du Cancer et l'un des cofondateurs de cette célèbre institution médicale américaine, avait travaillé personnellement sur la vitamine B17. Il a décrit cette substance en ces termes : "Lorsque nous ajoutons du laetrile à une culture de cellules cancéreuses sous le microscope", a déclaré le Dr Burke, à condition qu'il y ait aussi l'enzyme glucosidase, nous voyons les cellules cancéreuses mourir comme des mouches" (la glucosidase est l'enzyme figurant en grande quantité dans les cellules cancéreuses, qui déclenche le mécanisme unique de destruction du cancer que l'on trouve dans la vitamine B17.

voici ce qu’a dit aux journalistes le Dr Nieper: “Après plus de vingt ans de travail spécialisé, j’ai trouvé les nitrilosides non-toxiques, en d’autre terme le Laétrile, comme étant des substances bien supérieures à toute autre substance en ce qui concerne le traitement du cancer ou sa prévention. Il est à mon avis, la seule substance possible pour le contrôle ultime du cancer.”

par Anarchix

Article paru sur le Gaulois Déchaîné en Mai 2010
Url de l’article original :
http://legauloisdechaine.blog.lemonde.fr/2010/03/17/laetrile-amygdaline-vitamine-b17-decouverte-et-fonctionalite/

Avis: Cet article représente une synthese d’information, élaborée par traduction de l’anglais par l’auteur et doit servir uniquement de base d’information. Ceci n’est en aucun cas un avis médical, l’auteur n’étant pas médecin, les vues exprimées ici doivent être prises comme information sur le sujet et non comme une expertise médicale.

Dans les années 1940, le Dr Ernst Krebs (Ph.D en biochimie) et son fils firent des recherches sur la théorie trophoblastique du cancer. Ils publierent un article dans le Medical Record de New York: “The Unitarian or Thophoblastic Thesis of Cancer”.

Au début des anneés 1950, ils émirent l’hypothese que le cancer serait causé par un manque dans l’alimentation de l’Homme moderne, qu’ils identifierent comme faisant partie de la famille des nitrilosides que l’on trouve dans plus de 1200 plantes comestibles.

Le Dr Krebs etudia une peuplade himalayeenne du nord du Pakistan les Hunzas, qui sont connus pour n’avoir aucune incidence de cancer dans leur population (American Medical Association, Dr Robert McCarrison, 1922). Dr Krebs nota que les abricots prenaient une part considerable dans le regime alimentaire des Hunzas. Il n’était néanmoins pas convaincu que la chair d’abricots contienne une ou plusieurs substances anti-cancereuse.

Il apprit que les Hunzas en fait faisaient une grosse consommation de graines d’abricots (que l’on trouve en craquant le noyau). Une analyse biochimique prouva que les graines d’abricot ont une extrême teneur en nitrilosides.

En fait les nitrilosides sont presents en abondance dans les graines d’abricots, de pommes, de poires, de pêches, le millet, les germes d’haricots, noix et noisettes, et les amendes ameres (Note: l’amendier qui produit cette amende est interdit sur le sol américain depuis 1995, pourquoi donc ?).

De la, le Dr Krebs isola les glycosides de plantes qui contenaient en abondance ces nitrilosides et synthetisa les molécules en une substance qu’il appela “Laetrile” pour Laevomandelonitrile-beta-glucoronoside.

Plusieurs années de tests cliniques dans le monde furent necessaires avant qu’un modele ne soit proposé pour la prevention et le traitement du cancer. La substance reçu alors le nom de “Vitamine B17”. Physiologiquement, une vitamine est un co-enzyme, qui doit être associea un enzyme pour une performance optimale.

Il a été scientifiquement prouvé que les enzymes pancréatiques entr’autres, dépendent de certains co-facteurs et co-enzymes pour fonctionner optimalement. Nous verrons que cela a une importance capitale un peu plus loin dans cet article.

Comment la vitamine B17 fonctionne t’elle et pourquoi est-elle si efficace contre les cellules cancereuses ? C’est ce que nous allons deecouvrir maintenant.

Lorsque les médecins ont etudié les Hunzas dans leur région himalayenne, il a été établi que ceux-ci consommaient entre 100 et 200 fois plus de vitamine B17 a travers leur alimentation traditionnelle que l’Américain moyen (la référence ici étant la valeur nutritionnelle américaine), simplement en consommant beaucoup de millet… et de graines d’abricots qui est la source naturelle la plus importante de vitamine B17 sur terre.

Le Dr McCarrison rapporta en 1922: “La peuplade Hunza n’a aucune incidence de cancer connue. Ils cultivent et consomment en abondance des abricots.”

Voici comment la Nature fonctionne dans ce cas précis:

Chaque molécule de vitamine B17 contient une molécule de cyanide d’hydrogene, une molécule de benzaldehyde et deux de glucoses (sucre) verrouillées ensemble. Chimiquement, pour libérer la molécule de cyanure, seul un enzyme appelé beta-glucosidase est a même de le faire.

Cet enzyme est présent en tres, tres petite quantité dans le corps, mais il se trouve que les cellules cancéreuses en produisent beaucoup (dû au fait que la cellule cancéreuse vit dans un milieu anaérobique et utilise les sucres comme source de production d’énergie).

Ainsi, le cyanide d’hydrogene est libéré en masse dans les cellules cancéreuses en combinaison avec la molécule de benzaldehyde, qui est aussi un poison violent, lorsque combiné avec le cyanide.

En fait la combinaison des deux substances chimiques a un effet 100 fois supérieur a celui des deux substances prises individuellement. De ce fait les cellules cancéreuses sont oblitérées a tres grande vitesse.

Un des arguments des opposants a la vitamine B17 (le plus souvent inféodés aux lobbies des labos pharmaceutiques bien sûr) consiste a dire que justement, cela implique la consommation de poisons dangereux pour l’organisme, comme si les poisons de la chimiothérapie n’en étaient pas… Qu’en est il ?…

Ingérer du cyanure et du benzaldehyde, même naturels, n’est pas vraiment de nature a encourager la pratique n’est il pas?

Une fois de plus la Nature a sa réponse quant a savoir pourquoi les substances ne sont pas nuisibles aux autres cellules du corps et n’affectent que les cellules cancéreuses. Voici comment cela fonctionne: Nos corps possedent un autre enzyme en quantité bien plus abondante que l’enzyme dévérouilleur beta-glucosidase.

Il s’agit de l’enzyme rhodanese, qui a lui la capacite de décomposer a la fois le cyanide et le benzaldéhyde en thiocyanate et salicylicate qui sont des substances absolument inoffensives, la seconde étant même un analgésique (anti- douleur) naturel.

Le plus extraordinaire, est que la cellule cancéreuse elle, ne possede absolument pas de rhodanese, ce qui la laisse completement vulnérable aux deux poisons. Ce processus est connu sous le vocable de toxicité sélective, laissant ainsi les cellules cancéreuses seules cibles des substances. N’est-ce pas absolument époustoufflant ?

Le Dr Krebs travailla sur la théorie de l’origine throphoblastique du cancer, émise en 1900 par l’embryologiste écossais le Dr John Beard qui analysa que les cellules cancéreuses sont quasiment identiques aux cellules placentaires trouvées lors des grossesses.

Les cellules throphoblastiques du placenta créent un environnement protecteur: le placenta et une source nutritionnelle: le cordon ombilical, de la même maniere que la cellule cancéreuse forme un environnement protecteur: la tumeur et une nouvelle source de nutrition: de nouveaux vaisseaux sanguins.

Les cellules throphoblastes sécretent une hormone jusqu’a la 8eme semaine de grossesse: la gonadotropine chorionique humaine (hCG en anglais). Apres la 8eme semaine de grossesse la sécrétion diminue en parallele avec le developpement du pancreas fétal.

Cette hormone est une hormone qui aide a la défense de la cellule en stade de formation. Des recherches médicales modernes ont prouvé que les cellules cancéreuses sont couvertes de l’hormone hCG, les protégeant ainsi de notre systeme immunitaire.

Aucune cellule de l’organisme autres que les cellules throphoblastes et les cellules cancéreuses ne produisent l’hormone hCG, ainsi un test de grossesse urinaire hCG positif prouve chez une femme qu’elle est soit enceinte, soit atteinte d’un cancer; chez un homme un test positif ne peut bien sur prouver qu’il est atteint d’un cancer.

Cela rend la biopsie assez obsolete, celle-ci étant tres dangereuse du reste car le potentiel de forcer une migration des cellules cancéreuses en perçant la tumeur est tres important.

Les enzymes pancréatiques trypsine, chymotrypsine et amylase sont capables de digérer le manteau protecteur de la cellule cancéreuse, quelle rapport avec la vitamine B17 ?… En présence de certains inhibiteurs dans

le corps la trypsine est désactivée et doit en l’occurrence réagir avec le cyanide d’hydrogene pour redevenir active. En cela, la vitamine B17 agit comme un co-enzyme de la trypsine, car elle a une molécule de cyanide qui l’aide a reeactiver la trypsine pour dissoudre la membrane protectrice de la cellule cancéreuse. Fabuleuse nature non ?

Pourquoi n’entend on pratiquement jamais parler de la vitamine B17 ?

Parce que le lobby pharmaceutique outre atlantique a discredité la substance et les médecins qui l’utilisaient en faisant publier un communiqué de presse en 1977 déclarant: “Le laetrile n’a été trouvé en possession d’aucune qualité préventive ou curative du cancer ni de qualité anti-métastatique.”

Cependant, le cancérologue en chef du centre de recherche contre le cancer de New York, le célebre Memorial Sloan Kettering Center, et responsable de la recherche qui mena a ce communiqué de presse, le professeur Kanematsu Sugiura déclarera a un journaliste qui l’interrogeait: “Dr Sugiura, continuez-vous a croire que le laetrile arrête la propagation des cellules cancéreuses ?” Il répondit: “Oui, je le crois”.

Le journaliste lui demanda pourquoi donc Sloan-Kettering centre était contre l’utilisation du Laetrile dans la lutte contre le cancer ? Sugiura répondit: “Je ne sais pas. Peut-être la profession médicale ne l’aime pas parce qu’ils font trop d’argent (note du traducteur: avec les methodes orthodoxes de traitement).”

Un autre professeur du Centre Sloan-Kettering Dr Lloyd Schloen, biochimiste, fit des tests avec le Laetrile combiné avec prise d’enzymes protéolytiques, le tout en injections sur des souris cancéreuses, il obtint un pourcentage de guérison des souris de… 100%.

De maniere préventive, la vitamine B17 peut se prendre en augmentant la prise quotidienne de substances nitrilosides, en mangeant (croquant) les graines d’abricots, de pêches, les pépins de pommes et de poires, le millet et autres sources riches en vitamine B17.

La prise peut également se faire en ingérant des gélules de synthese de Laetrile. Le professeur Krebs a suggéré une dose de 50 a 100 mg par jour a titre préventif. Le traitement étant lui plus efficace en intra-veineuse, il doit se faire sous supervision médicale. Le traitement nécessite également une prise de Zinc et d’enzymes pancréatiques comme nous l’avons vu précédemment.

Terminons cet exposé en laissant la parole a l’auteur du livre le plus complet écrit sur le sujet: G Edward Griffin qui écrit dans son livre: “World without Cancer, the Story of the Vitamin B17”, American Media, 1997:

“La plupart des médecins qui utilisent la Laetrile en thérapie anti- cancéreuse ont appris par l’expérience que leurs patients, une fois sortis d’affaire, pouvaient réduire leur niveau de dosage de Laetrile, mais s’ils l’éliminaient totalement, cela était sûrement une invitation a un retour de la maladie.

C’est pour cette raison que les médecins qui utilisent le Laetrile ne disent jamais que la substance guérit le cancer. Ils préferent le mot plus judicieux de contrôle de la maladie, implicant en cela une notion de continuité du processus.”

Bibliographie:

G. Edward Griffin, “World without Cancer, the Story of Vitmanin B17”, 1997, American Media

Ty Bollinger, “Cancer, Step outside the Box”, 2006, 2009, Infinity 510

Krebs, Ernst T, Jr, “The Laetriles, nitrilosides in the Prevention and Control of Cancer”, Naughton Founsdation, Montreal



lundi 19 février 2018

ما حدث في ليبيا على أيدي الإخوانجية يوم 15 فيفري 2015

ما حدث في ليبيا على أيدي الإخوانجية يوم 15 فيفري 2015

في مثل هذا اليوم الموافق 15 فيفري 2015 تنظيم "داعش" الإسلامي يُعدم 21 مصريًّا قبطيًّا من العاملين في ليبيا، والقوات المسلحة المصرية تُوجِّه غارات جويَّة لأهدافٍ تابعة للتنظيم سالِف الذِكر في ليبيا.

- وقال أحد عناصر داعش في شريط فيديو في 15 فيفري 2015 :"…. أيها الناس لقد رأيتمونا على تلال الشام وسهل دابق نحز رؤوسا لطالما حملت وهم الصليب وقد تشربت الحقد على الإسلام والمسلمين، واليوم نحن في جنوب روما في أرض الإسلام ليبيا، نرسل رسالة أخرى، أيها الصليبيون إن الأمان لكم أماني، لاسيما وأنكم تقاتلونا كافة فسنقاتلكم كافة حتى تضع الحرب أوزارها…."

- وكان تنظيم "داعش" أعلن منذ عدة أيام، عبر مجلته التي تصدر بالإنجليزية وتسمى "دابق"، أنه احتجز21 قبطيا مصريا، انتقامًا لما سمّوه بحبس"الحرائر في السجون المصرية".