Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

mardi 5 février 2019

صورة للإخوانجية صهاينة العرب و المسلمين

صورة للإخوانجية صهاينة العرب و المسلمين



صرحت رئيسة الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر اليوم خلال ندوة صحفية الثلاثاء 5 فيفري 2019، حول قضية ما يعرف بالمدرسة القرانية بالرقاب ان عدد الاطفال بالمدرسة القرآنية بالرقاب يبلغ 42طفل تتراوح اعمارهم ببن5و 17سنة و ان 33طفل اقل من 15سنة .

واكدت العبيدي ان 2من بين الاطفال تعرضوا لاعتداءات جنسية متكررة و 20طفل لديهم امراض قلب ،مشاكل تنفس،قمل وغيره من الامراض مشيرة إلى ان هؤلاء الاطفال غير قادريين عن المشي بسبب الضرب بـ”الفلقة” .

وبينت العبيدي ان الاطفال من ولايات مختلفة منهم 6اطفال من نابل ،10من صفاقس،9سيدي بوزيد،المهدية 5اطفال،منوبة 1 ،قابس1،القيروان1،قفصة1.

كما اكدت ان ظروف اقامة الاطفال سيئة و مورست عليهم ضغوطات بتعلة جهاد النفس ،و المداواة بالرقية الشرعية ..

و علقت روضة العبيدي على تقرير منظمة الغفو الدولية التي وصفتها بالمنظمة” الفايسبوكية ”

وقالت العبيدي”ان القضاء ومؤسسات الدولة تكفلت بحماية الاطفال

حسب ما أفادتنا به مراسلتنا مهى الصيادي.


افتحوا ملف الجهاز السرّي وسينهار كلّ البناء

افتحوا ملف الجهاز السرّي وسينهار كلّ البناء




العقدة كلها في ملف اغتيال شكري بلعيد ومحمد البراهمي - افتحوا ملف الجهاز السرّي وسينهار كلّ البناء

Hayet Hamdi


lundi 4 février 2019

أبناءهم في الجامعات الغربية وأبناء الفقراء في محتشدات الميزيرية

أبناءهم في الجامعات الغربية وأبناء الفقراء في محتشدات الميزيرية





مقتطف من حوار أجرته الشروق يوم 26جانفي2019 مع لطفي زيتون القيادي في النهضة:

""كم عدد ابنائك؟

بنتان وثلاثة أولاد

هل هم متفوقون في دراستهم؟

الذين وصلا الجامعة هما ابنتي الكبرى وقد تخرجت بتفوق من الكلية الملكية البريطانية Kings College

وهي واحدة من أهم الجامعات على مستوى العالم وهي الان بصدد إتمام رسالة الماجستير في دراسات التنمية

وابني الاكبر يتخرج هذه السنة من جامعة أكسفورد في اختصاص فلسفة علوم سياسية اقتصاد

والبقية متفوقون في دراستهم الثانوية ويتأهلون للحياة الجامعية.""

في الأثناء يبعثون بأبناء فقرائهم لمعسكر الرقاب
Sarra Charfi


أولادهم قادة المستقبل لدواعش المستقبل يدرسون عند المخابرات الأمريكية و البريطانية بالتوازي مع دراستهم في جامعاتهم كما درس أبائهم

أما أبناء المفقرين فيستعملونهم حطبا للنارالتي تشعلها أمريكا في كل مكان لضمان سيطرتها على العالم كأبائهم

فيحشرونهم في المعسكرات مثل الرقاب أو في الجبال كالشعانبي أو يرسلونهم مرتزقة حيثما يطلب منهم ذلك بعد غسل أدمغتهم و سلب عقولهم و إقناعهم بأن الله خلق البشر طبقات و على الفقراء أن يموتوا من أجل الأغنياء لكي يدخلون الجنّة و إلا فمصيرهم جهنّم إن تمرّدوا على الأغنياء

و بطبيعة الحال فكل القادة تجدهم من طبقة الأغنياء و حتى و إن كان أحدهم فقيرا فإنه يسرق و ينهب و يبيع ذمّته لمن يشتري ليصبح غنيّا لـ"يحبّه" الله على رأي حبرهم الأكبر

كما ولدت المدارس القرآنية طالبان ستلد شبيها لها في تونستان

كما ولدت المدارس القرآنية طالبان ستلد شبيها لها في تونستان



“طالبان” التونسية وماكينتها ..بقلم الأستاذ نعمان مزيد
3 فيفري,2019 18:07

أن يقع ” التفطّن” إلى وجود مدارس ” قرآنية موازية ” لمؤسسات الدولة من كتاتيب وروضات فهذا ليس مستغربا ..كما أن انقطاع عدد من الأطفال عن تعليمهم النظامي بقرار من آبائهم فهذا أيضا منتشر دون أدنى رادع ، مع العلم أن القانون يجعل من مزاولة التعليم إجباريا إلى سن الـ16 عاما .

تكتسي القضية دلالات خطيرة ولها أبعاد متعدّدة ولكن سأكتفي بملاحظة وحيدة :

بمجرّد انطلاق التتبعات القضائية تحرّكت آلة رهيبة متكوّنة من ذراع إعلامية وذراع ” حقوقية ” في تناسق كامل للدفاع عن هذه المدرسة والتضامن مع أولياء التلاميذ ..

على المستوى الإعلامي :

يكفي إلقاء نظرة على صفحات المدعو ماهر زيد أو سفيان مخلوف وصفحة الصدى التونسية لنكتشف حالة الاستنفار وعشرات مقاطع ” البثّ المباشر” للتحركات والتصريحات (على قتوات الإخوانجية)، والخيط الناظم لكل الخطاب هو التسويق ” لعملية اختطاف أطفال من عائلاتهم ” والتجويع الذي يعانونه طيلة أيام في مكان احتجازهم ولغة تحدّي الأجهزة الرسمية وحتّى التهديد بـ”صيدهم واحدا واحدا ” على لسان أحد الأولياء ..

على المستوى الحقوقي :

يقوم “المرسّم بجدول المحامين ” سيف الدين مخلوف وعدد آخر ومرصد الحقوق والحريات بتونس وغيرهم بالتسويق ” القانوني والحقوقي ، لشرعية تواجد هذه المدارس وخلق رأي عام مساند لـ” قضية حماية القرآن والإسلام ..إلخ” بل حتّى حزب المؤتمر من أجل الجمهورية لم يغب عن هذه ” الجوقة ..، وعدد من قياديي حركة النهضة لا يخفي تنديده ” بالمداهمات واستهداف المدرسة القرآنية” ..

يتّضح إذن أن المسألة لا تتعلق بحالة عفوية أو بمدرسة في أقاصي مدينة الرقاب ، بل بـ” ماكينة ” أو آلــة تشتغل بمجرّد استهادف المشروع الطالباني حتّى في اصغر حلقاته (ولكن أخطرها: التعليم )

و ما حالة الاستنفار التي يشهدها هذين الذراعين سوى تعبير مكثّف وله دلالة على حجم ” التمكين ” التي وصلت إليه هذه الأطراف واتساع دائرة ” الحاضنة الإعلامية والحقوقية ” للمشروع السلفي والإخواني في تونس..

لكن السؤال الأخطر :

هل كان بإمكان مثل هذه المؤسسات الموازية وحواضنها الإعلامية والحقوقية أن تستمرّ في النشاط ومواصلة “التمكين ” دون تواطئ أو في الأدنى تغاضي من الجهات الرسمية في أعلى جهاز الدولة ؟؟

هل نحن بصدد دفع إحدى فاتورات التوافق المغشوش؟؟؟

في كل الحالات ، نحن إزاء مشهد آخر من مشاهد تخريب الجمهورية المدنية ،وجزء من أطفال تونس يُسَاقُون قرابين من أقرب الناس إليهم ..

الأستاذ نعمان مزيد

نخلّوا القضاء يخدم على روحو و إلا ما نخلوشو

نخلّوا القضاء يخدم على روحو و إلا ما نخلوشو

وقت تعلق الموضوع بالجهاز السري قالوا خلي القضاء يخدم وفي علاقة بالرقاب ما خلوش القضاء يخدم.. ."يا لوقاحتهم"

Sarra Rbiyi

samedi 2 février 2019

لنتظاهر في منبليزير لتحرير تونس من حركة النكبة

لنتظاهر في منبليزير لتحرير تونس من حركة النكبة


بما أن حقّ التظاهر يضمنه الدستور

إذا علينا التظاهر في متبليزير من أجل حلّ حزب حركة النهضة لما تمثله من خطر على البلاد و العباد بإرهابها و نهبها للمال العام و تحوزها على تنظيم سرّي يتجسس على الشعب التونسي بكل فئاته و يتخابر مع الخارج و يشرف على الإغتيالات و على الإرهاب و الإحتطاب و جهاد النكاح و تسفير الشباب و الإعتداء على الدول الصديقة و الشقيقة و رهن سيادة البلاد للغرب و تركيا و قطر و إسرائيل.....

vendredi 1 février 2019

و مازالوا يريدون إستهداف الإتحاد... لن تمرّوا

و مازالوا يريدون إستهداف الإتحاد... لن تمرّوا


المستهدف من وراء التجييش و التلكا في المفاوضات و عدم الجدية و استعمال المنظمة النهضوية ممن يسمون أنفسهم أولياء هو الاتحاد

و خاصة بعد إعلانه عن موقفه من الانتخابات ولنا في إضراب الجامعيين المنتمين لإجابة و موقف الحكومة و النهضة و من لف لفهم منه و من الطلبة الذين لم يجروا امتحاناتهم ، أحسن مثال...!

لكن لن يمروا فللقلعة جيش من النفابيين و المنخرطين يحميها و يذود عنها و لن يكون لهم ما يريدون ... لن يمروا