Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 14 juin 2019

#بخصوص_الجبهة...



#بخصوص_الجبهة...

بقلم منيرة يعقوب : عضوة المجلس المركزي للجبهة.

ما طفا على السّطح منذ عدّة أسابيع وما صاحبه من تباكي البعض وإظهارٍ لحسرة لم يسبقها لا فعل ولا حتّى إهتمام وشعور صادق بالصّدمة والضّياع لدى عدد آخر من متتبّعات ومتبّعي الشّأن الجبهوي ، ما حدث لم يكن سوى نتيجة منتظرة بل ومرتسمة الملامح منذ نشر النّتائج النّهائيّة لإنتخابات المجالس البلديّة شهر ماي2018 التي سبقتها هي الأخرى ممارسات بل ومساعي حتّى للحدّ من عدد الدّوائر المُراد التّقدّم فيها ...

بُعيد صدور النّتائج، إنتظمت إجتماعات ماراطونيّة بحضور من رغِب من أعضاء الكتلة البرلمانيّة إضافة للمجلس المركزي للتّقييم والإستعداد للسّنة السّياسيّة الجديدة وكان على رأسها الإستعداد لعقدالنّدوة الوطنيّة الرّابعة وما يقتضيه من تحديد محاور وورقات وفي النّهاية الإعداد اللّوجستي...

وبتعثّرات وتأجيلات بسبب إلتزامات المُكوّنات الحزبيّة وتأخّر بعض الورقات لعدد من الأحزاب ، توصّلنا لتحديد المحاور الثّلاثة: السّياسي والتّنظيمي وأخيرا الإنتخابات

ولتوسيع دائرة النّقاش وإثرائه، إنعقدت ندوة مصغّرة وكنّا على قاب قوسين من الوصول أخيرا للنّدوة الرّابعة إلّا أنّ هناك من طالب بفتح النّقاش السّياسي مجدّدا (بعد أن تمّ الإتفاق على تحيين الأرضيّة بإقتراح من الرّفاق في الحزب الوطني الدّيمقراطي الإشتراكي) وهو مطلب أصبح "يُشهَرُ" بصورة شبه دوريّة كلّما تقدّم النّقاش في محورٍ ما...

تواصل هذا النّسق لعدّة أسابيع إلى بداية مارس وحدّدنا حينها سقفا زمنيّا أمضاه الجميع !

هذا ملخّص مقتضب جدّا جدّا لما كان يحدث في إجتماعات المجلس المركزي...

وهنا وليس دفاعا عن الرّفيق حمّة الهمّامي النّاطق الرّسمي بإسم الجبهة الشعبيّة المُنّتخب بإجماع أعضاء المجلس المركزي، كان دائما وفيّا لما يقع الإتفاق فيه بل ويحرص وقبل كلّ ظهور إعلامي على إستشارة الجميع ويتقيّد بالمشترك حتّى وإن كان يبدو أحيانا الموقف محدودا

(وليسمح لي الرّفيق النّاطق الرّسمي أن أذكر هنا مناسبة طلبت فيها منه أن يصرّح بضرورة تأميم كلّ الثروات وكلّ القطاعات والخدمات...فقال لي قد أتّفق معك لكنّي ناطق رسمي بإسم الجبهة وأنا بالتّالي محكوم بالمشترك بين مكوّناتها)...

أمّا بالنّسبة لإشرافه على الإجتماعات، فلم ينقطع عنها وكان على نفس المسافة بل و"يقسو" على ممثّل حزبه ويتسامح مع غيره ولم ينقطع عن الحضور إلّا لرفع الحرج عن سائر الأعضاء من غير حزب العمّال و بعد أن وقع "إختزال" كلّ الهنات التي يشكو منها عمل الجبهة في شخصه وتسطيح عمليّة إختيار مرشّح الجبهة للرّئاسيّات لجعلها تتلخّص في casting de figuration كما يُقال في السّينما والتلفزيون

والحال أنّها مسألة لا تُقيّم بالفوز والخسارة بقدر ما هي فرصة للمراكمة ومزيد تثبيت القاعدة الإنتخابيّة والثّبات على صورة وعنوان وعناصر خطاب وهي ليست نقاط ضعف كما يريد إقناعنا بعض "الحريصين"على التّجديد بمعنى الخروج من صفّ من تدافع عنهم والإلتحاق بالجزء "الأقلّ سوءا" من أعدائهم الطبقيّين...

أمّا بالنّسبة للمجلس المركزي وتخصيصا الأعضاء من غير المُتحزّبين فقد تناقص عددهم لأسباب عدّة مختلفة ولم يتبقّى منهم سوى إثنين:الرّفيق فرج الشبّاح و شخصي المتواضع

وحاولنا قدر جهدنا أن نقوم بمهامّنا وواضبنا على أنشطة الجبهة مركزيًّا وجهويًّا وأيًّا كانت المآلات، فستبقى مساهمتي المتواضعة إلى جانب مناضلات ومناضلي قْابس المدينة في بلديّات 2018 من أفضل التّجارب وأدلّها على وجود مناضلات ومناضلين جبهاويّات وجبهاويّين على أتمّ الإستعداد والأهبة للعمل الميداني والذي للأسف الشّديد إبتعدنا عنه وغرقنا في إجتماعات مطوّلة تراوح نفس المكان والعناوين ...

نهاية وبخصوص تفويض المجلس المركزي لأمناء أحزاب الجبهة الشّعبيّة بتاريخ 5مارس 2019فقد تمّ ذلك بموافقة الجميع وفي إجتماع ترأسه الرّفيق فرج الشبّاح وتقديري أنّي أنا مثلا، لم أطالب بتحديد سقف زمني لذلك التّفويض على الأقلّ شكليّا لأنّ مضمون التّفويض كان حسم الخلافات بين الأحزاب بخصوص الإنتخابات.

منيرة يعقوب
عضوة المجلس المركزي من غير المتحزّبات
14/6/2019

mercredi 12 juin 2019

لا يا سادة من نفقتو باين عشاه فلن تنطلي علينا خزعبلاتكم



لا يا سادة من نفقتو باين عشاه فلن تنطلي علينا خزعبلاتكم




نعم الإستقالة بشكلها الحالي جريمة و لا مبرر لها و كل من يبررها مساهم في الجريمة و يتستر عنها

أنا كناخب و كنصيرهل شاوروني؟

هل بينوا علاش بصفة موضوعية و ليست بصبيانية منجي الرحوي التي لا تشرف العمل الجبهوي و لا قواعد الجبهة؟

آش يهمني فيكم أعني المستقيلين إنتخبناكم و فرحانين بالكتلة ياخي تكسروها و تحافظوا على نفس الإسم

أي من ناحية تضعفوا الجبهة و صوتها في البرلمان

و من ناحية ثانية تشوشوا على أدائها و عملها

هل هذا سيعجبنا و سنصفق لكم و نبارك لكم عليه؟

هل هناك موقف أقذر من هذا الصنيع و تريدوننا أن نقتنع بصدق نواياكم ؟

يالحق أنتم من تريدوننا قطيع و تريدوننا أن نعود لسنين خلت لا ترى فيها إلا التخوين و الجملة الثورية و الفعل الإنهزامي و الممارسة المنعدمة

لا يا سادة من نفقتو باين عشاه فلن تنطلي علينا خزعبلاتكم

الإستقالة جريمة في حقّ الجبهة و القواعد و الشهداء و لا مبرّر لها



الإستقالة جريمة في حقّ الجبهة و القواعد و الشهداء و لا مبرّر لها


خطوة الإستقالة جريمة في حق الجبهة و في حق الناخبين و الأنصار و المريدين و الشهداء ... و لا تختلف في شيء عن السياحة الحزبية التي نشاهدها في البرلمان و التي يمارسها كل إنتهازي و خائن و التي ندّدنا بها و لا مبرر لها

خاصة و أن المستقيلين ينوون المحافظة على نفس الإسم يعني أنهم قتلوا الكتلة و مكنوا الرجعية و كل الأعداء منها و من الفوز عليها و دحرها إلى الصفوف الخلفية و نزع قوّتها ككتلة و إضعاف صوتها في منبر البرلمان

فأين الثورية في ذلك؟

ألا يعتبر ذلك عملا جبانا و رجعيا يصبّ في طاحونة الرجعية و يرفع لها معنوياتها أمام زلزال سبر الأراء الأخير و يضرب معنويات فئة كبيرة ممن وثقوا في الجبهة أو هو في طريقه للوثوق بها

التحاجج بالنقد و رفض عقلية القطيع و المطالبة بالديمقراطية المستقيلين أوّل من ضربها و لم يمارسونها و لم يعملون بها و لم يحترموا ناخبيهم و جمهور المتعاطفين مع الجبهة

لأن لما يكون نقدا نابعا من إرادة البناء و التوحّد و النضال يكون مقبولا و تكون وسائله نظيفة و تحترم أبجديات العمل السياسي الثوري و أخلاقياته

و لما يكون النقد كلمة حق أريد به باطل بالطبع سيكون مرفوضا

و من يحسم هذا الخلاف بينهما هي الممارسات إما تكون مبدئية و نقاشات موضوعية و مواقف مدعمة بشواهد تاريخية أو تكون ممارسات هجينة تمسّ الأعراض و التشويه و شخصنة المشاكل

و الأيام أيضا كفيلة بالفرز كما يقول المثل إلي متغطي بالزمان عريان لأن الآن وسط هذا الضجيج كل واحد ظاهر كلامه عندو الحق بالطبع الإستقالة تبقى جريمة و كل من يبرّرها مجرم مثلهم

خلاف ذلك سينجلي المستور و المبطّن مع الممارسة و الأيام و بعد أن تنقشع غبار هذه المعركة

أما كلامي حول شيطنة حمة نابع مما أراه في واقع الأيام

فعندما أرى كل الناس من كل التيارات موجهة سهامها لحمة الهمامي و حزبه بالطبع تقف شوكتي و أتوجس خيفة من المبطّن و لا أؤمن بالصدف في السياسة خاصة في الوضع الحالي في تونس

أي شطنة و أي مشيطن ينطبق عليه ما كتبت أعلاه لأن ممارسها ستجده بعد بضع أشهر مستقيل من النضال لذا لا استثناء فهو عمل مرفوض و يبقى الصراع السياسي الموضوعي هو الذي يقدّمنا و الباقي حجر عثرة إن كان من هنا أو هناك

و الأيام ستعري النوايا و تكشف الأهداف و كلّ نص سيميح لنصّه و تجمّع الشتات من هنا و هناك عندها سينكشف المستور و تتوضح الصورة و كل طير سيرجع لوكرو و قتها يمكن أن نحكم إن كانت المنطلقات و الأهداف لهذا أو ذاك ثورية أم لا أما الآن - و أشدّد على أن الإستقالة تبقى ممارسة رجعية و مجرمة في حقّ القواعد - و كما قال:
أبو العلاء المعري
“في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والــــمسيحُ
هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يــــــــــــصيحُ
كلٌ يعظِّم دنيه يا ليت شعري ما الصحيحُ ؟”

dimanche 9 juin 2019

Notre but commun est la lutte contre le communisme



Notre but commun est la lutte contre le communisme


Quand la CIA finançait les Frères musulmans


Les services secrets américains ont longtemps soutenu la confrérie, née en 1928 en Égypte. De notre correspondant à Genève, Ian Hamel

Modifié le 06/12/2011 à 13:17 - Publié le 06/12/2011 à 12:44 |

Le Point.fr

Said Ramadan, mort a Geneve en 1995, cofondateur des Freres musulmans et pere de Hani et Tariq Ramadan.



Le fonds E 4320, conservé aux archives fédérales à Berne, concerne Saïd Ramadan, le gendre d'Hassan el-Banna, fondateur des Frères musulmans égyptiens.

Poursuivi par le régime nassérien, réfugié en Suisse en 1959, Saïd Ramadan a créé le Centre islamique de Genève, le premier institut de ce genre en Europe.

Il est par ailleurs l'un des fondateurs de la Ligue islamique mondiale inspirée par les Saoudiens.

Evoque la "sympathie" de la BUPO, la police fédérale sur la protection de l'État, pour Saïd Ramadan.

Elle ajoute : "Il est très certainement en excellents termes avec les Anglais et les Américains."

Un autre document, daté du 5 juillet 1967, se montre encore plus précis:

Saïd Ramadan est présenté comme un "agent d'information des Anglais et des Américains.

De plus, je crois savoir qu'il a rendu des services - sur le plan d'informations - à la BUPO.

" Toujours est-il qu' , décide d'accorder un permis de séjour à Saïd Ramadan, alors que ce dernier aurait dû être expulsé le 31 janvier 1967.

Les raisons de cette tolérance ? La possibilité "que les amis de Saïd Ramadan prennent le pouvoir dans les mois à venir dans l'un ou l'autre État aujourd'hui qualifié de progressiste ou socialiste".

Saïd Ramadan et le président américain

Ces documents déclassés vont dans le même sens que l'ouvrage publié en septembre dernier par le journaliste américain Ian Johnson, lauréat du prix Pulitzer,

Une mosquée à Munich. Les nazis, la CIA et la montée des Frères musulmans en Occident (*)

On découvre que les Allemands, pendant la Seconde Guerre mondiale, ont utilisé les Tchétchènes, les Kazakhs, les Ouzbeks, les musulmans vivant en URSS contre les communistes "athées".

Les Américains ont ensuite pris le relais, soutenant les islamistes contre le bloc communiste et ses satellites.

En juillet 1953, une délégation de musulmans est invitée aux États-Unis, et reçue à la Maison-Blanche, parmi eux Saïd Ramadan.

Le 28 octobre dernier, dans un article intitulé "Le rôle mobilisateur de Saïd Ramadan", le site francophone Oumma.com montre la photo du président Dwight Eisenhower entouré des membres de la délégation. Saïd Ramadan est à sa droite.

Le président américain estime que, dans ses relations avec les dirigeants arabes, "notre foi en Dieu devrait nous donner un objectif commun : la lutte contre le communisme et son athéisme", relève Ian Johnson.

Quelques années plus tard, Saïd Ramadan, réfugié en Europe, traite avec Bob Dreher, un agent de la CIA installé à Munich.

Une thèse sur la charia

Saïd Ramadan vient d'obtenir en 1959 un doctorat en droit de l'université de Cologne pour sa thèse La charia, le droit islamique, son envergure et son équité. Il brûle d'envie d'étendre son influence à l'Europe entière.

"Installé à Genève, il considérait Munich, à une journée de route de son domicile, comme l'endroit idéal où établir une sorte de base avancée", lit-on dans Une mosquée à Munich.

La CIA finançait-elle directement Saïd Ramadan et les Frères musulmans en Europe ?

Ian Johnson reste prudent, dans la mesure où une partie des archives de l'agence de renseignements ne peut être consultée. "Tout indique que Dreher et l'Amcomlib eurent recours aux moyens financiers et politiques à leur disposition pour donner un coup de pouce au principal représentant des Frères musulmans en Europe", écrit-il.

L'Amcomlib, ou American Committee for Liberation from Bolshevism, était un faux nez des services américains.

Il roulait en Cadillac

René Naba, ancien responsable du monde arabo-musulman au service diplomatique de l'AFP, penche davantage pour une sous-traitance par la Jordanie et l'Arabie saoudite.

Pour preuve, Saïd Ramadan, de nationalité égyptienne, voyageait à cette époque avec un passeport diplomatique jordanien.

Apparemment, le gendre d'Hassan el-Banna ne manquait pas de subsides, Une mosquée à Munich raconte ainsi qu'il roulait en Cadillac...

Décédé en 1995 à Genève, Saïd Ramadan est notamment le père de l'islamologue Tariq Ramadan, et de Hani Ramadan, qui lui a succédé à la tête du Centre islamique de Genève.

Interrogé sur les liens éventuels de son père avec les services secrets américains et européens, ce dernier n'a pas souhaité nous répondre.

(*) Ian Johnson, Une mosquée à Munich. Les nazis, la CIA et la montée des Frères musulmans en Occident, JC Lattès