Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

samedi 26 juin 2021

و سقط عن الإخوان قناع الدّين و ظهروا أكبر الملاعين

و سقط عن الإخوان قناع الدّين و ظهروا أكبر الملاعين



الإخوان عامة و فرعهم في تونس حركة النهضة انكشف زيفهم و كذبهم و و ظهر خطرهم على العباد والبلاد:

زيف وطنيتهم و خطرهم على البلدان العربية : إذ أثبيّنت الأحداث أنهم جيش الناتو السرّي و العلني يأتمرون بأوامره و يدمّرون الدول التي تقف ضدّه بالحديد و النار و لا يخافون في ذلك لومة لائم

و هم جيش إسرائيل وخير مدافع عن إسرائيل الكبرى بالسلاح و المدافع و المتفجرات

كما انكشف زيفهم الأخلاقي و تعرّوا كعاهرات في كل البلدان و الساحات :

وسقط سقوطا مدوّيا شعار حجابي عفّتي و حيائي في أول إشارة لهنّ أن هبّوا للنكاح فهبت الآلاف يمارسن الدعارة باسم جهاد النكاح

و الإسلام هو الحلّ :
وهم يمارسون المحاباة و المحسوبية و لا يتورعون عن ممارسة جهاد الدبر و ينهبون المال العام و يفقرون العباد و يبيعون للأجنبي خيرات البلاد و يمارسون باسم الدّين الإرهاب و الكذب و الغدر

الإخوان في كلمة إذا تكلموا كذبوا و إذا أؤتمنوا خانوا و إذا وعدوا أخلفوا و إذا خاصموا فجّروا و ذبحوا و حتى بينهم إذا ما اجتمعوا أو تفردوا بعضم ببعض تحرّشوا و مارسوا المفاحشة و الدعارة و اللواط و كل أنواع الرذيلة و العياذ بالله

الإخوان هم علّة في جسم بلدي هم جيفة هم ورم خبيث وجب استئصاله ليعيش بلدي و أبناء بلدي في أمان من غدر الإخوان و الزمان

jeudi 24 juin 2021

facebook au solde des intégristes الفايسبوك في خدمة الإخوان


facebook au solde des intégristes

الفايسبوك في خدمة الإخوان 

lundi 7 juin 2021

حان الوقت لروح ثورية جديدة


حان الوقت لروح ثورية جديدة


يكفينا هزائم و يكفينا نرجسية و يكفينا زعامات بلا قامات و يكفينا من تقديسهم وحدها الحقيقة ثورية و كل واحد ليست فوق راسو ريشة و فارس من ركب اليوم يخضع للمساءلة آش قدّمت؟ فاش نجحت؟ و فاش فشلت؟ و يكفينا هاو ناضل هاو شد الحبس هاو كتب كتبة أيه و اليوم وينو و آش عمل؟

المحاسبة و النقد و النقد الذاتي و العنصر اللازم و المناسب في المكان اللازم و المناسب و الخبرة تو تجي بلا ولاءات و لا قرابة وحدهم العلاج لتدهور هذه الأوضاع

لينين قلكم طزينة grosse têtes و لاالمئات و الآلاف روس فارغة

و شدّد على أن المناضل في وسط الجماهير كالخميرة وسط الدقيق

و كالكير (جهاز من جلد أو نحوه يستخدمه الحدَّاد وغيره للنفخ في النار لإذكائها) في وسط الفحم يحوّل الشرارة إلى نار ملتهبة

و كالحوت في الماء إذا خرج مات(لست متأكدا أنها للينين)

"فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" 

نحارب الإخوان كما نحارب الصهيونية فالأصل واحد


نحارب الإخوان كما نحارب الصهيونية فالأصل واحد


نحن نحارب الإخوان بكل مسمياتهم و أشكالهم في كل مكان و زمان أما الدين: "فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ" فمن أنتم حتى تحاسبون الناس بعد هذه الآية

و إذا ربنا قد أمر عبد و نبيه:" فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ
لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ " فهل أنتم و أمثالكم أفضل من الرسول

ترهبون الناس و تهددون و تتوعدونهم ووصل بكم الأمر إلى إراقة الدماء و ذبح الناس الأبرياء و تفجير الكنائس و دور العبادة حتى المسلمة كما وقع في سوريا لما اغتالوا البوطي أو في غزة لما هجمت حماس على الجهاد

فأنتم مجرد صهاينة العرب و المسلمين و الدين منكم براء حتى تصبحون مسلمين ليحق لكم الدفاع عن الإسلام أما و الحال أنكم غرباء عنه و أجراء عند الصهاينة و الأمريكان فاصمتوا أحسن لكم 

mercredi 26 mai 2021

التقصير مننا و ليس من الآخرين


 

خطاب بابلو اكليسياس أحد قيادات حركة بوديموس التي اكتسحت الساحة السياسية الإسبانية في ظرف 3 سنوات و الذي تمت عنونته " دور الثوار في القرن 21".
"اعلم جيداً أن مفتاح فهم تاريخ الخمسمئة سنة الماضية يكمن في ظهور أشكال اجتماعية محدّدة، هي “الطبقات الاجتماعية”.

لذلك سأروي لكم طرفة: عندما بدأت حركة “15 مايو” من خلال “الاحتجاجات الإسبانية عام 2011” في بويرتا ديل سول، قام بعض طلاب قسم العلوم السياسية الذي أُدرِّس فيه، وهم طلابٌ مُسيّسون للغاية -قرؤوا ماركس، وقرؤوا لينين- بالمشاركة لأول مرة في حياتهم بمظاهرات مع الناس العاديين، [فكانت النتيجة أنهم] علّقوا بأسى: “إنهم [الناس العاديون] لا يفهمون شيئاً! نقول لهم أنتم عمال، حتى وإن كنتم لا تعرفون ذلك! فينظر إلينا الناس كما لو أننا من كوكب آخر،” وعاد الطلاب إلى منازلهم في إثر ذلك يائسين قائلين: “إنهم لا يفهمون شيئا!”

كنت أرد عليهم: “ألا ترون أن المشكلة فيكم أنتم؟ ألا ترون أن السياسة لا علاقة لها بكونكم ‘على صواب’، بل هي مرتبطة بالنجاح؟” يمكن للمرء مثلاً أن يمتلك أفضل أدوات للتحليل، ويفهم مفاتيح التطور السياسي منذ القرن السادس عشر، ويعلم أن المادية التاريخية هي أساس فهم الصيرورات الاجتماعية، لكنه ماذا سيفعل بكل ذلك؟ أيصرخ في وجه الناس: “أنتم عمال حتى ولو كنتم لا تعلمون ذلك”؟!

العدو لا يريد شيئا أكثر من الاستهزاء بنا. يمكننا ارتداء قميص ينطبع عليه رسم المطرقة والمنجل، يمكننا أيضاً أن نحمل علماً ضخماً، ثم نعود إلى بيوتنا حاملين ذاك العلم، والعدو يضحك علينا، لأن عامّة الناس، والعمّال، يُفضّلون العدو، يُصدّقونه، ويَفهمونه عندما يتحدّث؛ لكنّهم لا يفهموننا. ربما كنا على حق! وربما سنطلب من أولادنا أن يكتبوا على شاهدة قبرنا [بعد ان نموت]: “”كانوا دائماً على حق – لكن أحداً لم يعرف [ذلك]! “

عند دراسة حركات التغيير الاجتماعي الناجحة، سنلاحظ أن مفتاح نجاحها هو خلق هوية توائم بين التحليل وبين ما تشعر به الأغلبية، وهذا أمر صعب جداً لأنه يتطلب منا مواجهة العديد من التناقضات.

هل تعتقدون أن لدي مشكلة ايديولوجية مع الاضرابات العفوية [غير المنظمة] ذات الثماني والأربعين أو الاثنتين والسبعين ساعة؟ على الإطلاق لا! المشكلة أن تنظيم أي إضراب لا يرتبط بمدى رغبتي أنا أو رغبتكم أنتم في حصوله؛ بل هو مرتبط بمدى قوة النقابة، والتي لا نملك لا أنا ولا أنتم أي تأثير فيها.

أنا وأنتم نستطيع أن نتمنى أن تكون الأرض جنة لكل البشرية؛ نستطيع أن نتمنى أي شيء وأن نطبعه على قمصاننا؛ لكن السياسة ترتبط بالقوة، لا بما نتمناه أو نقوله في المجالس المختلفة.

في إسبانيا ثمة نقابتان فقط قادرتان على تنظيم إضراب عام: نقابة اللجان العمالية واتحاد العمال العام. هل يعجبني ذلك؟ لا. لكن هذا هو الواقع، و[الواقع أن] تنظيم أي إضراب عام هو أمر صعب جداً.لقد شاركت ضمن خطوط الإضراب أمام محطات الباص في مدريد. أتعرفون ماذا كان عامّة الناس الموجودين هناك، فجراً، يريدون؟ كانوا يريدون الذهاب إلى أعمالهم.

لم يكونوا من “خائني الإضراب”، لكنهم كانوا سيُطردون من أعمالهم بسبب عدم وجود نقابات تدافع عن حقوقهم. العمال الذين يستطيعون الدفاع عن انفسهم -مثل عمّال الموانئ وعمال المناجم- بظهرهم نقابات قوية تدافع عنهم؛ لكن الشبّان الذين يعملون في التسويق الهاتفي، أو مطاعم البيتزا، والفتيات العاملات في متاجر التجزئة، لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم [دون نقابات].

سيفقد هؤلاء الشبان أعمالهم في اليوم التالي للإضراب، ولن تكونوا أنتم هناك، ولن أكون أنا هناك أيضاً، كما لن تكون أي نقابة هناك كي تجلس مع صاحب العمل وتُعلمه بأن عليه ألا يطرد شخصاً من عمله لممارسته حقه في الإضراب، وتحذّره أن القيام بذلك سيكلفه غالياً. هذا لن يحصل، بغض النظر عن مدى حماستنا للقضية.

السياسة ليست شيئاً على مزاجنا، إنها على ما هي عليه [فعلاً، في الواقع]: فظيعة؛ ولهذا علينا أن نتحدث عن الوحدة الشعبية، وعلينا أن نكون متواضعين.

في بعض الأحيان علينا أن نتحدث مع أشخاص لا يحبون المصطلحات التي نستخدمها، ولا تعنيهم المفاهيم التي نستعملها لتفسير الأمور؛ فماذا يعني لنا ذلك؟ يعني أننا كنا مهزومين لسنوات عديدة، والهزيمة [المستمرّة] لكل ذلك الوقت تعني بالضبط شيئاً واحداً: أن ما يعتبره الناس “أمراً منطقياً” يختلف عما نعتقد نحن بصحته.

هذا ليس أمراً جديداً، فالثوريون لطالما عرفوا أن النجاح مرتبط بإمكانية تحويل “الفهم العام” باتجاه التغيير.

سيزار رندويليس، [وهو بالمناسبة] شخص ذكي جداً، يقول أن معظم الناس ضد الرأسمالية دون أن يعوا ذلك، ومعظم الناس يُدافعون عن الحركة النسوية دون أن يقرؤوا جوديث بتلر أو سيمون دو بفوار.

إن أباً يقوم بتنظيف الصحون أو يلعب مع ابنته؛ أو جَدّاً يعلّم حفيده مشاركة ألعابه مع الآخرين؛ هو تحوّل اجتماعي أكثر إيجابية من كل الأعلام الحمراء التي يمكننا حملها في أية مظاهرة. إن لم ندرك أن هذه أمورٌ مُوّحدة [لحركتنا]، سيظل الخصوم يهزؤون بنا.

هكذا يريدنا الخصوم: صغيرو الحجم، نتحدث بلغة غير مفهومة؛ أقلية تختبئ خلف رموزها التقليدية.

هم مسرورون جداً بذلك، لأنهم متأكدون أننا إذا استمرينا في هذا النهج، فلن يكون لنا أي تأثير.

يمكننا أن نقدّم خطاباً متطرفاً، و نقول أننا سننظّم اضرابات عامة، ونتحدث عن تسليح الشعب، نُلمّع رموزنا، ونحمل صور الثوريين العظام في مظاهراتنا.. سيكون خصومنا مسرورين! سيضحكون علينا.

لكن عندما نجمع مئات، أو آلاف، الأشخاص؛ وعندما نبدأ بإقناع أغلبية الناس، حتى أولئك الذين صوّتوا للخصم- عندها فقط سيشعرون بالفزع.

هذا هو ما يُسمى “سياسة”، وهذا ما يجدر بنا تعلّمه.

ثمة زميل تحدث سابقاً عن مجالس العمال السوفييتية خلال عام 1905. كان هناك رجل أصلع عبقري* فهم التحليل الجذري لظرف حاسم. في خضم الحرب، عام 1917، وبعد سقوط النظام في روسيا، قال مقولة بسيطة جداً للروس، سواء أكانوا جنوداً أم عمالاً أم فلاحين، قال: “الخبز والسلام”.

عندما قال “الخبز والسلام” – وهما الشيئان اللذان أرادهما الجميع: إنتهاء الحرب والحصول على طعام كافٍ -

ورغم أن الكثير من الروس لم يكونوا يعرفون إن كانوا “يساريين” أو “يمينيين”، لكنهم كانوا يعرفون أنهم جوعى؛ قالوا: “ما يقوله الرجل الأصلع صحيح”.

وكان أداء الرجل الأصلع جيّداً. لم يحدثهم عن “الماديّة الجدلية”، بل عن “الخبز والسلام”، وهذا واحد من أهم دروس القرن العشرين.

إن محاولة تغيير المجتمع من خلال محاكاة التاريخ، أو تقليد الرموز، أمر سخيف.

لا يمكن تكرار خبرات الدول الأخرى أو الظروف التاريخية السابقة. الأساس هو تحليل الصيرورات ودروس التاريخ، وأن نفهم بأن “الخبز والسلام” -إن لم يكن متصلاً مع ما يشعر ويفكر به الناس- هو محض تكرار، على شكل مهزلة، لانتصار تراجيدي من الماضي . "
er

vendredi 21 mai 2021

فلسطين بين مطرقة إسرائيل و سنديانة القيادة


 فلسطين بين مطرقة إسرائيل و سنديانة القيادة

 قد تضيع فلسطين بين أطماع الصهاينة و جيشهم السرّي أو ما يعرف باسم القلاديو(الإخوان في كل مكان أو صهاينة العرب و المسلمين) و عملائهم في العديد من الفصائل في إسرائيل الكبرى

 أي بين من يسمسر بالقضية وهو يجمع من ورائها مالا جمّا يعدّده و يحسب أن ماله سيخلّده

 و شعب يدفع كل يوم في ضريبة الدم من ماله و حياته و حياة أبنائه و  إخواته و أزواجهم و يعيش في الهمّ أمله تحرير شبرا من أرضه و المحافظة على مكتسباته و تحسين وضعه الحياتي

في حصيلة أولية للمعركة التي خاضها هذه الأيام قدّم الشعب الفلسطيني خسائر كبيرة في املاكه العقارية في القدس واستشهاد 232 مدنيا، و إصابة أكثر من 1900 مواطنا مع نزوح وتشريد 75000 فلسطيني و هدم 1447 وحدة سكنية في غزة و تضرر 13000 وحدة سكنية إما بشكل كامل أو جزئي مع تدمير اداراته الحيوية

و ماذا جنى؟.

Date d’envoi de votre message : Aujourd’hui, à 03:39

أصدقاء سوريا أصبحوا أصدقاء فلسطين نصّ إتفاق الهدنة يعطي للأردن و تركيا و قطر و معاهم مصر يزينو بيها في المحاكمات أما البقية لهم تواجد عسكري على الميدان لحفظ السلام
Date d’envoi de votre message : Hier, à 21:00
بالطبع بإشراف أمريكي هي كلمات تعني أن الشعب يريد التحرير و القيادات تريد التحريك و السمسرة بدماء شعبها و تبقى كلمات محمود درويش صالحة ما دامت هذه القيادات و خاصة منهم الإخوانجية و فتح هم من يقود هذه المعركة و لا يجب أن يغيب عنكم أن الإخوانجية هم جيش الناتو و الصهاينة Les gladio يعني أي منطقة يسيطرون عليها كأن اسرائيل و أمريكا هي التي تسيطر عليها

و ثانيا لا تنسوا ملحمة العبور أيام السادات و التي أنجبت كامب ديفيد

و لا تنسوا الحرب الدائرة في أفغانستان و الصومال و اليمن و ضحيتها شعوبها أما القيادات تحت الطاولة يخضعون لأمريكا و اسرائيل

و يتدربون عند ضباط اسرائيليين و لا يمكن أن نقول عن هذه الحروب رغم ما سكب فيها من دماء و ما وقع فيها من تدمير أنها حروب تحريرية و واجب علينا مساندتها

و هذا الخطير في الأمر الحروب و "الثورات" التي تقام هذه الأيام بقيادات إخوانية أو عميلة بتخطيط أمريكي صهيوني و النتائج النهائية دائما لصالح الناتو و أمريكا و اسرائيل و تدمير البلد المستهدف
بالكامل