فلسطين بين مطرقة إسرائيل و سنديانة القيادة
قد تضيع فلسطين بين أطماع الصهاينة و جيشهم السرّي أو ما يعرف باسم القلاديو(الإخوان في كل مكان أو صهاينة العرب و المسلمين) و عملائهم في العديد من الفصائل في إسرائيل الكبرى
أي بين من يسمسر بالقضية وهو يجمع من ورائها مالا جمّا يعدّده و يحسب أن ماله سيخلّده
و شعب يدفع كل يوم في ضريبة الدم من ماله و حياته و حياة أبنائه و إخواته و أزواجهم و يعيش في الهمّ أمله تحرير شبرا من أرضه و المحافظة على مكتسباته و تحسين وضعه الحياتي
في حصيلة أولية للمعركة التي خاضها هذه الأيام قدّم الشعب الفلسطيني خسائر كبيرة في املاكه العقارية في القدس واستشهاد 232 مدنيا، و إصابة أكثر من 1900 مواطنا مع نزوح وتشريد 75000 فلسطيني و هدم 1447 وحدة سكنية في غزة و تضرر 13000 وحدة سكنية إما بشكل كامل أو جزئي مع تدمير اداراته الحيوية
و ماذا جنى؟.
Date d’envoi de votre message : Aujourd’hui, à 03:39
أصدقاء سوريا أصبحوا أصدقاء فلسطين نصّ إتفاق الهدنة يعطي للأردن و تركيا و قطر و معاهم مصر يزينو بيها في المحاكمات أما البقية لهم تواجد عسكري على الميدان لحفظ السلام
Date d’envoi de votre message : Hier, à 21:00
بالطبع بإشراف أمريكي هي كلمات تعني أن الشعب يريد التحرير و القيادات تريد التحريك و السمسرة بدماء شعبها و تبقى كلمات محمود درويش صالحة ما دامت هذه القيادات و خاصة منهم الإخوانجية و فتح هم من يقود هذه المعركة و لا يجب أن يغيب عنكم أن الإخوانجية هم جيش الناتو و الصهاينة Les gladio يعني أي منطقة يسيطرون عليها كأن اسرائيل و أمريكا هي التي تسيطر عليها
و ثانيا لا تنسوا ملحمة العبور أيام السادات و التي أنجبت كامب ديفيد
و لا تنسوا الحرب الدائرة في أفغانستان و الصومال و اليمن و ضحيتها شعوبها أما القيادات تحت الطاولة يخضعون لأمريكا و اسرائيل
و يتدربون عند ضباط اسرائيليين و لا يمكن أن نقول عن هذه الحروب رغم ما سكب فيها من دماء و ما وقع فيها من تدمير أنها حروب تحريرية و واجب علينا مساندتها
و هذا الخطير في الأمر الحروب و "الثورات" التي تقام هذه الأيام بقيادات إخوانية أو عميلة بتخطيط أمريكي صهيوني و النتائج النهائية دائما لصالح الناتو و أمريكا و اسرائيل و تدمير البلد المستهدف
بالكامل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire