وبقي الكيلاني كشارف السيودة الزهير.....
كتبت إحدى الصديقات بهذا الفضاء الافتراضي:
"أقذر وأخبث أنواع اليمين، يساري سابق"
(صحيح، مثبت ومجرّب...)
و مثال ذلك محمد الكيلاني و كان ينادونه لما كان ثوريا بالكي قبل أن يخون القضية و يصبح في صفوف الرجعية و أحد دعائمها و يتحول إلى معول تخريب لصفوف الثوريين
إي نعم لقد بقي الكيلاني كشارف السيودة الزهير.....و أصبح دعامة من دعائم النظام القائم وهو "يدعو اليسار إلى أن يبتعد عن الطابع الاحتجاجي والمتباين على أساس استراتيجي، وأن تكون لديه قابلية للمشاركة في عملية بناء الدولة والمجتمع، وخاصة أننا مررنا من الديكتاتورية إلى الديمقراطية وهذا الشيء يخول القوى الديمقراطية أن تكون مساهمة في عملية البناء وتبتعد عن منطق المقاطعة والاحتجاج».
جريدة القدس 19 أكتوبر2016 تحت عنوان:"محمد الكيلاني: إنقاذ تونس يتطلب التحالف المؤقت بين اليسار و«النهضة»
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire