إكرام الميّت دفنه على قول ألفة يوسف
منصف المرزوقي هوّ أكبر كذّاب عن الديمقراطيّة وعن حقوق الإنسان عرفه التّاريخ.
هذا الرّهط هو صديق مقرّب من أعتى الديكتاتوريات وأكثرها دمويّة مثل النّظام العسكري القمعي في السّودان المنتصب منذ ثلاثين سنة تقريبا والمطلوب رئيسه لمحكمة الجنايات الدوليّة لتورّطه في جرائم ضد الإنسانيّة في دارفور وجنوب السودان.
وهو من أنشأ ورعى ودعم مليشيات حماية الثورة التي قتلت لطفي نقّض سحلا في الطريق العام وهي التي كانت تفسد اِجتماعات كلّ الأحزاب على اِختلاف اِنتماءاتها الإيديولوجيّة باِستثناء حزبه وحزب الإخوان.
منصف المرزوقي مجرّد قزم وعميل قطري مأجور يعمل لفائدة الإخوان ويخدم أجندتهم في تونس ومصر وتركيا وقطر ولا يتزحزح قيد أنملة عمّا يخدم أهدافهم، ولا علاقة له لا بالديموقراطيّة ولا بحقوق الإنسان ولا هم يحزنون وهذه الشعارات هي فقط واجهة يمتطيها ليضحك بها على ذقون البسطاء وقليلي التمييز.
منقول
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire