Tunisiens Libres: رفيقي رفيقتي وكان نفيقو من النوم ونهبطو للشارع خيرلنا

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 24 septembre 2018

رفيقي رفيقتي وكان نفيقو من النوم ونهبطو للشارع خيرلنا

رفيقي رفيقتي وكان نفيقو من النوم ونهبطو للشارع خيرلنا


ايا سيدي عاش النقد، بعدو غادي خليني ننقد،

تحبو ع النقد هاو النقد عنا منو شكاير:

علاش جزء كبير من حزام الجبهة يشوف في صورة حمة شعبوية؟

بالطبيعة هنا نحكي ع الصادقين موش ع اللي باش ينبر مهما كانت الاوضاع،

نرجعوا لموضوعنا علاش يراوها شعبوية؟

لا خاترها شعبوية و لا خاتر حمة يحشي فيه لا شي،

بالعكس صورة محلاها متاع مناضل ولد شعب هبط هو ورفاقو يعملو في زيارة ميدانية ويعاونو في العباد المنكوبة ولو بحاجات بسيطة،

اما كي وانت قاعد تشوف في التصويرة وفي نفس الوقت تعرف الي البلاد بكلها داخلة في حيط سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وفي خضم كل هذا الجبهة قاعدة تفشخ في النوم ولاهية بملاسنات كلامية فارغة في عوض تتحمل مسؤوليتها وتهبط للشارع، باستثناء قلة قليلة.

في ظل الوضعية هاذي باش يجيك لمخك ديراكت الفكرة هاذي "الجبهة تضرب في النوم و نشوفو فيها كان في التصاور مادة وجهها بسلاتة تكفر بيها على نومها"

وهي فكرة سليمة 100 بال100 لكن الخطأ فين؟

في أنو عموم الجبهة قيادة وقواعد تضرب في النوم والا في حمة الي هبط يعمل في حاجة،

كان جات الجبهة موجودة في كل مكان في الاحتجاجات والكوارث والمصائب والاحتفالات راهي صورة حمة كانت صورة من الف صورة فيها كل يوم ولاد الجبهة ملتحمين بشعبهم وموش تولي نشاز وتضهرلك شعبوية،

كان جات الف سلاتة والف بالة والف سطل دهن والف لافتة والف احتجاج والف وقفة و..و..و.. راهي الصورة كاملة في اطارها، صورة حمة اليوم صورة بدون اطار، بدون اطار مناضلي ومناضلات حزب العمال والجبهة الشعبية واليسار،

وهذاكا علاش تظهرلك شعبوية ولذلك رفيقي رفيقتي (وانا معاكم زادة ههه) كان نفيقو من النوم ونهبطو للشارع خيرلنا

Wael Naouar

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire