Tunisiens Libres: لا بُدًّ يوماً أن تُصَادي فاصْبُري

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 30 novembre 2018

لا بُدًّ يوماً أن تُصَادي فاصْبُري

لا بُدًّ يوماً أن تُصَادي فاصْبُري



معلومة لكل جرثومة التهديد ما يخوفناش

الشعب أعطاكم فرصة العمر و أوصلكم للحكم ياخي باش كافيتوه؟

فعوضا أن تكونوا رجالات دولة تبنون إقتصاد البلاد و تشيعون بين موطنيه السلم و الأمن والأمان بقيتم على طبعكم إرهابيين و لصوص و عملاء:

- آش مازلتم باش تعملونا أكثر ملّي عملتوه فينا؟

- العشرية السوداءالتي تعدوننا بها تعدّى منها 7 سنين يسوّد والله أيامكم يا مجرمة؟

- الإرهاب و عملتوه

- و الإغتيلات لسياسيينا و أمنيينا و جيشنا و زوّارنا اغتلتموها

- خيرات البلاد نهبتوها

- العباد رهنتوها و البلاد بعتوها

- الشعب جوّعتوه و روّعتوه

-لم يبق لنا إلا خيار واحد وهو مقاومتكم و اقتلاعكم من أرضنا و من حياتنا لأنكم و بعظمة لسانكم : فروخ و أولاد حرام و جنون و ما كمشي عقّال و إرهابيين و القتل و التقتيل صنعتكم......

ياخي فاش قام علينا نعيشو يوميا في الرعب و الخوف منكم و من أفعالكم؟ فهل نحن قطيع غنم في يد جزّار يذبح منّا من يشاء و ساعة ما يشاء

نحن أحرار نأبى الظلم و نحارب الطغاة و الإرهابيين ولا نهاب الموت في ساحة الوغى

ماو الحل الأنجع نقتلعوكم كيما يقتلع كل ورم خبيث و نسترجعوا صحّتنا و صحّة بلادنا و نعيشو متفرهدين

يظهرلي لم نطلب المستحيل حينما يتحد الشعب مع سياسييه الشرفاء و حقوقييه و أمنييه و عسكرييه فلن تحرّكوا منه شعرة و ستداسون و تحاسبون على أفعالكم و هذا حقّنا المشروع :

"فلا عاش في تونس من خانها ... و لا عاش من ليس من جندها"

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire