Tunisiens Libres: انظروا خطورة النهضة و جهازها السرّي على البلاد و العباد

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 14 janvier 2019

انظروا خطورة النهضة و جهازها السرّي على البلاد و العباد

انظروا خطورة النهضة و جهازها السرّي على البلاد و العباد

الرخّ لا، النهضة كالسرطان ستأتي على الأخضر و اليابس


فالوقاية و التوقّّي خير من العلاج و التصدّي و يظهرلي زايد باش نقلكم أنظروا لما حدث و يحدث في ليبيا و العراق ة أفغانستان و السودان و إيران و غزّة و الصومال...و نعرفكم ما تحبّوا لتونس كان الخير و الصحّة و العافية ، و من أنظر فقد أعذر

انظروا خطورة النهضة و جهازها السرّي على البلاد و العباد فلا تستهينون به و لا تقعون فريسة لمعسول كلامها فهي تتمسكن لتتمكّن 

فهي ككل الأمراض الخبيثة تسري في جسم الوطن سريان الحيّة في صمت و سريّة حتى تتمكّن منه و كالنار في الهشيم أو كما يقول المصري كالنار تحت تبن وعندها يصعب مقاومتها و نزعها منه

هذه الصور هي تذكير موجز ببعض جرائم النهضة وجهازها السرّي على العباد و البلاد زيدوهم بقية الشهداء التونسيين من أمنيين و عسكريين و مواطنين و كذلك زوّار تونس الخضراء من السوّاح الذين ماتوا في عمليتي باردو و سوسة فسترون أن ضحاياه أصبحت تعدّ بالمئات فهل يحقّ لنا مواصلة الصمت؟

و محاولاته تصفية الباجي و مورو و فرنسوا هولاند و تنظيم الهجوم على السفارة الأمريكية بعد التجسس عليها و ما تكبدته الخزينة التونسية من المال العام لتعويض للأمريكان على خسائرهم المنجرّة عن تلك الهجمة و إ لا هذا ما يهمكمشي حتى تهجم علينا أمريكا بدعوى محاربة الإرهاب كيما عملت على العراق و أفغانستان؟

زبدوهم تجنيدو آف الشباب و الشابات و إرسالهم للمناكحة أو لمحاربة بلدان شقيقة و صديقة أو تفجير أنفسهم و القيام بأعمال تخريبية و اغتيات و ذبح حتى أصبحت صمعة التونسي في الخارج تعني الإرهاب

زيدوهم سيطرته على المنحرفين و استعمالهم ضد خصوم النهضة كما وقع مع لطفي نقض مما أدى لوفاته و في 9 أفريل و في مقبرة الجلاّز من حرق للسيارات يوم تأبين الشهيد شكري بلعيد مانا ما نعرفوه بقري كان بالكرشة هاهي الكرشة موجودة؟

زيدوهم الإبتزازات و التهديد و المراقبة و التجسس التي يقوم بها هذا الجهازعلى السياسيين و الإعلاميين و رجال الأعمال و المواطنين و كبار الموظفين و الأمنيين و العسكريين بعبارة أخرى هو يهدد أمن كلّ تونسي و تونسية مهما كان موقعه و يعرّض حياتهم للخطرفالدقّ وصل للدربالة و إلاّ تحبّوه يوصللكم للحم الحي؟

زيدوهم الإختراقات للأجهزة الدولة و التخابر مع الخارج مما يعرض سيادة البلد و أمنه لمخاطر كبيرة و إ تحبوا الرومي يحتلنا من جديد؟

فهل نقبل التسامح و التغاضي عن كل هذه المخاطر و التهديدات و نترك جهاز النهضة يرتع في ربى الخضراء كالجراد ليأتي على الأخضر و اليابس؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire