Tunisiens Libres: ما ثمّ أقذر من الدساترة كان الإخوانجية et vis versa

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

dimanche 2 mai 2021

ما ثمّ أقذر من الدساترة كان الإخوانجية et vis versa

 


ما ثمّ أقذر من الدساترة كان الإخوانجية et vis versa

قالو يا بابا هيّا نولّو شرفاء قالو يا وليدي حتى يموتو كبار الحومة

و حديثنا قياس عل الدساترة و عبير موسي ذيل الكلب حطّوه 40سنة في قصبة و خرج أعوج

ياخي نبتة الإخوانجية شكون زرعها و رعاها في ربوع بلادنا ماهوشي بورقيبة و الصياح و مزالي و زين العابدين و عبد الله فرحات و زرق العيون...

علاش زرعوها لتكون حصنا تحمي حكمهم من اليسار و القوميين و مازال هذا الشعور يراودهم لليوم بل و تعزّز بقيام الثورة فأصابهم الهلع و احتموا بالإخوانجية من غضب الشعب و للإفلات من المحاسبة و العقاب
هذاكا علاش عركهم عرك طبابلية و ما يجدّ حتى على حدّ حتى لو كان يوصل للسجن و السحل و القتل

يرجعو في الآخر اصحاب

هو شطر حزب النهضة دساترة

و لنا في عصابات لجان حماية "الثورة" و عصابة إتلاف الكرامة الذين كانوا من مليشيات التجمع فأصبحوا من مليشيات النهضة

أو جماعة النداء و قلب تونس و الناصفي و جماعة عبير و غيره من الدساترة

جماعة عبير و ما فعلوه في بلدية صفاقس لإنقاذ رئيس البلدية النهضاوي من سحب الثقة

أو في البرلمان و الحكم فإن الإخوانجية وفي أحسن ظروفهم لم يتجاوزوا 30في المائة من البرلمان و يمثل الدساترة مع البقية الـ70في المائة و مع ذلك تجد الإخوانجية هوما إلي يحكمو فعليا طيلة العشر سنوات التي مرّت علينا كالوباء
و الدساترة دائما إلى جانب الإخوانجية و في نجدة النهضة

فإنك تجد أصواتهم في نجدة الإخوانجية و لك في إنتخاب مورو أيام النداء نائب أول لرئيس البرلمان أو انتخاب الغنوشي رئيسا للبرلمان و تلكئهم في عريضة سحب الثقة منه أحسن مثال

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire