الخزي و العار لأذناب الإستعمار
تحية إكبار لكل الأمنيين و الخزي و العار لأذناب الإستعمار
ما يثلج الصدر أن عدد المتظاهرين اليوم قي تناقص فقد كان ضعيف جدا يحشّم أقل من المرّة السابقة رغم ما صرف من أموال و أول قطرات المطر تفرّقوا كيف فروخ الحجلة و لو كنّا اخوانجية مثلهم نستعمل الدّين في السياسة و التحاليل لقلنان الله غاضب عليهم و على أفعالهم فطهّر بالمطر الشارع منهم لأن المطر بدأت بشارع الحبيب بورقيبة و وسط العاصمة قبل الأحياء القريبة المجاورة كالوردية و السيجومي...
أو لقلنا كما قال عامة الناس أيضا أن الله مع قيس سعيد و ضدّ النهضة (انظر فديو في مسكينة تونس)أ
ولكن الخطير اليوم هو أن هدف المسيرة لم يكن دفاعا عن الديمقراطية كما يدّعون بل كان لإستفزاز الأمنيين والتصادم معهم و لعب دور ضحيّة القمع البوليسي و الذي بدأه جوهر بن مبارك قبل يومين من المسيرة فهي خطة مبيّتة
و ما وجود ثلّة من محاميي الإرهاب و على رأسهم إيمان الطريقي مصاحبين للجاني في تحركاته و عند إيقافه خير دليل على ذلك
لكنهم اصطدموا بحرفية أمننا ورباطة جأشه
فتحية إكبار لكل الأمنيين
و الخزي و العار لأذناب الإستعمار
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire