Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
lundi 29 décembre 2014
dimanche 28 décembre 2014
الأحرار يمجدون شهدائهم و العبيد يمجدون جلاديهم
الأحرار يمجدون شهدائهم و العبيد يمجدون جلاديهم
لقد عاد بعض التونسيين و التونسيات الى ثقافة عبادة الشخصية و ارجاع كل نجاحات التوانسة الى شخص واحد ...هذا خطير ...
تونس أنقذها أولادها و بناتها الذين تجمهروا و خرجوا الى الشوارع للتعبير عن رفضهم لحكم الترويكا الجائر ...
التوانسة رجال و نساء تصدّوا للعريض و فرضوا يوم 9 افريل 2012 إرادتهم باحياء ذكرى الشهداء في شارع الحبيب بورقيبة ...
ثم تصدوا يوم 20 مارس 2012 للسطو على حقوق التوانسة و السيادة الوطنية و حقوق النساء ..
ثم خروج الناس تنديدا بالرش في سليانة .....
ثم خرجوا الى الشارع مليون و نصف نسمة لتشييع الشهيد شكري الى مربع الشهداء ..
ثم 13 أوت و لمدة أشهر تصدينا لمفهوم التكامل و لمشروع دستور 1جوان 2013...
ثم نظمنا اعتصام الرحيل الذي رحل بحكومة العريض ...
ثم تم تكوين الرباعي الذي مكّن المنظمات الوطنية من لعب دورا رياديا في الحوار الوطني و خاصة المنظملة الشغيلة ...
ثم تجند التوانسة لاجراء الانتخابات و تكريس التعددية عن طريق التصدي للاستقطاب الثنائي و اعطاء وزنا للجبهة الشعبية
ثم قمنا بالانتخابات الرئاسية على دورتين و اصرّ الناخبون و الناخبات على اعطاء وزنا لمرشح الجبهة لاحداث توازنات سياسية تعكس ارادة التونسيين في التصدي للخوف و التصويت بعقلانية ...
كما سجّلنا الإنخراط النضالي لآلاف التونسيين و التونسيات لإدارة الإنتخابات و ملاحظتها في ارادة واضحة للتصدي لكل محاولات التزوير ...
ثم رأينا دور الامن و الجيش الوطنيين في تأمين الإنتخابات و التصدي للإرهاب ...
هل هذا الكل عملو السبسي وحده ؟؟!
لماذا تريدون الرجوع إلى ثقافة تأليه الافراد و خاصة رئيس الدولة و عبادة الشخصية ؟؟!
تحرروا من فضلكم من هذه الثقافية التي تستحقر المواطن و تزعزع الثقة في النفس ...
ألا تريدون أن تكونوا مواطنين و مواطنات لكم دور في إدارة شأن تونس ؟!
*****************في تونس لم نعد نحتاج لزعيم ...
نحتاج لمؤسسات و السبسي سيكون في مؤسسة الرئاسة و ليس زعيما .
له صلاحيات منصوص عليها في الدستور وهو محل متابعة في ادائه لهذه الصلاحيات من طرف التوانسة الكل ....
قطعنا مع الزعماء و الزعماتية
لا ضمان للحريات بشخص واحد بل ضمان الحريات يتم بيقضة أوسع شرائح المجتمع ...
السبسي وحده لا يكفي و ليس في معزل عن إغراءات المساومة السياسوية إ
إن لم تتواجد قوى سياسية تمارس الضغط عليه باستمرار و تسائله على كل محاولة تراجع حول ما وعد به
نحتاج لمؤسسات و السبسي سيكون في مؤسسة الرئاسة و ليس زعيما .
له صلاحيات منصوص عليها في الدستور وهو محل متابعة في ادائه لهذه الصلاحيات من طرف التوانسة الكل ....
قطعنا مع الزعماء و الزعماتية
لا ضمان للحريات بشخص واحد بل ضمان الحريات يتم بيقضة أوسع شرائح المجتمع ...
السبسي وحده لا يكفي و ليس في معزل عن إغراءات المساومة السياسوية إ
إن لم تتواجد قوى سياسية تمارس الضغط عليه باستمرار و تسائله على كل محاولة تراجع حول ما وعد به
Mariem Tangour
الربيع العربي و الثورة المضادة
الربيع العربي و الثورة المضادة
يتنادى البعض اليوم بقرع طبول الحرب، والانخراط في صراع دونكيشوتي بين ثورة وثورة مضادة. رغم أني أعلم يقينا أن الثورة المضادة بدات منذ أن ارتهن الموقف التونسي للقرار القطرائيلي والمخطط الاخوانجي التركي، ومنذ ان تم تحويل وجهة الربيع العربي بكل ما كان يمكن أن يمنحه إلى الربيع العبري بكل ما اقترفه في الأمة العربية من مجازر وفوضى وانهيار.
والملاحظ أن من يدّعون أنهم حماة الثورة كانوا أول وأكثر من زرع الخناجر في قلبها وأجهض حلمها البكر قبل اكتمال التحقق. فليست الثورة سوى مسارا يبدأ يانتفاضة شعبية وينتهي بثورة قيّمية وثقافية وابداعية وصناعية، تغير حياة الناس للافضل. لكن ما تم في تونس وما تمّ في كل مكان ضربته رياح الثورجيين كان عكس ذلك تماما.
إن الإيجابي في التجربة التونسية أن الشعب التونسي بنسبة كبيرة منه رفض السقوط في الاحتراب الاهلي رغم كل المحاولات وكل الذين تقاذفتهم أمواج الفتنة راغبين أو مخدوعين.
الوحدة الوطنية ليست خيارا، بل هي واجب مقدّس وموضع حيوي لا يجب أن يلمس بأي حجة كانت،
وكل هذه القوى التي تتحرك في الظل حينا وأمام الضوء أحيانا لكن مع الكثير من الاقنعة والإفك والتزييف، إنما هي بيادق تحركها أيد لا تريد لتونس أن تكون موطنا لثورة فعلية تتجلى فيها ثقافة ورقيّا وازدهارا وتعايشا وتمازجا بين أصالة متجذّرة وانفتاح رصين.
دعوة للمجتمع المدني وللاعلام: لا ينبغي ترك المجال لمن ينشرون الفوضى ويبثون ثقافة الحريق بعد أن بثوا ثقافة الانهيار والاحتقان والموت.
لا بديل عن نشاط مستمر وعن توعية وانارة ودور تفاعلي تشاركي بين كل النسيج الثقافي والديني والابداعي والاعلامي والجمعياتي نحو الافضل والارقى.
دعوة للحكومة والرئاسة التي انتخبها الشعب: لا بديل عن مشاريع استباقية تغلق المجال أمام غربان الخراب عبر زخم من الثقافة والابداع والنهوض الاقتصادي والعناية بكل مناطق الجمهورية خاصة المناطق المحرومة والتركيز على الجنوب والشمال والوسط والغرب حتى يكون لتونس كلها مكان ومجال ودور واستفادة.
دعوة للمؤسسة الأمنية والمؤسسة العسكرية وما يتعلق بها من نسيج نقابي وجمعياتي: العمل يبدأ الان، لاستكمال مسيرة النضال والتطوير. ولحماية تونس من الارهاب وما ينتجه الارهاب او ينجر عنه. كي لا تضيع دماء الشهداء سدى، لابد من حماية تونس بقوة القانون وقوة الردع والحسم واليقظة والاستباق.
الشريف مازني
samedi 27 décembre 2014
ربي يعين الشعب التونسي على ها البلاء اللي حل بيه .................... قولوا آمين................
mardi 23 décembre 2014
عدنان منصر يوضح أن المرزوقي أعلن عن إطلاق حراك وليس حركة
عدنان منصر يوضح أن المرزوقي أعلن عن إطلاق حراك وليس حركة
غريبة مازال ثمة عباد ...... موش فاهمة خطر منظومة الربيع العربي .........سبحانو ربي
ههههههههه .............إجريو ....أخلطوا شعب المواطنين ......كان سماه الجيش الحر أبرك ............هذي ما تكون كان دبارة وضاح خنفر متاع الجزيرة
ما هواش مهبول .....ماهواش مجنون ......ماهواش طرطور...........هو إنسان عبارة على موظف خدم على روحو بالقدا ......كان يستنى في ترقية .....ياخي جابو واحد آخر في بلاصتو .....وعينوه في بلاصة ما أصعب .......توه قاعد يوري فيهم .....اللي هو مستعد باش يقوم بأقذر مهمة يمكن يكلفوه بيها .......مازالنا باش نشوفو منو .....السيناريو هذا متوقع منذ مدة
نزيدكم زيادة .....(مجرد توقعات ).......مع الحراك هذا اللي باش ينتقل من الجنوب الشرقي ويستقر ويكبر بسرعة قصوى في الجنوب الغربي و الوسط الغربي .............باش نسمعو بعمليات إرهابية في الشمال الغربي لتشتيت قوات الأمن .....تستنى فيكم نهاية سنة ساخنة وبداية سنة أخري دموية ...........لا قدرالله .....وكذب المنجمون ولو صدقوا
Tammem Labidi
لمزيد إنتشار الجبهة الشعبية في الأرض أكثر
لمزيد إنتشار الجبهة الشعبية في الأرض أكثر
رسالة الى طليعة الشعب و مثقفيه :
عليكم الانكباب على فهم ظاهرة الانتخاب في تونس , الاجابة على عدة اسئلة تطرح بشدة اليوم كفيل بتمهيد الطريق لخلق وعي شعبي كفيل بالتغيير المنشود .
-ماذا يعني ان يكون اكثر من نصف عدد المخولين للتصويت مقاطعين , و هنا علينا التركيز على نوعين من المقاطعة : المقاطعة الواعية و المقاطعة اللامبالية .
-ماذا يعني ان يصوت اكثر من نصف المصوتين لممثل الحكم الذي قامت عليه الانتفاضة ؟ الا يعني هذا ان هذه النسبة و لو نسبيا كانت ضد الانتفاض اصلا ؟؟؟
-ماذا يعني ان يتمسك عدد كبير من "شعب المواطنين" بالطرطور الذي لانزال نعيش على وقع فشله و عمالته ؟؟؟
-لماذا يكون عدد كبير من افراد الشعب سهل الاستمالة رغم غباء من يستميلونه و ضعف حجتهم ؟؟؟
-لماذا يتم بسهوله شراء ذمم المواطنين رغم وجود قدر من الوعي بخطورة من يشتري ذممهم ؟؟؟
لعل البعض سيرى ان هذه الاسئلة متعلقة بالانتخابات و هو لا يرى ان الانتخاب حل , و سينتقدني لاني جعلت محور الاسئلة هو الانتخابات , لذلك اقول ان هذه الاسئلة نفسها تطرح اذا فكرنا في ثورة شعبية حقيقية,حيث نجد المقاطع و البائع و اللامبالي و الخائن .....
مختار العليبي
معقولة جدا أسئلتك خاصة إذا فهمنا أن الإنتخابات هي المحرار التي نقيس بها آداء الأحزاب و تأثيرها
و نقيس بها وعي الشعب و تفاعلاته في هذه المحطة النضالية
و في قراءة متأنية للإنتخابات عندنا يمكن للثوريين أن يتعرفوا على مكامن ضعفهم و مناطق قوتهم ليستطيعون تطوير أدائهم و التغيير في الوعي الجماهيري نحو الأفضل
- وأول خطوة على الجبهة الشعبية وهي التي تعنينا بهذا النقاش :
- توحيد صفوفها أفضل
- و تحسين آدائها
- و بناء هيكلتها
- و إيجاد لسان مركزي يتحدث بإسمها
- وتوضيح أكثر لبرنامجها السياسي لعموم الشعب
و لتوسيع قاعدتها عليها بالتوجه:
- لكل الأحياء الشعبية و المناطق المهمشة و تنويع أنشطتها لتمس جميع إهتمامات المواطن من قفته لفكره ليومه لرافهيته لثقافته
و بهذه التحسينات و هذا التمشي يمكن للجبهة أن تنتشر أكثر في الأرض
و يمكن أن نلخص كلامنا:
في كلمة على الجبهة أن يكون لها إلى جانب البرنامج السياسي الذي لا نشك أنه في خدمة الشعب برنامج إنغراس شعبي أي الإنغراس بين الجماهير و أفضل برنامج إنغراس هو ذلك الذي يضع نصب عينيه تواجد الإخوانجية أي مكان فيه الإخوانجية على الجبهة أن تتواجد فيه و بأكثر عدد علينا منافسهتم بالأرقام و شبرا شبرا لأنهم يملكون أحسن خطة في الإنغراس بين الجماهير الشعبية
Inscription à :
Articles (Atom)