Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

jeudi 10 mars 2016

ان كل ما تقوله النهضة عن مراجعات و مدنية كذب لا اساس له






ان كل ما تقوله النهضة عن مراجعات و مدنية كذب لا اساس له








اذا لم تتبرأ النهضة و علنا من كل ما كتبه سيد قطب و من على شاكلته و خاصة قطب


وتقوم بالاعتذار عن كل ما اقترفته في حق شباب تونس من خلال نشر افكاره لمدة عقود


ناهيك عن تنفيذ بعض تعاليمه التلمودية


فان كل ما تقوله عن مراجعات و مدنية كذب لا اساس له


و اذا تغيرت المعطيات ستجدونها في صفوف الدواعش ...


فانا لا انسى مشهد راشد الغنوشي امام السفارة المصرية ليلة ربح مرسي العياط للرئاسة كيف


قال و بدون مواربة لان ساعتها الظروف مواتية "هذا الانتصار ثأر للسيد قطب "


محسن النابتي

mercredi 9 mars 2016

من إمارة سجنان إلى إمارة بن قردان




من إمارة سجنان إلى إمارة بن قردان




إمارة بن قردان7مارس2016


رئيس الدولة و رئيس الحكومة يصرحان بأن الهجمات الإرهابية في بن قردان كانت تهدف إلى إحداث إمارة داعشية




للتذكير حتى لا ننسى و لنفضح دائما سياسات التواطئ مع الإرهاب و مع صناعه


و لا ننسى المحاولات السابقة لإقامة إمارة في سجنان و في دوار هيشر و في غيرها من المدن الداخلية و غياب المحاسبة للحاكمين آنذاك و المتواطئين مع الإرهاب الذي نراه يستشري في بلادنا و ما جنوه علينا من تنامي عدد الشهداء من العسكريين و الأمنيين و المواطنيين و السياسيين:


أوردت الجرائد اليوميّة التونسيّة خلال الأسبوع الأوّل من شهر جانفي 2012 عديد الأخبار المثيرة للقلق منها :


الخبر1:
أطرد تلميذ مسجّل بمدرسة إعداديّة بمدينة سجنان من ولاية بنزرت، أُطرد طردا نهائيّا بسبب اعتدائه بالعنف على أستاذه داخل المدرسة ...


لكن بعض السلفييّن هاجموا منزل مدير المؤسّسة التربويّة أثناء عطلة الشتاء واستحوذوا على دراجته الناريّة وهددوه بحرق المنزل وبتعنيفه وبتخريب المدرسة وبمنع الأساتذة من التّدريس إن لم يتراجع في قرار رفت التلميذ!!!


الخبر2:
كهل في عقده الخامس إتّهمه السلفيّون بنقل أخبارهم إلى مركز الأمن الذي يسمّى بلغتهم " الطّاغوت " وأدّبوه على طريقتهم بالاعتداء عليه بالضرب المبرّح وهددوه بحرق ممتلكاته إن بلّغ عنهم ثانية !!!


الخبر3:
مواطن عنّفته عناصر سلفيّة فاضطر إلى التحوّل إلى المستشفى للمعالجة رافضا أن يفصح عن سبب إصابته خوفا من تهديدات السلفيّين له !!!


ويتواصل سيل الأخبار المتعلّقة بالإمارة السلفيّة بمدينة سجنان وبهؤلاء السلفيّين الجهاديّين الذين يرون ضرورة العودة بالأمّة الإسلاميّة إلى الحالة التي كانت عليها في صدر الإسلام،

ويعتمدون تكفير المجتمعات والحكومات ، ويبيحون بالتالي دماء المخالفين لمنهجهم، ويرون أنّ حمل السلاح لإعادة حكم الإسلام بالقوّة أمر واجب، وإنجازاتهم في هذا الباب تكاد تسجّل يوميّا.


فهذا مواطن يبيع المشروبات الكحوليّة يهاجم وتسلب أمواله وتخرّب ممتلكاته ويؤدب بالضرب أمام أعين زوجته، فيخيّر الهجرة من المدينة التي ولد فيها وترعرع واشتغل وبنى بيتا يأوي أسرته.

وهذا مواطن آخر يؤاخذ على سلوكه "غير المتديّن" فيعنّف أمام زوجته ووالديه وأبنائه، ويكره على الالتزام بأداء الصلاة والانخراط في المجموعة السلفيّة إذا رغب في الحفاظ على ممتلكاته من الحرق!!!




وورد في إحدى الجرائد أنّ الجماعة السلفيّة المتمركزة بمدينة سجنان تتكوّن من عدد من الشبان والكهول يتراوح بين 250 و 1000 نفر، أغلبهم من ذوي السوابق العدليّة ومن بين قادتهم من شارك في حوادث مدينة سليمان وحكم عليه بالسجن لأكثر من مائة سنة، قبل أن يتمتّع إثر الثورة التي لم يشارك فيها، بالعفو التشريعي العام، علما وأن مستوى هذا القيادي لا يتجاوز التعليم الإعدادي . أمّا أميرهم فهو شاب في بداية عقده الثالث، ليس حافظا للقرآن وغير ملمّ بأصول الدين ومع ذلك يبيح لنفسه تحليل وتحريم ما يشاء!!!


ويبقى السّؤال الحارق، إلى متى سيتواصل هذا الوضع؟؟؟


وهل بالإمكان أن يتّسع الفتق وأن تمتد بقعة الزيت لتشمل ولايات أخرى؟


وإلى متى سيستمرّ هذا الفراغ الأمني وهذا: "الإنفلات الديني"؟


وإلى متى ستبقى الحكومة جاثمة على الربوة، لا تحرّك ساكنا، غير عابئة بما يحدث، أو لعلّها عاجزة لما تفتقر إليه من خبرة سياسيّة، عن اتّخاذ ما يستوجبه الوضع من قرارات حازمة تضع حدا لهذا الخور؟




الداخلية تنفي وجود إمارة إسلامية أو معسكرات تابعة لـ''سلفيين'' في سجنان",


نفى مصدر أمني تونسي السبت وجود ''إمارة إسلامية'' أو معسكرات تابعة لـ''سلفيين'' ضمن خليتين في مناطق جبلية وعرة شمالي البلاد.


وكانت وسائل إعلام محلية قد تداولت خبرا مفاده ان مجموعة من المنتمين للتيار السلفي انشأت إمارة إسلامية في إحدى المناطق التابعة لولاية بنزرت (سجنان) في غياب وحدات أمنية كافية.


وقال هشام المؤدب الناطق باسم وزارة الداخلية التونسية لا صحة لهذا الخبر، وهناك وحدات أمنية مكثفة في جهة سجنان بعد ما اشيع عن نشاط شبان سلفيين هناك.


واكد المؤدب ان الخارجين عن القانون والفئات المتطرفة والرجعية هي محل متابعة امنية، كما ان الفئة الشبابية التي قد تكون هدفا سهلا للمتطرفيين والرجعيين هي تحت الرقابة الامنية




إمارة دوار هيشر؟!
أفكار متقاطعة
ناجي الخشناوي نشر في الشعب يوم 03 - 11 - 2012


...
إن الصراع المحتدم اليوم بهذه المناطق وخاصة بمنطقة دوار هيشر بين الحركات السلفية من جهة ورجال الأمن وقوات الجيش من جهة ثانية، إنما هو وليد السياسة المتبعة من طرف الحكومة الحالية، فهي من جهة تجاهلت تماما المطالب الأساسية لهذه المناطق والمطالبة أساسا بحقها في التنمية والشغل،


وأيضا للتعامل الانتهازي مع الحركات السلفية واعتمادهم كورقة ضغط على كل من خالفهم الرأي وهو ما جعل من هذه الحركات تتحول إلى قوة ضغط حقيقية وتشرع لنفسها ممارسة «قانونها الشرعي» بدلا من القانون المدني لمؤسسات الدولة... وهذا «الدور» الجديد لا يبدو غريبا خاصة أمام الإصرار على تقسيم المجتمع التونسي إلى جزء علماني وجزء كافر، وهو ما يغذي نزعة الانتقام والعزل «للأقوى» وبالتالي تشريع قانون الغاب الذي ينسف كل مقومات العيش المدني الآمن...


حمادي الجبالي: أحداث دوار هيشر تمهد لبناء إمارة إسلامية


المصدرنشر في المصدر يوم 09 - 11 - 2012


تطرق ليلة البارحة رئيس الحكومة السيد حمادي الجبالي على قناة العربية إلى الأحداث التي جدت بدوار هيشر من ولاية منوبة، مشيرا إلى أنها مقدمة لتكوين "إمارة إسلامية تذكرنا بالعراق وبأفغانستان"، على حدّ قوله .
....

واعتبر أن إدراج وفاة لطفي نقض ضمن ما سمته بعض الأطراف "اغتيال سياسي" هو أمر مبالغ فيه مستندا في ذلك إلى إفادة الطبيب الشرعي الذي عاين الجثة وأفاد أنه توفي نتيجة سكتة قلبية.

اغتيال رئيس فرقة مكافحة الإرهاب يكشف تورط النهضة و تواطئ النداء





اغتيال رئيس فرقة مكافحة الإرهاب يكشف تورط النهضة و تواطئ النداء









اغتيال رئيس فرقة مكافحة الإرهاب يكشف تورط النهضة و تواطئ النداء و يفتح الباب لألف سؤال على الأحزاب الحاكمة الجواب عليها و إنارة الرأي العام


سمعت في راديو كلمة تصريحا لأخ الشهيد عبد العاطي الكبير الامني رئيس فرقة مكافحة الإرهاب بن قردان الذي تم اغتياله قبل بدئ عملية الهجوم على الثكنة العسكرية و على مراكز الامن ...


لقد قال أن الارهابيين نزلوا من سيارة رباعية الدفع تحمل لوحة منجمية ليبية و أن عددهم كان 4 في الاول إلا انهم اصبحوا 6 أو اكثر حيث انظم اليهم اليهم إرهابيين من بن قردان كان الشهيد أوقفهم بتهمة الارهاب سابقا و قد تم تسريحهم بتدخلات سياسية من أحزابنا الدينية التي ترعى الارهاب و متنفذة في السلطة و القضاء .


و صرح ان أخاه عمل بكل تفاني لحماية تونس الا انه في كل مرة ي يتوصل إلى ايقاف ارهابيين ببرقدان الا و يتم اطلاق سراخهم في ظرف يومين او ثلاث و يعودون الى بن قردان و يتوعدون هذا الامني و غيره من الامنيين الشرفاء بالتصفية.


قال إن أخاه ترك طفلين عمرهما بين الثلاث السنوات والسنة الواحدة .


واقعة اغتياله تشبه كثيرا واقعة اغتيال سقراط الشارني و زملائه و أنيس الجلاصي و الجنود الذين ذبجوا بالشعانبي ...


رائحة الخيانة تفوح في الغدر بالشرفاء ببن قردان و هذا ما يفسر ارتفاع عدد الضحايا .


فعلى حكومة الصيد أن تفسر هذا العدد الهام من الضحايا عوض عن العيش في هيستيريا التصدي للإرهابيين لان النجاح هو في الاصل ناتج عن إصرار الامنيين الشرفاء و الجيش الوطني على التصدي للارهاب و لو على حساب حياتهم ..


أين برنامج تحييد المساجد الذي نجحت النهضة في التصدي إليه و التحق بها النداء و أقالوا بطيخ ؟؟؟


أين مشروع تنقية الامن من الامن الموازي ؟؟؟


أين وعود الكشف عن قتلة شكري و البراهمي ؟؟؟؟


إن عملية الكشف عن قتلة شكري و البراهمي وحدها ستعلم الرأي العام بمن خطط و مول ا و نفذ هذه الاغتيالات في حق الابرياء التوانسة .


الكشف عن الجرائم السياسة وحدها تمكن الرأي العام من الوقو ف على حقيقة الارهاب في تونس و دور الاحزاب الدينية كحزب التحرير و أنصار الشريعة و اولها حركة الالنهضة في الضلوع في ممارسة و زرع الارهاب في تونس من ثمة تتم محاربته بصفة ناجعة و جذرية.


يجب أيضا كشف الجهات التي جندت و تجند الشباب و الشابات إلى بؤر التوتر في سوريا و العراق و مالي و غيرها و محاسبتها و تفكيك هذه الشبكات المختصة في الجريمة المنظمة.


Mariem Tangour

lundi 7 mars 2016

لا يمكن محاربة الإرهاب و حكومتنا في ارتباط مع صنّاعه





لا يمكن محاربة الإرهاب و حكومتنا في ارتباط مع صنّاعه








اذا كانت الحكومة التونسية على درجة عالية من الجدية في محاربة الارهاب الداعشي فمن واجبها ان تـتحلى بالمسئولية السياسية كاملة.


الجميع يعلم القوى الدولية التي خلقت الارهاب الاسلامي و الداعشي.


الجميع يعلم كذلك القوى الدولية التي هي في صراع مباشر و حقيقي مع هذا الارهاب.


على هذا الاساس يكون على الحكومة ان تـنـظر بجدية في مراجعة تحالفاتها الدولية:


- كيف لنا محاربة الارهاب و نحن في تحالف مع السعودية و قطر؟


كيف لنا محاربة الارهاب و نحن نطرح اولوية التعاون في محاربته مع الولايات المتحدة؟


و لماذا لا يتم التـفكير بجدية في ربط تعاون و اتـفاقـات مع روسيا القوة المتـزعمة للمحاربة الفعلية و الناجعة للارهاب؟


ثم كيف لا يتم انـشاء غرفة مشتركة و تـنسيق مشترك مع الجزائرو مصر التي من مصلحتهم الحيوية القضاء على الارهاب؟


هيثم شطورو


إن تاريخ حكام السعودية العام يبرهن على عداءهم المتجذر لحركة التحرر العربية واستعدادهم للتفريط في فلسطين ومقدساتها منذ وثيقة عبد العزيز آل سعود في الثلاثينات من القرن الماضي ، والتي يعلن فيها :"أقر وأعترف ألف مرة للسيد برسي كوكس ، مندوب بريطانيا العظمى،بأنه ﻻمانع عندي من إعطاء فلسطين للمساكين اليهود.." ،


الى احتـفال آل سعود بهزيمة مصر عبد الناصر في حرب حزيران 1967، على يد الجيش اﻹسرائيلي ،


الى تحميلهم علنا حزب الله مسؤولية العدوان اﻻسرائيلي على لبنان عام 2006،


الى إنغماسهم ، اليوم، بكل ما فيهم من قوة في عملية تدمير البلدان العربية وتـشتـيت شعوبها ، بالتعاون مع اﻹمبرياليـين وحكام اسرائيل وعصابات اﻹرهاب.


نعيم الأشهب