Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

vendredi 20 mai 2016

لن تفيدكم اموالكم وخرفانكم وعتادكم وسيكون حسابكم اسودا


لن تفيدكم اموالكم وخرفانكم وعتادكم وسيكون حسابكم اسودا





في مؤتمر فرع الاخوان المسلمين في تونس مظاهر بذخ كبيرة جدا وبهرج لم تشهد له التظاهرات في تاريخ تونس مثيل .. 

و على رأي محمود نعمان : حزب تبلغ تكاليف تنظيم مؤتمره حسب ما اورد البعض 9ملايين دينار (9مليارات بمليماتنا )أي ما يقابل الأجر الشهري لتسعة آلاف معلم واستاذ من حق المجموعة الوطنية ان تتساءل عن مصدر ثرائه خاصة وهو شريك في حكم البلاد....

بينما يرفعون في وجوه البطالة المعطلين عن العمل و العمال و الفلاحين الفقراء والمعدمين شعارات الصبر والتضحية والثواب بالجنة ،


تراهم يبالغون في ابراز مظاهر الثراء وإظهار سطوة جبروتهم المالي والتعبير على ظاهر التعالي وهستيريا الانتصار..


لن نسأل من اين اتت الاموال ..؟ لان مصدرها معلوم ..من جيوب البسطاء ومن ميزانية وطنهم ومن هبات شيوخ النفط..


السؤال هو ..ماذا يعدون للوطن والشعب بعد مظاهر الانتشاء بالتمكن والافلات من المحاسبة وضمان عدم كشف ملفات النهب والاغتيالات والارهاب..


Med Ali Alwatani

النكبة..بين الفصل والوصل؟!




النكبة..بين الفصل والوصل؟!

شعارهم خلال هذا المؤتمر وعلى بركة الله " تمسكنوا حتى تتمكنوا" ..


تتمسكنوا وإلاّ تقعدوا ما كمش باش تتمكنو لستم منّا ولن تكونوا ..


لكم الخلافة ولنا تونسنا ..


عاشت تونس حرّة ومتحرّرة من الظلام ومن الظلاميين أبد الدهر .. !!!


Samira Debbabi

mercredi 18 mai 2016

لقطيع النكبة العبرة ليست في كبر الجهامة و كثرة البهامة





لقطيع النكبة العبرة ليست في كبر الجهامة و كثرة البهامة





همسة لقطيع النكبة و للمنبهرين بها العبرة ليست في كبر الجهامة و كثرة البهامة


فبماذا نفعت نهضتكم تونس بهذا العدد و هذه الصداقات لما حكمت إننا لم نر منكم إلا العنف و الإرهاب و سوء التصرف و نهب المال العام و بيع البلاد و رهن العباد إنكم تعاملتم معنا كغزات


لذا تبقى الناس مواقف و مبادئ و سلوكات فلا يستوي الشريف مع قاطع الطريق و الوطني مع العميل و الثوري مع الرجعيو اليساري مع اليميني...


فمن كان عميلا و يعول في كل تحركاته على الغرب و الخليج و تركيا و السودان و التنظيم الدولي للإخوان المجرمون لا يمكنه إلا أن يكون وبالا على تونس مها كثر عدد منضويه و كثرت صداقاته الدولية


فالمنضوين سيكونون قطيعا يصفقون إعجابا بالحمار الذي يقودهم فحتى لو استدعى نتنياهو المؤتمر فسيرحبون به و يدّعون أنه من أهل الكتاب وهو أولى بالحضور من أي رئيس عربي وسيفتون كلهم بأنه بعد نظر من كبيرهم للتقريب بين الأديان كذا!


و الأصدقاء لن يكونوا إلا ذئابا يحملهم الطمع في بلادنا و رائحة المال والبحث عن الربح السريع


و اليوم هذه الأرهاط تحاول أن تظهر نفسها أغلبية لبعث الطمأنينة لمموليها


متناسين أن الأحزاب مثل المعادن فلا يمكن أن يستوي الرصاص مهما ثقل وزنه رغم أنه يقاس بالأطنان مع الذهب الذي لا يقاس إلا بالقرامات


و الأحزاب كالأشجار فلا تستوي أشجار الدفلة بالأشجار المثمرة


فلا يغرّنا كثرة الدفلة وهي تغطي السهول و الجبال و لكنها لا على كثرتها فهي تنفع لا الإنسان و لا الحيوان

لذلك قالوا ناس زمان "لا يعجبك نوار دفلة على الواد عامل ضلايل و لا يعجبك إسم حزب حتى تشوف الفعايل"

dimanche 15 mai 2016

من شبّ على ماء الفرق و حرق الأحياء و التفجيرات ...!!!؟؟؟



من شبّ على ماء الفرق و حرق الأحياء و التفجيرات ...!!!؟؟؟


من شبّ على التكفير و العنف و ماء الفرق و حرق الأحياء و التفجيرات و شاب على العمالة و الإرهاب والإغتيالات أن له أن يتحدث عن النضالات


هي نكبة و ليست نهضة لأنها لو كانت نهضة فماذا سيكون السقوط ؟ فتاريخهم أو ما يسمونه زيفا نضالهم يتلخص في أنهم:كانوا من ميليشيات الحزب الحاكم لمحاربة اليسار الطلابي و التلمذي و النقابي


ثم أرادوا الإنقلاب على أسيادهم فنشروا الارهاب و حرقوا العباد أحياء و فجروا النزل و ضربوا بماء الفرق و قنابل المولوتوف و عنفوا النساء و البنات و زرعوا الفتن


ولما تمكنوا من الحكم بعد الثورة حافظوا على إرهابهم و زرع الفتن و تمت في عهدهم الإغتيالات و السحل و الضرب حدّ القتل و قاموا بنهب المال العام و تفقيرالشعب و رهن البلاد وزيد خلصو عليه مليارات من التعويضات

ضاعت فلسطين بين العميلين حماس والرئيس عباس!!!!




ضاعت فلسطين بين العميلين حماس والرئيس عباس!!!!


22/04/2015




م. زهير الشاعر




أتمنى أن أكون مخطئاً !!!!، حيث يسألني البعض لماذا تتحامل في كتاباتك على الرئيس محمود عباس وسياساته في ظل الضغوط الدولية والإقليمية الهائلة وتتجاهل الوضع في غزة وما تفعله حماس من أمور صعبة بحق شعبنا هناك ، وكانت إجابتي دائماً تتلخص في كلمتين وهما "محمود عباس" ، كيف لا والرئيس هو من جاء بحماس إلى الحكم في سياق معادلة إقليمية للوصول إلى ما نحن فيه الأن وبالتالي أنا لا أطرق باب البيت بدون أن أعرف من هو صاحبه.


الجميع يعرف أن حماس إرتكبت أخطاء جسيمة وبشعة بحق العديد من أبناء شعبنا في غزة ، وأعرف أنها تائهة وتكابر ولا تملك شئ تستطيع أن تقدمه الأن إلا المراهنة على قتل الوقت في إنتظار متغيرات إقليمية أو صفقة تبادل أسرى ترفع من أسهمها تعتقد أنها ستصب في صالحها وستعيد لها الإعتبار على الساحة الداخلية ومن ثم ستساعدها في تحسين موقعها الإنتخابي في حال عقدت، ولتحقيق ذلك فهي ترهن شعب محاصر ويتألم وهو منهك للغاية من أجل الدفاع عن وجودها، حيث أنها خاضت ثلاث حروب ضروس ورطت فيها شعبنا في غزة لدرجة أن أوصلته إلى الحد الأقصى من اليأس وفقدان الأمل من سوء سلوكها من ناحية ومن قساوة الحروب من ناحية أخرى ،


وسواء كان لها يد في تلك الحروب التي فرضت على شعبنا في قطاع غزة أم لا، إلا أنه لا أحد يستطيع أن ينكر أن الحروب الثلاث شنت لإحتوائها ... بعد أن دفع الشعب ثمنا هائلا، دفعه شعبنا في غزة من حياة أبنائه بقدرةٍ فاقت تحمله تحت مظلة خزعبلات لا تسمن ولا تغني من جوع أمام حقيقة هذا التدهور المجتمعي الهائل.


لذلك جاء الوقت لكي ترى الحقيقة كما هي بدون رتوش ، فإن كانت تعلم بأن الدمار البنياني هائل فلابد لها أن تعرف أن الدمار الإنساني في ظل حكمها كان هائلاً جداً حيث أن المؤشرات تقول :


- بأن الفساد المجتمعي وصل إلى معدلات مخيفة ،


- وأن التفسخ الإجتماعي وصل إلى مراحل متقدمة جداً صعب إحتوائها في يوم وليلة ولا حتى بسنوات لإعادة الوضع كما كان عليه قبل دخولها حلبة الحكم تحت سقف إتفاقية أسلو التي سمحت لها بالإشتراك في تلك الإنتخابات والتي لا زالت تكابر بأن دخولها إليها لا يتناقض مع عدم إعترافها بها بالرغم من أن نوابها ووزرائها يتقاضون الرواتب من الدول المانحة الراعية لهذه الإتفاقية ويحملون جوازات سفر دبلوماسية منحت بإسم هذه الإتفاقية أيضاً ،


- ناهيك عن ذلك تطرق البعض أيضاً إلى مشاكل مجتمعية محزنة للغاية ومبكية حيث أن حالات الزنا وصلت إلى حالات صعب تخيلها قياساً مع طبيعة مجتمع يتظاهر بالمحافظة


- هذا عوضاً عن حالات السرقة المتفشية بين الأطفال ،


- والمخدرات والإدمان على التريمال المنتشر بمعدلات ليست قليلة بين الفتيات وخاصة الجامعيات منهن


- بالإضافة إلى ظهور شئ غريب في المجتمع وهو سرقة أعضاء بعض الأطفال وعمليات القتل المتكررة المجهولة الأسباب والتفجيرات الجنائية والسياسية،


كل ذلك من أجل الحفاظ على بنيان منظومة صاروخية دفاعية لا أحد يعترض على أهميتها إن كانت في إطارالشرعية وكان الوضع يسمح بذلك لمجتمع معافى ويعيش حياة طبيعية ، أما أن تكون نتيجة صناعة هذه الصواريخ هو أن تتعرض نساء مجتمعنا للإبتزاز ليدفعن شرفهن وتمتهن كرامتهن مقابل حصولهن على إحتياجات أطفالهن أو ما شابه ذلك من حالات ، يعني ذلك أن هناك خلل كبير لابد من إعادة النظر فيه ،


فكرامة إمرأة وصون شرفها أهم من كل الصواريخ التي تبني الإنتصارات الوهمية وغيرها قياساً مع حجم التضيحات لأن الإنتصار الحقيقي هو صون المجتمع وجعله مجتمع معافى ومبدع تصان فيه كرامة أبنائه وبناته،


أما وأن يتحول المجتمع بأكمله إلى حالة بائسة تعيش تحت رحمة التسول تجعل منه فريسة سهلة لكل المحرمات، فهذه كارثة إنسانية لا يعوضها أي إنتصار ولا تبررها أي أحاديث نبوية هنا أو هناك بعضها مشكوك في صحته أو يساء إستخدامه ولا حتى أي أية قرأنية يساء تفسيرها بما يتناسب مع الزمان والمكان والإستخدام.


ما سبق ذكره ليس من باب التهجم والإتهام لأي طرف كان ، ولكنه الواقع والحقيقة وذلك من باب ضرورة طرقها حتى لو كانت مؤلمة ،


وهنا يأتي الحديث عن دور الرئيس عباس الذي يغازلني البعض لكي أخفف إنتقادي لسياساته التي أظنها هي التي جاءت بالوبال الذي أوصل شعبنا لما هو فيه ووضعته تحت رحمة هذا الإنشقاق الوطني الذي أكاد أن أجزم يقيناً بأنه يتناسب مع تطلعاته وطموحاته ببقائه في الحكم حتى الممات إن جاز التعبير ولذلك فهو شجع سواء بقصد أو بغير قصد على كل ما قامت به حركة حماس في قطاع غزة ،


علماً بأن الوضع في قلقيلية والخليل على سبيل المثال ليس بأحسن حال من الوضع في غزة، وأستذكر هنا ما تطرقت إليه الأخت إنتصار أبو عمارة مديرة مكتب الرئيس أبو مازن عند لقائي بها قبل عامين حيث كانت تشكو بمرارة وحسرة من حالة الضياع بين الشباب المدمن على المخدرات في مدن الضفة بوصف دقيق للحالة القائمة هناك.


أخيراً ، قناعاتي هي أن الرئيس محمود عباس ليس بعيداً عن تحمل المسؤولية عن هذا الوضع القاتم والمؤلم، والذي أجد فيه أنه يروق له إستمراره حتى لو كان الثمن ضياع شعب بأحلامه وطموحاته، وذلك بسبب إمتناعه المتعمد والغير مبرر عن إصدار مرسوم لتحديد موعد ملزم للجميع بقوة القانون وبحماية الشارع لعقد الإنتخابات العامة ( التشريعية والبرلمانية والرئاسية والبلدية) وتحت إشراف دولي، والتي ستضمن بذلك شرعنة جميع المؤسسات بمن فيها، وذلك تحت سقف القانون الدولي ومتطلباته لكي يدخل شعبنا ضمن المنظومة الدولية التي ستمنحه الإعتراف بحلمه بدولة فلسطينية مستقلة


حتى لو كانت حركة حماس تحلم أو تظن بأنها قادرة على أن تستفيد من ذلك على طبق من ذهب بدون أن تعترف بهذه المنظومة أو أن تكون جزءاً منها علماً بأنها بحاجة ماسة لذلك كونها تعيش مأزق وفي حالة غرق في وحل التحديات التي تواجه منظومة الإسلام السياسي والذي سجل تراجعاً وفشل فشلاً ذريعاً في كل الساحات التي خاض فيها تجاربه ، ولم يصمد أمام متطلبات الواقع إلا في قطاع غزة البائس والمستسلم


لأن خياره ليس بيده وذلك من خلال ممارسة القهر والقسوة في حق شعبنا ولربما تقاسم إرتهانه مع الرئيس محمود عباس الساكت عن ذلك والغير متشجع لعملية إحتواء هذه المنظومة الجريحة وتطويعها وترويضها في مشهدٍ يشير إلى حالة ضياع شعب بين ما يريده الطرفين من بعضهما البعض في شراكة مذهلة وغريبة وصامتة وغير معلنة حول الهدف وهو التمسك بمكتسبات ومنافع كل طرف والإبقاء على جوهر المصلحة بينهما والمبنية على ضرورة الحفاظ على البقاء في المشهد السياسي العام بغض النظر عن تطلعات شعب يعشق الحياة ويريد أن يعيش بأمن وأمان وسلام ولكنه ضاع بين حماس والرئيس محمود عباس!!!!.

jeudi 12 mai 2016

الجهل المقدّس الغنّوشي يحاصرنا في كل مكان



الجهل المقدّس الغنّوشي يحاصرنا في كل مكان




الطفل الواحد الأحد بعد أن عزلوا كل منافسة أو منافس له في النشرة الجويّة


هذا الطفل إلي يعدي في النشرة الجوية بقناة الوطنية1 لقبه الغنوشي


و جهله بالأحوال الجوية كجهل الغنوشي بالدين الإسلامي


فهو لا يفرق بين ريح الشهيلي و ريح الشرش


فلا غرابة في أن تروا كل هذه الكوارث تحل بنا وهو عنها في غفلة


و بجهله المقدّس هذا لاينبه البحارة ولا الفلاحين و لا السلط الجهوية و المركزية ليأخذوا ما استطاعوا لذلك من الإحتياطات لتخفيف الأضرار

mercredi 11 mai 2016

الصيرفية الإسلامية أسلحة فتّاكة في أيدي الإرهاب و الإخوانجية



الصيرفية الإسلامية أسلحة فتّاكة في أيدي الإرهاب و الإخوانجية



اعتمدت حركة النهضة وأجنحتها المسلحة على عدة طرق وأساليب للحصول على الإعتمادات اللازمة لتمويل مخططاتها و انشطتها و قد ظلت الحركة المذكورة تعتمد على علاقاتها الوطيدة بمختلف الحركات المتطرفة لا سيما منها "تنظيم القاعدة"


و ذلك لتغطية أنشطتها حيث سبق لـ"أسامة بن لادن" أن اضطلع بدور ريادي في تمويل جناحها المسلح من خلال "البنك الإسلامي للشمال بالخرطوم" بعد أن كلف أحد موظفيه المدعو "هاشم جمعة" باستقبال الوافدين النهضويين على معسكرات التدريب بالسودان وتمكينهم من الأموال الكافية لإقامتهم و ذلك بناء على اتفاق بين "بن لادن" و "الغنوشي" خلال لقائهما بالسودان سنة 1992


كما أن "بنك التقوى الإسلامي" قدم مبالغ مالية متفاوتة للحركة عبر فرعه بمدينة "لوقانو السويسرية" وكذلك فعل كل من "بنك دار المال ألإسلامي بجنيف" و "البنك الإسلامي العالمي".


وتجدر الملاحظة أن تقارير من مصالح الامن الدولي "الانتربول" افادت ان "راشد الغنوشي" تحول في عدة مناسبات إلى سويسرا للحصول على معونات مالية في إطار علاقته مع "بن لادن" حيث سجلت له اتصالات مع فرع "بنك التقوى" و تحديدا مع المدعو "أحمد إدريس نصر الدين" و هو أحد العناصر المقربة من "أسامة بــن لادن" و يشغل منصب اشراف بالبنك المذكور.


بعد توليها مقاليد الحكم بتونس اصبحت حركة النهضة تعتمد مصادر تمويل أخرى متأتية مـن:
• مساهمات الأعضاء والملتزمين والتي تتراوح شهريا ما بين 15% إلى 25% من الدخل الفردي في الحالات العادية لتصل إلى 50% في الحالات الطارئة.


• بيع إنتاجات التنظيم جرائد ،مجلات ...


• صناديق التبرعات المركزة في الجوامع والجمعيات والمراكز الثقافية الإسلامية داخل التراب التونسي و في أوروبــا.


• المداخيل المتأتية من نشاط شركاتها المنتشرة في عدة دول وكالات أسفار ،وكالات عقارية


،مؤسسات استثمار ،شركات تجارية ... و من أهم مؤسساتها الناشطة على الساحة الإيطالية


شركة الكرامة للتعاون و شركة البركة و بالجزائر مؤسسة الزيتونة و الشركة العالمية للهندسة والتجارة


و ببريطانيا مؤسسةFarme Seasen Chipping and Trading Company . LTD


و مؤسسة Trade Master International . LTDو بألمانيــــا شركة Inter Helal Fleischvertrieb Gmbh و بفرنسا شركة Med Export Sarl و نزل Barkleyو نزل Montsouris Orlèons .


• المنظمات الخيرية غير الحكومية التي تمثل القواعد الخلفية للتنظيمات الأصولية على غرار مؤسسات "الحرمين" و "الموفق" و "بنك التقوى" و المنظمات الإسلامية غير الحكومية.


• الأنظمة المعروفة بدعمها للحركات المتطرفة على غرار قطر و ايران.


• الأحزاب والتنظيمات الإسلامية على غرار حزب الفضيلة التركي.


• الأموال المتأتية من بعض الدول الخليجية خاصة دولة قطر و بعض الأثرياء الخليجيين تحت عنوان هبات وزكــاة.


• شركتي AKA بإيطاليا و DEPOSITNA BANK بسراييفو التي اشرف عليها سابقا التونسي "شفيق العيادي".


لضمان مساندة التيار السلفي لها مكنت "حركة النهضة" ما يعرف ب"انصار الشريعة" من جمع الأموال من عائدات الجريمة المنظمة كالتهريب وبيع الوثائق المزورة وتجارة السيارات المسروقة و الاتجار في العملة المزيفة وتبييض العملة المتأتية من الاتجار في المخدرات و في هذا الإطار اندرجت الأبحاث التي باشرتها المصالح الأمنية الإيطالية سابقا ضد خلايا الجناح المسلح لحركة النهضة فيما يعرف باسم "تعاضديات الخدمات بإيطاليا.


Contre l'extrémisme, l'antisémitisme et intégrisme.