Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

lundi 23 mai 2016

النهضة لا تزال تابعة للاخوان والمؤتمر حوّل الغنوشي إلى مرشد عام


النهضة لا تزال تابعة للاخوان والمؤتمر حوّل الغنوشي إلى مرشد عام




"جمعى القاسمى : النهضة لا تزال تابعة للاخوان والمؤتمر حوّل الغنوشي إلى مرشد عام"


"قال الكاتب والمحلل السياسي جمعى القاسمي إن المؤتمر العاشر لحركة النهضة حوّل راشد الغنوشي إلى ما يشبه المرشد العام"




وقال القاسمى الاثنين 23 ماي أن الغنوشي استعمل 3 أو 4 مرّات عبارة يا قومي مخاطبا أنصار الحركة خلال كلمته في افتتاح المؤتمر وهذه العبارة تعطي مفهوم المرشد العام باعتبار أنها عبارة سياسية ذات بعد ديني حسب تصريحه.


ولاحظ القاسمى حضور اللون الأصفر والأسود وانتشاره بالكثافة في قاعة رادس وقال إن ذلك شعار رابعة وهو شعار الاخوان معتبرا أن ذلك يقيم الدليل على أن النهضة لا تزال تابعة لتنظيم الاخوان.

لا أملس بين القنافذ ولا معتدل بين الإسلاميين ...





لا أملس بين القنافذ ولا معتدل بين الإسلاميين ...






هل من إسلامي معتدل ???


جاءني عتاب من أحد الأصدقاء , مفاده أن توقيعي يتوجه بالاتهام للإسلاميين , بوضعهم في سلة واحدة ...


ومع قناعتي بخطر الإسلاميين كلهم وتمييزي بينهم وبين المسلمين ... فأرى أن هناك من لا ينتبه لذلك ... ويعتقد أن الإسلاميين جماعات عدة منها المتطرف والمعتدل ... وهو تمييز سطحي جدا بالنظر لكون الإسلاميين خطر ... ولا يمكن احتساب الخطر بالتصريح بالعنف أو التلميح به... ولا بتأجيل العنف أو تقديمه ...إذ الأساس الإيديولوجي واحد والتصور واحد وهو تصور إقصائي ....


الإسلاميون نوعان ... "أليف" ومتوحش ..


والأليف ليس أليفا بذاته... بل هي الضرورة التكتيكية ... يعني يتمسكن كي يتمكن وحتى ...هما وجهان لنفس العملة ... والفرق تدجين الكلام والنفاق...أو السفور الفكري والمباشرة ... هناك من يمارس التقية فيقول باعتداله يخفف اللحية كم سنتيمترا ولا يحف الشارب إلا ما تيسر ... ومن يعفي اللحية كرجل الأدغال لا يداهن ولا يماري...


ولنا أن نختصر النوعين باسمين ...الأليفون ونسميهم أنصار المملسة وا لمتوحشون أصحاب البندقية ... وهما يتقاسمان الأدوار ... يدخل المعتدل اللعبة الديمقراطية يتسلقها كي يقطع الحبل بعد وصوله ...


فالديمقراطية في جوهرها كفر والعياذ بالله ... لكن بما أنها مطية وركوب فليقرأ دعاء السفر ويركبها باسم الله مجراها ومرساها ... يركب ويلعن الراكبين ...يرى فيهم الاثنين وسبعين فرقة ...وهو الناجي بحمد الله صلعم ... يقوم بحملته الانتخابية كما الجنتلمان ... طقم وربطة عنق أحيانا وليس دائما ... وأفكار مثقوبة ومرقعة ...قليل من الرأسمالية ..رشة اشتراكية ... بهارات من وسط اليمين ...بقدونس من وسط اليسار ... والبركة الربانية ويتوكل على الله ...يضعهم في قدر مغسول بماء الفتاوى الفضائية ... ويقفل طنجرة الضغط المسماة (ديمقراطية إسلامية ) ... يعني إسلام حلو وجميل ومودرن ... يتم فيه تحليل صناديق الاقتراع وأسلمتها ...


النوع الثاني يجسد المثل عندنا أهل المغرب " اللي تشطح ما تخبيش وجهها( الراقصة لا تستر وجهها حياء) والمثل معبر ...لأن من يعري طيزه لا يستر وجهه والله أعلم ...


هذا النوع البندقي من البندقية القاتلة وليس البندقية الرومانسية في إيطاليا الكافرة ... يكفر كل شيء وعلنا ... يعني الطيز عريان والحمد لله ... معانا أو ضدنا إما تطيل اللحية أو نقصر عمرك ... إسلام جهادي يرغب في الاستيلاء على الحكم عن طريق الصناديق , صناديق المتفجرات طبعا ... يذبح ويفجر ويغتال والله من خلف القصد ...


والغريب أن الله مع الحاكم , فهو المنصور بالله والعلماء المتكرشين. وهو ملهم الإسلام المودرن إله وسيم أو كما قال عمرو خالد :يتلذذ بتوبة المؤمن ويفرح (ويمكن يرقص واحدة ونص ) والمدعو الله مع اللحى الطويلة جدا أليس القائل : ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ...وهم الظالمون وهم الفاسقون في مواضع أخرى ... وأصحاب البنادق وصناديق المتفجرات يؤمنون بأن الله ورثهم البلاد والعباد ... وأوصاهم بالتناكح لتزويد سواد الأمة قليلا ...


وكأننا ناقصين سواد... يعلنون أنهم والله قرابة ...أو كما يقول اللبناني طيز هذا ب.....هذا ... هم الله والله هم ويجتهدون كما شاءت عقولهم ...يدخلون سوبر ماركت الفقه الإسلامي ويخرجون ببضاعة غامقة ... سباط حنبلي ...جوارب ظاهرية ...كلسون ابن تيمي ...قميص وهابي ... عباءة قطبية ... عمامة قرضاوية إلخ ...

dimanche 22 mai 2016

(مصالحة) مانيش مسامح




(مصالحة) مانيش مسامح






قصيدة "مصالحه " للشاعر علي زمّور ( مصالحه )
(1)
إنسَ همّك ...إنس دمّكْ
إنس حتَى دمعة أمّكْ
وإيجا صالحْ
(2)
يجوا يقولولكْ
أنسَ الفاضلْ و الهماني و بركاتي
إنسَ القمعْ ...الّي ذاقهْ
حركاتي
إنسَ الفاتْ
إنس الرّعب ...التي عاشهْ
بن جنّات
إنسَ قصّة برج الرّومي
مع الطّليعهْ
إنسَ رفاقكْ...اللّي نادوا
بالقطيعهْ
إنسَ "الصّخرهْ" و "الشبيبه" و ال"campus"
إنسَ "البوب" و "الفيجيلْ" و البوليس
إنسَ الي عدّى..طول حياتهْ في المشاكلْ
تهمتو...أنّو مناضلْ في الهياكلْ
انسَ مجدهْ..إنسَ عزّه..إنس صالح
و إيجا صالحْ
(3)
يجو يقولولكْ
لأجل بلادكْ ...وحتى نقضي عالارهابْ
لازمْ نعلنها طواري
لا إعتصامْ...ولا مسيرهْ...ولا إضرابْ
نعرى و نسكتْ..أولاد الكلبهْ
نجوع و نسكتْ..أولاد الكلبهْ
أنتم في التعويضْ تعيشوا
وإحنا ...نموت نسفْ ترابْ
حتى تقظوا عالإرهابْ
من هو ..زرعوا هالإرهابْ؟
من هو ..سندوا هالإرهابْ؟
ياخي مشوا..شيخ الفتنهْ
نهار إلي قلنا "ثمّه شبههْ في لجبالْ"
"ثمّه حركهْ في لجبالْ"
وقف وصرّح في خطابْ
لا تمسّوهم ...عز أولادي
هوما أصدقْ ... صوره منّي
لمّا كنت صغير شبابْ
و قتلوا شكري .. بأمر المفتي
و خلّوا دمّه الطّاهر سايح
وإيجا صالحْ

مؤتمر النكبة إنتصار للجبهة الشعبية



مؤتمر النكبة إنتصار للجبهة الشعبية




بعد أن إنكشف المستور و ظهر خور الحكام و إنتهازية الكثير من الأحزاب و العقوقيين و الإعلاميين و الفنانين و المثقفين ...


و ظهر جليّا أن الجبهة الشعبية هي الوحيدة المبدئية في محاربتها للرجعية و الظلامية و أن إنحيازها كلّي لمصلحة الشعب و قواه الديمقراطية و حفوفه الشرعية في الشغل و الحريّة و الكرامة الوطنية و قد خبرناها أنها لا تباع و لا تشترى و لا تخشى في الحق لومة لائم


لذا علينا بالإلتفاف حول الجبهة الشعبية إن أردنا لتونس الخير و أردنا لأنفسنا الخير و التقدّم و الكرامة و الشغل


فهي جبهة أبية ستنقذ تونس من شرّ البلية و تبعد عنا كل أذية

samedi 21 mai 2016

هل ثمة صحة رقعة أكثر من هذا ؟؟؟


هل ثمة صحة رقعة أكثر من هذا ؟؟؟


الأموال المنهوبة في عهد الترويكا والتي قدرت بنصف الميزانية.هذا المؤتمرمن أحد وجوه صرفها.


الشعب جائع ...و النهضايون يتمتعون بمال الشعب المنهوب و معاهم الندائيين الانتهازيين ....


هل ثمة صحة رقعة أكثر من هذا ؟؟؟


الشعب ليس في حاجة الى معاينة موائدهم التي تقام بموارده و بالاموال المهربة و المنهوية و المخربة لتونس


بل في حاجة الى برامج حقيقية تنهض بإقتصاد البلاد و بمستوى عيش العباد و كرامة الشباب

تعجز النهضة عن تصورها لان ناهب الشعب لا يمكن له أن يكون له عقل يفكر في الناس و في مشاكلهم.


Mouhamed Khalfallah

يحدث للقادة العظام و المفكّرين الأفذاذ



يحدث للقادة العظام و المفكّرين الأفذاذ



حدث و يحدث في التاريخ أكثر من مرة أن تعرّض و يتعرّض المفكرون الثوريون وزعماء و أحزاب الطبقات المظلومة في نضالهم من أجل التحرر و العدالة الإجتماعية إلى هجمات الطبقات الحاكمة .


فأثناء حياة الثوريين العظام و المفكّرين الأفذاذ تتعقّبهم الطبقات الظالمة بدون توقف، و تستقبل نظرياتهم بالتحقير الوحشي، وبالكره العنيف وبأبشع حملات الأكاذيب والتشويه والافتراءات الوقحة و العنف و السجون و قد تصل للقتل في كثير من الأحيان..


أما بعد موتهم فتحاول تلك الطبقات أن تحولهم إلى أيقونات.. بعد أن يحذفون أو يشوهون أو يشوّشون على الجانب الثوري في نظرية أولائك القادة العظام و المفكّرين الأفذاذ..


إنهم لا يظهرون ولا يتركون منها ولا يركزون إلا على ما يبدو مقبولاً لتلك الطبقات الرجعية و يخدم مصالحها حتى و لو أدّى الأمر إلى تحريف جوهرها و إعادة سياغة روحها لطمس وهجها الثوري. .

يسرقوننا و يفقّروننا ليحكموننا و يتحكمون في مصيرنا



يسرقوننا و يفقّروننا ليحكموننا و يتحكمون في مصيرنا





يزيدوا في الأسعار يزيدوا في المعطلين عن العمل و يزيدوا في تفقير الشعب ...


باش يلقوا ما يسرقوه و يعملوا بيه القصور و المؤتمرات الفخمة و يشروا بيها ضمائر العباد في الإنتخابات