Tunisiens Libres

Home

Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html

samedi 2 juillet 2016

فضيحة لوالب القلب الفاسدة في تونس





فضيحة لوالب القلب الفاسدة في تونس







: طبيب يعترف بتورط 6 مصحات و 20 طبيبا..
نشر بتاريخ 01 جويلية 2016


تونس-الاخبارية-وطنية-صحة-متابعات
اعترف الدكتور المختص في امراض القلب و الشرايين فيصل دربال الذي ورد اسمه في قضية تركيب اللوالب منتهية الصلاحية انه شارك في تركيب 16 لولب منتهي الصلاحية.


و كشف الدكتور في تصريح لراديو ماد ان 6 مصحات متورطة في قضية اللوالب المنتهية الصلاحية و ان 20 طبيبا قاموا بتركيب هذه اللوالب .


و اضاف ان ن 14 مريض من مجموع 16 مريض يحملون اللوالب منتهية الصلاحية تحت المراقبة واتصل بهم وحالتهم مستقرة ، مشددا على انه لا وجود لدراسات تثبت تعكر الحالة الصحية لمرضي يحملون لوالب قلبية منتهية الصلاحية.


و اوضح وبين أن العمليات تمت في ظروف معينة وهو كطبيب لا يتحمل المسؤولية و ان إدارة المصحة هي من تتحمل المسؤولية الكاملة.


من جهته اكد وزير الصحة سعيد العايدي في وقت سابق أن كل المصحات الخاصة التي تحتوي على تجهيزات القسطرة القلبية هي الآن محل متابعة من طرف الوزارة، مشددا على انه سيتم اتخاذ إجراءات مع الهياكل المختصة لتحديد المسؤوليات، في التجاوزات المتعلقة باستعمال لوالب قلبية منتهية الصلوحية في مصحة خاصة، إضافة إلى تكوين لجنة صلب الوزارة لمتابعة الملفات حالة بحالة. كما اصدرت وزارة الشؤون الاجتماعية اليوم الجمعة بلاغا تؤكد فيه احالة الملف على القضاء..

الإخوانجية يستهدفون أبناء المؤسستين العسكرية و الأمنية






الإخوانجية يستهدفون أبناء المؤسستين العسكرية و الأمنية






عندما ننظر لياسين العياري إبن الشهيد العقيد الطاهر العياري أو إبن الشهيد العقيد الدكتور البيوض أو العديد من أبناء المؤسسة العسكرية و الأمنية و كيف إستطاع الإخوانجية إستقطابهم تارة في غفلة من  مخابرات هذه الأجهزة و أطوارا أمام أعينهم و أعين الجميع


و لكم النظر و التدبّر في الصرخة التي يطلقها عصام الدردوري لعلنا ننقذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان
و أن نستفيق من التقرب الإنتهازي من الإخوانجية مهما كان الثمن طمعا في منصب رفيع المستوى أو خوفا من إنكشاف ملف فساد 


خطير/ الدردوري يكشف.. بيّوض ليس العسكري الوحيد الذي تورّط ابنه في الإرهاب

كشف رئيس المنظّمة التونسية للأمن والمواطن عصام الدردوري في تدوينة نشرها على صفحته على فايسبوك أنّ ابن الدكتور بيوض لم يكن أوّل أبناء العسكريين الذين يتمّ استقطابهم من طرف “داعش”


حيث سبق للوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الإرهاب التي وقع ضربها سياسيا، حسب تعبيره، أن تمكّنت من الإطاحة بخلية إرهابية بولاية الكاف من ضمن عناصرها ثلاثة من أبناء العسكريين كانوا يخطّطون لاغتيال رئيس مكتب الاستخبارات العسكرية بالكاف


إضافة إلى إطارات أمنية واستهداف بعض المنشآت الحيوية وارتبطت الخلية آنذاك بالإرهابي الذي تمّ القضاء عليه مؤخّرا سيف الدين الجمالي المكنّى بأبي القعقاع.


وأضاف الدردوري أنّ الاختراق والتوظيف من اهمّ الآليات التي تعتمدها الجماعات الدموية لإنجاح مخطّطاتها بالاندساس داخل مؤسسات الدولة وضربها ميدانيا وفكريا.


ليختم بالقول: “التدارك ممكن جدا واعي ما أقول شدوا علينا ولادكم سمموا أفكار ولادنا”.

تسيبو المليارات و تجرو وراء المليمات



تسيبو المليارات و تجرو وراء المليمات





وين ما يوحلو و يتغصروا ينزلو على المواطن الزوالي ...


زيدو في الماء زيدو في الضو زيدو في ماكلتو وفي قفتو ...


اليوم ما لقاو بيها وين طلعو هبطو زادو في مضمون الولادة ...


بولحناك فريخــة مطلوب في 60 مليار ركحولو أمورو و قاتلو المحكمة أمورك هانية لقد تم تعليق ديونك ...


الـ 60 مليار يطلعوا مضامبن للكرة الأرضيــة وضواحيها لخمس أجيال قادمة ...


التمساح الأعظـــم

راشد الغنوشي : الجهاد في سوريا ليس تغريرا بالشباب






راشد الغنوشي : الجهاد في سوريا ليس تغريرا بالشباب




- مساندة النهضة للارهاب في سورية:


* المرزوقي يطرد السفير السوري و يقطع العلاقات مع سوريا


* راشد الغنوشي: ذهاب التونسيين لسوريا ليس تغريرا بهم


* حبيب اللوز: لو كنت شابا لذهبت للجهاد في سورية


* أبو يعرب المرزوقي: أخجل من المعارضة التي تسمي الجهاد في سورية ارهابا


* علي العريّض: لا يمكننا منع التونسيين الراغبين في الجهاد في سوريا من الذهاب


* أخ سنية بن تومية يجنّد الشباب و يبعث فيهم لسورية بـ 30 مليون على الراس


* نور الدين الخادمي يخطب في جامع الفتح و يدعو الشباب للالتحاق بداعش و جبهة النصرة لإسقاط نظام بشّار الأسد


- مساندة النهضة لغزّة ضد العدوان الصهيوني:


* لم تدع الشباب للجهاد في غزة


* بل طلبت منهم التظاهر أمام جامع الفتح يوم الجمعة


إتحاد الصفحات ضد صفحة الفتنة : إتحاد صفحات الثورة

إغتيالات لشخصيات معلومة سعيًا وراء جنّة مزعومة




إغتيالات لشخصيات معلومة سعيًا وراء جنّة مزعومة










السبت 09-08-2014 | كتب: بسام رمضان |










شهدت مصر، في منتصف القرن العشرين، العديد من الأحداث والصراعات التي مرت بها على مدار تاريخها، منها الاحتلال الإنجليزي، وثورة يوليو، وحروب 1948، و1956، و1967، و1973، ووسط تلك الصراعات، برزت عمليات «الاغتيال» لإنهاء خصومات سياسية أو دينية كانت مشتعلة في مصر كحل لدى الجماعات الدينية




وتستعرض «المصري اليوم»، في التقرير التالي، أبرز عمليات الاغتيال التي تعرض لها الرموز المصرية، على يد الجماعات التكفيرية والجهادية التي اختلفت أسباب إقدامها على فعلها بتغير الشخصيات المقصودة، إلا أنهم اجتمعوا على أن عملياتهم التي يقومون بها من أجل نصرة الدين وطمعًا في الجنة، بحسب فهمهم.


1- أنور السادات.. حادث المنصة


شن الرئيس الراحل أنور السادات، حملة اعتقالات واسعة في أوساط الأحزاب الدينية ، في أواخر حكمه، ما تسبب في تصاعد الغضب الإسلاميين، حتى تعرض للاغتيال على يد قيادات جهادية والجماعة الإسلامية. في 6 أكتوبر من عام 1981، بعد 31 يوم من إعلان قرارات الاعتقال، تم اغتياله في عرض عسكري كان يقام بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر، وقام بالاغتيال خالد الإسلامبولي وحسين عباس وعطا طايل وعبدالحميد عبدالسلام التابعين للمنظمة الجهاد الإسلامي




2- يوسف السباعي ..


في صباح السبت 18 فبراير، قرابة الساعة الحادية عشر نزل يوسف السباعي من غرفته الكائنة بالطابق الخامس بفندق هيلتون متوجها إلى قاعة المؤتمر بالطابق الأرضي وكان المؤتمر بدأ بالفعل برئاسة الدكتور فاسوس ليساريدس نائب سكرتير المنظمة ورئيس الحزب الاشتراكي القبرصي، توقف «السباعي» في تلك الأثناء أمام منفذ بيع الكتب والجرائد المجاور لقاعة المؤتمر وحينها أطلقت عليه ثلاث رصاصات أصابته في مقتل.


3- «النقراشي» يدفع ثمن حله لـ«الإخوان»


بعد إقدام محمود فهمي النقراشي باشا، رئيس الوزراء الراحل، على حل جماعة الإخوان المسلمين في 8 ديسمبر 1948، اغتيل في 28 ديسمبر 1948 في القاهرة، حيث قام القاتل المنتمي إلى النظام الخاص لجماعة الإخوان المسلمين، بقتله بعد تخفيه في زي أحد ضباط الشرطة وقام بتحية النقراشي حينما هم بركوب المصعد ثم أفرغ فيه ثلاث رصاصات في ظهره.


تبين أن وراء الجريمة النظام الخاص لجماعة الإخوان المسلمين واعتقل القاتل الرئيسي وهو «عبدالمجيد أحمد حسن» والذي اعترف بقتله للنقراشي كونه أصدر قرارا بحل جماعة الإخوان المسلمين، كما تبين من التحقيقات وجود شركاء له في الجريمة من الجماعة، وأصدر حسن البنا عقب هذا الحدث بيانا استنكر فيها الحادث وتبرأ من فاعليه تحت عنوان «ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين»، ليحكم عل; المتهم الرئيسي بالإعدام شنقاً وعلى شركائه بالسجن مدى الحياة.


4- الشيخ الذهبي.. ضحية الجماعات التكفيرية


تولى الشيخ محمد حسين الذهبي ، وزارة الأوقاف، في السبعينيات، وكان الشيخ يرى أن مواجهة جماعة الإخوان المسلمين و الجماعات التكفيرية الأخرى الني ولدت من لاحم الإخوان كجماعة التكفير والهجرة و غيرها، بالفكر، وليس بالقوة الأمنية.


ولكن في يوليو 1977 هجم بعض المسلحين على بيت الشيخ الذهبي وخطفوه، وبعد أيام من بحث أجهزة الأمن عن الخاطفين وجد الشيخ مقتولاً برصاصة في عينه في إحدى فيلات منطقة الهرم، وتحولت القضية للقضاء العسكري وقبض على زعيم الجماعة شكري مصطفى والخاطفين وتم الحكم بالإعدام على خمسة متهمين وعلى البعض بأحكام المؤبد مع الأشغال الشاقة.


5- رفعت المحجوب


تعرض الدكتور رفعت المحجوب، الذي تولى رئاسة مجلس الشعب في 23 يناير 1984 حتى اغتياله بتاريخ 12 أكتوبر 1990 لعملية نفذها مسلحون إسلاميون أعلى كوبري قصر النيل أثناء مرور موكبه أمام فندق سميراميس في القاهرة عندما أطلق على الموكب وابل من الرصاص نتج عنه مصرعه فورًا، ثم هرب الجناة على دراجات بخارية في الاتجاه المعاكس.


6- فرج فودة.. ضحية أفكاره




اشتهر فرج فودة بانتقاداته للإسلام السياسي، وتسببت أفكاره في توجيه الانتقاد له من جانب رجال الدين، خاصة أنه كان من أبرز المطالبين بفصل الدين عن السياسة، فأصدرت جبهة سمّت نفسها علماء الأزهر بيانًا بتكفير «فودة» ووجوبت قتله.


تم اغتياله في القاهرة في 8 يونيو 1992 حين كان يهم بالخروج من مكتبه بشارع «أسما فهمي» بمدينة نصر إحدى ضواحي القاهرة بصحبة ابنه الأصغر وأحد أصدقاءه الساعة السادسة و45 دقيقة،


و تبين أن الجريمة جاءت بفتوى من شيوخ الجماعة « على رأسهم الشيخ عمر عبدالرحمن المسجون حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية.


وأثناء المحاكمة سُئل قاتل فرج فودة:


- النيابة: «لماذا اغتلت فرج فودة؟


- القاتل: لأنه كافر.


- النيابة: كيف عرفت أنه كافرًا؟


- القاتل: من كتبه.


- النيابة: من أي كتبه عرفت أنه كافرًا؟


- القاتل: أنا لم أقرأ كتبه.


- النيابة: كيف؟


- القاتل: أنا لا أعرف القراءة ولا الكتابة»

vendredi 1 juillet 2016

كشف حساب حركة النهضة في الحكم(النهضة عنوان الفشل)




كشف حساب حركة النهضة في الحكم(النهضة عنوان الفشل)






إصدارات :الإسلاميون والحكم لمنذر بالضيافي :كشف حساب حركة النهضة في الحكم
09 فيفري 2014 |






تونس (الشروق) ـ كتب نور الدين بالطيب /بتصرف


الإسلاميون والحكم تجربة حركة النهضة في تونس بين استحقاقات الثورة ومتطلبات الدولة، كتاب جديد صدر هذه الأيام للزميل والباحث في علم الاجتماع منذر بالضيافي عن دار «ورقة» بتونس.


وصول حركة إسلامية الى الحكم في بلاد مثل تونس بنت مشروعها الاجتماعي والثقافي على التحديث والانفتاح على أوروبا لم يكن حدثا بسيطا اذ الى وقت قريب كان التوجس والخوف من المشروع الارتدادي الذي تبشر به حركة النهضة يثير تحفظ التونسيين ان لم نقل فزعهم من ان يخسروا كل ما تحقق من مكتسبات وخاصة مجلة الأحوال الشخصية وحداثة المجتمع


لذلك سعت حركة النهضة الى طمأنة الشارع التونسي طيلة الأشهر العشرة التي سبقت الانتخابات لكن هذا الخطاب لم يصمد كثيراً بعد وصول الحركة الى الحكم الذي شبهه احد قياداتها بـ«ليلة الدخلة».


منذر بالضيافي نجح في كتابه الصادر في 190 صفحة في قراءة هذه التجربة التي انتهت الى فشل ذريع خلال عامين فقط نتيجة عدم استعدادها لمراجعات فكرية حقيقية في متنها الايديولوجي


وعجزها عن ان تتحول الى حزب مدني تونسي اذ بقيت تصريحات قيادات الحركة تراوح مكانها القديم الذي يسعى الى «أسلمة المجتمع» و«اخونة الدولة» وقد أثبتت الحركة الاسلامية الأعرق في تونس على انها عاجزة عن ان تكون حزبا تونسيا وهو ما يترجمه رفع أنصارها شارة رابعة في كل مكان وكل مناسبة في تأكيد واضح على الانتماء لمنظمة الاخوان المسلمين التي تم حلها في مصر واعتبارها حركة ارهابية .


منذر بالضيافي درس في كتابه الذي تضمن عشرة أبواب الأسباب التي حكمت على تجربة الحكم القصيرة للإسلاميين بالفشل بعد العزلة السياسية التي عانتها على اثر اغتيال الشهيد محمد البراهمي وتعليق اعمال المجلس الوطني التاسيسي


ولعل من الأخطاء القاتلة التي أدت الى خروج النهضة من الحكم بعد ضغط شعبي غير مسبوق هو كشفها عن نوايا انقلابية واضحة مع شريكيها المؤتمر والتكتل منذ الأيام الاولى لانطلاق أشغال المجلس برفض كتلتها التنصيص على موعد لانتهاء أشغال المجلس الذي انتخب اساسا لمدة عام من اجل كتابة دستور وقانون انتخابي وهيئة انتخابية


ويقول في هـذا السياق «كشف تمطيط المرحلة التأسيسية، عن نوايا لدى الاسلاميين في التمسك بالحكم .وهذا ما جعلهم يسقطون في فخ انتهاء الشرعية الانتخابية وهذا ما أدى الى غياب الاستقرار الذي كان مدخلا لبداية تفكك مؤسسات الدولة، خاصة بعد دخول البلاد في أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخها».


كما يعتبر بالضيافي ان من بين أسباب فشل النهضة عجز قياداتها عن فهم الحراك الثوري الذي تعيشه تونس ويقول في هذا السياق «يواصل الغنوشي الاستنجاد بالسلام لكسب ود الجماهير، وهو هنا يؤكد على انه لم يستوعب الحراك الثوري الذي تمر به تونس»


ومن أسباب الفشل أيضاً «عدم قدرة حزب حركة النهضة على المحافظة على الوحدة الاجتماعية والشعبية التي ولدت مع الثورة، اذ ان صعودها للحكم ثم ممارستها له، غذت حالة انقسام مجتمعي غير مسبوقة، في بلد عرف تاريخيا بانسجامه الاثني والثقافي والمذهبي ..».


.....
هذا الكتاب من الواضح انه سيثير الكثير من الجدل فقادة حركة النهضة وأنصارها يعتبرون ان تجربتهم في الحكم لم تكن فاشلة وأنهم حققوا إنجازات كثيرة!!


كما يسوٍِِِّقون الى ان خروجهم من الحكم تم بارادتهم استجابة للتوافق الذي أقره الحوار الوطني


كما يتباهون بالدستور الذي تقبله العالم بارتياح


والحقيقة هي العكس تماماً فالدستور المقبول عموما رغم بعض النقائص كتبه الشهداء بدمائهم والمجتمع المدني الذي رابط في الشوارع منذ اغتيال البراهمي


اما الدستور الذي قدمته النهضة وحليفاها فهو دستور 1جوان 2013 الذي كان فضيحة حقيقية


ولولا الضغط الشعبي والدولي على حركة النهضة لما كانت لتغادر الحكم وستحتاج تونس الى وقت طويل لترميم التخريب الممنهج الذي تعرضت له مؤسسات الدولة تحت حكم الاسلاميين الذينعادوا الى الحكم ليتموا فرض مشروعهم على الشعب التونسي بإعانة نداء تونس و الحر و آفاق.


فهل ستنجح النهضة في تخريبها لتونس و أخونة المجتمع و بيع البلاد للخليجيين ليجعلون منها ناخورا لأهوائهم و شهواتهم يذلون حراير تونس و أحرارها عقابا على ثورتهم و ثوريتهم و تجرئهم المطالبة بالحرية و الكرامة الوطنية بالصوت العالي وطرد عميلهم بن علي و إسقاط عميلتهم حركة النهضة و تجنيب البلاد ويلات الأخونة؟


صراعنا مع الإخوانجية لا يقل أهمية و ضراوة على الصراع الذي يدور في سوريا و ليبيا و العراق و مصر و السودان و فلسطين و الصومال و المغرب و الجزائر و موريتانيا ضدهم و الرخّ لا فإما حياة عزيزة بلا إخوانجية و إمّا ممات موتة الشهداء في ساحة المعركة على غرار الزيديات و الكرديات و الجيش العربي السوري و الجيش و الأمن في مصر و تونس

يا قاتل الروح وين تروح؟ فحتى النوم لن تهنأ به



يا قاتل الروح وين تروح؟ فحتى النوم لن تهنأ به



الغنوشي يعاني من الأحلام المزعجة التي تؤثث أحلامه و تهاجمه كل ليلة و قد وصل به الأمر لأن يستيقظ مضطربا و كامل جسمه يهتزّ و يرتعش و قد كساه العرق


و نتيجة معاناته هذه هرب من النوم و لكن أمام تدهور أعصابه نصحه طبيبه بالأقراص المنومة لمواجهة الأحلام المزعجة و لمعالجة تدهور أعصابه


و العهدة على الراوي