Home

http://tunisienslibres.blogspot.com/2016/03/blog-post_25.html
jeudi 28 février 2019
mardi 26 février 2019
يعدّون خطّة لتسميم تونس باللّحم الفاسد (الإرهابيين)
lundi 25 février 2019
ما بقي للعائلة الدستورية من بورقيبة كان التحصّن بالخوانجية من اليسار و القومية
dimanche 24 février 2019
بورقيبة يتحصّن من اليسار و القومية بالإخوانجية
بورقيبة يتحصّن من اليسار و القومية بالإخوانجية
لعلمكم فبورقيبة هو من رعى و سقى أوّل بذرة للإخوانجية منذ بدأ خصامه مع جمال عبد الناصــرمن أواخــــر الستينات و نتيجة تشبثه المرضي بالسلطة و خوفه من تسرّب القوميين للمؤسسة العسكرية و الإنقلاب عليه كما صار في العديد من البلدان العربية تحصّن بالإخوانجية و قدّم لهم الدعم و سهّل إنتشارهم في أجهزة الدولة و مؤسسات الجيش و الأمن
بعدما استقدم يوسف ندا مسؤول العلاقــــــات الدولية للتنظيم الدولي للإخوان و أعطـــاه الجنسية التونـــسية و مكّنه من جواز سفر ديبلوماسي و سهّل له بعث أول نواة للإخوانجية نشطت في منظمات الحزب الدستوري و خاصّة جمعية المحافظة على القرآن الكريم و تطورت في ما بعد و أصبحت تعرف بالإتجاه الإسلامي فالنهضة
لذا لا تسغربوا من التحالفات التي أقيمت أو ستقام بينهم في أي لحظة لأن التحصّن بالإخوانجية من اليسار و القومية أصبح عنصرا قارّا في عقيدة الدساترة و العائلة التجمعية
أي أنه ما بقي للعائلة الدستورية من بورقيبة كان التحصّن بالخوانجية من اليسار و القومية
لذا لا تسغربوا من التحالفات التي أقيمت أو ستقام بينهم في أي لحظة لأن التحصّن بالإخوانجية من اليسار و القومية أصبح عنصرا قارّا في عقيدة الدساترة و العائلة التجمعية
أي أنه ما بقي للعائلة الدستورية من بورقيبة كان التحصّن بالخوانجية من اليسار و القومية
و أعطيت إشارة البدء للإخوانجية في نشر الفوضى في الجزائر الشقيقة
و أعطيت إشارة البدء للإخوانجية في نشر الفوضى في الجزائر الشقيقة
حركة النهضة فرصة القوى الدولية التي لن تضيعها لوضع يدها على تونس؟
اكيد أن القول بأن الوضع الاقليمي والدولي يتغير سريعا ضد الاخوان المسلمين قولا صحيحا والأكيد ان المشروع الاخواني للنهضة نفسها سيدفن لمدى طويل ولكن قوى الهيمنة الدولية تتعاطى بمرونة عالية ومصالحها وأهدافها الاستراتيجية هي العليا واخر حاجة في سلم اهتماماتها هي مصالح الشعب التونسي،
لذلك أعتقد ان النهضة المثقلة بملفات ربيع الدم ارهاب وتسفير واغتيالات وارتباطات بكل جماعات الدم والمستعدة لمواصلة سياسة تسليم المفتاح في كل شيء اقتصاديا واجتماعيا وعلاقات خارجية ولعب كل دور يطلب اقليميا لصالح قوى الهيمنة هي الأفضل
حركة نهضة مطلوبة حاليا للقوى الاستعمارية.
والقوى الدولية مستعدة لذلك لضمان مصالحها وتحقيق سيطرتها النهائية على بلادنا وسنكون امام نسخة اخوانية ليبرالية متوحشة وعميلة وتحت الابتزاز الدائم وبالتالي الاستعداد الدائم للتنازل والتفريط في كل شيء..
فحركة النهضة عبء على تونس كبير في قادم السنوات لانها تحاول تسوية ملفاتها على حساب تونس
محسن النابتي
mercredi 20 février 2019
الإرهابيون الدول الكبرى ترفضهم و نحن نستقبلهم!!!!!؟؟؟؟
الإرهابيون الدول الكبرى ترفضهم و نحن نستقبلهم!!!!!؟؟؟؟
هل تحولت تونس إلى مشروع مقبرة للنفايات الإرهابية (عودة اللحم النتن)؟
تقدمت اليوم بسؤال كتابي الى السيد رئيس الحكومة حول تصريحات السيد مختار بالنصر هذا نصه
نص الموضوع:
حول تصريحات السيد مختار بالنصر رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب التي أفاد بعودة ألف إرهابي تونسي من بؤر الإرهاب. سؤالي له التفرعات التالية:
- أولا: من اتخذ القرار بعودة الإرهابيين في تغييب تام للسلطة الأصلية الدستورية وهو مجلس النواب؟
- ثانيا: لماذا لم تعلم وزارة الداخلية المسؤولة الأولى على أمن البلاد عن ذلك العدد ومن أين أتوا تحديدا وكيف عادوا وأين هم الان؟
هل تعهد بهم القضاء بموجب قانون الإرهاب أم هم تحت الإقامة الجبرية؟
وهل هناك تعاون مع السلطات السورية لأخذ الملفات الأمنية التي تدينهم بالجرائم الإرهابية المرتكبة بسوريا؟
وهل لبلادنا الوسائل اللوجستية من سجون خاصة ذات السلامة العالية وفرق أبحاث وجهاز قضائي قادرين على مواجهة هذا العدد الضخم من الإرهابيين والذي يبدو أنهم في تزايد من يوم لآخر
في حين أن الدول الكبرى مثل ألمانيا وفرنسا والدنمارك رفضت بصورة قطعية عودة الإرهابيين؟
وهل القرار المتخذ في عودتهم قرار سيادي مستقل أم تحت تأثير أجندات دولية علما وأن القانون الدولي المتعلق بمواجهة الإرهاب يتيح محاكمة الإرهابيين بمحاكم الدول المرتكبة فيها الجرائم الإرهابية؟
وفي الختام هل تحولت تونس في عهدتكم الي مشروع مقبرة للنفايات الإرهابية (عودة اللحم النتن)؟
والسلام
Fatma Mseddi
الدواعش العائدون لبلدانهم قنابل موقوتة تثير الرعب
الدواعش العائدون لبلدانهم قنابل موقوتة تثير الرعب
تخوفات من تحوّلهم إلى خلايا نائمة تتصيّد الفرص للقيام بأعمال إجرامية
استطلاع «البيان »:العائدون من «داعش» قنابل موقوتة تثير الرعب
التاريخ: 12 نوفمبر 2017
يثار جدل كبير في العالم حول ما بعد هزيمة تنظيم داعش في العراق وسوريا، إزاء احتمالات عودة مئات من الشباب التونسي الذين يقاتلون في صفوف تنظيم داعش إلى بلادهم، وكيفية التصرف والتعاطي معهم.
وأظهر استطلاعان للرأي، أجرتهما «البيان» على موقعها الإلكتروني وحسابها في «تويتر» حول هل ستشكل عودة «الدواعش» إلى بلدانهم، خطراً على العالم أن ما بين 72 الى74 في المئة من المستطلع آراؤهم يرون أن العالم مقبل على قنبلة موقوتة نظراً لما يمثّله الإرهابيون العائدون من تهديد للدولة والأمن العام، إذ يخشى أن يتحوّلوا إلى خلايا نائمة تتصيّد الفرص للقيام بأعمال إجرامية بعد أن كانت قد تنظّمت وحازت الأموال والسلاح.
وفي استطلاع «البيان» على الموقع الإلكتروني: اعتبر 74 في المئة من المستطلع آراؤهم أن عودة «الدواعش» إلى مواطنهم سيكون خطراً على العالم، بتأكيد أن انهيار تنظيم داعش في سوريا والعراق سيكون له تأثير على أوروبا ودول أخرى وربما ستتدفق موجات من المقاتلين للعودة إلى أوطانهم وتنفيذ هجمات إرهابية فيها، فيما قال14في المئة من المستطلع آراؤهم إنهم لا يمثلون أي خطر إذا ما تم احتواؤهم من قبل دولهم بتدابير مصالحة كفيلة بتوبتهم وإعادة ادماجهم اجتماعيا في حين توقع 12 في المئة أن الارهابيين قد يلجأون إلى استعراض قوة من خلال هجمات متفرقة لكنهم لن يؤثروا على أمن بلدانهم على اعتبار انهم سيكونون تحت المراقبة.
أما على حساب «البيان» في «تويتر»، فكانت النتائج مشابهة نوعاً ما للاستطلاع في الموقع، إذ اعتبرت نسبة 72في المئة من المستطلع آراؤهم أن بعض هؤلاء «الدواعش العائدين» عادوا بهدف شن هجمات إرهابية في بلدانهم على وجه التحديد كإجراء انتقامي على دحرهم في العراق وسوريا حيث إن انكسار داعش أوجد عناصر متخبطة لديها رغبة واسعة في الانتقام قد تقود إلى المزيد من العمليات الإرهابية النوعية حول العالم من خلال تسلل تلك العناصر العائدة إلى عددٍ من البلدان في الشرق الأوسط وأوروبا، بما ينذر بأحداث أكثر سخونة، فيما اعتبر 15 في المئة أن هؤلاء لن يشكلوا خطراً لأنهم ببساطة متابعون من الأجهزة الأمنية في حين توقع 13 في المئة أن الإرهابيين سيؤجلون نوعاً ما خياراتهم التصعيدية.
تهديد
يشير الباحث في شؤون الجماعات المتطرّفة سامح عيد، إلى ما تمثله عودة الدواعش إلى بلدانهم أو تسربهم إلى بلدان أخرى من خطر داهم على العالم أجمع، لاسيما أن أعداد «الدواعش» في سوريا والعراق وبحسب إحصائيات أوروبية يصل إلى 80 ألف مقاتل، وإذا ما تم ضم العناصر المقاتلة في سيناء في مصر وأيضاً في ليبيا، فإن العدد قد يفوق 100 ألف مقاتل يشكلون تهديداً كبيرًا على العالم بشكل عام ومنطقة الشرق الأوسط بصورة خاصة.
ويأتي ذلك الخطرحسب الباحث انطلاقًا من أنه ستكون وجهتهم الرئيسية كذلك مناطق الصراع المشتعلة الأخرى مثل ليبيا واليمن، وربما يتسرب بعضهم إلى دول أوروبا عن طريق تدفق اللاجئين، ومن ثم يتفرغوا إلى «حرب العصابات»، بما يجعل العالم مُهددًا بعمليات إرهابية نوعية كبرى خلال الفترات المقبلة.
مسميات أخرى
ويلفت عيد في السياق ذاته، في تصريحات لـ «البيان»، إلى أن العالم سيشهد موجات إرهابية جديدة، تمامًا كما حدث فيما يرتبط بتنظيم القاعدة وبعد ما تعرض له، وهي المرحلة التي شهدت العديد من العمليات الإرهابية التي عانت منها العديد من الدول حول العالم وحتى أحداث الحادي عشر من سبتمبر، مشيرًا إلى أنه من الممكن أن يقوم العائدون إلى بلدانهم بالانضمام إلى «القاعدة» أو أن تظهر جماعات بمسميات أخرى تتبنى نفس التوجه.
3 محاور
في السياق، يقول الخبير في شؤون الجماعات المتطرّفة نبيل نعيم، في تصريحات لـ «البيان»، إن «الدواعش العائدون سيشكلون خطرًا كبيرًا على بلدانهم، سواء في الشرق الأوسط أو في أوروبا، وأن مصيرهم مرتبط بثلاثة محاور رئيسية، المحور الأول يتعلق بتشكيلهم لخلايا نائمة في عددٍ من الدول الآمنة نسبيًا مثل دول أوروبا وبمجرد أن تصل إليهم الأوامر سيشرعون في تنفيذ عمليات إرهابية في تلك الدول.
والمحور الثاني مرتبط بنشوء تنظيمات إرهابية جديدة تتخذ مسميات أخرى منبثقة عن تنظيم داعش، ومشكلة من قبل العائدين من مناطق الصراع، وتنطلق تلك التنظيمات من نفس الأيدلوجية ومبادئ فكر تنظيمي القاعدة وداعش، بينما المحور الثالث وفق نعيم يتعلق بانضمام العديد من عناصر داعش إلى القاعدة التي كانوا ينتمون إليها سابقًا.
عبء أمني
رئيس قسم العلوم السياسية في الجامعة الأردنية، د. محمد الخريشة أكد أن عودة الدواعش تمثل خطراً كبيراً بدون شك، خاصة أن من انتمى لمثل هذا التنظيم لن يعود كما كان قبل أن يغادر بلاده، بل سيصبح أكثر عنفاً وتطرفاً ويصاحبه الفكر الدموي أينما ذهب، وعند عودتهم تلعب الدولة الدور الأكبر بداية في محاسبتهم ومن ثم تأهيلهم وإصلاحهم قبل دمجهم في المجتمع، ومن المؤكد أن هناك أعداداً لن تقبل الدولة بإطلاق سراحهم كونهم يشكلون خطراً يجب التعامل معه.
نشر العنف
من جهته، يعتقد المحلل السياسي الفلسطيني مهند عبد الحميد، أن خطر الدواعش إلى حد ما سيكون فاعلاً، لأنهم عادوا إلى بلدانهم مهزومين.
فيما، قال المحلل السياسي أكرم عطالله، أن الدواعش يشكلون خطراً على بلدانهم، وأكبر دليل على ذلك عندما عادوا في نهاية الثمانينات من أفغانستان، عادوا لبلدانهم العربية ونشروا العنف في كل المناطق العربية، لأن هذه عقيدة متطرفة، وعادوا لبلدانهم لتطبيقها وترجمتها. وأكد أن هؤلاء الأشخاص بحاجة إلى تأهيل ودمج في المجتمع، ويتطلب ذلك متابعتهم والاهتمام بهم.
Inscription à :
Articles (Atom)