الصهيونية و الإمبريالية و عبر عميلهم برنار ليفي

الصهيونية و الإمبريالية و عبر عميلهم برنار ليفي

 يقودون الإخوانجية و العملاء في الحرب ضدّ أوطانهم

سفك الدماء مدان ولا يدخل تحت طائلة الحلال و الحرام

سفك الدماء مدان ولا يدخل تحت طائلة الحلال و الحرام

كل الدماء التي أسالها رجال الدين أو السياسيين أنا أدينها و لو فعلها أبي أو ابني أو بنتي في يوم ما

أنا عندي الناس الكل سواسية أمام الحكم الإجرام و سفك الدماء ليس حلالا لمّا يريقه زيد و حرام لما يريقه عمرو

سفك الدماء عندي حرام على الكلّ و أصحابه يجب إدانتهم و معاقبتهم

وحده الدفاع عن الوطن الذي يطلب منّا التضحية بأرواحنا كما يطلب منّا صدّ العدا عنه و هنا كلّ الدماء تهون من أجل الوطن

الإخوانجية تتار العصر

الإخوانجية تتار العصر

جونا حفاة عرات و من نهب المال العام و بيعان البلاد أملاكهم و أرصدتهم في البنوك أصبحت بالمليارات و يقولون للبسطاء و المغفّلين هذا من فضل ربّي

لو لم تكن صفحة مأجورة لكان تشخيصها مشابه لهذا

لو لم تكن صفحة مأجورة لكان تشخيصها مشابه لهذا

يا فادّين من السياسة و أنتم تمارسون في السياسة على العباد من منظار رجعي مشلقة فازتكم فأنتم تعملون على تشويه المعارضة و خاصة الجبهة الشعبية و في الأخير و مع قرب الإنتخابات تبدأ الصفحة في ترويج شدّ مشومك لا يجي ما أشوم منّو

لو كنتم حقّا منصفين و تريدون مصلحة البلد لكان تشخيصكم يشبه هذه الصورة هذا لأن النقد يمسّ ما راكمه الشخص طيلة فترة حكمه بالأدلّة الملموسة أو على ماضيه و أيضا بالأدلّة الملموسة موشي نحطو الناس الكل في شكارة وحدة و لا تتعرض الصفحة  للإخوانجية إلي هلكوا البلاد و فقّروا العباد و نهبوا المال العام و اغتالوا و مارسوا الإرهاب و تسفير الشباب لجهاد الدبر أو جهاد النكاح ..هذا أولا 

ثانيا لو كنتم ديمقراطيين لفتحتم للأعضاء المجموعة حرّية نشر أفكارهم على الصفحة 

و لكنكم جعلتموها مغلقة و تعاملون الأعضاء بعقلية القطيع المتقبّل و الموافق رغم أن الكثيرين لم يكونوا قطيعا بل نقدوكم و فضحوا خسّتكم و مازالو يفعلون

و هكذا و للمرّة x تثبتون أنكم مأجورين و على الرجعية مدافعين و من أعين الشعب متخفّين

*فن اغتصاب العقول*

*فن اغتصاب العقول*

ﻓﻲ عاﺻﻤﺔ الهند ﻧﻴﻮﺩﻟﻬﻲ، ﻛﺎﻥ ﺳﻔﻴﺮ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ ﻳﻤﺮ ﺑﺴﻴﺎﺭﺗﻪ ﻣﻊ ﻗﻨﺼﻞ ﻣﻤﻠﻜﺘه،

ﻭﻓﺠﺄﺓ..

ﺭﺃﻯ ﺷﺎﺑﺎ ﻫﻨﺪﻳﺎً ﺟﺎﻣﻌﻴﺎً ﻳﺮﻛﻞ ﺑﻘﺮﺓ ..

ﻓﺄﻣﺮ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺳﺎﺋﻘﻪ بأن ﻳﺘﻮﻗﻒ ﺑﺴﺮﻋﺔ، ﻭﺗﺮﺟّﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻣُﺴﺮﻋﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ "ﺍﻟﻤﻘﺪﺳﺔ"، ﻳﺪﻓﻊ ﻋﻨﻬﺎ ذلك ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺻﺎﺭﺧﺎً ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ، ﻭﻳﻤﺴﺢ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻃﻠﺒﺎ للصفح ﻭﺍﻟﻤﻐﻔﺮﺓ، ﻭﺳﻂ ﺩﻫﺸﺔ ﺍﻟﻤﺎﺭﺓ، ﺍﻟﺬﻳﻦ اﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﺑﻌﺪ ﺳﻤﺎﻉ ﺻﺮﺍﺧﻪ، ﻭﻭﺳﻂ ﺫﻫﻮﻝ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ .

ثم اﻏﺘﺴﻞ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﺑﺒﻮﻝ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ ﻭﻣﺴﺢ ﺑﻪ ﻭﺟﻬﻪ ، ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺭﺓ إﻻ ﺃﻥ سجدوا ﺗﻘﺪﻳﺮﺍً للبقرة التي ﺳﺠﺪ لها ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ .

ﻭأحضرﻮﺍ ﺑﻌﺪﻫﺎ اﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺭكل البقرة ﻟﻴﺴﺤﻘﻮﻩ أﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ اﻧﺘﻘﺎﻣﺎ ﻟﻘﺪسية ﻣﻘﺎﻣﻬﺎ ﻭﺭﻓﻌﺔ ﺟﻼﻟﻬﺎ .

ﻭﺑﺮﺑﻄﺘﻪ ﻭﻗﻤﻴﺼﻪ ﺍﻟﻤُﺒﻠﻞ ﺑﺎﻟﺒﻮﻝ ﻭﺷﻌﺮﻩ ﺍﻟﻤﻨﺜﻮﺭ .. ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻟﻴﺮﻛﺐ ﺳﻴﺎﺭﺓ اﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻘﻨﺼﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺎﺩﺭﻩ باﻟﺴﺆﺍﻝ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﻭﻫﻞ ﻫﻮ ﻣﻘﺘﻨﻊ ﺣﻘﺎ ﺑﻌﻘﻴﺪﺓ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﻘﺮ ؟!

فأجاب ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ إجابة تعكس عبقرية الطغيان على العقول ، حيث قال :

إن قيام ﺍﻟﺸﺎﺏ بركل اﻠﺒﻘﺮﺓ هو ﺻﺤﻮﺓ، ﻭﺭﻛﻠﺔ ﻟﻠﻌﻘﻴﺪﺓ الهشة، ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺮﻳﺪﻫﺎ أن تستمر ،

ﻭﻟﻮ ﺳﻤﺤﻨﺎ ﻟﻠﻬﻨﻮﺩ ﺑﺮﻛﻞ ﺍﻟﻌﻘﺎﺋﺪ .. ﻟﺘﻘﺪﻣﺖ ﺍﻟﻬﻨﺪ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺇﻟﻰ الأمام .. ﺣﻴﻨئذ ﺳﻨﺨﺴﺮ ﻭﺟﻮﺩﻧﺎ ﻭﻣﺼﺎﻟﺤﻨﺎ ﺍﻟﺤﻴﻮﻳﺔ ، ﻓﻮﺍﺟﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﻲ ﻫﻨﺎ .. أﻥ ﻻ ﻧﺴﻤﺢ ﺑﺬﻟﻚ ﺃﺑﺪﺍ ..

ﻷﻧﻨﺎ ﻧُﺪﺭﻙ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻟﺨﺮﺍﻓﺔ والتعصب الديني والمذهبي ﻭﺳﻔﺎﻫﺔ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ .. ﻫﻲ ﺟﻴﻮﺷﻨﺎ التي نعتمد عليها ﻓﻲ ﺗﺴﺨﻴﺮ ﺍلمجتمعات .

هذا هو *فن اغتصاب العقول !*

فهل عرفنا لماذا الغرب و الصهيونية يدعمان كل مشروع ديني متطرف،

وانفصالي وطائفي و رجعي و ظلامي يؤذي كل ما هو نيّر في الإسلام و تاريخه في عالمنا العربي والإسلامي ؟!

انتهى ،،👌

الثبات على المبدإ مازالت نارها وقّادة

الثبات على المبدإ مازالت نارها وقّادة

لأن سمة العصر عامّة و التونسية خاصّة أصبح ميحي ميحي أمّا الثبات على المبدإ و الإنحياز الكلّي للشعب فقد أصبح شتيمة و تعتبر من الأفكار السلفية اليسارية 

إذ أننا نرى جلّ السياسيين أحزابا و أشخاصا أصبحوا يميلون مع الريح حيث تميل 

و أصبح قلبان الفيستة و التمسّح على باب السفارات الأجنبية هما العملة المتداولة 

لذلك أصبح يقلقهم حمة بثباته كل هذه السنين على المبدإ إفأصبحوا يعتبرونه من عهد الديناصورات وهو عهدا قد ولّى و انقرض 

وهي محاولة بائسة من كل الإنتهازيين و أحزاب الشيشة و الربوة و الخونة و الرجعيين ثني المناضلين الصادقين على إتباع نهج الثبات و النضال نهج حمّة الهمّامي

وين ماشيين و علاش ساكتين..علاش حاملين الذل و مبلعين. ؟؟؟؟

وين ماشيين و علاش ساكتين..علاش حاملين الذل و مبلعين. ؟؟؟؟

كعبة البطاطة ثمنها 500 م وكعبة الطماطم 300 مليم وقرن الفلفل ب250 مليم وسي البصل ب300 مليم الراس ...و كيلو اللحم ب 30 د و أكثر...و الحوت من غير ما نحكيو عليه عاد..ما عاد خالط عليه حد..و الغلة لمن استطاع إليها سبيلا قريب تولي كي الحج..

هذا من غير ما نحكيو على الغلاء اليومي في فاتورة الضوء و الماء و الانترنات و في سوم المحروقات...يا بوقلب حتى الطريق السيارة زادوها...

خنقونا و جوعونا و عراونا و كرهونا في عيشتنا اصلا...انا وحدة من الناس موظفة و زوجي موظف...ما عادش خالطين ...

بصراحة وين ماشيين و علاش ساكتين..علاش حاملين الذل و مبلعين. ؟؟؟؟ ..البلاد كثرت فيها البراكاجات و السطو اليومي على الديار..كثر فيها الاجرام و الامراض النفسية و انتم ما زلتو ساكتين...؟؟؟؟

Henda Ben Yahia